جعفر البصري
11-19-2009, 10:09 PM
الساسة الأكراد والعودة لاحصاداً جديد
لم يكتفي أصحاب القرار في إقليم كردستان والذين لديهم نفوذ كبير داخل قبة البرلمان المتمثل بالتحالف الكردستاني من اغتنام فرصة كركوك وجعلها من جانبهم بعد سجال وصراع دام لسنوات استخدم فيها كل الأوراق لضغط على الحكومة والبرلمان حتى تحقق ماارادوا بعد ان منح لهم بهاء الاعرجي ايذاناً بمنحهم كركوك ناهياً بذلك المسالة تاركا وراءهم العرب والتركمان في دائرة الأكراد يتعرضون إلى الضغوطات والتهجير بدأت مرحلة جديدة من سجل المؤامرات والالتفاتات والمراوغة من قبل الأكراد يطالبون فيها بمنحهم اكبر عدد من المقاعد في مجلس النواب في مرحلته الجديدة جاءت ذلك بعد ان كان موقفهم مؤثر وقوي يأتي بنتائج جيدة وهذه المرة سوف يقاطعون الانتخابات مالم يستجيب البرلمان لمطالبهم بزيادة تمثيلهم في البرلمان المقبل وزيادة حصة المحافظات الشمالية واليوم هي خطوة جديدة يقوم بها الساسة الأكراد بتوجيه من القادة الطالباني والبرزاني العملاء لامريكا وهذه طريقة ولعبة جديدة للعملاء من شانها تاجيج الوضع وعرقلة سير الانتخابات وبالتالي فانهم يضعون العراقيل من اجل لا يحدث هنالك تغيير في العملية السياسية وهي خطط اسرائيلية تفرض على الامر الواقع وبذلك يخلقون المشاكل والازمات من اجل السيطرة على الحكومة والبرلممان ويصبح الشعب العراقي تحت نفوذ الاكراد الصهيو امريكي الذين عثوا في الارض فسادا ودمارا وهم يتامرون بسيادهم لكي يزيدوا من معاناة الشعب العراقي وهم يتصارعون من اجل المناصب والحصص لكي يشبعوا عيون العملاء والدخلاء.
الاعلامي المستقل سمير الاحمد
لم يكتفي أصحاب القرار في إقليم كردستان والذين لديهم نفوذ كبير داخل قبة البرلمان المتمثل بالتحالف الكردستاني من اغتنام فرصة كركوك وجعلها من جانبهم بعد سجال وصراع دام لسنوات استخدم فيها كل الأوراق لضغط على الحكومة والبرلمان حتى تحقق ماارادوا بعد ان منح لهم بهاء الاعرجي ايذاناً بمنحهم كركوك ناهياً بذلك المسالة تاركا وراءهم العرب والتركمان في دائرة الأكراد يتعرضون إلى الضغوطات والتهجير بدأت مرحلة جديدة من سجل المؤامرات والالتفاتات والمراوغة من قبل الأكراد يطالبون فيها بمنحهم اكبر عدد من المقاعد في مجلس النواب في مرحلته الجديدة جاءت ذلك بعد ان كان موقفهم مؤثر وقوي يأتي بنتائج جيدة وهذه المرة سوف يقاطعون الانتخابات مالم يستجيب البرلمان لمطالبهم بزيادة تمثيلهم في البرلمان المقبل وزيادة حصة المحافظات الشمالية واليوم هي خطوة جديدة يقوم بها الساسة الأكراد بتوجيه من القادة الطالباني والبرزاني العملاء لامريكا وهذه طريقة ولعبة جديدة للعملاء من شانها تاجيج الوضع وعرقلة سير الانتخابات وبالتالي فانهم يضعون العراقيل من اجل لا يحدث هنالك تغيير في العملية السياسية وهي خطط اسرائيلية تفرض على الامر الواقع وبذلك يخلقون المشاكل والازمات من اجل السيطرة على الحكومة والبرلممان ويصبح الشعب العراقي تحت نفوذ الاكراد الصهيو امريكي الذين عثوا في الارض فسادا ودمارا وهم يتامرون بسيادهم لكي يزيدوا من معاناة الشعب العراقي وهم يتصارعون من اجل المناصب والحصص لكي يشبعوا عيون العملاء والدخلاء.
الاعلامي المستقل سمير الاحمد