العراقي الأصيل
11-01-2009, 12:46 PM
في الفترة الأخيرة وفي خضم التجاذبات حول القوائم المفتوحة والمغلقة في الانتخابات البرلمانية في العراق أفتى الفقهاء في المرجعية الدينية في العراق الجريح برأيها وأعلنت كلا للقوائم المغلقة لتعلن رفضها واستنكارها للقوائم المغلقة لكن هناك بعدا أخر خلف تلك الفتاوى الفقهية وخاصة لأبرز المرجعيات في النجف الاشرف
سماحة الحاج السيد علي الحسيني السيستاني(دام ظله)
سماحة الحاج الشيخ محمد إسحاق الفياض (دام ظله)
سماحة السيد الصرخي الحسني (دام ظله)
سماحة الشيخ المامقاني (دام ظله)
فهل ياترى كان الهدف من تلك الفتاوى
اولا: الاشارة إلى رفض القوائم السابقة جملة وتفصيلا بعد أن ثبت فشلها في الاستجابة لمطالب الشعب والمرجعية
ثانيا: أم إنها إشارة إلى إن المفسدون هم الأسماء الأولى في القوائم الكبيرة المعروفة
ثالثا : أم هي إشارة إلى اجتناب الانتخابات,
رابعا: ام اشارة الى اختيار قائمة جديدة معروفة بالنزاهة والوطنية
أعطنا رأيك بصراحة وموضوعية.
سماحة الحاج السيد علي الحسيني السيستاني(دام ظله)
سماحة الحاج الشيخ محمد إسحاق الفياض (دام ظله)
سماحة السيد الصرخي الحسني (دام ظله)
سماحة الشيخ المامقاني (دام ظله)
فهل ياترى كان الهدف من تلك الفتاوى
اولا: الاشارة إلى رفض القوائم السابقة جملة وتفصيلا بعد أن ثبت فشلها في الاستجابة لمطالب الشعب والمرجعية
ثانيا: أم إنها إشارة إلى إن المفسدون هم الأسماء الأولى في القوائم الكبيرة المعروفة
ثالثا : أم هي إشارة إلى اجتناب الانتخابات,
رابعا: ام اشارة الى اختيار قائمة جديدة معروفة بالنزاهة والوطنية
أعطنا رأيك بصراحة وموضوعية.