المنتصر بالله
02-06-2010, 09:40 PM
يا مجلس النواب ياعار الخنا ***اما تكتفي الدم من ارض المعاد
يا مجلس النواب ياعار الخنا *** اما حان رحيلك من ارض السواد
للاسف الشديد وبعد تفاقم الامر وصل الى حدا ان يعلن على الفضائيات
وبافواه رجال الدوله انفسهم
فلماذا ايها العتاة الزناة تفعلون هذا بحرائر العراق
لماذا ايها اللئام الجناة وصل بكم الامر الاستهتار والمتاجرة بنساء الشعب المظلوم
احقا ما اقرا من الارقام
ام حقا ما يعترف به اللئام
ام حقا ما تنقله لنا وسائل الاعلام
| «العربية. نت» -
أكدت الحكومة العراقية، أن «بيع فتيات عراقيات، ومنهن صغيرات السن، لمنظمات الاتجار بالبشر ثم تسفيرهن إلى دول الجوار، ودول الخليج، ظاهرة موجودة والحكومة تعلم بها وتحاول ردعها».
جاء ذلك ردا على ينار محمد، رئيسة «منظمة حرية النساء في العراق» المدافعة عن حقوق النساء التي قالت إن «منظمتها سجلت إقبال خليجيين على فتيات عراقيات صغيرات في السن مقابل مبالغ مالية وصلت إلى آلاف الدولارات، ليتم التمتع بهن لسنة ثم تركهن في أسواق النخاسة».
وكانت مجلة «تايم» الأميركية ذكرت الأسبوع الماضي، في تقرير جديد يرصد للمرة الأولى جانبا جديدا في قضية الاتجار بفتيات عراقيات في بيوت الليل والدعارة، أن «أمهات عراقيات يسهمن عمليا ببيع بناتهن الصغيرات بعمر 12 سنة بأسعار تصل إلى 30 ألف دولار، وتعبر بهن منظمات الاتجار إلى أسواق دول الجوار في شكل غير قانوني».
وأكد الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ في حديث مع «العربية. نت» أن المصاعب والمآسي التي تعرض لها العراقيون أنتج كارثة حيث يوجد أكثر من مليون أرملة، في وقت لم يوفر النظام الجديد حلولا لهذه الشرائح رغم السعي الحثيث الى انهاء هذه المعاناة».
وكيف تنتهي المعاناة وانتم تعييناتكم بالورق والواسطات
والمفسدون يسرقون ولايحاسبون
وبخصوص الحديث عن «آلاف العراقيات اللواتي عملن في سوق الدعارة ومنهن صغيرات السن»، قال الدباغ: «نشكو من أن المنظمات العاملة في العراق محصورة في مناطق محدودة وهي المنطقة الخضراء، ولا تخرج إلى الشارع لتتفاعل مع المجتمع وتنقل الحقيقة عبر مسح مهني يوضح حجم المشكلة
قف ايها الدباغ
ساريك مآسي العراقيات في زنزاناتكم
انظر ايها القارئ الكريم
لكي تتصورها في مخيلتك
فانظر
400 ألف سجين
400 ألف سجين
منهم
6500 حدث (طفل)
و10 آلاف امرأة
تم اغتصاب 95% منهن
تم اغتصاب 95% منهن
تم اغتصاب 95% منهن
http://vb.arabseyes.com/uploaded/15269_1175475872.jpg http://www.akhbaar.org/images/sabreen_al_janabi_3.jpg
عذرا سيدتي من نشر الصور ولكن ستطلب الاجيال معاقبة الجناة
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
http://www.gulflobby.com/upload/get-1-2010-gulflobby_com_xdr9z653.jpg
والان
لنرجع الى موضوعنا
وقالت: «عام 2008 توصلنا إلى بعض الأماكن التي تشهد اتجارا بالفتيات الصغيرات، وتصل الأسعار إلى ما نسميه الدفتر (10 آلاف دولار) أو دفترين يعني 20 ألف دولار».
وأضافت: «نحن نخوض في المحرمات في مجتمع يعتز جدا بقضايا الشرف، وتعرفنا إلى أعداد غير قليلة في 2008 ما بين 70-80 امرأة، يتعرضن للإهانة يوميا في سوق النخاسة والجنس، وتعرفنا إلى ما يقارب 25 حالة بيع لفتيات صغيرات ومن الصعب تحويل هذه الأرقام إلى إحصائية».
وقالت: «اكتشفنا في بغداد فقط الآلاف من النساء اللواتي يعانين من حياة ليست بشرية من استغلال من الصباح إلى الليل في الجنس والعنف الجسدي».
وأشارت الناشطة العراقية إلى وجود 3 أنواع من «اسواق النخاسة»، موضحة ان «السوق المحلية تبتلع 80 في المئة من النساء في هذا المجال و15 في المئة يتم تهريبهن إلى سورية، لكن هناك سوقاً نشطاً وأغلى ثمنا واكثر رواجا وهو إلى الخليج حيث يوجد طلب عال على بنات صغيرات أي طفلات تتراوح أعمارهن بين 11 إلى 16 سنة.
.
وأشارت إلى أن سعر الفتيات الصغيرات بين 11 و12 سنة وصل إلى 30 ألف دولار وأما الأكبر سنا فينخفض سعرهن إلى ألفي دولار.
أما منظمات الاتجار بهذه الفتيات وفق تقرير «تايم» - فتقوم بنقلهن الى دول الجوار ودول الخليج، وذلك في شكل غير قانوني عبر جوازات سفر مزورة، أو تزويجهن بالقوة من رجال مجهولين سرعان ما يتم تطليقهن منهم فور وصولهن إلى البلد المطلوب.
((اي منظمات تستطيع ان تتاجر باعراض العراقيات ان لم تكن مدعومه من النواب في البرلمان))
صورة نشرتها «تايم» لاحدى ضحايا تجارة البشر في العراق
فكم ام بكت بنتها لانها لم تستطع ان توفر لاخوتها لقمة العيش
بسبب الفساد والافساد من نواب البرلمان
وكيف لاتبيع الام بنتها وهي ترى زوجها اما يسرق ليعيش او يذل ويمتهن وهو المرفوع الراس في بلده
من اين تاكل عوائلنا اذا اسياد البرلمان لايحاسبون على من سرق اموالهم بل يسهلون هروبه وكفالته
فاي برلمان خسة هذا
تنتظر رحمة الله ان ينقذ العراق من برلمان الفساد والعماله
اليس المطلوب من جميع النواب محاسبة المفسدين
اليس المطلوب من جميع النواب المطالبه باعادة الاموال المسروقه وتوزيعها على الفقراء
ام ان اللعبه اسكت عني واسكت عنك
وتبقى اعراض العراقيين سلعة تباع وتشترى
اذا الانذال عاثت في بلادي *** وحل الويل من جور الاعادي
وقامت الاعجام ترتكب الزنا *** في دولة العدل وفي ارض السواد
ففلوجة الخير قد هتكت بها *** مآذن لله تعلوا في البوادي
واحراربغداد قد غصت بها *** مابين نائحة وباكية الفؤاد
وبعقوبة الثوار تفانى اهلها ***لصد الفرس والحقد المراد
وبصرة الفيحاء شقوا ثوبها *** ارادوا لها التمزيق مابين العباد
وكربلاء الوفا ها قد ضرجت *** بدماء زوار لابن خير العباد
وكوفة النور لمن تشكوا وممن *** من رعاع القوم او عجل الفساد
يامجلس النواب يكفي ما بنا *** فقد ملئت الكاس دما من فؤادي
يا مجلس النواب ياعار الخنا ***اما تكتفي الدم من ارض المعاد
يا مجلس النواب ياعار الخنا *** اما حان رحيلك من ارض السواد
يا مجلس النواب ياعار الخنا *** اما حان رحيلك من ارض السواد
للاسف الشديد وبعد تفاقم الامر وصل الى حدا ان يعلن على الفضائيات
وبافواه رجال الدوله انفسهم
فلماذا ايها العتاة الزناة تفعلون هذا بحرائر العراق
لماذا ايها اللئام الجناة وصل بكم الامر الاستهتار والمتاجرة بنساء الشعب المظلوم
احقا ما اقرا من الارقام
ام حقا ما يعترف به اللئام
ام حقا ما تنقله لنا وسائل الاعلام
| «العربية. نت» -
أكدت الحكومة العراقية، أن «بيع فتيات عراقيات، ومنهن صغيرات السن، لمنظمات الاتجار بالبشر ثم تسفيرهن إلى دول الجوار، ودول الخليج، ظاهرة موجودة والحكومة تعلم بها وتحاول ردعها».
جاء ذلك ردا على ينار محمد، رئيسة «منظمة حرية النساء في العراق» المدافعة عن حقوق النساء التي قالت إن «منظمتها سجلت إقبال خليجيين على فتيات عراقيات صغيرات في السن مقابل مبالغ مالية وصلت إلى آلاف الدولارات، ليتم التمتع بهن لسنة ثم تركهن في أسواق النخاسة».
وكانت مجلة «تايم» الأميركية ذكرت الأسبوع الماضي، في تقرير جديد يرصد للمرة الأولى جانبا جديدا في قضية الاتجار بفتيات عراقيات في بيوت الليل والدعارة، أن «أمهات عراقيات يسهمن عمليا ببيع بناتهن الصغيرات بعمر 12 سنة بأسعار تصل إلى 30 ألف دولار، وتعبر بهن منظمات الاتجار إلى أسواق دول الجوار في شكل غير قانوني».
وأكد الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ في حديث مع «العربية. نت» أن المصاعب والمآسي التي تعرض لها العراقيون أنتج كارثة حيث يوجد أكثر من مليون أرملة، في وقت لم يوفر النظام الجديد حلولا لهذه الشرائح رغم السعي الحثيث الى انهاء هذه المعاناة».
وكيف تنتهي المعاناة وانتم تعييناتكم بالورق والواسطات
والمفسدون يسرقون ولايحاسبون
وبخصوص الحديث عن «آلاف العراقيات اللواتي عملن في سوق الدعارة ومنهن صغيرات السن»، قال الدباغ: «نشكو من أن المنظمات العاملة في العراق محصورة في مناطق محدودة وهي المنطقة الخضراء، ولا تخرج إلى الشارع لتتفاعل مع المجتمع وتنقل الحقيقة عبر مسح مهني يوضح حجم المشكلة
قف ايها الدباغ
ساريك مآسي العراقيات في زنزاناتكم
انظر ايها القارئ الكريم
لكي تتصورها في مخيلتك
فانظر
400 ألف سجين
400 ألف سجين
منهم
6500 حدث (طفل)
و10 آلاف امرأة
تم اغتصاب 95% منهن
تم اغتصاب 95% منهن
تم اغتصاب 95% منهن
http://vb.arabseyes.com/uploaded/15269_1175475872.jpg http://www.akhbaar.org/images/sabreen_al_janabi_3.jpg
عذرا سيدتي من نشر الصور ولكن ستطلب الاجيال معاقبة الجناة
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
http://www.gulflobby.com/upload/get-1-2010-gulflobby_com_xdr9z653.jpg
والان
لنرجع الى موضوعنا
وقالت: «عام 2008 توصلنا إلى بعض الأماكن التي تشهد اتجارا بالفتيات الصغيرات، وتصل الأسعار إلى ما نسميه الدفتر (10 آلاف دولار) أو دفترين يعني 20 ألف دولار».
وأضافت: «نحن نخوض في المحرمات في مجتمع يعتز جدا بقضايا الشرف، وتعرفنا إلى أعداد غير قليلة في 2008 ما بين 70-80 امرأة، يتعرضن للإهانة يوميا في سوق النخاسة والجنس، وتعرفنا إلى ما يقارب 25 حالة بيع لفتيات صغيرات ومن الصعب تحويل هذه الأرقام إلى إحصائية».
وقالت: «اكتشفنا في بغداد فقط الآلاف من النساء اللواتي يعانين من حياة ليست بشرية من استغلال من الصباح إلى الليل في الجنس والعنف الجسدي».
وأشارت الناشطة العراقية إلى وجود 3 أنواع من «اسواق النخاسة»، موضحة ان «السوق المحلية تبتلع 80 في المئة من النساء في هذا المجال و15 في المئة يتم تهريبهن إلى سورية، لكن هناك سوقاً نشطاً وأغلى ثمنا واكثر رواجا وهو إلى الخليج حيث يوجد طلب عال على بنات صغيرات أي طفلات تتراوح أعمارهن بين 11 إلى 16 سنة.
.
وأشارت إلى أن سعر الفتيات الصغيرات بين 11 و12 سنة وصل إلى 30 ألف دولار وأما الأكبر سنا فينخفض سعرهن إلى ألفي دولار.
أما منظمات الاتجار بهذه الفتيات وفق تقرير «تايم» - فتقوم بنقلهن الى دول الجوار ودول الخليج، وذلك في شكل غير قانوني عبر جوازات سفر مزورة، أو تزويجهن بالقوة من رجال مجهولين سرعان ما يتم تطليقهن منهم فور وصولهن إلى البلد المطلوب.
((اي منظمات تستطيع ان تتاجر باعراض العراقيات ان لم تكن مدعومه من النواب في البرلمان))
صورة نشرتها «تايم» لاحدى ضحايا تجارة البشر في العراق
فكم ام بكت بنتها لانها لم تستطع ان توفر لاخوتها لقمة العيش
بسبب الفساد والافساد من نواب البرلمان
وكيف لاتبيع الام بنتها وهي ترى زوجها اما يسرق ليعيش او يذل ويمتهن وهو المرفوع الراس في بلده
من اين تاكل عوائلنا اذا اسياد البرلمان لايحاسبون على من سرق اموالهم بل يسهلون هروبه وكفالته
فاي برلمان خسة هذا
تنتظر رحمة الله ان ينقذ العراق من برلمان الفساد والعماله
اليس المطلوب من جميع النواب محاسبة المفسدين
اليس المطلوب من جميع النواب المطالبه باعادة الاموال المسروقه وتوزيعها على الفقراء
ام ان اللعبه اسكت عني واسكت عنك
وتبقى اعراض العراقيين سلعة تباع وتشترى
اذا الانذال عاثت في بلادي *** وحل الويل من جور الاعادي
وقامت الاعجام ترتكب الزنا *** في دولة العدل وفي ارض السواد
ففلوجة الخير قد هتكت بها *** مآذن لله تعلوا في البوادي
واحراربغداد قد غصت بها *** مابين نائحة وباكية الفؤاد
وبعقوبة الثوار تفانى اهلها ***لصد الفرس والحقد المراد
وبصرة الفيحاء شقوا ثوبها *** ارادوا لها التمزيق مابين العباد
وكربلاء الوفا ها قد ضرجت *** بدماء زوار لابن خير العباد
وكوفة النور لمن تشكوا وممن *** من رعاع القوم او عجل الفساد
يامجلس النواب يكفي ما بنا *** فقد ملئت الكاس دما من فؤادي
يا مجلس النواب ياعار الخنا ***اما تكتفي الدم من ارض المعاد
يا مجلس النواب ياعار الخنا *** اما حان رحيلك من ارض السواد