السيد مهدي
12-12-2009, 06:25 PM
إلى إبنتي
الموضوع ليس إنشاءا إدبيا، ولاهوفكرا إسلاميايكتبه كهلا، بدافع الحب الأبوي لمن تصغره سناعملا بمبدأ نصيحة الكبارلمن يصغرونهم سنا. وتعوزهم خبرة الحياة وحسن التصرف تجاه الغيروالنفس على السواء.
لكنها مشاعرخيرة نابعة من حب إيماني حقيقي وإهتمام بإيصال رسالة قد تنفع في إلإيضاح بعدالإفصاح.
ينجذب الفرد مناللمحياالمشرق الباسم، والجميل الوضاء الحسن فنعبرشعرا:
موكب النورتلألأ في سناك...........يخطف الأبصارسحري جمالك
كماينجذب للصوت الشجي الآسرالحسن فنعبرشعرا:
موسيقية الأنغام إن غنت بكت.........كل الجموع السامعين لشجوغناها
كماننتعش لعبق أريج الورد والطيب لنعبرشعرا:
مسك هندعطرالروض عبق.........ينشرالأطياب من نفح الخزامي
هذا على صعيد الواقع العملي المعاش، ولكن في عالم الإفتراض الأنترنيتي، يكون الإنجذاب للطرح الكتابي الممتاز، والصورةالقلمية الزاهية المعبرة، وأيضا لأخلاقيات الحوارالعالية وإريحية المحاور وسجاياه الكريمة.
وماذا لوكان الطرح ملماوشاملا لكل ماتقدم وبإنفاس ولائية متميزة، وفي نورتعاليم أهل بيت العصمة والطهارة، منبع التقى والفضيلة والعلم والعفاف.؟؟
حتما سننجذب كموالين وبدون تحفظ نحوالطارح، نعم ننجذب بوله مندفع فوارإعجابا وإنبهارا بمانقرأ ونسمع وهذامالمسناه بطرحك إبنتي العزيزة وهوماشدنا إليك.
وبودي أن أنهي الحديث بقطعة شعرية قد توصل المعنى الذي قد يعجزالنثرمن إيصاله.
أحبك لاأدري لماذا؟.........وبدفئك أبغي ملاذا
حادثتك، حاورتك أملا.......بنصحك لاخبثا معاذا
لكن جهلك قد طغى..........فوق الحجافبداالشواذا
أرجولك الله الهداية والر...عاية والتقى، قسمابهذا
لوإلتزمت النصح مني......دائما لنعتك الأستاذا
ولقلت فيك قصائدامز.......دانة تعلوعلى الإلياذا
ونظمت شعراواصفا........يطريك حسنالاصفاأخاذا
ولقلت عنك وضيئة........جذابة تختارها الأفذاذا
من طبعه الأخلاق لا.......يعترض بسواله ماهذا؟
بل ينشدالإكثارمن........ نظم القريض لهاإستحواذا
وآخردعواناأن الحمد لله رب العالمين
الموضوع ليس إنشاءا إدبيا، ولاهوفكرا إسلاميايكتبه كهلا، بدافع الحب الأبوي لمن تصغره سناعملا بمبدأ نصيحة الكبارلمن يصغرونهم سنا. وتعوزهم خبرة الحياة وحسن التصرف تجاه الغيروالنفس على السواء.
لكنها مشاعرخيرة نابعة من حب إيماني حقيقي وإهتمام بإيصال رسالة قد تنفع في إلإيضاح بعدالإفصاح.
ينجذب الفرد مناللمحياالمشرق الباسم، والجميل الوضاء الحسن فنعبرشعرا:
موكب النورتلألأ في سناك...........يخطف الأبصارسحري جمالك
كماينجذب للصوت الشجي الآسرالحسن فنعبرشعرا:
موسيقية الأنغام إن غنت بكت.........كل الجموع السامعين لشجوغناها
كماننتعش لعبق أريج الورد والطيب لنعبرشعرا:
مسك هندعطرالروض عبق.........ينشرالأطياب من نفح الخزامي
هذا على صعيد الواقع العملي المعاش، ولكن في عالم الإفتراض الأنترنيتي، يكون الإنجذاب للطرح الكتابي الممتاز، والصورةالقلمية الزاهية المعبرة، وأيضا لأخلاقيات الحوارالعالية وإريحية المحاور وسجاياه الكريمة.
وماذا لوكان الطرح ملماوشاملا لكل ماتقدم وبإنفاس ولائية متميزة، وفي نورتعاليم أهل بيت العصمة والطهارة، منبع التقى والفضيلة والعلم والعفاف.؟؟
حتما سننجذب كموالين وبدون تحفظ نحوالطارح، نعم ننجذب بوله مندفع فوارإعجابا وإنبهارا بمانقرأ ونسمع وهذامالمسناه بطرحك إبنتي العزيزة وهوماشدنا إليك.
وبودي أن أنهي الحديث بقطعة شعرية قد توصل المعنى الذي قد يعجزالنثرمن إيصاله.
أحبك لاأدري لماذا؟.........وبدفئك أبغي ملاذا
حادثتك، حاورتك أملا.......بنصحك لاخبثا معاذا
لكن جهلك قد طغى..........فوق الحجافبداالشواذا
أرجولك الله الهداية والر...عاية والتقى، قسمابهذا
لوإلتزمت النصح مني......دائما لنعتك الأستاذا
ولقلت فيك قصائدامز.......دانة تعلوعلى الإلياذا
ونظمت شعراواصفا........يطريك حسنالاصفاأخاذا
ولقلت عنك وضيئة........جذابة تختارها الأفذاذا
من طبعه الأخلاق لا.......يعترض بسواله ماهذا؟
بل ينشدالإكثارمن........ نظم القريض لهاإستحواذا
وآخردعواناأن الحمد لله رب العالمين