السيد مهدي
01-05-2010, 04:23 AM
بيان بشأن رسالة مفترضة من شيعي لقناة المستقلة.
نشرأحدالحمقى الوهابية النواصب، في ساحة من ا لساحات موضوع بعنوان أطماع الشيعة.
وقد تضمن الموضوع رسالة صوتيه( يوتيوب) لشيعي مفترض يؤكد فيه توجه الفكر الشيعي للسيطرة والتمدد.
وقد أرتأيت أن أرد على ذلك الأحمق بالبيان التالي:
http://www.youtube.com/watch?v=dkuSEqh-ec4&feature=player_embedded#
الكل عارف من الذي أنشأقناة المستقلة؟؟؟ ومن الذي يمولها بكل الإمكانيات المادية، ومن الذي يخطط برامجهاالإعلامية ؟؟؟ وماهي الإهداف من إنشاء تلك القناة؟؟؟؟ ومن الذي يوجهها؟؟؟
إن كان هناك من يجهل كل ذلك نخبره ونبين له.
بعد صعود نجم الشيعة على المستوى العالمي والإقليمي،وهوصعودفرضته طبيعة الرسالة المحمدية، ومنطقيتهاوتوجههاالأنساني. إلى جانب نفاق مدعي الإسلام، من حكام الدول العربية والإسلامية. أصيبت المؤسسة الوهابية، لمحاربة فكرأهل البيت، بالهلع والقلق الشديدين!!!! خوفامن أن يكتسح فكرأهل البيت، العالم الإسلامي والدولي. وخاصة بعد أن وعى العالم، واقعية وحيوية وإنسانية الرسالة اٌلإسلامية، كمايشرحهافكرأهل البيت.إلى جانب همجية وعدم واقعية الفكرالسلفي، المتمثل بالمؤسسة الوهابية وتربعها على البلايين من الثروة النفطية.
نعم إحساس الوهابيين بإنهم إلى زوال وإنعزال من قبل الماسونية العالمية التي تتحكم بمصير العالم اليوم. دفعهم إلى العمل على أكثرمن صعيد، وبإساليب مختلفة متعددة متنوعة، تمتهن الذكاء، وتهدف إلى إستغفال الشعوب الإسلامية الغيرواعية لمايجري خلف الكواليس.
ومن تلك الأساليب المبرمجة والذكية بعض الشئ، هوالحرب الإعلامية. وذلك بهدف التشويش على اليقظة التي تنتاب الشعوب، من إعادة النظرفي النظرإلى الشيعة والتشيع.
وماتقوم به قناة المستقلة، هوواحد من تلك الأساليب الأعلامية المدسوسة، والهادفة إلى مسخ صورة الشيعة والتشيع. وذلك بالتظاهربالموضوعية ودعوة عدد من متكلمي ومحاوري الشيعة. ثم القيام بمحاصرتهم والتضييق عليهم وبترأقوالهم،أوإحراجهم بفكرة ضيق الوقت!! و..و..الخ من أساليب التضليل والتزويروالخداع.
وأيضاتهيئة عدد من المرتزقة المتعطشين للمال الوهابي، والمتصلين بالقناة، على إساس إنهم شيعة(طبعاليس كلهم بهدف التعمية، لكي لاتنكشف اللعبة!!) ثم قيام أولئك المرتزقة بعرض الفكرالشيعي وبمايتناقض مع جوهره وأسسه الموضوعية.
والمهم في كل ذلك، أن يظهرالفكرالشيعي، مهزوز، مهزوم، عدواني وغيرإنساني.
فالرابط الذي وضعه ذلك الوهابي الأحمق، للرسالة التي قرأها متصل، (يقول عن نفسه شيعي)، بقناة المستقلة. كله فبركة إعلامية، من تأليف المركزالوهابي لمحاربة فكرأهل البيت.
وأناأقسم وأبصم بالعشرة، بإن قارئ الرسالة، مرتزق دفعت له أموالاوهابية، لقراءة نص مكتوب ومعد له، بعناية من قبل أخصائيين. وذلك بإظهارالفكرالشيعي، فكرعدواني هادف للسيطرة والإجتياح لمراكز الثروة التي يتربع عليهاحكام السعودية.
كل ماجاء في كلام ذلك المتصل الشيعي ظاهرا، والمتكسب والمرتزق العميل للوهابية حقيقة. كذب وتضليل ولايمت للحقيقة بشيئ مطلقا.
وهذه بعض الأدلة من واقع الحياة المعاصرة.
أولا: الفكرالشيعي لايهدف إلى السيطرة وإستعباد أحد تحت أي مسمى.
أمامكم التاريخ الحديث، والكل عارف بإن ثورة العشرين في العراق قامت على أكتاف ودماء شيعة جنوب ووسط العراق، وقادهامراجع الدين الشيعة في النجف الأشرف، وفيهم الشيرازي والأصفهاني، وبعد تأسيس الحكم الوطني في العراق. سلم قادة الثورة الحكم لملك سني عربي من نسل الرسول(ص) عملا بالمبدأ الشيعي الذي يصرعلى جعل القيادة للعرب من نسل آل البيت.
ثانيا: في الوقت الذي إنخدع فيه الزعماء العرب، وقاموا بالثورة على دولة الخلافة الإسلامية المتمثلة بالدولة العثمانية!! ورغم محاربة الدولة العثمانية السنية والحنفية المذهب، لشيعة العراق. وقف مراجع الدين الشيعة، في النجف الأشرف، إلى جانب دولة الخلافة الإسلامية، وقادوا حركة الجهاد في محاربة القوات الأنكليزية الغازية للعراق.
ثالثا: منذ نجاح الثورة الإسلامية في إيران(وهي السبب الرئيس لهلع حكام السعودية)وترسيخ الحكم الأسلامي فيها. وإيران الإسلام مع قضاياالأمة العربية، وضد الكيان الغاصب للقدس.
رابعا: بعد أن تخلى الحكام العرب عن المواجهة مع العدوالصهيوني في إسترداد الكرامة العربية!!! وتطهير الشرف العربي المدنس في الأراضي المحتلة. عمل الحكم الأسلامي في إيران، بكل جهد ومثابرة وتحمل كثيرمن الصعاب، في دعم المقاومة الإٌسلامية، لتطهيرالجنوب اللبناني العربي من دنس المحتلين الصهاينة.
خامسا: أمامكم آذربايجان الإسلامية بغالبيتهاالشيعية، ورغم جهوزيتهالتقبل الحكم الإسلامي الشيعي.
ومع ذلك لم تستغل إيران الإسلام، خلافات آذربايجان مع إرمينياللسيطرة على آذربايجان الشيعية وثرواتها النفطية. بل أبقت على علاقات متوازنة بين إرمينيالمسيحية وآذربايجان الشيعية الإٌسلامية.
سادسا: هناك ظلم فضيع في العالم العربي والأسلامي. وهناك تكدس للثروة بيد قلة متحكمة متسلطة تحرم غالبية الأمة المسلمة. وهذا مايحتم على كل حكم إسلامي يسعي لتحريرالفردالمسلم من الإستعباد والخنوع للظالم. أيا كان شكل ودين ذلك الظالم. يحتم عليه مد يدالعون للمظلومين في أي مكان في العالم.
فإذا ساندت إيران الحوثيين في اليمن. فإن مساندتهاليس لنشرالتشيع فيها، بل لمساعدة المظلومين على إسترداد كرامتهم وحقوقهم المغتصبة من قبل القلة المتحكمة في اليمن.
وإذاساندت إيران المظلومين في فلسطين، فليس لكي تنشرالتشيع بينهم. بل لأن لهم حقوق مغتصبة يغتصبها معتد مجرم كافربكل قيمة إنسانية.
وعجيب لمن لايخاف من إنتشار الماسونية والعلمانية والشيوعية واليهودية وكل بلاوي الدنيافي فلسطين!!!!!!
لكنه يخاف ويخشى من إنتشارالتشيع فيها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ياجماعة ماهوالتشيع؟؟؟؟ لكي يرفع ناقوس الخطرمنه ومن إنتشاره!!!!!!
هل التشيع طعن بوحدانية الله؟؟؟
هل التشيع نكران الإيمان بالله ومثل الإسلام واليوم ألآخر؟؟؟
هل التشيع تنكرلنبوة محمد بن عبدالله؟؟؟؟
هل التشيع دعوة لعدم الإلتزام بحكم كتاب الله والسنة النبوية؟؟؟؟؟؟؟؟
وأترك الجواب على كل تلك الأسئلة لضميرووجدان كل مسلم باحث عن الحقيقة، بين ركام الدعايات الوهابية المغرضة، والحاثة على محاربة الشيعة والتشيع.
نشرأحدالحمقى الوهابية النواصب، في ساحة من ا لساحات موضوع بعنوان أطماع الشيعة.
وقد تضمن الموضوع رسالة صوتيه( يوتيوب) لشيعي مفترض يؤكد فيه توجه الفكر الشيعي للسيطرة والتمدد.
وقد أرتأيت أن أرد على ذلك الأحمق بالبيان التالي:
http://www.youtube.com/watch?v=dkuSEqh-ec4&feature=player_embedded#
الكل عارف من الذي أنشأقناة المستقلة؟؟؟ ومن الذي يمولها بكل الإمكانيات المادية، ومن الذي يخطط برامجهاالإعلامية ؟؟؟ وماهي الإهداف من إنشاء تلك القناة؟؟؟؟ ومن الذي يوجهها؟؟؟
إن كان هناك من يجهل كل ذلك نخبره ونبين له.
بعد صعود نجم الشيعة على المستوى العالمي والإقليمي،وهوصعودفرضته طبيعة الرسالة المحمدية، ومنطقيتهاوتوجههاالأنساني. إلى جانب نفاق مدعي الإسلام، من حكام الدول العربية والإسلامية. أصيبت المؤسسة الوهابية، لمحاربة فكرأهل البيت، بالهلع والقلق الشديدين!!!! خوفامن أن يكتسح فكرأهل البيت، العالم الإسلامي والدولي. وخاصة بعد أن وعى العالم، واقعية وحيوية وإنسانية الرسالة اٌلإسلامية، كمايشرحهافكرأهل البيت.إلى جانب همجية وعدم واقعية الفكرالسلفي، المتمثل بالمؤسسة الوهابية وتربعها على البلايين من الثروة النفطية.
نعم إحساس الوهابيين بإنهم إلى زوال وإنعزال من قبل الماسونية العالمية التي تتحكم بمصير العالم اليوم. دفعهم إلى العمل على أكثرمن صعيد، وبإساليب مختلفة متعددة متنوعة، تمتهن الذكاء، وتهدف إلى إستغفال الشعوب الإسلامية الغيرواعية لمايجري خلف الكواليس.
ومن تلك الأساليب المبرمجة والذكية بعض الشئ، هوالحرب الإعلامية. وذلك بهدف التشويش على اليقظة التي تنتاب الشعوب، من إعادة النظرفي النظرإلى الشيعة والتشيع.
وماتقوم به قناة المستقلة، هوواحد من تلك الأساليب الأعلامية المدسوسة، والهادفة إلى مسخ صورة الشيعة والتشيع. وذلك بالتظاهربالموضوعية ودعوة عدد من متكلمي ومحاوري الشيعة. ثم القيام بمحاصرتهم والتضييق عليهم وبترأقوالهم،أوإحراجهم بفكرة ضيق الوقت!! و..و..الخ من أساليب التضليل والتزويروالخداع.
وأيضاتهيئة عدد من المرتزقة المتعطشين للمال الوهابي، والمتصلين بالقناة، على إساس إنهم شيعة(طبعاليس كلهم بهدف التعمية، لكي لاتنكشف اللعبة!!) ثم قيام أولئك المرتزقة بعرض الفكرالشيعي وبمايتناقض مع جوهره وأسسه الموضوعية.
والمهم في كل ذلك، أن يظهرالفكرالشيعي، مهزوز، مهزوم، عدواني وغيرإنساني.
فالرابط الذي وضعه ذلك الوهابي الأحمق، للرسالة التي قرأها متصل، (يقول عن نفسه شيعي)، بقناة المستقلة. كله فبركة إعلامية، من تأليف المركزالوهابي لمحاربة فكرأهل البيت.
وأناأقسم وأبصم بالعشرة، بإن قارئ الرسالة، مرتزق دفعت له أموالاوهابية، لقراءة نص مكتوب ومعد له، بعناية من قبل أخصائيين. وذلك بإظهارالفكرالشيعي، فكرعدواني هادف للسيطرة والإجتياح لمراكز الثروة التي يتربع عليهاحكام السعودية.
كل ماجاء في كلام ذلك المتصل الشيعي ظاهرا، والمتكسب والمرتزق العميل للوهابية حقيقة. كذب وتضليل ولايمت للحقيقة بشيئ مطلقا.
وهذه بعض الأدلة من واقع الحياة المعاصرة.
أولا: الفكرالشيعي لايهدف إلى السيطرة وإستعباد أحد تحت أي مسمى.
أمامكم التاريخ الحديث، والكل عارف بإن ثورة العشرين في العراق قامت على أكتاف ودماء شيعة جنوب ووسط العراق، وقادهامراجع الدين الشيعة في النجف الأشرف، وفيهم الشيرازي والأصفهاني، وبعد تأسيس الحكم الوطني في العراق. سلم قادة الثورة الحكم لملك سني عربي من نسل الرسول(ص) عملا بالمبدأ الشيعي الذي يصرعلى جعل القيادة للعرب من نسل آل البيت.
ثانيا: في الوقت الذي إنخدع فيه الزعماء العرب، وقاموا بالثورة على دولة الخلافة الإسلامية المتمثلة بالدولة العثمانية!! ورغم محاربة الدولة العثمانية السنية والحنفية المذهب، لشيعة العراق. وقف مراجع الدين الشيعة، في النجف الأشرف، إلى جانب دولة الخلافة الإسلامية، وقادوا حركة الجهاد في محاربة القوات الأنكليزية الغازية للعراق.
ثالثا: منذ نجاح الثورة الإسلامية في إيران(وهي السبب الرئيس لهلع حكام السعودية)وترسيخ الحكم الأسلامي فيها. وإيران الإسلام مع قضاياالأمة العربية، وضد الكيان الغاصب للقدس.
رابعا: بعد أن تخلى الحكام العرب عن المواجهة مع العدوالصهيوني في إسترداد الكرامة العربية!!! وتطهير الشرف العربي المدنس في الأراضي المحتلة. عمل الحكم الأسلامي في إيران، بكل جهد ومثابرة وتحمل كثيرمن الصعاب، في دعم المقاومة الإٌسلامية، لتطهيرالجنوب اللبناني العربي من دنس المحتلين الصهاينة.
خامسا: أمامكم آذربايجان الإسلامية بغالبيتهاالشيعية، ورغم جهوزيتهالتقبل الحكم الإسلامي الشيعي.
ومع ذلك لم تستغل إيران الإسلام، خلافات آذربايجان مع إرمينياللسيطرة على آذربايجان الشيعية وثرواتها النفطية. بل أبقت على علاقات متوازنة بين إرمينيالمسيحية وآذربايجان الشيعية الإٌسلامية.
سادسا: هناك ظلم فضيع في العالم العربي والأسلامي. وهناك تكدس للثروة بيد قلة متحكمة متسلطة تحرم غالبية الأمة المسلمة. وهذا مايحتم على كل حكم إسلامي يسعي لتحريرالفردالمسلم من الإستعباد والخنوع للظالم. أيا كان شكل ودين ذلك الظالم. يحتم عليه مد يدالعون للمظلومين في أي مكان في العالم.
فإذا ساندت إيران الحوثيين في اليمن. فإن مساندتهاليس لنشرالتشيع فيها، بل لمساعدة المظلومين على إسترداد كرامتهم وحقوقهم المغتصبة من قبل القلة المتحكمة في اليمن.
وإذاساندت إيران المظلومين في فلسطين، فليس لكي تنشرالتشيع بينهم. بل لأن لهم حقوق مغتصبة يغتصبها معتد مجرم كافربكل قيمة إنسانية.
وعجيب لمن لايخاف من إنتشار الماسونية والعلمانية والشيوعية واليهودية وكل بلاوي الدنيافي فلسطين!!!!!!
لكنه يخاف ويخشى من إنتشارالتشيع فيها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ياجماعة ماهوالتشيع؟؟؟؟ لكي يرفع ناقوس الخطرمنه ومن إنتشاره!!!!!!
هل التشيع طعن بوحدانية الله؟؟؟
هل التشيع نكران الإيمان بالله ومثل الإسلام واليوم ألآخر؟؟؟
هل التشيع تنكرلنبوة محمد بن عبدالله؟؟؟؟
هل التشيع دعوة لعدم الإلتزام بحكم كتاب الله والسنة النبوية؟؟؟؟؟؟؟؟
وأترك الجواب على كل تلك الأسئلة لضميرووجدان كل مسلم باحث عن الحقيقة، بين ركام الدعايات الوهابية المغرضة، والحاثة على محاربة الشيعة والتشيع.