المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اعتصام سلمي امام مسجد حمزة مقامس بالرميثية للإحتجاج على اهانة النبي ( ص ) واهل بيته



سمير
12-24-2009, 05:00 PM
سيقام تجمع سلمي امام مسجد حمزة مقامس اليوم الخميس بعد صلاة المغرب للإحتجاج على اهانة نبي الاسلام واهل بيته من قبل بعض الخوارج المتطرفين من اتباع القتلة من بني اميه

والجميع مدعو للحضور ....ومن يعظم شعائر الله فانها من تقوى القلوب

انصروا نبيكم واهل بيته يا مسلمين

انصروا حسينا والعصبة التي بادت على دبن النبي ( ص )

هاشم
12-25-2009, 12:45 AM
شكرا اخ سمير
حضرت جانبا من هذا الاعتصام الاكثر من رائع وقد حضر النواب عدنان المطوع وصالح عاشور وحسن جوهر والدويسان ، وغاب عنه النواب حسين القلاف وعدنان عبدالصمد ورولا دشتي ومعصومه مبارك
كما ان نواب السنة اصحاب الخطاب المعتدل غابوا عن الحضور وكأن الوضع الذي جرى عاجبهم ، وهم مرزوق الغانم وصالح الملا وغيرهم
بالاضافة الى النواب القبليين الذي يطلبون من نواب الشيعة ان يكونوا معهم في كل تجمع خاص بهم ، ايضا غابوا بالرغم من ان غيابهم يتعارض مع ما يدعون اليه من عمل مشترك ودفاع عن المصالح الخاصة بالطرفين ، وهذا يكشف زيف ادعاءاتهم الوحدوية في العمل المشترك

تحدث النائب الدويسان بمنطقية وقال ان ابن تيمية لم يعتبر يوم عاشوراء يوم فرح وسرور فلماذا يقوم هؤلاء باعتبار يوم عاشوراء يوم فرح وسرور ؟

وتحدث المحامي خالد الشطي الذي اعلن عن تشكيل نواة لهيئة خاصة تهتم بملاحقة التكفيريين قانونيا داخل الكويت وخارجها ، كما اعلن عن استعداد هذه الهيئة الجديدة عن استقبال كل شكوي تتعلق بتمييز طائفي ضد المواطنين

المطلوب الاستمرار في هذا التحرك المبارك وتفعيل مداليله الى كل ما من شأنه تعزيز نصرة الرسول ( ص ) واهل بيته في مقابل الحاقدين عليهم

وان هذا يوم فرحت به ال زياد وال مروان بقتلهم الحسين عليه السلام

سلسبيل
12-25-2009, 01:57 AM
جموع شعبية تجاوزت الـ 15 ألفاً رفعت الرايات والصور وأطلقت الهتافات ضد الفتنة ومع الوحدة الوطنية والشرعية


http://www.aldaronline.com/Dar/UploadAlDar/Article%20Pictures/2009/12/25/p1-02.jpg_thumb.jpg

جانب من الحشود في الاعتصام لنصرة سيد الشهداء (تصوير سالم عماد - صخر درويش)

لبّيك يا حسين.. لبّيك يا كويت



محمود بعلبكي ومحمد الهندال:


• عاشور: إهانة الشعائر الحسينية خط أحمر.. والشيعة أحد أعمدة الحفاظ على حكم الصباح
• المطوع: نحن السد العالي ولن نسمح للسفهاء ولذيول «القاعدة» بشق وحدتنا
• الدويسان: جئنا زحفاً لهذا المنبر.. فكلنا حسينيون..
• الشطي: من الطائفي «الدار» أم أقزام «وذكّر»؟
• جمعة: اعتذار صاحب «وذكّر» لا يمثل شيئاً
• حسين: لنلتف حول قيادتنا
• بيان المعتصمين: نناشد سمو الأمير التصدي لكل من يمس بالوحدة الوطنية


لبّت جموع شعبية تجاوز عددها الـ15 الف مواطن حسب التقديرات الاولى، دعوة النواب عدنان المطوع وصالح عاشور وحسن جوهر وفيصل الدويسان للاعتصام الجماهيري الكبير الذي اقيم لنصرة سيد الشهداء الامام الحسين عليه السلام، والتأكيد على الوحدة الوطنية، وذلك مساء امس في منطقة الرميثية، حيث اتشح معظم الحاضرين بالثياب السوداء وسط اجواء حماسية رفع خلالها المعتصمون الرايات السوداء والخضراء والصور واليافطات المؤكدة على مناسبة عاشوراء العظيمة وعلى يوم الوحدة الوطنية تتصدرها صورة للامير الراحل الشيخ عبدالله السالم امام ضريح الامام الحسين عليه السلام.

وتحدث النائب صالح عاشور عن ان الشيعة يدافعون عن قيم ومبادئ الامام الحسين عليه السلام، وبالتالي هو دفاع عن اوامر ومبادئ السلام، معبترا ان مجالس الحسين تضيف الينا الفضيلة والتضحية، وذكر بعض الروايات التي تعتبر ان الحسين ليس فقط للشيعة او للسنة وانما للعالم اجمع قائلا: لذلك لم تقم ثورة في التاريخ الا واستمدت روحها من مبادئ الامام الحسين واعتبر ان من يقف ضد الشعائر الحسينية يقف ضد النهج المحمدي الاصيل، مؤكدا عدم سكوت الشيعة عمن يهين إمامهم ويعتبر عاشوراء يوم فرح وسرور، واضاف ان الكويتي الشيعي قد يرضى بالظلم

الشخصي وظلم الحقوق الدنيوية فيصبر ويسكت ويحتسب عند الله الا ان اهانة الشعائر الحسينية هي خطوط حمراء لا يمكن ان يسكت عليها، مستعرضا تاريخ الشيعة في دفاعهم عن الكويت وال الصباح، وقال ان احد الاعمدة الاساسيين في الحفاظ على حكم ال الصباح هم الشيعة عام 1936 و1938 وكذلك بمواجهة الغزو العراقي، ووجه عاشور رسالة خاصة لرئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد، مشيرا الى انه مسؤول عن الحكومة وعن الامن في البلد ويجب ان يعطي اوامر واضحة للداخلية والبلدية باتجاه ان يتحملا مسؤوليتهما نحو مركز «وذكر» وان يقفلاه، وتابع اذا لم نشعر بتحرك واضح لوأد هذه الفتنة سيرون منا موقفا حازما وواضحا.

وتحدث في الاحتفال ايضا الشيخ الدكتور محمد جمعة الذي قال انه في كل سنة من سنوات محرم في الكويت تحدث فتنة جديدة تعرب عن وجود وجه اموي واحد لا يهمه سوى ضرب السنة النبوية او الوحدة الوطنية والثوابت الوطنية الصحيحة، مؤكدا عدم وجود كويتي أموي بل كل الشعب متكاتف ويهتف لبيك ياحسين، وان الشعائر الحسينية تجري منا جريان الدم في العروق، ووجه رسالة للنواب قال فيها كان من المفترض الوقوف بوجه مركز، «وذكر» في اول نشأته، معتبرا ان اعتذار صاحب المركز لا يمثل شيئا لان هذا المركز ذو فكر ارهابي وهناك اجهزة تدعمها مؤسسات الدولة وطالب بتحرك واضح لاغلاق المركز.

كما تحدث الشيخ الدكتور احمد حسين فابدى اسفه لوجود اناس يوالون يزيد وفضلوا الباطل، على الحق باعتبارهم عاشوراء يوم فرح وسرور متسائلا هل يحتفل الشيعة بفرح بذكرى وفاة الخلفاء الراشدين الثلاثة الاوائل؟ واعتبر ان هذه الفئة لا تمثل اهل السنة قائلا: يكفيكم هذه الزخرفات والتمسك باهل السنة، مشيرا الى ان رسول الله «ص» امر امهات المسلمين بالبكاء على الحسين، ودعا للالتفاف حول قيادة الكويت لان هناك اجندة لضرب الاسس الوطنية.

وناشد القيادة السياسية اتخاذ موقف واضح لان القضية التي نجتمع فيها ليست طائفية ولا فئوية.. ودعا لاعتذار علني من صاحب «وذكّر» والشخصيات المائة التي تداعت لتأييده.

من جهته قال النائب عدنان المطوع: نحن اول من وقف مع حادثة حريق الجهراء فلماذا لا يقفون معنا؟

واضاف ان ولاءنا لأهل البيت عليهم السلام، وللكويت وآل الصباح، ولن نسمح بشق الوحدة الوطنية، ولن نسمح لذيول القاعدة والإرهاب بالتسلل بيننا، فلا سنية ولا شيعية بل وحدة وطنية. واضاف لن نسمح للسفهاء ومن يقف معهم باستهداف وحدتنا.

وقال النائب فيصل الدويسان اذا جاملت الحكومة ابناء القبائل وفعلت ما فعلت بثلاثة ايام، فالاحرى ان تفزع لامام السنة والشيعة الحسين بن علي عليه السلام، واقول لصاحب «وذكر» التزم في كتاب بن تيمية بفتواه التي تقول ان اظهار الفرح والسرور بيوم عاشوراء هو من البدع المستحدثة.


واضاف الدويسان: نحن جميعا جئنا زحفا الى هذا المنبر سنة وشيعة، فكلنا حسينيون، والحسين هو امام الامة كلها سنة وشيعة، وكان الاجدى ان يخرج سني ويقف بوجه المعتوه ويمنعه من الاساءة لسيد الشهداء الامام الحسين، واكد ان ما يحدث في «مبرة الآل والاصحاب» ومركز «وذكر» هو شق للوحدة الوطنية، ووجه حديثه الى الشخصيات المئة التي وقفت مع «وذكر» قائلا لهم:

اسمعوا نصيحة وفتوى ابن تيمية الذي هاجمتهم لاجله السيد المهري.. وقال ان نصرة الحسين واجب ديني ووطني والاجدى بالحكومة تفعيل ادواتها مثلما فعلتها مع الجويهل وسواه.
وقال: نريد اثباتا حقيقيا للوحدة الوطنية بتطبيق القانون على الجميع وهذه الجموع الغفيرة هي افضل حسينية دخلتها في حياتي.

وقال المحامي خالد الشطي في كلمته إن إحياء الشعائر الحسينية فريضة يجب عدم التفريط بها، وأول منكر يجب أن يزول من أرض الكويت الطاهرة هو مركز «وذكّر»، وقال رسالتي إلى وزير الأوقاف: أين دورك في محاربة الخطباء التكفيريين الذين وقفوا مع «وذكّر»؟، وسأل النائب وليد الطبطبائي قائلاً: من الطائفي، من يقف مع «وذكّر» أم جريدة «الدار»؟ وتابع: فيصل المسلم لم يفهم افتتاحية «الدار» إن الشيعة هم السد العالي.. نحن السد العالي ومن وقف مع «وذكّر» أقزام.


وناشد المحامي عادل قربان القيادة السياسية بإغلاق مركز «وذكّر» حفاظا على الكويت والوحدة الوطنية، وقال: نحن على يقين من محبة سمو الأمير لأهل الكويت سنة وشيعة وحضرا وبدوا، واقول لمركز «وذكّر» من صارع الحق صرعه.

وأصدر المشاركون في الاعتصام الجماهيري لنصرة سيد الشهداء الإمام الحسين (ع) بيانا ناشدوا فيه سمو أمير البلاد ورئيس الدولة بسلطاتها الثلاث التصدي لكل من يمس الوحدة الوطنية ومعاقبة من يعبث بالنسيج الوطني، وأن يقف كعادته في وجه كل من يريد بهذا الوطن سوءاً أو تفرقة أو تعكيراً لأمنه واستقراره.

كما ناشد المعتصمون رئيس الحكومة والوزراء المعنيين لوضع حد لما يقوم به مركز «الفتنة» المسمى مركز «وذكّر» من أعمال تسببت بإثارة الفتنة الطائفية وهتكت نسيجنا الاجتماعي مما يشكل خرقاً للنظام العام ويقوض أركان الدولة ويضعف هيبتها.

ودعا المعتصمون في بيانهم القائمين على أجهزة تطبيق القانون إلى المسارعة الفورية لإزالة هذا التعدي على الكويت وعلى السلام الأهلي والوحدة الوطنية، مؤكدين أن أي تأخير في تطبيق القانون ضد مركز «وذكّر» سيعني حتما انفجار الغضب الشعبي بطريقة لن يرضى عنها أي محب حقيقي للكويت وأهلها.

وجاء في البيان أيضاً: إننا نحن المعتصمين جئنا الى هذه الساحة لنعلنها صرخة واضحة بان لا والف لا للطائفية ولا والف لا للفتنة والكراهية، ونعم للكويت التي تحفظ اهلها ويحفظ اهلها بعضهم بعضا ويحترم بعضهم بعضا معلنين لاهل الحل والربط في البلاد ولاخوتنا كافة مواطني دولة الكويت الحبيبة وللعالم اجمع باننا تداعينا الى هذا الاعتصام للدفاع عن القرآن الكريم وعن الاسلام العظيم لا دفاعا عن طائفة او مذهب لان الحسين بن علي «ع» ليس خاصا بمذهب ولا بطائفة بل هو شخصية اسلامية محترمة ومقدرة ويجلها كل المسلمين.. والمتطاول على الحسين «ع» والشامت بمصابه انما يرد على رسول الله كلامه المبشر للحسين «ع» بالجنة، ومن يقول جهارا ان يوم مقتله هو يوم فرح وسرور انما يعلن استخفافه برسولنا الاعظم عليه صلوات الله ومن يعلن الشماتة بمقتل الحسين عليه السلام انما يهين (ص) ويهين امته في كل الدنيا وليس في الكويت فقط، لذا فغضبتنا لرسول الله لا للطائفة وانتفاضتنا هي في سبيل حفظ كرامة الامة الاسلامية جمعاء من التطاول على سيد شباب اهل الجنة.

واكد البيان ان وقفتنا المستنكرة اليوم ليست موجهة ضد المجرمين القائمين على وكر اهانة الرسول وآل بيته فقط، بل موجهة ضد كل من يشارك مركز «وذكر» في الترويج لإهانة الحسين «ع» بحجة حرية الرأي، وهي وقفة ضد كل من يحمي ويتغاضى عن المركز.

وضد كل من يشجع ويمول رأس الفتنة من القائمين على ذاك المركز المشبوه .

واضاف البيان إن صرختنا اليوم تأتي ردا على تخاذل المسؤولين عن وضع حد لمجرم مشبوه يبث الفتن ويهين الإسلام، والمسؤولون غافلون يتحركون في مجال وأد الفتنة على استحياء وخفر.

فهل هذا التهاون إلا نتيجة لسكوتنا عن سنوات عجاف من التمييز بين المواطنين في الحقوق بعد مساواتهم في الواجبات، وهل تجرأ على مقدساتنا من تجرأ لولا التعامل المخزي مع تكفيرنا على صفحات كتب مدرسية رسمية، وهل كان تجرأ علينا من تجرأ لولا صمتنا عن حقنا في الوظائف والمواقع الرسمية التي نسمع بها وبخيراتها وبوجودها ولكنها محرمة على أبنائنا إلا على بعض المحظوظين بتعيينات رفع العتب والتي لا تتناسب أعدادها وميزان العدل والمساواة بين المواطنين في الوظائف الحكومية .

وشدد البيان على أن تداعيات ممارسات مركز «وذكر» المدار ممن لا يخاف الله في وطنه ستكون وخيمة على الكويت وعلى أهل الكويت إن لم يتم التصدي الفوري لهذه الممارسة التي إن صمتنا عنها فستصبح سياسة استعبادية ضد الدستور الكويتي الذي ينص على العدل والحرية والمساواة وعلى ان تصون الدولة دعامات المجتمع وتكفل الأمن والطمأنينة، وعلى ان الناس سواسية في الكرامة الإنسانية وفي الحقوق والواجبات ولا تمييز بينهم بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين . وعلى ان حرية الاعتقاد مطلقة، وتحمي الدولة حرية القيام بشعائر الأديان طبقا للعادات المرعية.
وحيث ان مركز «وذكر» وداعميه والمسوقين له والحامين له يخالفون هذه الحقوق في الدستور فإنه يجب على الدولة محاكمتهم بتهم إهانة الدستور.

واضاف البيان ان التعدي الصارخ على مشاعر المواطنين الشيعة الكويتيين بالإساءة إلى معتقداتهم الإسلامية عبر وصف الحاقدين ليوم عاشوراء بيوم الفرح والسرور كان يمكن له أن يؤدي إلى ما لا تحمد عقباه لولا تملك القوى الشعبية والأهلية لزمام المبادرة ولولا تمسكها بعرى القانون.

وناشد المعتصمون في بيانهم نواب الأمة، وعلماء الدين، وكافة القوى الوطنية والفعاليات المدنية والثقافية والاقتصادية والاعلامية كافة بتحمل مسؤولياتهم التاريخية في الوقوف بحزم في وجه هذا الخرق الفتوني البغيض لأمن مجتمعنا الكويتي، وإظهار موقف إنساني إسلامي ووطني واضح وجلي ضد هذه الممارسات المسيئة للوطن ولثوابته الأصيلة.

واضاف البيان إن أخطر ما أدت إليه حركة أرباب الفتنة في الكويت تتمثل في أن فتنتهم الوقحة لا تزال قادرة على استفزاز جموع الكويتيين، ما يعني بأن الأجهزة المختصة لم تقم بواجباتها بعد، مما يستدعي سؤالا إلى القائمين عليها حول التقاعس المريب الذي يحصل من قبل أجهزة رسمية كويتية، متسائلا هل هكذا نحمي الكويت من أخطار الفتنة والمفتنين؟ أم أن في الكويت أبناء ست وأبناء جارية؟

وهل دق إسفين بين الكويتيين هو ربح لطائفة على حساب أخرى؟ وهل قبول الإهانة لإمام مثل الحسين بن علي «ع» فيه ربح لطائفة وخسارة لأخرى أم أن تلك الإهانة الرعناء تسيء لكل مسلم ومسلمة دون تمييز؟.

واوضح البيان ان كلمة المسلمين اتفقت من أهل السنة والجماعة ومن أبناء سائر المذاهب الإسلامية على حب سبط الرسول (ص) وهذا أصل ثابت من أصول الدين وهو أمر منصوص عليه في أحاديث صحيحة برواية كافة الكتب والأصحاح لدى السنة والشيعة، فهل نقبل إهانة فيما يتفق عليه المسلمون من حب وتقدير وتبجيل لسبط من آل محمد رسول الله (ص) وهل هكذا يكون الوفاء لدين الله ولكتابه العزيز؟

واكد البيان ان التهاون في القيام بواجب التصدي لمثيري الفتن من قبل القوى الشعبية في الكويت هو تهاون في القيام بالواجب الوطني وهو أمر سيؤدي إلى هدم القيم والثوابت الوطنية الكويتية، وسيؤدي إلى نشر الكراهية والبغضاء بين المواطنين، وهو أمر عجز عن تحقيقه الأعداء. مشيرا الى ان المعتصمين إذ ينتظرون تحركا إيجابيا مسؤولا وسريعا خلال الساعات القادمة من كافة المواقع المعنية في السلطة لأن حماية الكويت ليس شأنا طائفيا لفئة معينة بل هو واجب على السني والشيعي على حد سواء.

وشدد البيان على ان هذا الاجتماع ليس إلا الخطوة الأولى في اتجاه تحمل مسؤوليتنا التاريخية في وأد المفتنين وفي ضربهم، وسوف نواصل تحركنا وفقا للمستجدات.

كما استنكر المعتصمون في بيانهم الإساءة التي بدرت من مركز الفتنة المسمى «وذكر» بحق أبناء الديانات السماوية الأخرى، واعلنوا رفضهم للاعتداء على معتقداتهم مؤكدين ان الكويتيين يؤمنون باحترام الديانات السماوية وبوجوب التعاطي الإيجابي والبناء بين أبناء البشرية جمعاء.

الأرض اهتزت

لمجرّد انطلاق عبارة «صلوات على محمد وآل محمد»، كانت الأرض تهتز بأصوات الآلاف التي انطلقت
بصوت رجل واحد بالصلاة على محمد وآل محمد، وهيهات منا الذّلة، تساوت في ذلك أصوات الكبار والرجال والشيوخ والأطفال والنساء.

فتح المدارس

بسبب شدة الازدحام وتدفق الجماهير بالآلاف إلى مكان الاعتصام، اضطر منظمو
الاحتفال إلى فتح المدارس القريبة

من المكان لتتمكن الحشود النسائية الكثيفة من التواجد فيها.

الأمير الراحل عبدالله السالم

تصدرت منصة الاحتفال صورة ضخمة للأمير الراحل المغفور له الشيخ عبدالله السالم ومعه سمو الأمير الشيخ صباح الاحمد خلال زيارة قاما بها الى ضريح الإمام الحسين عليه السلام.

شعارات الاحتفال

• من الشعارات التي رفعها المعتصمون:
• حفظ الله الكويت بالحسين
• الكويت كانت ولا زالت بلداً محباً لآل محمد
• أي مسلم يفرح بيوم قتل فيه سبط رسول الله؟
• لأجل الكويت نتوحد شيعة وسنة بوجه أتباع يزيد



تاريخ النشر: الجمعة, ديسمبر 25, 2009

فاتن
12-25-2009, 07:53 AM
مهرجان حاشد في الرميثية تحت شعار «لا للطائفية... ونصرة الإمام الحسين»
لا سنية... لا شيعية... وحدة وحدة وطنية


http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2009/12/25/f8270c51-362a-430a-add3-f8603e128683_main.jpg

حشود من الحضور في المهرجان


| كتب غانم السليماني ومحمد نزال |

كانت الرميثية أمس على موعد مع توافد الآلاف من المواطنين رافعين لافتات وصورا ومنها صور الأمير الراحل المغفور له الشيخ جابر الأحمد والأمير الراحل المغفور له الشيخ عبدالله السالم امام ضريح الإمام الحسين، وشعارات «حفظ الله الكويت بالحسين» و «الكويت كانت وما زالت بلدا محبا لآل محمد» و«لا سنية ولا شيعية وحدة وحدة وطنية».

الآلاف احتشدوا في المهرجان الخطابي مقابل مسجد مقامس تحت شعار «لا للطائفية... ونصرة سيد الشهداء الامام الحسين» منتصرين للوحدة الوطنية في مواجهة الفتنة، مؤكدين: «نعم للوحدة الوطنية واجتماعنا ليس لمذهب أو طائفة ومن يقل أن مقتل الإمام الحسين هو فرح فهو يستخف بالرسول الاعظم».

وقال النائب صالح عاشور: «نحن ندعم سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد ويجب مقابلة هذا الدعم بالإحسان»، مضيفا ان الشيعة «وقفوا وقفة رجل واحد مع آل الصباح عند محاولات الانقلاب على الكويت، ورسالتنا بكل وضوح إلى رئيس الحكومة ان ثقة سمو الامير بك ودعمنا لك يوجبان أن تصدر توجيهاتك إلى وزراء الداخلية والإعلام والبلدية لوأد الفتنة».

وأضاف: «عندما يأتي سفيه فنحن حسينيون إلى آخر قطرة من دمائنا ومستعدون للتضحية بانفسنا واموالنا في سبيل عقيدتنا والتاريخ يشهد أن الثوريين هم الحسينيون كما يشهد ان احد الاعمدة الرئيسية لحفظ حكم آل الصباح هم الشيعة ولن نسمح للمتطرفين بالاعتداء على شعائرنا».

وبين عاشور: ان «الإمام الحسين جمع كل الأديان في ثورته وهو رمز الحرية، والإمام الحسين مدرسة إنسانية من الشرق إلى الغرب، ولن نسكت عمن يقول ان عاشوراء يوم فرح وسرور ولن نسكت عندما يتم التعدي على عقائدنا فهي خط أحمر».
ومن جهته قال النائب الدكتور حسن جوهر: «عندما تعرض الجويهل للقبائل خرج أبناء القبائل إلى الشوارع وهاجموا الحكومة بينما مع التجريح الذي يتعرض له الشيعة فإن الحكومة تغض الطرف عن ذلك».
وأضاف إن «على رئيس الحكومة ووزرائه الدفاع عن الناس وكراماتهم بمختلف مشاربهم، وهناك من يريد أن ينزل الكويتيون إلى الشارع باستمرار ونحذر من هذا».

وقال جوهر: إننا «نتشرف بالوقوف مع القبائل والحضر عند المساس بهم ونأمل أن يقفوا معنا».
ومن جهته، النائب عدنان المطوع: « نحن اول من وقف مع حادثة حريق الجهراء فلماذا لا تقفون معنا»، مضيفا: «لقد تربينا تحت المنابر ولا يعلم الآخرون أن لحمنا مر وفي الوقت نفسه لا يوجد أطيب منا ونقول لهم نحن موالون لآل الصباح رغما عنكم».

وأضاف المطوع: « ولاؤنا لأهل البيت والكويت وآل الصباح ولن نسمح للسفهاء ومن يقف معهم بشق الوحدة الوطنية ولن نسمح لذيول القاعدة بالتسلل بيننا».
وأكد النائب فيصل الدويسان أننا «كلنا أبناء الوطن سنة وشيعة حسينيون، والحسين ليس إمام الشيعة وحسب بل إمام السنة والشيعة».

وقال إن «السنة والشيعة أخوة، من الأجدر والأولى على الحكومة مساندة الحسين وحري بها أن تفزع للشيعة وهذا أمر واجب وطنيا وإسلاميا»، متسائلا «أين دعم أبناء القبائل لنا عندما دعمناهم أنا والنائب حسن جوهر في تجمع العقيلة».

ومن جانبه، قال الشيخ الدكتور محمد جمعة: إن «أبناء القبائل أغلقوا قناة تعرضت لهم بينما الشيعة يتعرضون إلى الأذى فهيهات منا الذلة».

واضاف: اننا «نطالب سمو الأمير بتطهير المناهج وحماية الشيعة» داعيا إلى إغلاق مركز «وذكّر» ومراكز أخرى تدعمها الدولة مثل مبرة الآل والأصحاب».

أما الشيخ الدكتور أحمد حسين فقال: «إذا كان يوم مقتل الإمام الحسين فرح وسرورفإننا نقول لمن يعتبر ذلك أنتم لا تمثلون السنة بل تمثلون أنفسكم».

وجاء في بيان للمجتمعين: « إننا نتلو هذا البيان لسمو الأمير و سمو رئيس الحكومة والشعب الكويتي والرأي العام العالمي والإسلامي وإننا معتصمون دفاعا عن القرآن والإسلام العظيم».
وأعلن منظمو التجمع عدم تنظيم مسيرات بل التوجه إلى الحسينيات.

http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2009/12/25/6b178322-4010-41e7-b569-f0d330abff67.jpg


http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2009/12/25/c4037759-f809-484d-a286-aa7a39304e06.jpg



http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2009/12/25/50e4a158-736d-49cb-a6b3-01fff265a19c.jpg


http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2009/12/25/f28fd477-784f-4e57-85ba-3c00c1321362.jpg


http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2009/12/25/f16d3d25-9d0a-4018-9512-b79113a3e283.jpg



http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2009/12/25/ae400c4b-e6a7-4043-9127-399425b5e45a.jpg



http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2009/12/25/0df38da2-09a9-4781-8a66-04f7472b08ad.jpg



http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2009/12/25/3fccc777-0a62-498f-a198-08f4ead2c9c6.jpg


http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2009/12/25/1.3.jpg


صورة رفعت في الندوة للمغفور لهما الشيخين عبدالله السالم وجابر الأحمد
قرب ضريح الإمام الحسين في كربلاء في ستينات القرن الماضي

فيثاغورس
12-25-2009, 10:06 AM
ما انتشر النواصب لاهل بيت النبوة في بلد الا وحل فيه الخراب ونعق فيه الغراب على اطلاله
اللهم اكفنا شرورهم واجعل كيدهم في نحورهم بحق النبي العربي الامي المكي المدني الهاشمي القرشي وآل بيته الاطهار
اللهم انلنا رضى محمد وأهل بيته عليهم السلام ولا تفرق بيننا وبينهم طرفة عين ابدا في الدنيا والآخرة

دل دل
12-25-2009, 12:18 PM
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

جمال
12-25-2009, 01:54 PM
ما انتشر النواصب لاهل بيت النبوة في بلد الا وحل فيه الخراب ونعق فيه الغراب على اطلاله
اللهم اكفنا شرورهم واجعل كيدهم في نحورهم بحق النبي العربي الامي المكي المدني الهاشمي القرشي وآل بيته الاطهار
اللهم انلنا رضى محمد وأهل بيته عليهم السلام ولا تفرق بيننا وبينهم طرفة عين ابدا في الدنيا والآخرة

هذا يفسر كثيرا لماذا الاوضاع في الكويت متأزمة بشدة

فاتن
12-26-2009, 02:13 AM
وقفـــة الحــق ..


محمد الهندال وعبدالله السلمان وعادل الشنان:

• المهري: وحدتنا جبلنا عليها
• الحمود: ظاهرة صحية وصمام أمان
• المبارك: إطار إسلامي جامع

تواصلت ردود الفعل الواسعة على الاعتصام الذي أقيم مساء أمس الأول في منطقة الرميثية نصرة للحسين عليه السلام وللوحدة الوطنية في الكويت، وأكدت على أن هذه الوقفة تجاوزت كل المسيئين لوحدة المجتمع الكويتي وتصدت بقوة للاعبين على وتر الطائفية البغيضة، والمتصيدين بالماء العكر، وكانت درساً بأن أبناء الديرة مخلصون لتاريخهم ولقيادتهم ولوطنهم بصوت واحد موحد تحت مظلة الحريات والديمقراطية وحقوق الإنسان. وفي هذا المجال أكد المرجع الديني السيد محمد باقر المهري انه سيصدر بيانا خاصا بعاشوراء ويتطرق من خلاله الى تظاهرة الاعتصام التي قامت لنصرة الإمام الحسين «ع» والتي كان محورها الاساسي التنادي للوحدة الوطنية التي جبل عليها أهل الكويت منذ الازل ونادى بها الآباء والاجداد وجسدوها في اكثر من واقعة وموقف. وأكدت وزيرة التربية والتعليم العالي د. موضي الحمود على ان المناداة بالوحدة الوطنية ظاهرة صحية جدا لانها هي صمام أمان الشعوب في كل بقاع الارض، وفي مجتمعنا مهما كانت الاختلافات يجب ألا تؤثر على وحدتنا الوطنية التي طالما كانت وستبقى الركيزة الاساسية لوحدة الصف والتعاون على جميع الاصعدة والميادين.

وقالت النائبة الدكتورة معصومة المبارك: نحمد الله اننا في بلد يتمتع بسقف عال من الحرية وتحدث هذه التجمعات تحت نظر السلطة ونجد بعض التجمعات التي لا تتمتع بمساحة من الحرية وتكون المسؤولية في المقابل على اصحابها عندما تصبح للقذف والشتيمة والتي نرفضها خاصة اذا كانت لإثارة النعرات.

وقالت ان تجمع العقيلة تعرض لبعض الاشخاص ومنهم النائب فيصل الدويسان وما لحقه من اهانة من منظمي التجمع وبعض الجمهور الذي لم يستوعب بعد مفهوم الوحدة الوطنية.. اما الاعتصام في الرميثية فقد ضم جميع شرائح المجتمع ونحن امام القانون سواسية، وكان التجمع في اطاره العام وسقفه العالي عنوانه الوحدة الوطنية، ولم نتشرف بحضور التجمع!؟ انما المتحدثون كانوا في اطار الاصول الاسلامية في الخطاب، واكدت على اعطاء السلطات دورها لتولي الامور التي نطالب بها كتعزيز الوحدة الوطنية وعلينا مسؤولية الحفاظ على هذه الوحدة وعدم ضربها بمقتل تحت اي ادعاء، ولنترك القانون يأخذ مجراه ولدينا ثقة كبيرة بوزارة الداخلية والقضاء.


تاريخ النشر: السبت, ديسمبر 26, 2009

بركان
12-26-2009, 07:59 AM
ولادة جديدة لشيعة الكويت..

http://www.aldaronline.com/Dar/UploadAlDar/Author%20Pictures/(4)1.jpg

فرج الخضري


ولادة جديدة وعهد جديد لشيعة الكويت هو ما حدث في اليوم السابع من محرم لسنة 1431هـ الموافق 24/12/2009مـ من خلال الاعتصام الجماهيري الضخم والذي أقيم في الرميثية بجانب مسجد مقامس وكان تحت شعار (لا للطائفية.. نعم للوحدة الوطنية) والذي عقد نصرة لسيد الشهداء مظلوم كربلاء الإمام الحسين بن علي عليهما السلام، وقد شارك ثلة من العلماء والنواب والمحامين الشيعة في إلقاء كلمات كانت جديدة على الإذن الشيعية، ومع انشغال الشيعة بإحياء المجالس الحسينية إلا أنه قد احتشد أكثر من 15 ألف شخص بين امرأة ورجل وصغير وكبير رافعين الأعلام السوداء والحمراء والخضراء صادحين بشعارات ( يا حسين .. لبيك يا حسين .. هيهات منا الذلة .. أبد والله ما ننسى حسيناه ..) فاهتزت الأرض تحت أقدامهم، في هذه الليلة الحسينية ولدت إرادة جديدة ورؤية جديدة و روح جديدة تتلخص ببعض جمل من خطبة النائب الفاضل صالح عاشور فقد قال :

(لن نسكت عندما يتعدى على عقائدنا فهي خط أحمر .. لا والله لن نسكت فنحن حسينيون إلى آخر قطرة من دمائنا ومستعدون بالتضحية بأنفسنا وأموالنا في سبيل عقيدتنا والتاريخ يشهد بأن الثوريين هم الحسينيون)، نعم لقد تغير شيعة الكويت وتغير خطابهم وتغيرت روحهم وأرسلوا رسائل واضحة للجميع للحكومة من طرف وللنواصب والطائفيين والتكفيريين من طرف آخر فالشيعة يريدون حقوقهم كاملة والمنبثقة من الدستور وأن يعاملوا كمواطنين من الدرجة الأولى وليس الثانية أو الثالثة، وأن توقف تعدي النواصب والطائفيين والتكفيريين على عقائد الشيعة وشعائرهم وعلمائهم وحسينياتهم وكتبهم.. وأننا لنا نسكت بعد الآن .. نعم لن نسكت بعد الآن..

السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين صلوات الله عليهم

والحمدلله عدد ما حمده الحامدون.


Faraj.alkhodhary@hotmail.com

بركان
12-26-2009, 08:05 AM
الدخلاء والذكرى الأليمة



http://www.aldaronline.com/Dar/UploadAlDar/Author%20Pictures/(59).jpg

عدنان إبراهيم المطوع


جبلت الكويت وأهلها بمختلف أطيافهم ومشاربهم على احترام بعضهم بعضا حتى خرجت علينا جماعة دخيلة على الكويت لا بل على الإسلام بفكرها التكفيري وبظواهر سلبية جديدة لم يشهدها أهل الكويت وشعبها الواحد، حيث قامت تلك الفئة وبشكل سافر بنصب إعلانات وتوزيع منشورات بالشوارع والمقابر والصحف تحرض على الفرقة وشق الصف وعدم احترام المشاعر، وهي التي طالما دعمت ومولت وحرضت على الإرهاب الفكري باسم الدين، والدين منها براء وهذا ليس ما تدعو إليه.

فبالله أسألكم إن لم تحترموا رسول الله «ص وآله» في الحسين «ع» سيد شباب أهل الجنة في تلك الذكرى الأليمة والفاجعة الكبيرة لاستشهاده.. فلا عجب ألا تكون لكم مشاعر أو أحاسيس لمن يخلد ذكرى استشهاده، والجميع يعلم قرابته من نبي الرحمة «ص»، فالحسين ليس لطائفة أو جماعة فأول من بكى الحسين «ع» هو جده رسول الله «ص واله» وهو في حجره عندما ولد كما جاء في ابن كثير والطبراني والحاكم وابن عساكر ومستدرك الصحيحين و..... ، فمن باب أولى اتباع النبي وأهل بيته وليس اتباع اليهود وما صنعوا!

ومن هذا المنطلق أطالب المسؤولين القيام بمسؤولياتهم بإيقاف ومحاسبة كل من يثير الفتنة ويشق الصف ويعتدي ويسب رسول الله وأهل بيته ويتجاهر بالفرح كما فعل شمر وابن زياد عليهم لعائن الله لمقتل سيد شباب أهل الجنة في يوم عاشوراء، كما يحتم توفير الحماية لمجالس الإمام الحسين «ع» من خلاياهم الخبيثة التي تريد «لا قدر الله» أن تعبث بالكويت وشعبها واستقرار أمنها.

وليعلموا ان المجالس لم تأت بالأمس وأقيمت لتبقى رافعة راية محمد وأهل بيته «ص ع واله» تسير على نهجهم وتؤدي رسالتهم، تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم لتكون شعلة تنير لنا طريق الرحمة والألفة والترابط في كويت الأمن والأمان وفي العالم أجمع.

فاطمي
12-26-2009, 02:39 PM
كلمة النائب حسن جوهر الجزء الاول والثاني في تجمع الرميثية، وفيه يعلن معارضته للتجمع والمطالبة بالحقوق ، معتقدا ان الحكومة ستأمر بكل شىء وان لديها عصا سحرية ، والحكومة هي نفسها لم تستطع ان تأخذ حقها من القبائل في الانتخابات وغضت النظر عن الانتخابات الفرعية ، ثم مالبت حسن جوهر بعد ان ادرك ان كلامه غريب ان ردد شعارات لبيك ياحسين محاولا دغدغة المشاعر

http://www.youtube.com/watch?v=4Pd8WFwIUb4


http://www.youtube.com/watch?v=zvghT-zGHRc

فيثاغورس
12-28-2009, 12:58 PM
خطاب النائب حسن جوهر ليس جيدا فهو يستنكر هذا التجمع المبارك بقوله ( شنو هذي المصيبه )

هل قال للقبائل التي ذهب اليها مؤيدا قبل يومين لتجمعهم ( شنو هذي المصيبه ) ؟

بركان
12-30-2009, 01:43 AM
خطاب النائب حسن جوهر ليس جيدا فهو يستنكر هذا التجمع المبارك بقوله ( شنو هذي المصيبه )

هل قال للقبائل التي ذهب اليها مؤيدا قبل يومين لتجمعهم ( شنو هذي المصيبه ) ؟

حسن جوهر يخشى من تجهيز مثل هذا التجمع ايام الانتخابات وتأثير ذلك على وضعه الانتخابي ، خاصة انه اصبح نائبا مدمنا على الترشيح ولا يستطيع التخلي عن سلطة الكرسي النيابي ، ووجود تنظيم معين بامكانه التاثير الشعبي على الاف الناس والى درجة تنظيمهم في اعتصام مذهبي يعني ان ذلك ممكن ان يكون ضده يوما ما

2005ليلى
05-13-2010, 02:24 AM
حسن جوهر يخشى من تجهيز مثل هذا التجمع ايام الانتخابات وتأثير ذلك على وضعه الانتخابي ، خاصة انه اصبح نائبا مدمنا على الترشيح ولا يستطيع التخلي عن سلطة الكرسي النيابي ، ووجود تنظيم معين بامكانه التاثير الشعبي على الاف الناس والى درجة تنظيمهم في اعتصام مذهبي يعني ان ذلك ممكن ان يكون ضده يوما ما

شوفوا موقف حسن جوهر الرافض لهذا الاعتصام وموقفه من الاعتصام في ساحة الارادة قبل يومين للإحتجاج على الخصخصة والذي امتدحه واعتبره اسلوب ضغط على الحكومة وحق من حقوق الناس

للأسف ان حسن جوهر اتضحت ميوله ومجاملته للتيارات السلفية على حساب المذهب

لمياء
11-30-2017, 08:37 PM
نتمنى تكرار هذا التجمع للإحتجاج على التهاون الحكومي بإهانة النبي الاكرم وآل بيته

إلشماتة بمقتل الحسين ( ع ) يعتبر إهانه للنبي ( ص) لأن آل البيت هم وصية النبي ( ص) للمسلمين