خديجة
10-09-2009, 11:32 AM
لا جامعة عربية بين أول مائتين
الجامعات الأميركية والبريطانية في الصدارة لكنها تواجه منافسة كبيرة
http://92.52.88.82/alqabas/Temp/Pictures/2009/10/09/8490e8b2-4b1b-477f-b577-b2c74581053a.JPG
لندن ـ بزنس وايرـ أظهر تصنيف نشرة تايمز للتعليم العالي أن الجامعات الأميركية والبريطانية مازالت تحتل المراكز العشرة الاولى بين جامعات العالم، لكن تبين ان نتائج سيادة الجامعات، التي تعتبر تقليديا ضمن النخبة، تواجه منافسة كبيرة. ولا توجد بين المائتين الاوائل أي جامعة عربية.
ووفق تصنيف أفضل 200 جامعة في العالم QS الذي يحظى بتقدير أكاديمي ومن قبل أصحاب العمل.
• لاتزال هارفارد تحتل المرتبة الأولى.
• انتقلت كامبريدج الى المرتبة الثانية متقدمة على ييل.
• تقدمت كلية لندن الجامعية الى المرتبة الرابعة متقدمة على اكسفورد (التي أصبحت في المركز الخامس مكرر مع كلية إمبريال).
• عادت برينستون الى العشر الأوائل.
وهناك ملاحظات إضافية ضمن الجامعات المائة الأولى:
• كان هناك انخفاض كبير في عدد الجامعات الاميركية الشمالية ضمن أفضل مائة جامعة (42 جامعة عام 2008 و36 في عام 2009) مما يعكس تواجدا متزايدا للمؤسسات الآسيوية والأوروبية على الساحة العالمية.
• ظهرت 39 جامعة اوروبية ضمن افضل مائة جامعة (36 جامعة عام 2009).
• ظهرت جامعتان آسيويتان جديدتان ضمن أفضل مائة جامعة - ليصبح مجموعها 16.
• افضل جامعة في تخصص الهندسة هي المدرسة العليا للأساتذة في باريس.
• أفضل جامعة في تخصص العلوم الاجتماعية هي كلية لندن للاقتصاد.
وتعليقا على الأمر يقول نونزيو كواكواريلي، المدير الإداري لدى QS: «تستثمر الحكومات والجامعات الأموال من أجل تحسين مكانتها وسمعتها على الساحة العالمية، فيما يصبح التعليم العالي قطاعا عالميا. واليوم تستخدم نشرة تايمز للتعليم العالي - تصنيف QS للجامعات العالمية من قبل اصحاب العمل ليعرفوا افضل المؤسسات التعليمية التي عليهم اختيار موظفيهم من بين خريجيها، ومن قبل الأكاديميين الذين يختارون مكانا للعمل وعقد الشراكات، ومن قبل الأهالي والطلاب الساعين الى اختيار قرارات تعليمية سليمة».
الجامعات الأميركية والبريطانية في الصدارة لكنها تواجه منافسة كبيرة
http://92.52.88.82/alqabas/Temp/Pictures/2009/10/09/8490e8b2-4b1b-477f-b577-b2c74581053a.JPG
لندن ـ بزنس وايرـ أظهر تصنيف نشرة تايمز للتعليم العالي أن الجامعات الأميركية والبريطانية مازالت تحتل المراكز العشرة الاولى بين جامعات العالم، لكن تبين ان نتائج سيادة الجامعات، التي تعتبر تقليديا ضمن النخبة، تواجه منافسة كبيرة. ولا توجد بين المائتين الاوائل أي جامعة عربية.
ووفق تصنيف أفضل 200 جامعة في العالم QS الذي يحظى بتقدير أكاديمي ومن قبل أصحاب العمل.
• لاتزال هارفارد تحتل المرتبة الأولى.
• انتقلت كامبريدج الى المرتبة الثانية متقدمة على ييل.
• تقدمت كلية لندن الجامعية الى المرتبة الرابعة متقدمة على اكسفورد (التي أصبحت في المركز الخامس مكرر مع كلية إمبريال).
• عادت برينستون الى العشر الأوائل.
وهناك ملاحظات إضافية ضمن الجامعات المائة الأولى:
• كان هناك انخفاض كبير في عدد الجامعات الاميركية الشمالية ضمن أفضل مائة جامعة (42 جامعة عام 2008 و36 في عام 2009) مما يعكس تواجدا متزايدا للمؤسسات الآسيوية والأوروبية على الساحة العالمية.
• ظهرت 39 جامعة اوروبية ضمن افضل مائة جامعة (36 جامعة عام 2009).
• ظهرت جامعتان آسيويتان جديدتان ضمن أفضل مائة جامعة - ليصبح مجموعها 16.
• افضل جامعة في تخصص الهندسة هي المدرسة العليا للأساتذة في باريس.
• أفضل جامعة في تخصص العلوم الاجتماعية هي كلية لندن للاقتصاد.
وتعليقا على الأمر يقول نونزيو كواكواريلي، المدير الإداري لدى QS: «تستثمر الحكومات والجامعات الأموال من أجل تحسين مكانتها وسمعتها على الساحة العالمية، فيما يصبح التعليم العالي قطاعا عالميا. واليوم تستخدم نشرة تايمز للتعليم العالي - تصنيف QS للجامعات العالمية من قبل اصحاب العمل ليعرفوا افضل المؤسسات التعليمية التي عليهم اختيار موظفيهم من بين خريجيها، ومن قبل الأكاديميين الذين يختارون مكانا للعمل وعقد الشراكات، ومن قبل الأهالي والطلاب الساعين الى اختيار قرارات تعليمية سليمة».