المراسل
01-09-2010, 01:20 AM
ولد امريكا - الساحة
تذكـــــــرني كتابات علماء ابن سعــود و(الصعوديين عموما) بذلك العالم الذي وعظ الناس فبكــــوا وقد سرقوا حذاءه فقال :/
كلكم يبكــــــــي فمن سرق الحذاء
كتاباتهم وتعليقاتهم باهته يغلب عليها التكرار والتزلف ..
أنا لا أطالبهم بأن يضعوا النقاط على الحروف فهم لم يضعوا أصلا حروفا تُقرأ وأو يُفهم مــــــــرادها غير البكاء والاستجداء والتزلف وتخدير الناس بكلمات جـــــوفاء من باب إبراء الذمة
وقد غرقت ذممهم في الدماء وليس في الماء
والذي أَلِف شيئا لايمكن أن ينساه وقد تعـــوده ودرّ عليه دراهم معدودات!!!
قبل أيام خـــــرجوا في حملة الولاء لابن سعــــــود وكم تمنيت أن يكون بينهم رجل رشيـــــــد أو ساكت
لكن تحاملهم على أبناء الجنوب – الفقراء والمحرومين من أبسط مقومات الحياة - ودعمهم لحملة ابن سعـــود العسكرية دلّ دلالات قاطعة أن هـــــؤلاء علماء التخمة وأنهم هم الطغمة وأنهم الملأ الذي لا يحسن الا التطبيل وقول نعم لسيده الطاغية
فقد أفتــوا وأقسموا الأيمان أن ابن سعـــــود على الجادة وفعله صـــواب كله لا يحتمل الخطأ تعالى الله عمّا يقولون
فشرّد الأهالي وقتل الفقراء والله أعلم بماخفــي
إنها كارثة في الجنوب أعمق من كارثة جــدة
وقبل ذلك غــــــرق علماء ابن سعـــود في دماء الصالحين من أبناء الحرمين وراحــــــوا يثبتون لإبن سعـــــود أنهم خوارج وأنهم كلاب النار مع أن الناس تعلم أنهم فتية صالحــــــون لم يرضوا بمنكر ابن سعود وقالوا أرواحنا فــــــــداء لهذا الدين
وأن الجهاد وتكفير ابن سعود حق بالدليل والبرهان وهم أولى من النائي البعيد فباعوا أنفسهم رخيصة لله وقد اشترى نحسبهم والله حسيبهم
فكان أشد الناس لهم عــــــــداوة علماء ابن سعود , علماء الســـوء فأفتوا بقتلهم والتبليغ عنهم
فأصابهم ضحضاح من الدماء سيلقون به الجبار يوم لا ينفعهم ابن سعود ولا غيره من الطــواغيت
وقد عاقب الله الناس بأن سلط عليهم أراذلهم والمجـــرمين وهاهي الرياض تعتبر من كبريات المدن في الجريمة وفي كل صباح نسمع عن جريمة أكبر من اختها
بل هاهم مجرموا جدة يلعق الناس أثر جـــــراحهم لمجتمع بأكمله
ثم ينبري الفسقة قائلين هذه ليست كارثة وليست عقابا كما تزعمون
بل وصل بكثير من عتاة الليبرالية أن يسخروا من الصالحين قائلين بالحرف الواحد تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا :/
الله يقدر على الأحيا ء الفقيرة وبس
ولم تحجب مواقعهم ولم يعاقبهم أحد ولا يزالـون في غيهم يعمهون من غير رادع
صحيح أن علماء ابن سعــــود رأوا الناس شمّروا عن سيقانهم من الوحل والطين فكشف علماء ابن سعـــود سيقانهم حتى يرى الناس بيضاهم الناصع
بل وشمــــروا عن ســـــواعدهم لا ليساعدوا أو يعلنوا حملات تبرع أو مساندة إنما ليكتبوا
وياليتهم ماكتبوا
فماقالوا حقا بل كذبوا
إن هـــــــؤلاء العلماء عندهم الفساد محصور في النساء بين الحجاب والعريّ وهو الذي يجلب العذاب والعقاب أما أنواع الفساد الأخــــرى فإن أمير المـــؤمنين هوحامي الحمى ولا يُسأل عما يفعل وهم شاهدون
تذكـــــــرني كتابات علماء ابن سعــود و(الصعوديين عموما) بذلك العالم الذي وعظ الناس فبكــــوا وقد سرقوا حذاءه فقال :/
كلكم يبكــــــــي فمن سرق الحذاء
كتاباتهم وتعليقاتهم باهته يغلب عليها التكرار والتزلف ..
أنا لا أطالبهم بأن يضعوا النقاط على الحروف فهم لم يضعوا أصلا حروفا تُقرأ وأو يُفهم مــــــــرادها غير البكاء والاستجداء والتزلف وتخدير الناس بكلمات جـــــوفاء من باب إبراء الذمة
وقد غرقت ذممهم في الدماء وليس في الماء
والذي أَلِف شيئا لايمكن أن ينساه وقد تعـــوده ودرّ عليه دراهم معدودات!!!
قبل أيام خـــــرجوا في حملة الولاء لابن سعــــــود وكم تمنيت أن يكون بينهم رجل رشيـــــــد أو ساكت
لكن تحاملهم على أبناء الجنوب – الفقراء والمحرومين من أبسط مقومات الحياة - ودعمهم لحملة ابن سعـــود العسكرية دلّ دلالات قاطعة أن هـــــؤلاء علماء التخمة وأنهم هم الطغمة وأنهم الملأ الذي لا يحسن الا التطبيل وقول نعم لسيده الطاغية
فقد أفتــوا وأقسموا الأيمان أن ابن سعـــــود على الجادة وفعله صـــواب كله لا يحتمل الخطأ تعالى الله عمّا يقولون
فشرّد الأهالي وقتل الفقراء والله أعلم بماخفــي
إنها كارثة في الجنوب أعمق من كارثة جــدة
وقبل ذلك غــــــرق علماء ابن سعـــود في دماء الصالحين من أبناء الحرمين وراحــــــوا يثبتون لإبن سعـــــود أنهم خوارج وأنهم كلاب النار مع أن الناس تعلم أنهم فتية صالحــــــون لم يرضوا بمنكر ابن سعود وقالوا أرواحنا فــــــــداء لهذا الدين
وأن الجهاد وتكفير ابن سعود حق بالدليل والبرهان وهم أولى من النائي البعيد فباعوا أنفسهم رخيصة لله وقد اشترى نحسبهم والله حسيبهم
فكان أشد الناس لهم عــــــــداوة علماء ابن سعود , علماء الســـوء فأفتوا بقتلهم والتبليغ عنهم
فأصابهم ضحضاح من الدماء سيلقون به الجبار يوم لا ينفعهم ابن سعود ولا غيره من الطــواغيت
وقد عاقب الله الناس بأن سلط عليهم أراذلهم والمجـــرمين وهاهي الرياض تعتبر من كبريات المدن في الجريمة وفي كل صباح نسمع عن جريمة أكبر من اختها
بل هاهم مجرموا جدة يلعق الناس أثر جـــــراحهم لمجتمع بأكمله
ثم ينبري الفسقة قائلين هذه ليست كارثة وليست عقابا كما تزعمون
بل وصل بكثير من عتاة الليبرالية أن يسخروا من الصالحين قائلين بالحرف الواحد تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا :/
الله يقدر على الأحيا ء الفقيرة وبس
ولم تحجب مواقعهم ولم يعاقبهم أحد ولا يزالـون في غيهم يعمهون من غير رادع
صحيح أن علماء ابن سعــــود رأوا الناس شمّروا عن سيقانهم من الوحل والطين فكشف علماء ابن سعـــود سيقانهم حتى يرى الناس بيضاهم الناصع
بل وشمــــروا عن ســـــواعدهم لا ليساعدوا أو يعلنوا حملات تبرع أو مساندة إنما ليكتبوا
وياليتهم ماكتبوا
فماقالوا حقا بل كذبوا
إن هـــــــؤلاء العلماء عندهم الفساد محصور في النساء بين الحجاب والعريّ وهو الذي يجلب العذاب والعقاب أما أنواع الفساد الأخــــرى فإن أمير المـــؤمنين هوحامي الحمى ولا يُسأل عما يفعل وهم شاهدون