المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المحامي خالد الشطي* ‬يشتكي* ‬العريفي لدى النائب العام



سلسبيل
01-18-2010, 11:57 PM
Tuesday, 19 January 2010


كتب حمد العلوان* : ‬


تقدم المحامي* ‬خالد الشطي* ‬بشكوى إلى النائب العام ضد كل من* ‬الداعية السعودي* ‬محمد العريفي* ‬ووكيل وزارة الأوقاف الكويتي* ‬بسبب قيام المشكو في* ‬حقه الأول بالطعن في* ‬عقائد مذهب شيعة محمد وآل محمد ولتحقيره وسخريته وتصغيره للمذهب الشيعي* ‬بالطعن في* ‬ثوابته وعقائده وإحداث الفتنة الطائفية بين الإخوان في* ‬الله والدين*.‬

فاتن
01-19-2010, 12:58 AM
الشطي يشكو العريفي بجريمة أمن دولة

عبدالله الشايع:

قدم المحامي خالد الشطي أمس شكوى أمن دولة لدى النائب العام اختصم فيها كلا من محمد العريفي ووكيل وزارة الأوقاف وأرفق بشكواه قرصاً مدمجاً مسجلا فيه خطبة للعريفي.

وجاء في الشكوى أن العريفي ألقى خطبة بأحد المساجد تعرض فيها لمذهب شيعة محمد وآل محمد عليهم أفضل صلاة وأزكى سلام بالإساءة والطعن في عقائد ذلك المذهب والسخرية منه والتحريض عليه فضلاً عن إحداث الفتنة الطائفية بين الإخوان في الله والدين (السنة والشيعة) وتناول في تلك الخطبة أقذع وأقبح العبارات بحق مذهب الشيعة الإثني عشرية تدل على خبثه وسوء فكره ومكر قصده وحيلة هدفه وجاء في الشكوى بحق وكيل الأوقاف بأنه سبق له دعوة

المشكو في حقه الأول لإلقاء الخطب بداخل دولة الكويت، بما يؤكد أن المشكو في حقه الثاني يقوم بتسهيل وتمكين وترويج الفكر التكفيري للمشكو في حقه الأول والعمل على إحداث الفتنة الطائفية بين السنة والشيعة ونشر الأفكار المسمومة في المجتمع، وأن المشكو في حقه الثاني يزمع دعوة المشكو في حقه الأول للحضور إلى الكويت لإلقاء الخطب وهو ما قد يترتب عليه نشر ثقافة الإرهاب والتكفير والتحريض على الكراهية وإحداث الفتنة في بلدنا.

وقال الشطي: إن الهدف من تقديم الشكوى هو حفظ الوحدة الوطنية كما أوصانا سمو أمير البلاد والذود عن دماء السنة والشيعة التي امتزجت على تراب وطننا الغالي منذ القدم وتجلت أسمى صورها في معركة الغزو وملحمة التحرير، ولايجوز أن ندعو أرباب الفكر التكفيري لنشر ثقافة الارهاب.


تاريخ النشر: الثلاثاء, يناير 19, 2010

فاتن
01-19-2010, 01:09 AM
الشطي يشكو العريفي و«الأوقاف» أمام النيابة

http://www.aldaronline.com/Dar/UploadAlDar/Article%20Pictures/2010/1/19/P6-05.jpg_thumb2.jpg

الشطي والزميل الشايع أمام قصر العدل « تصوير: علي الموسى»

عبدالله الشايع:

قدم المحامي خالد الشطي شكوى أمن دولة لدى النائب العام اختصم بها كلا من الداعي الى الفتنة محمد العريفي ووكيل وزارة الأوقاف - مرفقا قرصاً مدمجاً «سي دي» مسجلا فيه خطبة للمشكو في حقه الأول.

جاء فيها «أنه لما كان المشكو في حقه الأول قد قام بالقاء خطبة بأحد المساجد وتم نشر تلك الخطبة على الانترنت على موقعه الالكتروني WWW.arefe.com وبتلك الخطبة قام المشكو في حقه الأول بالتعرض لمذهب شيعة محمد وآل محمد عليهم أفضل صلاة وأزكى سلام بالاساءة والطعن في عقائد ذلك المذهب والسخرية منه والتحريض عليه فضلاً عن احداث الفتنة الطائفية بين الاخوان في الله والدين (السنة والشيعة) وتناول في تلك الخطبة أقذع وأقبح العبارات بحق مذهب الشيعة الاثني عشرية وتدل على خبثه وسوء فكره ومكر قصده وحيلة هدفه، حيث أورد:

«إن الصراع بين الاسلام وبين أعدائه وبين التوحيد وبين أعدائه.. وأن صراع الاسلام أيضاً بين أعدائه وصراع التوحيد والاخلاص لله تعالى بين أعدائه وبين أهل البدع.. مستمر.. أصول للمبتدعة.. فظهر مذهب التشيع الذي هو من أصول مذهب عبدالله بن سبأ ومن أصول مجوسية خرج على المسلمين من تعظيم آل البيت.. ورفع بعضهم الى منزلة الالهية.. سجدوا لعلي.. مثل هذا الشرك وهذا الابتداع العظيم.. فكان أولئك الشيعة.. واليوم أيها الموحدون لا يزال الشيعة في الظلام يكيدون للتوحيد والسنة ويحاولون أن ينشروا هذا المذهب الباطل بين الناس..

ولا ننسى ما فعله الشيعة عبر التاريخ في عام 665 لما عاونوا المغول التتار وقتلوا أهل السنة والجماعة وتعاونوا مع هولاكو بقيادة بن العلقم ومن كان معه من الشيعة مبتدعة ولا ننسى أيضاً في التاريخ ما فعلوه خلال التاريخ سواء في بلدان المسلمين عامة أو في مكة والمدينة خاصة أو من كيدهم لبلاد الحرمين الشريفين التي قامت على التوحيد والسنة وعلى الحكم بكتاب الله جل علاه فلا نزال نقرأ في التاريخ ما فعلوه بالحجاج قديماً وحديثاً خلال السنوات الماضية من مظاهرات وترويع للآمنين وأحياناً كثيرة من زرع لبعض الفتن بينهم أو توزيع بعض المنشورات لأجل افساد عقائدهم مع مشاركتهم في عدد من الافساد والتفجير سواء في هذا البلد أو في غيره..

ولا يخفى علينا جميعاً على أخواننا السنة سواء في العراق أو في ايران من تسلط أولئك الشيعة المفسدين عليهم حتى ذكر كبير علماء السنة في العراق الشيخ حارث الضاري !!!!! في تقرير له قديم ذكر أنه من عام 2003 الى عام 2006 يعني خلال 3 سنوات فقط بلغ من قتل من أهل السنة والجماعة على أيدي الشيعة أكثر من 100 ألف كانوا يقتلون على الهوية ما اسمك فيقول عمر فيقتلونه مباشرة ما اسمك عائشة فيقتلونها مباشرة وقرأناها والله أعاجيب وأمورا مؤلمة من كيفية قتلهم لأولئك المسلمين وتعذيبهم بأشد أنواع التعذيب حتى أنه ليخطفون الطفل ثم يطبخونه في الماء ويسلخونه سلخاً كما يسلخون الأنعام ثم يأتون به بطبق الى بيته ملفوفاً بقماش فاذا فتح أهله هذا الطبق وجدوا هذا الغلام وهو عمره 7 سنوات و10 سنوات ولا تعجب من ذلك فالذين دمروا الاسلام ودمروا السنة خلال ما مضى في التاريخ وقتلوا المسلمين حتى قتل مليون و800 ألف في حرب التتار على الاسلام وابن العلقم وغيره من الشيعة كانوا يتفرجون على هذا بل ويساعدون

التتار على أولئك السنة لا تعجب أن يفعلوا اليوم ما يفعلون سواء في العراق أو سواء أيضاً في ايران من التضييق على اخواننا في الأهواز وفي غيرها.. ويحاولون أن يحكموا القبضة أيضاً من خلال الجنوب من خلال دعمهم للحوثيين الشيعة هؤلاء الشيعة الذين لا يزالون يحاربون الاسلام ويحاربون التوحيد والسنة.. ويسوؤهم أن نتلو القرآن وأن نعظمه دون أن نعتقد أنه ناقص ومعبوث به.. عجباً اذا كيف تغلغلت الشيعة الاثني عشرية في الزيدية وكيف أفسدت التوحيد الذي كانوا عليه؟

لكن هذا يدلك على الشرك المتمكن في قلوبهم..آية الله السيستاني.. ذهبوا الى شيخ كبير زنديق فاجر.. الشيعة الحوثيون.. فحقد أولئك الشيعة على هذا البلد غير مستغرب.. اللهم وأحفظها من كيد الحوثيين ومن كيد الرافضة والمتشيعين.. اللهم أنصرهم على الحوثيين الشيعة».
وأورد المشكو في حقه الأول غيرها من العبارات الآثمة والأكاذيب الباطلة التي تنال من أتباع مذهب شيعة محمد وآل محمد أنه لما كان ذلك وكان المشكو في حقه الأول وقد قام بالطعن في عقائد مذهب شيعة محمد وآل محمد وكما أن ما قال به المشكو في حقه الأول يتضمن تحقيراً وسخرية وتصغيراً للمذهب الشيعي بالطعن في ثوابته وعقائده المحمدية الأصيلة، واحداث الفتنة الطائفية بين الاخوان في الله والدين (السنة والشيعة) والعمل على بث الكراهية بين طوائف المجتمع

والتحريض على القتل وسفك الدماء واباحة الأموال والعمل على نشر ثقافة الارهاب الفاجر بكافة صوره والسعي على احداث الفتنة الطائفية في بلدنا الكويت ووطننا الخليجي، وتحريض السنة على الشيعة، وهم اخوان في الله والدين متحابون ومتعاونون على البر والتقوى.


لما كان ذلك وكان ما قال به المشكو في حقه الأول يشكل الجرم المنصوص عليه في المادة 101، 111 من قانون الجزاء. كما أن ما قام به المشكو في حقه الأول يشكل الجرم المؤثم قانوناً بمقتضى نص المادة 29/2 من القانون رقم 31 لسنة 1970 بتعديل بعض أحكام قانون الجزاء رقم 16 لسنة 1960 في شأن جرائم أمن الدولة الداخلي.
ومن المقرر بنص المادة 29/2 من القانون رقم 31 لسنة 1970 بتعديل بعض أحكام قانون الجزاء رقم 16 لسنة 1960:
«كل من حرض علناً أو في مكان عام أو في مكان يستطيع فيه سماعه أو رؤيته من كان في مكان عام عن طريق القول أو الصياح أو الكتابة أو الرسم أو الصور أو أي وسيلة أخرى من وسائل التعبير عن الفكر.. يعاقب بالحبس مدة لا تجاوز عشر سنوات.

ويحكم بنفس العقوبة على كل من دعا بالوسائل السابقة الى اعتناق مذاهب ترمي الى هدم النظم الأساسية في الكويت بطرق غير مشروعة، أو الى الانتقاض بالقوة على النظام الاجتماعي..».

لما كان ذلك وكان الثابت أن المشكو في حقه الأول قد قام بالتحريض علناً وفي مكان عام عن طريق القول ما يتضمن سخرية وتحقيراً وطعناًَ في عقائد وثوابت وشعائر الدين الاسلامي وفق مذهب شيعة محمد وآل محمد، والتحريض السافر الممجوج على المواطنين والمواطنات الشيعة واختلاق الأكاذيب والأباطيل والبهتان عليهم من أجل زرع الفتنة الطائفية والشقاق وقمعهم بل وقتلهم وسفك دمائهم واستباحة وجودهم انتقاماً وعدواناً في خطبة لا يفهم منها سوى التحريض على الارهاب وزرع الفكر التكفيري وحصد الشهداء والقتلى.. وكان يرمي من ذلك الى هدم النظم الأساسية في الكويت بطرق غير مشروعة.

لما كان ذلك وكان المشكو في حقه الثاني قد سبق له دعوة المشكو في حقه الأول لالقاء الخطب بداخل دولة الكويت يؤكد أن المشكو في حقه الثاني يقوم بتسهيل وتمكين وترويج الفكر التكفيري للمشكو في حقه الأول والعمل على احداث الفتنة الطائفية بين السنة والشيعة ( الاخوان في الله والدين والوطن ) والعمل على نشر تلك الأفكار المسمومة في المجتمع، ونما الى علمنا مؤخراً أن المشكو في حقه الثاني يزمع على دعوة المشكو في حقه الأول للحضور الى الكويت لالقاء الخطب وهو ما قد يترتب عليه من نشر ثقافة الارهاب والتكفير والتحريض على الكراهية واحداث الفتنة في بلدنا العزيز ووطننا الغالي.

الحفاظ على الوحدة الوطنية

وقال الشطي: إن ما نرجوه من هذه الشكوى ما هو الا لحفظ الوحدة الوطنية كما أوصانا بذلك سمو أمير البلاد، والذود عن وحدة الشعب الكريم الذي امتزجت دماء الشيعة والسنة على تراب وطننا الغالي.. على مدى الزمن والقرون.. وقد تجلت بأسمى صورها في معركة الغزو وملحمة التحرير.
وقال الشطي في تصريح صحفي «إن الهدف من تقديم الشكوى حفظ الوحدة الوطنية كما أوصانا سمو أمير البلاد .



تاريخ النشر: الثلاثاء, يناير 19, 2010

المتيم باالنبي
01-20-2010, 01:47 PM
هل صحيح انه رفع المنع او لا ؟ لان هناك اشاعات انه رفع ؟

فاطمة
01-20-2010, 02:05 PM
المنع موجود حسب تصريح وزير الداخلية امس