فاتن
11-15-2009, 12:28 AM
فرج الخضري - الدار
أخبار صحفية تنشر في الإعلام الكويتي من أمثال التالي:
(الشيخ الكويتي خالد الحسينان المنضم إلى تنظيم القاعدة في أفغانستان، ينتقد بعض أئمة المساجد الذين يثبطون همة الراغبين في الجهاد من الشباب الكويتي مع القاعدة في أفغانستان، ويدعوهم للتمرد على هؤلاء العلماء والمشايخ الذين يغضبون إذا تم توزيع شريط أو سي دي يدعو الشباب الكويتي للجهاد مع القاعدة).
وخبر آخر يذكر أن: (زعيم تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية محمد عبدالرحمن الراشد يصرح في رسالة صوتية نشرت على الإنترنت وزعتها مؤسسة «سايت» المتخصصة في رصد المواقع المتطرفة: أن الشيعة والروافض خطرهم على الإسلام وأهله أشد من اليهود والنصارى، وحذّر من شيعة الكويت والبحرين والسعودية المرتبطين بإيران الفارسية).
وأيضاً خبر ثالث يقول : (استنكر النائب فيصل الدويسان ما نشر في أحد المواقع الإلكترونية لإحدى الصحف الكويتية اليومية لتعليق تكفيري طائفي لأحدهم تحت اسم «النجف الأنجس»، وهاتان الكلمتان أقل ما كتب من بذاءة وقذارة، وأبدى عميق أسفه لعدم حرص الإدارة القائمة لمنع مثل هذه التعليقات الحقيرة بشأن مقدسات وعقيدة الجعفرية).
هذه الأخبار وغيرها كثير من أنباء ومعلومات أكيدة متوفرة لدينا تدل على ما كنا وما زلنا نحذر منه سواء الحكومة الكويتية أو أخواننا السنة أو أولياء الأمور من المواطنين والوافدين، فتنظيم القاعدة يركز ويعتمد على دول الخليج في تمويل تنظيمه بالأموال والمقاتلين الشباب وايدلوجيته وأفكاره هي نفسها مبادئ وثقافة التكفيريين في الكويت والخليج والتي تجهد في نشرها في مجتمعاتنا المسالمة من خلال جمعياتهم ولجانهم «اللا» خيرية ومساجدهم ودوراتهم الصيفية والشتوية ومؤسساتهم الإعلامية من فضائيات ومجلات ونشرات وكتاب أعمده وصحفيين متغلغلين في جسد الصحافة اليومية ولديهم عناصر ذوو مناصب مهمة وخطيرة في المؤسسات الحكومية وأيضاً أعضاء في مجلس الأمة وخلايا نائمة ومستيقظة تكتشف أمنياً على التوالي آخرها خلية عريفجان تحلل دماء السنة والشيعة، وولاؤها ليس لأوطانها وحكامها، بل لمشايخ التكفير والقاعدة، وعدوهم الأول هم الرافضة والشيعة والحكومات والأوطان، فيا حكومة الكويت ويا أمن الدولة ويا أولياء الأمور ويا وافدين ويا أهل الكويت، انتبهوا واحذروا من هؤلاء الطائفيين التكفيريين القاعديين وضعوا الخطط والدراسات والسياسات الحكيمة لتفكيك مراكز قواهم ومؤسساتهم ونفوذهم وإلا احترق البلد بنارهم الجهنمية.. اللهم هل بلغت.. اللهم فاشهد.
والحمدلله عدد ما حمده الحامدون..
Faraj.alkhodhary@hotmail.com
أخبار صحفية تنشر في الإعلام الكويتي من أمثال التالي:
(الشيخ الكويتي خالد الحسينان المنضم إلى تنظيم القاعدة في أفغانستان، ينتقد بعض أئمة المساجد الذين يثبطون همة الراغبين في الجهاد من الشباب الكويتي مع القاعدة في أفغانستان، ويدعوهم للتمرد على هؤلاء العلماء والمشايخ الذين يغضبون إذا تم توزيع شريط أو سي دي يدعو الشباب الكويتي للجهاد مع القاعدة).
وخبر آخر يذكر أن: (زعيم تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية محمد عبدالرحمن الراشد يصرح في رسالة صوتية نشرت على الإنترنت وزعتها مؤسسة «سايت» المتخصصة في رصد المواقع المتطرفة: أن الشيعة والروافض خطرهم على الإسلام وأهله أشد من اليهود والنصارى، وحذّر من شيعة الكويت والبحرين والسعودية المرتبطين بإيران الفارسية).
وأيضاً خبر ثالث يقول : (استنكر النائب فيصل الدويسان ما نشر في أحد المواقع الإلكترونية لإحدى الصحف الكويتية اليومية لتعليق تكفيري طائفي لأحدهم تحت اسم «النجف الأنجس»، وهاتان الكلمتان أقل ما كتب من بذاءة وقذارة، وأبدى عميق أسفه لعدم حرص الإدارة القائمة لمنع مثل هذه التعليقات الحقيرة بشأن مقدسات وعقيدة الجعفرية).
هذه الأخبار وغيرها كثير من أنباء ومعلومات أكيدة متوفرة لدينا تدل على ما كنا وما زلنا نحذر منه سواء الحكومة الكويتية أو أخواننا السنة أو أولياء الأمور من المواطنين والوافدين، فتنظيم القاعدة يركز ويعتمد على دول الخليج في تمويل تنظيمه بالأموال والمقاتلين الشباب وايدلوجيته وأفكاره هي نفسها مبادئ وثقافة التكفيريين في الكويت والخليج والتي تجهد في نشرها في مجتمعاتنا المسالمة من خلال جمعياتهم ولجانهم «اللا» خيرية ومساجدهم ودوراتهم الصيفية والشتوية ومؤسساتهم الإعلامية من فضائيات ومجلات ونشرات وكتاب أعمده وصحفيين متغلغلين في جسد الصحافة اليومية ولديهم عناصر ذوو مناصب مهمة وخطيرة في المؤسسات الحكومية وأيضاً أعضاء في مجلس الأمة وخلايا نائمة ومستيقظة تكتشف أمنياً على التوالي آخرها خلية عريفجان تحلل دماء السنة والشيعة، وولاؤها ليس لأوطانها وحكامها، بل لمشايخ التكفير والقاعدة، وعدوهم الأول هم الرافضة والشيعة والحكومات والأوطان، فيا حكومة الكويت ويا أمن الدولة ويا أولياء الأمور ويا وافدين ويا أهل الكويت، انتبهوا واحذروا من هؤلاء الطائفيين التكفيريين القاعديين وضعوا الخطط والدراسات والسياسات الحكيمة لتفكيك مراكز قواهم ومؤسساتهم ونفوذهم وإلا احترق البلد بنارهم الجهنمية.. اللهم هل بلغت.. اللهم فاشهد.
والحمدلله عدد ما حمده الحامدون..
Faraj.alkhodhary@hotmail.com