سيد مرحوم
09-11-2004, 09:59 AM
السيد مقتدى الصدر؛ صدر العراق الثالث: أهدافه، مواقفه، مشروعه
alsid mktda alsdr; sdr ala'rak althalth: a'hdafh mwakfh mshroua'h
تأليف: محسن النوري الموسوي
سعر السوق: 7.00$
سعرنا: 5.25$
التوفير: 1.75$ (25%)
http://www.neelwafurat.com/images/abookstore/covers/normal/129/129577.gif
النوع: غلاف عادي، 24×17، 280 صفحة الطبعة: 1 مجلدات:1
الناشر: مركز ولي الله تاريخ النشر: 2004-8-1
يحتوي على:صور/رسوم
اللغة: عربي
لم تكن ظاهرة السيد مقتدى الصدر ظاهرة عراقية أفرزها الاحتلال الأمريكي بعد غزو العراق كما يرى البعض، ولم يكن اسم مقتدى الصدر من ضمن الأسماء التي ظهرت وبرزت بعد الاحتلال كما هو شأن غيره من الأسماء التي لا غبار على أنها مجهولة الحال قبل وبعد الاحتلال لعراق الإسلام، وإنما مقتدى الصدر باسمه ورسمه في قلوب العراقيين قبل أن يكون معهم في الساحة التي عانوا من صعوباتها وبلاءاتها حيث كانت أغلب الأطراف الموجودة الآن والمحسوبة على التيار الإسلامي في نعيم وسرور حتى في نهاية المطاف جاءوا إلى العراق حاملين معه هدية الدمار والخراب ورجوع العنجهية والجاهلية والاستعمار.
من هنا إن مقتدى الصدر كان ولا يزال في وسط الجماهير العراقية يعيش آلامها وأمالها متطلعاً إلى ما تصبو إليه من حرية إسلامية كما رسمها القرآن وحديث أهل البيت، وكما بينها الشهيد الصدر؛ لا الحرية المنحرفة التي غُزِيَ العراق من أجلها وهي تتبطن بطياتها ألاعيب الاستعمار التي انكشفت للعيان. إن للسيد مقتدى مشروعاً وبرنامجاً يختلف عن برنامج ومشروع الآخرين وخاصة أولئك الذين جاءوا للتحكم بالعراق والعراقيين بالتنسيق مع المخابرات الأمريكية والبريطانية والتنسيق العلني مع القوات الأمريكية المحتملة لأرض الأنبياء والأولياء، والتي لا مجال للشك بأن هذا العمل من أشد المحرمات، وعلى رأس الكبائر.
من هنا جاء برنامج الصدر الثالث الذي هو برنامج إسلامي وطني، لا مجال معه لتحريف الحقيقة والتقول ضده بأقاويل باطلة ومغرضة، هدفها زرع الفتنة بين التيار الشيعي نفسه من جهة والتيار الإسلامي والآخر من جهة أخرى، بنفس الصفة والعنوان، وأيضاً، من أجل خدمة المحتل وما تقتضيه مصالحه التي هي في نظرهم فوق كل شيء وبنظر العملاء الصغار أيضاً. من هنا كان من الضروري إخراج هذا الكتاب حول مسيرة وأهداف السيد مقتدى الصدر وتياره التابع له بحق، وليس أولئك الذين دخلوا على الخط من خارجه ليزرعوا الفتنة بينهم وبين إخوانهم في نفس التيار التابعين بالقيادة الميدانية للشيخ محمد اليعقوبي.
وعليه فالكتاب هو فاتحة خير ومقدمة الأمل أن تكون نافعة في معرفة بعض جوانب هذا التيار لكي تكتمل الصورة الناصعة لعموم تيار الصدر. وهذه مقتطفات تبين لمحات من مجمل مشروع وآراء السيد مقتدى: وهي المطالبة، رفض التدخل.. التأكيد، التأكيد، قيادة قسم كبير.. والسير على ما سار...، تبني... الإصرار على أن يكون... إن مقاومة الاحتلال... رفض الوجود الأمريكي... تشكيل الصدر لجيش المهدي في سبيل أهداف محددة.
لشراء الكتاب...
مكتبة النيل والفرات
http://arabic.arabia.msn.com/books/books.asp
alsid mktda alsdr; sdr ala'rak althalth: a'hdafh mwakfh mshroua'h
تأليف: محسن النوري الموسوي
سعر السوق: 7.00$
سعرنا: 5.25$
التوفير: 1.75$ (25%)
http://www.neelwafurat.com/images/abookstore/covers/normal/129/129577.gif
النوع: غلاف عادي، 24×17، 280 صفحة الطبعة: 1 مجلدات:1
الناشر: مركز ولي الله تاريخ النشر: 2004-8-1
يحتوي على:صور/رسوم
اللغة: عربي
لم تكن ظاهرة السيد مقتدى الصدر ظاهرة عراقية أفرزها الاحتلال الأمريكي بعد غزو العراق كما يرى البعض، ولم يكن اسم مقتدى الصدر من ضمن الأسماء التي ظهرت وبرزت بعد الاحتلال كما هو شأن غيره من الأسماء التي لا غبار على أنها مجهولة الحال قبل وبعد الاحتلال لعراق الإسلام، وإنما مقتدى الصدر باسمه ورسمه في قلوب العراقيين قبل أن يكون معهم في الساحة التي عانوا من صعوباتها وبلاءاتها حيث كانت أغلب الأطراف الموجودة الآن والمحسوبة على التيار الإسلامي في نعيم وسرور حتى في نهاية المطاف جاءوا إلى العراق حاملين معه هدية الدمار والخراب ورجوع العنجهية والجاهلية والاستعمار.
من هنا إن مقتدى الصدر كان ولا يزال في وسط الجماهير العراقية يعيش آلامها وأمالها متطلعاً إلى ما تصبو إليه من حرية إسلامية كما رسمها القرآن وحديث أهل البيت، وكما بينها الشهيد الصدر؛ لا الحرية المنحرفة التي غُزِيَ العراق من أجلها وهي تتبطن بطياتها ألاعيب الاستعمار التي انكشفت للعيان. إن للسيد مقتدى مشروعاً وبرنامجاً يختلف عن برنامج ومشروع الآخرين وخاصة أولئك الذين جاءوا للتحكم بالعراق والعراقيين بالتنسيق مع المخابرات الأمريكية والبريطانية والتنسيق العلني مع القوات الأمريكية المحتملة لأرض الأنبياء والأولياء، والتي لا مجال للشك بأن هذا العمل من أشد المحرمات، وعلى رأس الكبائر.
من هنا جاء برنامج الصدر الثالث الذي هو برنامج إسلامي وطني، لا مجال معه لتحريف الحقيقة والتقول ضده بأقاويل باطلة ومغرضة، هدفها زرع الفتنة بين التيار الشيعي نفسه من جهة والتيار الإسلامي والآخر من جهة أخرى، بنفس الصفة والعنوان، وأيضاً، من أجل خدمة المحتل وما تقتضيه مصالحه التي هي في نظرهم فوق كل شيء وبنظر العملاء الصغار أيضاً. من هنا كان من الضروري إخراج هذا الكتاب حول مسيرة وأهداف السيد مقتدى الصدر وتياره التابع له بحق، وليس أولئك الذين دخلوا على الخط من خارجه ليزرعوا الفتنة بينهم وبين إخوانهم في نفس التيار التابعين بالقيادة الميدانية للشيخ محمد اليعقوبي.
وعليه فالكتاب هو فاتحة خير ومقدمة الأمل أن تكون نافعة في معرفة بعض جوانب هذا التيار لكي تكتمل الصورة الناصعة لعموم تيار الصدر. وهذه مقتطفات تبين لمحات من مجمل مشروع وآراء السيد مقتدى: وهي المطالبة، رفض التدخل.. التأكيد، التأكيد، قيادة قسم كبير.. والسير على ما سار...، تبني... الإصرار على أن يكون... إن مقاومة الاحتلال... رفض الوجود الأمريكي... تشكيل الصدر لجيش المهدي في سبيل أهداف محددة.
لشراء الكتاب...
مكتبة النيل والفرات
http://arabic.arabia.msn.com/books/books.asp