يوتيوب لسعد الحريري لا يستطيع القراءة ...ونبيه بري يطلب منه توكيل احدا بدلا منه للقراءه

[علي علي]

سعد الحريري رئيس وزراء لبنان يبدو انه ورث المال الكثير ، ولكن يفتقد الى العلم البسيط بالقراءة التي يجيدها طلبة الابتدائي ، ويحول بيانه الى مجرد مزاح في مجلس النواب ، فكيف يستطيع ان يكسب ثقة النواب ببرنامجه الحكومي وهو يفتقد الى الجدية في التعاطي السياسي

شوفوا اليوتوب

bD-bYIbJiGg

[بركان]

هل هذا رئيس وزراء لبنان ؟
يبدو انه قروي لابس بدله
شىء مخزي

[قمبيز]

عندما يكون التعصب العشائري والطائفي هو المعيار لانتخاب الزعيم ، فالنتيجة الحتمية هي ما نشاهده من الحريري

[بحر طامي]

هل هذا رئيس وزراء لبنان ؟
يبدو انه قروي لابس بدله
شىء مخزي

مع احترامي لك انت وقمبيز ماتعلقون الا على المواضيع التافهه
وبعدين تعال ايش فيه القروي والله تلاقيه أرجل منك شهم ويكرم الضيف وراعي أخلاق ياسفيه

[مرتاح]

الشيخ سعد خير من يمثل لبنان !

[بركان]

مع احترامي لك انت وقمبيز ماتعلقون الا على المواضيع التافهه
وبعدين تعال ايش فيه القروي والله تلاقيه أرجل منك شهم ويكرم الضيف وراعي أخلاق ياسفيه

الاعراب اشد كفرا ونفاقا

ثم ان سعد الحريري باين عليه سكران وهو في مجلس النواب

[فيثاغورس]

جعفر رجب / تنتنننظم...


عندما قيل اننا امة لا تقرأ، كنت اظنها نوعا من المبالغة، او نوعا من جلد الذات نمارسه ضد ارواحنا المتعبة، او مؤامرة غربية صهيونية لاحباط شعوبنا المجاهدة، لخلق شعور التفوق اليهودي... كنت اظن، وما اكثر خيبات ظنوني!

تصوروا نحن امة «اقرأ»، ولو سئلنا قيل «اقرأ»، وحتى يوم القيامة، يطلب منا ان «نقرأ» كتبنا، ومع ذلك لا قرأنا، ولا فهمنا، ولا تعلمنا، ولو كنا قرأنا لما صرنا الى ما صرنا!

في مرحلة تاريخية ما، حاولنا، كتبنا، وترجمنا... كانت مرحلة ما واختفت، واختفت معها المكتبات، والكتب التي احرقت، وبعضها صبغت احبارها الانهار، وبقيت بقايا كتبنا الاسلامية خالدة، في مكتبات اوروبا وكنائسها!

هل تتصورون انني ساتحدث عن الموضوع المكرر، في اننا امة لا نقرأ، ولا نطبع، ولا ننشر، وعدد كتابنا اكثر من قرائنا... لا ليس هذا موضوعي، بل اقصد اننا امة لا تقرأ، أي اننا امة لا نعرف ان نقرأ كلمتين من اي ورقة امامنا، ممكن ان نخطب و«نقرق» عشرين ساعة واربعا، اما ان نقرأ من روقة بربع سطر، فتلك ام المصائب!

شاهدت وسمعت رئيس وزراء دولة شقيقة» يقبرني ما كان يقدر يكفي كلمتين من سطر واحد» كانت مأساة بحق شعب يجوع المواطن فيه من اجل ان يعلم اولاده تعليما راقيا، ولكن «هيك» هي السياسية، ليس بالضرورة من يعرف القراءة من الاوراق هو من يحكم، بل من يملك بيده الاوراق، خاصة ان كانت اوراقا خضراء!

هل اعرض به، لا والله، فكلنا يا سادتي شرق، وقد سمعت رئيس وزراء دولة ما، طيبا، عاقلا، فاهما، كريما، يشد اللغة العربية من شعرها في مناسبة وطنية، كانت اللغة العربية المسكينة طريحة الارض، والرئيس يرفس فيها، وكأنها سرقت حلاله!

هل اسخر من هذا الرئيس لا والله، فقد سمعت وشاهدت رؤساء-جمهورية - عربا، في مؤتمراتهم كيف يقرأون، كانوا يقرأون، وانا اقرأ الفاتحة على روح هذه الامة، أليست اللغة روح هذه الامة، ولم يبق ما يتشارك به العربان، سوى لغتهم التي يمارسون شتم بعضهم البعض فيها!

هل اقصد الاستهزاء، معاذ الله، فما هذا من طبعي ولا طباعي، ولكني ادعو من بيدهم الامر ان يتعلموا القراءة، ثم- بعد ثلاثمئة سنة - يتدربون على فهم ما يقرأون... واتمنى ان يطبقوا ما يفهمون قبل وقوع «الواقعة»!


جعفر رجب

JJaaffar@hotmail.com



http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=174279

[القمر الاول]

انتو شايفين الملك عبدالله لما يقرا من ورقة في افتتاح مؤتمرات القمه ؟