المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دكتوراه في العنصرية



لطيفة
11-04-2009, 12:13 AM
عادل حسن دشتي - الدار


كتبنا قبل فترة مقالا بعنوان «دكتوراه في الكذب» تناولنا فيه افتراء وكذب بعض حملة الدكتوراه في قضية احدى المجلات الاسلامية والكاريكاتير الشهير الذي اساءت فيه للسيد المهري، واليوم ابتلانا الله بكاتب ودكتور اخر لا يقل عمن سبقوه، ويبدو اننا بحاجة الى سلسلة مقالات حول اصحاب شهادات الدكتوراه في مختلف التخصصات الذميمة، فان كان رفاقه قد اخذوا الدكتوراه في الكذب، فان هذه الدكتور قد اخذها في العنصرية البغيضة المنبوذة خلقا ومنطقا وعقلا وشرعا وقانونا،

والا ماذا نسمي كاتبا ودكتورا ورئيسا منتخبا لاحد الاندية الرياضية وضابطا سابقا مؤتمنا على امن الوطن والمواطنين ومرشحا سابقا حصل على اصوات العديد من ابناء الدائرة الاولى التي تعج بمن ذكرهم الدكتور في مقاله العنصري البغيض الذي حمل عنوان «هل يصبح ولد غلومي وكيلا» وماذا نسمي ما سطرته يداه في مقاله الذي ينضح بالعنصرية ضد ابناء وطنه، وهل اصبحت المناصب حكرا على فئة دون اخرى بلا ضابط او رابط وهل اصبحت المواطنة صكا يمنحه البعض على اهوائهم ورغباتهم وامزجتهم العنصرية، وهل نسينا ايام الغزو التي تباكينا فيها على وحدتنا الوطنية ونسيجنا الاجتماعي الجميل، وهل وهل وهل، حتى ينقطع النفس من عشرات الاسئلة التي لم اجد لها اجابة وانا اقرأ هذا المقال التعيس،

وحقيقة فقد تصفحت موقعه الالكتروني وكنت قد تابعت لقاءاته عبر الفضائيات ابان فترة الانتخابات، ولم المس فيه تلك العنصرية البغيضة، فما الجديد في الامر، وما عدا مما بدا، وما الذي دفعه لكتابة ما كتب وهل هو نفس الشخص الذي نعرفه ام هو شخص آخر والمسألة فيها تشابه للاسماء لاغير، ولكن وبغض النظر عن الشخص فما يهمنا هنا هو الفكرة الاساسية التي نبني عليها المقال، فمن المعيب جدا ان يتم احتقار او ازدراء اي فئة من فئات المجتمع مهما صغرت او كبرت بسبب الاصل او العرق او الدين او المذهب وهذا الدستور الذي ارتضيناه جميعا يصدح ليل نهار في مادته التاسعة والعشرين بأن «الناس سواسية في الكرامة الانسانية، وهم متساوون لدى القانون في الحقوق والواجبات العامة، لا تمييز بينهم في ذلك بسبب الجنس او الاصل او اللغة او الدين».

ومن المعيب جدا ان تتم تصفية الحسابات الشخصية بين الناس بالتفاخر والتحقير بين فئات المجتمع فمطلق شريك لغلوم ودعيج مكافئ للجميع وكلهم يتساوون في الحقوق والواجبات، فمن اراد دولة عليه ان يقبل بشركائه في الوطن والا يستحقر اي شريحة فيه والا يقبل بأي مساس بإخوانه في الوطن، وهذا ينطبق على الانسان والفرد العادي البسيط فما بالك بمن يطرح نفسه كشخصية عامة ويطمح للحصول على شرف تمثيل الامة، وهو بهذا النفس العنصري البغيض، ومن المستغرب حقا ان تتم تصفية الحسابات عبر الصحف والمقالات فان كان هناك من تحوم حوله الشبهات واوجه الفساد والافساد فلماذا يصمت عنه الضابط السابق ولماذا لا يقدم ما لديه من معلومات الى الجهات الامنية المختصة التي هو اعلم بها منا، اما الطعن بأصول الاشخاص

وبأسمائهم وعرقياتهم وعوائلهم فهذا لعمري قمة الافلاس، ولا يليق بحملة القلم والفكر وشهادات الدكتوراه فان كان نخبة المجتمع وصفوته يتنابزون بالالقاب فماذا تركوا لعوام الناس وجهالهم، ولا نحتاج للتذكير بأن التنابز في الالقاب من الصفات الذميمة التي ذكرها المولى عز وجل في محكم كتابه وفي قوله تعالى في سورة الحجرات» (وَلا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) وقد ورد في تفسير ابن كثير:
(وَلا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ) أي لا تلمزوا الناس، والهماز واللماز من الرجال مذموم ملعون، كما قال تعالى: (وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ).

الهماز بالقول، واللماز بالفعل يعني يزدري بهم وينتقص بهم، ومن ذلك قوله تعالى: (هماز مشاء بنميم). قال ابن عباس: همزة لمزة: طعان معياب.

وقال ابن عباس، ومجاهد، وسعيد بن جبير، وقتادة، ومقاتل بن حيان: (وَلا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ) أي لا يطعن بعضكم على بعض، وقوله: (وَلا تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ) أي لا تداعوا بالألقاب، وهي التي يسوء الشخص سماعها، وغير ذلك من اقوال العلماء والفقهاء من كافة المذاهب والمشارب، ناهيك ان قانون المطبوعات قد نص في الفقرة السابعة من المادة 21 ومن ضمن المحظورات التي يوجب القانون العقاب عليها مايلي: «المساس بكرامة الأشخاص أو حياتهم أو معتقداتهم الدينية والحض على كراهية أو ازدراء أي فئة من فئات...».

ونتمنى حقيقة ان يستوعب الكتاب والمثقفون ومن خلفهم الصحف ووسائل الاعلام خطورة ما تسطره اقلامهم وما تنشرهم الصحف والفضائيات فما اقسى الكلمات وما اصعب علاج من تجرحهم سهام الحقد والكراهية والعنصرية، فكفانا تقطيعا لاوصال بلدنا الصغير فكلنا سنة وشيعة عربا وعجما لا نملك غير هذه الأرض الطيبة بلدا نحفظ فيها كرامتنا وعزنا بين الامم والناس ولنا بأيام الغزو اسوة غير حسنة، ولا خير فينا بلا اهلنا ومواطنينا من العرب والعجم والسنة والشيعة والحضر وابناء القبائل، ولنتمثل باقوال امير البلاد التي تحض على حفظ الوحدة الوطنية التي لا نملك سواها ولتكن خطا احمرا ضد كل من يحاول المساس بها كائنا من كان، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم؟.

Dashti2006@hotmail.com

لطيفة
11-04-2009, 12:18 AM
«هل يصبح ولد غلومي وكيلا»

كتب د. عبدالله محمد الطريجي- عالم اليوم

«غلومي» هو اسم الدلع لغلوم أو غلوم.. وهو من الأسماء المنتشرة والدارجة لدى أبناء الجاليتين الإيرانية والباكستانية، و«غلومي» له قصة وحسب معلوماتي أنه جاء إلى الكويت قبل فترة طويلة واستوطن فيها.. وحصل على جنسيتها.. وامتهن له مهنة استرزق من خلالها، وكما هي الحياة لها حاجاتها ومتطلباتها فقد تزوج ورزق بعدد من الأبناء وعاش وأسرته في أمان وبعد فترة فوجئ الاحباب والأصدقاء بأن غلومي أصبح يحمل اسما جديداً ومن الأسماء الجميلة والرنانة وذات الوقع والصدى.
أحد أبناء غلومي.. لوحظ يتحرك ويسعى بشكل حثيث ودؤوب وبطريقة ذكية حثيثة وغريبة في نفس الوقت وحسب ما أشارت إليه المصادر أن تحركاته هذه بهدف وبغية أن يصبح وكيلاً مساعداً لكون المواصفات الفنية والمؤهلات العلمية والعملية المطلوبة والمحددة متوافرة فيه حسب ما يقوله عن نفسه فهو الجدير والمستحق لهذا المنصب بمعنى «مفصل على مقاسه» في إحدى المؤسسات الحيوية والمهمة وذلك رغم الشبهات والملاحظات المثارة حوله والأخطاء والتجاوزات التي ارتكبها والمسجلة عليه إلا ان ثقته بنفسه وبمساعيه كبيرة لا حد لها فهو يراهن وبثقة تامة من حصوله على المنصب وأنه سيتربع على كرسيه.

هذه قصته وفعلا أصبحنا نرى العجب العجاب في ديرتنا الحبيبة، أقول أين المخلصون من أبناء الكويت؟ وهل خلت الديرة منهم؟ وافتقرت من أمثالهم؟ ولا يوجد من توكل وتعهد اليه المسؤولية إلا ذوي السمعة السيئة، ومن تدور حولهم الشبهات وتكثر في حقهم الأقاويل وفاحت رائحة فسادهم.
فهناك الكثير من أبناء الديرة من الشرفاء والمخلصين وأصحاب الأمانة والكفاءة والمشهود لهم بنزاهة اليد وتحمل المسؤولية وحسن الأداء والقدرة على التطوير والإبداع ولهم تاريخ وسجل إداري مشرق ومشرف.

أتمنى ألا يستعجل المسؤول عن هذه المؤسسة ويمنح ابن غلومي هذا المنصب الذي يسعى اليه ويراهن على اقتناصه، فالكويت أمانة، فهي أرضنا وهبتنا الكثير وما زالت تعطينا من خيراتها الكثير، فتستحق منا الوفاء والولاء لها قبل غيرها، وان نحافظ عليها من خلال اختيار أبنائها الأوفياء لتولي إدارة شؤونها ورعاية مصالح أهلها وما أكثرهم لمن أراد ان يبحث عنهم.

قمبيز
11-04-2009, 12:26 AM
http://www.aljarida.com/AlJarida/Resources/ArticlesPictures/2009/03/24/102778_1234192859156586400.jpg

الدكتور عبدالله الطريجي رشح نفسه في الانتخابات البرلمانية الماضية وفشل فشلا ذريعا

كان مدير مباحث العاصمة برتبة عقيد وهناك احتمال كبير انه من مزدوجي الجنسية

رجل امن ويحمل مثل هذا النفس العنصري ، ما أدرانا انه لم يكن يمارس عنصريته مستغلا سلطته الوظيفية ضد الشيعة خصوصا الوافدين منهم بسبب تعصبه المذهبي والعنصري

يجب فتح ملفاته خصوصا القضايا التي حقق فيها وكانت له كلمة الفصل في تلك القضايا

فاطمي
11-04-2009, 03:52 PM
طالع ويهه كله شوارب :a6rbco_5:

أمير الدهاء
11-09-2009, 07:23 AM
عنصرية الطريجعي وآل غلوم الكرام

عبدالحميد عباس دشتي - الدار


تافه من يعتبر أن الكلام العنصري لأحد الكتاب المسترزقين أو حبارى الورق على باب الطائفية في إحدى الصحف هو كلام لا يجب أن يرد عليه.

فحين تتقاعس الأجهزة الرسمية عن محاسبة المحرضين على الطائفية ودعاة العنصرية، يجب أن نصدق بلا أي وجل أن هناك مؤامرة مدروسة ضد طائفة معينة في البلد وإلا من يجرؤ على شتم طائفة كاملة والاستخفاف بفئة كويتية كبيرة من أبناء الكويت المتحدرين من أصول إيرانية وهم (العجم) جاء الكثير من أجدادهم إلى هذه البلاد قبل ثلاثة قرون من الزمن أي قبل أن يكون لاجداد هذا الطريجعي معرفة بمعنى الاستحمام بالماء والصابون بل كانوا والعياذ بالله يتنظفون بمسح القطران حالهم حال أنعامهم.

لن نسكت على هكذا كتاب مأجورين يريدون تفجير الكويت من الداخل لأنهم ليسوا عصافير تغرد بل هم غربان مدفوعو الأجر من فئات داخلية ومن قوى دولية وإقليمية تدفع لأي واحد يشتم ويحارب طائفة معينة في البلاد بحجة الخوف من قرابتها المذهبية بإيران والتي هي محترمة من كثير من أهل الكويت لموقفها خلال الغزو العراقي لبلادنا ولكنهم لا يبدلون حبهم للكويت بكنوز العالم المذهبية والدينية والكافرة والغزو الصدامي الذي برهن فيه أهل الكويت ومعهم أولاد غلوم عن مدى تعلقهم بهذه البلاد يجعل منهم خارج أي شك أو تساؤل عن ميولهم الدينية والمذهبية فهم أولا كويتيون ومن ثم مسلمون وإن افتخروا بحبهم لآل البيت وهذه تحسب لهم لأنهم يحبونهم كما يحبهم كل المسلمين إلا التكفيريين. أولاد غلوم مع باقي الكويتيين الأوائل وكما بنوا السور الأول عندما كانت الكويت كوتاً صغيرا (أرض وبحر وقليل من البيوتات) وهكذا الأسوار الثاني والثالث والرابع كانوا أشداء في مواجهة الغزو الصدامي.

وبعد ذلك يستغرب هذا الطريجعي المأجور كيف أن شخصا من آل غلوم الكرام قد يعين وكيلا لوزارة؟ فنحن طالما شكونا من الظلم اللاحق بنا حيث ان جولة على المناصب الحكومية والديبلوماسية والعسكرية والأمنية في البلاد وفي السفارات تجعلنا نبكي حالنا لعظم الظلم اللاحق بنا، فلما حاول سمو رئيس الوزراء إنصافنا اخيرا قامت القيامة عند بعض المرتزقة والعنصريين ومنهم هذا الطريجعي الذي فشل ضابطا وفشل في الترشح للنيابة والمكان الوحيد الذي نجح فيه هو في ناد رياضي وكان نجاحه على يد آل غلوم ونعني بهم كل كويتي من العجم لا لسواد عينيه بل من باب التغيير والسعي لتجربة أشخاص آخرين غير ابن الأسرة الكريمة شفاه الله وعافاه والذي كان خروجه خسارة فادحة.

ممنوع السكوت على عنصرية نازية تتصاعد كلما حاول أحد المسؤولين إنصافنا فلنا في هذه البلاد ما للآخرين الآتين من بلاد الله الواسعة للاستيطان وللدقة أكثر حتى شيوخنا الكرام وافدون إلى هذه الأرض فكفى تطاولا على آل غلوم من قبل مرتزق ينتمي «للجلب المتأخرين». وللطريجعي نقول إما الاعتذار أو عد إليها, وسنريك ما لا يعجبك ويحيلك للندم الأبدي.


رئيس تحرير جريدة الديوان ... الإلكترونية
www.diwank.ca

موالى
11-10-2009, 12:26 AM
"علوم العنصرية": كتاب يدعو إلى قتل "الأغيار" بما في ذلك النساء والأطفال..

عنونت صحيفة "معاريف" الصادرة صباح اليوم، الإثنين، صفحتها الرئيسية بالكشف عن كتاب يتم نشره في أوساط اليمين يتناول "متى يسمح لليهودي بقتل الأغيار وقتل أبنائهم".

وأشارت في صفحتها الرئيسية إلى أنه بحسب الكتاب الجديد، كتبه "راف" يشغل منصب رئيس مدرسة دينية متطرفة مع "راف" آخر في مستوطنة "يتسهار" المقامة على أراضي الضفة الغربية، فإن الجواب هو "دائما في الغالب".

وأضافت الصحيفة أنه بحسب مؤلف الكتاب، الراف يتسحاك شابيرا رئيس مدرسة " عود يوسيف حاي - يوسيف لا زال حيا"، يسمح قتل "كل من يشكل خطرا على شعب إسرائيل، سواء كان ولدا أم طفلا". ويتجنب الكاتب في صفحات الكتاب، 230 صفحة، استخدام العرب أو الفلسطينيين ويستعيض عنها بـ"الأغيار".

وعن قتل الأطفال يقول الكتاب إن وجود الأطفال يسد الطريق أمام عمليات الإنقاذ، وبالتالي يسمح بقتلهم لأن وجودهم يساعد على القتل، كما يسمح بقتل الأطفال إذا كان من الواضح أنهم قد يسببون أضرار لـ"شعب إسرائيل" عندما يكبرون. ويسمح أيضا بقتل أطفال أي قائد من أجل ممارسة الضغط عليه.

أما بالنسبة لقتل الأبرياء فيقول "في كل مكان يشكل فيه الأغياء خطرا على حياة شعب إسرائيل يسمح بقتلهم حتى لو كانوا غير مسؤولين عن الوضع الذين نشأ".

كما يتضمن الكتاب "ضرورة التصرف عن طريق الانتقام من أجل الانتصار على الشر، ولذلك يمكن القيام بأعمال بمنتهى القسوة بهدف خلق ميزان رعب صحيح".

ويتابع الكتاب أنه لا حاجة لقرار شعب من أجل السماح بسفك دماء "الأشرار"، وأن الأفراد يستطيعون القيام بذلك.

وأشارت صحيفة "معاريف" في هذا السياق إلى أن هذا الكتاب ليس الأول من نوعه، فقد سبق وأن صدر كتاب آخر في العام 1996، 19 صفحة، بعنوان "توضيح الموقف التلمودي من قتل الأغيار"، وتضمن أنه "في الحرب التي لم تحسم بعد، يسمح قتل الأطفال والنساء من أبناء الأغيار الذين نحاربهم، حتى لو كانوا لا يشكلون خطرا مباشرا، فهم قد يساعدون العدو خلال الحرب".


زحالقة: ما يقوله مؤلفا الكتاب هو بالضبط ما تفعله إسرائيل..

بعث النائب د. جمال زحالقة، رئيس كتلة التجمع الوطني الديمقراطي البرلمانية، برسالة للمستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية، ميناحيم مزوز، طالبه فيه بالتحقيق مع مؤلفي كتاب "تورات هميلخ"، الذي يدعو لقتل "الأغيار" وإن كانوا أطفالاً إذا شكلوا خطراً على اليهود.

وطالب النائب زحالقة بمنع نشر وتوزيع الكتاب الذي يروج هذه الأيام في المستوطنات وعلى شبكة الإنترنت، وتقديم المؤلفين للمحاكمة.

وأضاف زحالقة: " ما يقوله مؤلفا الكتاب هو بالضبط ما تفعله اسرائيل بشكل رسمي، والفرق هو أن اسرائيل تحاول أن تبرر جرائمها، أما مؤلفا الكتاب فهما يقولان لا حاجة للتبريرات وإن قتل العرب مطلوب ومرغوب به".

وأوضح زحالقة: "علينا أن نبدأ حملة على كل المستويات لفضح العنصرية الإسرائيلية الشعبية والرسمية، فهي أخطر وأسوأ من الأبرتهايد، أخطر بكثير".

لطيفة
11-10-2009, 12:55 AM
حاخامان إسرائيليان متطرفان يصدران كتابا يبيح قتل الفلسطينيين

الكاتب وطن


http://www.watan.com/upload/7akhaman.jpg


الاثنين, 09 نوفمبر 2009


أصدر حاخامان متطرفان يدير أحدهما مدرسة دينية يهودية (يشيفاة) في مستوطنة يتسهار القريبة من مدينة نابلس في الضفة الغربية كتابا مؤخرا يبيحان من خلاله قتل غير اليهود، وبخاصة الفلسطينيين. وأفادت صحيفة معاريف الاثنين أن مؤلف الكتاب هو الحاخام يتسحاق شابيرا، وهو مدير مدرسة (يوسف ما زال حيا) في مستوطنة (يتسهار) وهي أحد معاقل المستوطنين المتطرفين، وساعده على تأليفه حاخام آخر يعمل مدرسا في اليشيفاة ويدعى يوسي إليتسور.

ويشمل كتاب (عقيدة الملك) 230 صفحة تتضمن فتاوى أصدرها حاخامات تتعلق بقتل غير اليهود، وقالت معاريف إنه بمثابة مرشد لم يتردد فيما إذا كان ينبغي قتل غير اليهود ومتى يجب القيام بذلك.

وأضافت الصحيفة أنه على الرغم من أن الكتاب لا يوزع بواسطة شبكات بيع الكتب الكبرى إلا أن عددا من حاخامات اليمين المتطرف اليهودي يوصون أتباعهم بشرائه وبين هؤلاء الحاخامات يتسحاق غينزبورغ ودوف ليئور ويعقوب يوسف.

ويتم توزيع الكتاب بواسطة الانترنت واليشيفاة التي يديرها شابيرا وثمنه 30 شيكل (حوالي 8 دولارات) وتم بيع نسخ من الكتاب خلال مراسم أقيمت في القدس المحتلةالأسبوع الماضي لإحياء الذكرى السنوية الـ29 لمقتل الحاخام المتطرف مائير كهانا، الذي كان عضوا في الكنيست ويدعو إلى إخلاء إسرائيل والأراضي الفلسطينية من العرب بطردهم منها.

ويتناول المؤلفان في جميع صفحات الكتاب الشريعة اليهودية فيما يتعلق بنظريات تدعو إلى قتل غير اليهود لكن كلمتي (عرب) أو (فلسطينيين) ليست مذكورة في الكتاب بحسب معاريف كما أن المؤلفين كانا حذرين من عدم الدعوة بشكل صريح إلى مخالفة القانون.

ويستعرض الحاخامان في الكتاب مئات الاقتباسات من التوراة والشريعة اليهودية وبينها اقتباسات من الحاخام ابراهام يتسحاق هكوهين كوك، الذي يعتبر مؤسس التيار الصهيوني الديني والحاخام شاؤل يسرائيلي، وهو أحد قادة مدرسة (مركاز هراف) في القدس المحتلة، والتي تعتبر معقل التيار الصهيوني الديني القومي.

ويعدد المؤلفان الأسباب التي تسمح لليهودي بقتل غير اليهودي وفي مركزها الالتزام بفرائض نوح السبع والتي يزعم المؤلفان أن على كل إنسان في العالم الالتزام بها.

وكتب الحاخامان في كتابهما أنه عندما نتوجه إلى غير اليهودي ونقتله انطلاقا من الاهتمام بالالتزام بالفرائض السبع فإنه لا يوجد حظر على تنفيذ ذلك، وأن القتل يجب أن يتم بموجب قرار صادر عن محكمة.

وجاء في الكتاب أيضا أنه في كل مكان يشكل تواجد غير اليهودي فيه خطرا على حياة إسرائيل فإنه مسموح قتله حتى لو كان الحديث عن شخص محب للشعب اليهودي وليس مذنبا بتاتا في الوضع الناشئ.

ورأى الحاخامان شابيرا وإليتسور إنه بالإمكان قتل الأولاد أيضا لأنهم يسدون الطريق، وكتبا أن الذين يسدون الطريق، أي الأطفال الذين غالبا ما يتواجدون في وضع كهذا هم يسدون طريق الإنقاذ بمجرد وجودهم... مسموح قتلهم لأن وجودهم يساعد على القتل، وبالإمكان قتل الأطفال لأنهم سيلحقون ضررا بنا عندما يكبرون وفي وضع كهذا يتم توجيه القتل إليهم وليس لقتل البالغين فقط.

إضافة إلى ذلك، حلل الحاخامان قتل أولاد الزعماء غير اليهود من أجل ممارسة ضغط على هؤلاء الزعماء، كما يحللان قتل المدنيين الأبرياء بزعم أن من ينتمي إلى الشعب العدو يعتبر عدو لأنه يساعد القتلة.

وأضافا أنه من أجل الانتصار على الأشرار يجب التعامل معهم عن طريق الانتقام والعين بالعين وأن الانتقام هو حاجة ضرورية من أجل جعل الشر غير مجدٍ، ولذلك فإنه يتم أحيانا تنفيذ أعمال وحشية غايتها فرض توازن رعب صحيح.

وشجع الحاخامان على ارتكاب أعمال إرهابية ضد الفلسطينيين حيث كتبا أنه لا حاجة لقرار من الأمة من أجل إباحة دم مملكة الشر، وبإمكان الأفراد من المملكة (اليهودية) قتلهم.

وأضافا في ملخص الكتاب لقد وجدنا أن الأغيار (أي غير اليهود) متهمين بشكل عام بسفك دماء إسرائيل (أي اليهود) ويتعزز هذا الاتهام إبان الحرب، ويجب التفكير في قتل الأطفال أيضا، الذي لا يخالفون الفرائض السبع، بسبب الخطر المستقبلي الناجم عن أنهم سيكونون أشرارا مثل ذويهم عندما يكبرون.

ونقلت معاريف عن أحد طلاب مدرسة (يوسف ما زال حيا) تبريره جرأة الحاخام في نشر أفكارهما بالقول إن الحاخامان لا يخشيان من محاكمتهما لأنه في هذه الحالة سيتعين محاكمة (اثنين من كبار مفسري التوراة في القرون الوسطى وهما) الرامبام (الحاخام موسى بن ميمون) والرمبان (الحاخام موسى بن نحمان) وفي جميع الأحوال فإن الحديث يدور عن دراسة في الشريعة وفي دولة اليهود لم يقبع أحد في السجن بسبب أقوال التوراة.

فاطمي
11-10-2009, 01:28 AM
الرد على ولد الـ........؟

بقلم فرج الخضري - تجمع ثوابت الشيعة

سوف أستعين بالأمثلة الشعبية الكويتية القديمة وأنا أسطر مقالتي هذه عن الذي (دوّر الفايدة وجاته الخسارة زايدة)، الطائفي صاحب مقالة «هل يصبح ولد غلومي وكيلاً ؟»، ومن يصعب عليه فهم معاني الأمثال فليرجع لكتاب (الأمثال الدارجة في الكويت) للمرحوم الشيخ عبدالله النوري، فلأننا في (ديرة بطيخ)، فمن المتوقع أن يخرج لنا ناس (ربي كما خلقتني) أخلاقياً وطائفياً،

ولوجودنا فـي زمـن (الروس نامت والعصاعـص قامت)، فـيأتي (شحيت ومحيت والقاعد ورا البيت) ليصنفوا الكويتيين الشرفاء ويطعنوا في أصولهم وولائهم لوطنهم، ونحن نستحق ذلك، لأنهم (شبعونا طراقات وشبعناهم شتايم)، فنحن الذين أعطيناهم أصواتنا وأوصلناهم وأودمناهم، ولكن (شجرة شري تسقيها الحلو وتزيد مرار)،

ومقولة (خير تعمل شر تلقى) و(الزين زين لو قعد لي من النوم والشين شين لو غسل عيونه)، وأمثال هؤلاء المنحدرين يجبروننا على (غصب على البل تركب جاريات السفن)، لأن (قطّاع ديد أمه) يحتاج (الرمح على أول ركزة)، ونحن (ما للصلايب إلا أهلها) فإما (الردة تعيض بالشرده) وإلا (المقام اللي ما يشور ما ينزار).

والحمدلله عدد ما حمده الحامدون.

Faraj.alkhodhary@hotmail.com

زوربا
11-11-2009, 11:40 PM
طالع ويهه كله شوارب :a6rbco_5:

يلعن ابو ها لشوارب