مقاتل
02-13-2010, 10:19 AM
هذه تصريحات النائب الحكومي عدنان عبدالصمد عن ايران بمناسبة احتفالات تأسيس الجمهورية الاسلامية ، هل تعبر تصريحاته عن رأي حكومي تجاه ايران ؟
12 فبراير 2010
http://www.zoomkw.com/zoom/UploadZoom/Article%20Pictures/2010/2/13/untitled.jpg_thumb2.jpg
اعتبر النائب عدنان عبدالصمد أن «إيران دولة عظمى وإستراتيجية شئنا أم أبَينا»، داعياً إلى توثيق العلاقات معها «وهي الآن تمد يد التعاون ويجب علينا نحن أيضاً أن نمد يد التعاون».
ورأى أن توثيق العلاقة مع إيران يأتي لمصلحة المنطقة والعالم الثالث وليس فقط الشيعة، مدللاً على ذلك بوقوف إيران إلى جانب أهل غزة وهم سُنة وليسوا شيعة.
وأكد عبدالصمد، في تصريح صحافي أثناء احتفال السفارة الإيرانية بمناسبة العيد الوطني الحادي والثلاثين للجمهورية الإسلامية الإيرانية، أن الدول الكبرى لا تريد لدول العالم الثالث أن يكون لها برنامج نووي حتى لو كان سلمياً، واصفاً الضجة القائمة الآن بخصوص برنامج إيران النووي بأنها طبيعية.
وأشار إلى أن هناك سعياً من دول مجلس التعاون لاستخدام الطاقة النووية السلمية، وأن العالم يتجه إلى محاولة التقليل في الاعتماد على النفط لكثير من الاعتبارات.
واعتبر عبدالصمد نجاح إيران في المفاعل النووي نجاحاً لدول العالم الثالث في استخدام هذه الطاقة، آملاً أن تتجاوز طهران التحديات لتصل إلى مرحلة التوافق مع المجتمع الدولي.
وعما إذا كان البعض سيستحضر من خلال هذا التصريح ما قيل بأن شيعة الكويت موالون لإيران أكثر من ولائهم للكويت، قال عبدالصمد: «لا بد من التفرقة بين نظرة الشعوب ونظرة الأنظمة، وهذا الكلام محاولات للادعاءات المغرضة التي زرعها الغرب في بلادنا، وهذه المحاولات جاءت لتحجيم التطوير للمشاريع الكبرى».
http://www.zoomkw.com/zoom/Article.cfm?ArticleID=65967
12 فبراير 2010
http://www.zoomkw.com/zoom/UploadZoom/Article%20Pictures/2010/2/13/untitled.jpg_thumb2.jpg
اعتبر النائب عدنان عبدالصمد أن «إيران دولة عظمى وإستراتيجية شئنا أم أبَينا»، داعياً إلى توثيق العلاقات معها «وهي الآن تمد يد التعاون ويجب علينا نحن أيضاً أن نمد يد التعاون».
ورأى أن توثيق العلاقة مع إيران يأتي لمصلحة المنطقة والعالم الثالث وليس فقط الشيعة، مدللاً على ذلك بوقوف إيران إلى جانب أهل غزة وهم سُنة وليسوا شيعة.
وأكد عبدالصمد، في تصريح صحافي أثناء احتفال السفارة الإيرانية بمناسبة العيد الوطني الحادي والثلاثين للجمهورية الإسلامية الإيرانية، أن الدول الكبرى لا تريد لدول العالم الثالث أن يكون لها برنامج نووي حتى لو كان سلمياً، واصفاً الضجة القائمة الآن بخصوص برنامج إيران النووي بأنها طبيعية.
وأشار إلى أن هناك سعياً من دول مجلس التعاون لاستخدام الطاقة النووية السلمية، وأن العالم يتجه إلى محاولة التقليل في الاعتماد على النفط لكثير من الاعتبارات.
واعتبر عبدالصمد نجاح إيران في المفاعل النووي نجاحاً لدول العالم الثالث في استخدام هذه الطاقة، آملاً أن تتجاوز طهران التحديات لتصل إلى مرحلة التوافق مع المجتمع الدولي.
وعما إذا كان البعض سيستحضر من خلال هذا التصريح ما قيل بأن شيعة الكويت موالون لإيران أكثر من ولائهم للكويت، قال عبدالصمد: «لا بد من التفرقة بين نظرة الشعوب ونظرة الأنظمة، وهذا الكلام محاولات للادعاءات المغرضة التي زرعها الغرب في بلادنا، وهذه المحاولات جاءت لتحجيم التطوير للمشاريع الكبرى».
http://www.zoomkw.com/zoom/Article.cfm?ArticleID=65967