فيصل المسلم: كتاب ليس لهم من أسمائهم نصيب لا «نبل» ولا «فضل»!

[لطيفة]

حسافة فيكم أسماءكم «الحيدر والفهد والهاشم»



كتب يوسف الكوت:

هاجم المسلم في ندوة (نبيها علنية) صحفا وقنوات تلفزيونية وكتاباً وقال «للاسف قنوات (الشوارع) والصحف (الصفراء) و(الخضراء) وفرقة حسب الله واذنابهم من كتاب ممن ليس فيهم فضل ولا لهم نبل.. فلا نبل بالخصومة ولا فضل بالادب، جهلة، تجار اطلال خربه».


ومضى المسلم في مهاجمته الكتاب واصفا اياهم بأنهم «تعساء وليسوا بسعداء ممن ليس فيهم بركة ولا رشد حتى يقال بركات وليس لهم من اسمائهم مع الاسف الا الوصف «الحيدر والفهد والهاشم يا حسافة فيكم اسماءكم»، مردفا ان «هؤلاء مجتمعين يركّبهم وينزلهم صاحب الدرهم والدينار وصاحب الهدايا والسيارات مع الاسف».

ع.العجمي



تاريخ النشر 04/12/2009

[فاطمي]

لا هو فيصل ولا سلم من لسانه احد

[سمير]

نبيل الفضل - الوطن

* فيصل المسلم هاجمنا وهاجم زملاء لنا في ندوة «نبيها علنية» ووصفنا «بالاذناب من كتاب ممن ليس فيهم فضل ولا لهم نبل... جهلة تجار اطلال خربة. وانهم تعساء وليسوا سعداء - يعني آل السعيد الافاضل - كما تحرش بأسماء الزملاء الهاشم والفهد وبركات وحيدر».

ونحن يشرفنا ان نكون عوداً في حزمة هؤلاء الشرفاء الذين قضّوا مضجع فيصل المسلم، حتى وان كان مضجعه خربا اصلا.

ونقول للمسلم اننا لن نقول عنك انك بعرة معلقة بمؤخرة قطيع من العقارب. ولن نقول انك مصاب بعقد نفسية نتيجة أسباب فسيولوجية، جعلت التأزيم تعويضاً للنقص. ولن نقول انك من اصحاب فكر الاعراب الذين لا يحق لهم ان يقولوا آمنا، فاقصى ما يحق لهم ان يقولوا أسلمنا. ولن نقول ان شهادتك العلمية مضروبة، رغم الاقاويل. ولن نقول ان زياراتك المتكررة للمدينة المنورة رياء لا يدل على ايمان، لان قلة ايمانك والدليل على انك مجرد مسلم وليس مؤمناً وفرته انت لنا عندما عاندت كلام الله سبحانه وتعالى حيث يأمر ?ولا تنابزوا بالالقاب?.

لن نقول أي شيء من هذا ولكن نقول لك امرين. الاول ان من لجأ للتلاعب والتذاكي باسمنا الشخصي قبلك كانوا كثيرين، يجمعهم الانحراف (....) والمتاجرة بالجسد وغالباً الغباء المفرط.

فهنيئا لك ان وددت الانضمام لناديهم. اما نحن فنجد ان اسم نبيل الفضل هو اجمل الاسماء على الخارطة العربية رغم انف كل دجال.

الامر الثاني، خوفنا عليك من دورة الايام. فمثلما كنت تسب وتلعن جريدة «الوطن» في ندواتك، واليوم تأتيها مطأطئ الرأس لتظهر على شاشتها وتشوه صفحتها الاولى، فسوف يأتي اليوم الذي نراك فيه تلعق الجرائد الخضراء واعلامها الفاسد، وتلحس اقلامنا وتفرش لحيتك سجادة لنا.

ولا تستغرب من هذا يا فيصل، فمن يقرأ سيرتك الذاتية يستطيع ان يتنبأ بانقلاب مبادئك حسب الظروف الاقتصادية أو غيرها.

اما قولك «ان هؤلاء مجتمعين يركبهم وينزلهم صاحب الدرهم والدينار وصاحب الهدايا والسيارات». فهو قول الجبان الذي لا يواجه.. وقول المصاب بانفصام الشخصية.

فهذا انت تقف في ندوة عنوانها «نبيها علنية» وتجبن فلا تجرؤ على إعلان من تعني بصاحب الدرهم والدينار والهدايا!. وتخالف دعوتك للعلنية والشفافية فهل ننعتك الآن بالجبان؟!.

ولكن ولأجل نسب لنا مع آل عتيبة الكرام، فاننا سنوفر لك ساعتين يومياً لمدة اسبوع، نعطيك فيهما دروساً في الصدق والجرأة عليه، وفي احترام الذات عبر تسمية الأسماء وتحمل تبعات الرأي الحر.

الفرصة أمامك اذا كان لايزال هناك مجال لانقاذ سمعتك. وتحسس رأسك عسى ان تكون قد خفّت عنك «الصخونة» فتوقف هذرتك.

[سمير]

فؤاد الهاشم - الوطن

عندما قرأت تصريحات النائب فيصل «المخبب» - الشهير بـ «المسلم» - ضد عدد من الصحف والكتاب الكويتيين - ومنهم انا - مستعرضا اسماء عائلاتنا ومدعيا انها لا تصلح لنا!! «المخبب» جاءت من «التخبيب» وهو مصطلح شرعي ورد ذكره في احاديث المصطفى عليه الصلاة والسلام، ويعني ان يقوم رجل «بإفساد العلاقة الزوجية بين رجل وامرأته من اجل ان يتزوجها هو بطريق التحريض او الاغواء وهو حرام لحديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم «لا يدخل الجنة خب ولا بخيل ولا منان»، وقد ذهب «المالكية» الى تحريم زواج المرأة المخببة - على من افسدها على زوجها، ويجب على كل مسلم - حتى الذي اسمه «فيصل» - ان يتجنب هذا الجرم!!

ما يفعله النائب المدعو «فيصل المسلم» - بالديموقراطية الكويتية - لا علاقة له بالاسم الاخير الذي يحمله، وربما جاء ذلك نتيجة الـ (d.n.a) الذي ورثه عن والده الذي كان عضوا في «المجلس الوطني» عقب تعطيل الحياة البرلمانية وانشاء ذلك الكيان الذي يسميه الكويتيون «المجلس - الوثني» وبالتالي فإن هذا «التخبيب السياسي» الذي يمارسه «فيصل - المخبب» من افساد للحياة البرلمانية وتشويه للديموقراطية، واغواء «الغوغاء» على الانصات الى هذا «الخب - النيابي» حتى يصل الشعب الكويتي الى قناعة وجوب الطلاق بينه وبين دستوره.. لم يأت من بعيد، بل جاءه من «نضال الوالد» الذي صفق لوأد البرلمان وداس على.. جثته داخل المجلس الوطني!!

نقولها له - ايضا - بانه لا يستحق حمل اسم «مسلم»، مثلما لم يستحقه «عبدالله بن ابي سلول» و«ميشيل عفلق» و«فيفي عبده»!!

«فيصل - المخبب» خلع برقع الحياء، وعندما كان يلوح بصورة ذلك «الشيك»، لم اكن اراه اكثر من «ناكح يده» الذي يبعث يوم القيامة ويده «حبلى» ... بفجور الخصومة!!