المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حزب الله يطالب الإمارات بالعدل في موضوع إبعاد لبنانيين



لطيفة
09-29-2009, 06:10 AM
عصر ایران - يو بي آي - بيروت: طالب نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم الإمارات العربية المتحدة بأن تكون عادلة في موضوع إبعاد لبنانيين من أراضيها.

وقال حزب الله في بيان إن الشيخ قاسم استقبل اليوم الاثنين وفداً من "لجنة المبعدين اللبنانيين من الإمارات العربية المتحدة"، واستمع منهم إلى عرض مفصَّل حول إبعاد المئات من اللبنانيين "من دون أي مبرر أو دليل".

وأشار البيان إلى أن قاسم اعتبر أن الإبعاد بتفاصيله المطروحة "ظلم واضح، إذ لا يعقل أن يتم إبعاد مواطنين عاش بعضهم في الإمارات أكثر من ثلاثين سنة، وأنشأوا عائلاتهم هناك، ولهم مصالح اقتصادية مهمة".

وأضاف "إنَّنا نطالب دولة الإمارات العربية المتحدة أن تكون عادلة ومنصفة، وأن لا تقع في إطار الشبهات السياسية في الإبعاد لمواطنين لبنانيين، ليس عليهم أي شبهة أو خلل أو إساءة، وإنَّها بالنسبة إلينا قضية وطنية لبنانية بكل ما للكلمة من معنى، وسنعمل مع المسؤولين اللبنانيين في مواقعهم المختلفة للضغط، من أجل إعادتهم إلى أعمالهم واسترداد حقوقهم المشروعة".

وتمنى قاسم "أن يوضع حد لهذه القضية، وأن لا يكون وراءها مخطط كبير لا مصلحة لأحد فيه، خاصة في هذه الأجواء العدوانية الصهيونية المحيطة في مواجهة الحق الفلسطيني العربي الشريف، وضرورة تكاتف الجهود لتكون قضايانا في مواجهة العدو، وليس في إحداث الإرباكات الداخلية التي لا يستفيد منها إلاَّ العدو الإسرائيلي".

Osama
10-03-2009, 08:10 AM
بعد أزمة إبعاد لبنانيين شيعة من الإمارات

"حزب الله" يراقب الإماراتيين في مطار بيروت

2009 الجمعة 2 أكتوبر

http://www.elaph.com/elaphweb/Resources/images/capt_cb52ba9ee16649e88e871842e8304d6b_mideast_leba non_deportees_bei102.jpg

خلال المؤتمر الصحافي للجنة المتابعة


تتخذ قضية ابعاد لبنانيين من دولة الامارات منحى جديدا بعد المؤتمر الصحافي الذي عقدته اللجنة التي تألفت لمتابعة القضية. اذ حققت السلطات الاماراتية مع عدد من الشيعة في الامارات حول ارتباطهم بحزب الله، ويرى مراقبون ان اجراءات دولة الامارات تأتي ضمن الجهود الدولية للضغط على حزب الله اللبناني ومصادر تمويله، من جهته تتردد معلومات عن اتخاذ حزب الله اجراءات أمنية بحق الاماراتيين القادمين الى العاصمة اللبنانية بيروت.

دبي، بيروت: تلتزم السلطات الأماراتية صمتًا كاملاً لدى السؤال عن الأسباب التي أدت إلى إبعاد مجموعة من اللبنانيين الشيعة من دولة الإمارات العربية المتحدة على دفعات بدءًا من مطلع تموز (يوليو) الماضي، لكن المعلومات غير الرسمية التي توافرت حتى الآن تؤكد أنَّ هذه الخطوة ترتبط بعملية تفكيك شبكات متهمة بالإنتماء إلى "حزب الله" في لبنان وتقديم الدعم إليه.

وأشاع القرار الإماراتي، كما بات معلومًا، إستياء بالغًا في أوساط أبناء الطائفة الشيعية في لبنان، حيث صعّد المبعدون تحركاتهم الاحتجاجية خلال الأيام الماضية، معتبرين أن قرار الإبعاد "يستهدف كل من يأتي من بيئة لها وجه مقاومة"، بحسب حسان عليان الذي يترأس لجنة المبعدين في لبنان.

وعلمت" إيلاف" أن السلطات الإماراتية المعنية حققت مع مجموعة من اللبنانيين قبل ترحيلهم، وسألتهم عن ارتباطاتهم بـ"حزب الله" من دون أن تحتجز أيًّا منهم. وقال مسؤول دبلوماسي عربي لـ"إيلاف" عندما سألته عن الموضوع إن "السلطات الإماراتية مارست حقًا سياديًّا لو مارسته أي دولة أخرى لما وُجهت إليها أي مساءلة أو لوم، فهذا الحق قانوني ومكفول للدول. وهناك دول تبعد دبلوماسيين محصنين خلال 48 ساعة إذا ارتأت أنه غير مرغوب فيهم على أراضيها".

وأفادت معلومات اليوم أن الهدف الرئيس من التصعيد الإعلامي في هذا الشأن، ليس إرجاع من تم إبعادهم من الإمارات، بل الضغط على السلطات الاماراتيَّة لمنعها من إبعاد شخصيات قد تكون أكثر أهمية.

في المقابل، ثمة معلومات غير مؤكدة في الإمارات فحواها أنّ رئيس جهاز امن "مطار الرئيس الشهيد رفيق الحريري" في بيروت العميد وفيق شقير، الذي يوصف بأنه وثيق الصلة بـ "حزب الله"، تلقى تعليمات بحصر المسافرين الإماراتيين المترددين إلى العاصمة اللبنانية. ولم توضح هذه المعلومات أسباب هذا الإجراء، وهل هو من أجل منع الإماراتيين من دخول لبنان مستقبلاً، أو مجرد الإزعاج من خلال تكثيف الإجراءات الأمنيّة ضدهم في المطار؟

وكانت وكالة "الأنباء المركزية" المحلية في لبنان، قد نقلت أمس الخميس عن مراجع عربيّة معنيّة متابعة للقضية، مضيفة أن الخطوة الإماراتية "تأتي في سياق التحركات الدولية الرامية إلى تجفيف مصادر تمويل حزب الله، والتي بدأت تؤتي ثمارها في المدة الأخيرة".

وأضافت المراجع للوكالة: "على الرغم من استناد دولة الإمارات العربية المتحدة في تحركها إلى تحقيق طويل ومعلومات متقاطعة من عدد من المصادر الداخلية والخارجية، والى مبررات تتعلق بحماية الأمن القومي، فإنّ قرار أبو ظبي بإبعاد فئة من اللبنانيين العاملين لديها من رجال أعمال وموظفين عن أراضيها وعلى دفعات، يبدو مرتبطًا بتفكيك شبكات متهمة بتشكيل مصادر تمويل ودعم سياسي لحزب الله".

ولا تستبعد المراجع "ارتباط ما أصاب رجل الأعمال اللبناني صلاح عز الدين الذي أصبح اسمه يتردد بكثرة هذه الأيام، والمعروف بصلاته بحزب الله ومواقفه الداعمة للمقاومة معنويًّا وماديًّا، بما يجري ويعد من تحركات إقليمية ودولية لتجفيف مصادر تمويل الحزب، علمًا أن الخسائر المالية التي أصيب بها عز الدين والتي تقدر بقرابة المليار ونصف المليار دولار أميركي تعود في أصولها إلى منتمين للطائفة الشيعية وتحديدًا إلى حزب الله من قيادات وعناصر".

وتابعت: "سواء كان صحيحًا ما قيل عن وقوع عز الدين ضحية صفقة خاسرة من "الماس" كانت وراءها إسرائيل أم لا، فإن الخسارة أصابت أبناء الطائفة الشيعية والعديد من قادة حزب الله.

وفي حين شكّل المبعدون ومعظمهم من لون طائفي واحد، ومن المقرّبين من "حزب الله" لجنة لمتابعة قضيتهم، يسري التساؤل عن الخطوات التي يمكن ان تتخذها السلطات اللبنانيّة. ويأخذ أبناء الجالية اللبنانيّة المعنيّون في الأمارات على حكومة بلادهم (حكومة تصريف الأعمال برئاسة الرئيس فؤاد السنيورة) عدم قيامها بأي خطوة محسوسة لمعالجة الموضوع، أو أقله لمعرفة الأسباب الحقيقية للإبعاد، علمًا أن الجانب الإماراتي لم يبح بأي كلمة حتى الآن ويلتزم الصمت التام حيال كل ما له علاقة بهذا الموضوع.

وأعلنت لجنة المتابعة " تصعيد" تحركها الاحتجاجي وإعداد ملف قضائي "لرفع دعاوى في المحافل المختصة" من اجل تحصيل الحقوق "المعنوية والمادية". وقالت إن السلطات الأمنية في الإمارات كانت قد طلبت من المبعدين "إعطاء معلومات عن المقاومة وعناصرها في لبنان".

ويرى المبعدون والمتعاطفون معهم أن صمت السلطات الإماراتية غير مبرر. "فإذا كان هؤلاء المبعدون قد خالفوا القوانين الإماراتية فعلى الإماراتيين إعلان ذلك وتحديد ما هي المخالفات، أما السكوت عن الموضوع فيثير الكثير من التساؤلات"، على ما يقولون.




http://www.elaph.com/Web/Lebanon/2009/10/489154.htm

عابدون
10-03-2009, 01:47 PM
ترحيل "مئات اللبنانيين" من الامارات

يقول المرحلون انهم سيلجأون الى القضاء

http://www.bbc.co.uk/worldservice/assets/images/2009/10/01/091001234028_uae_deportees_226_ap.jpg


عقد رجل الاعمال اللبناني حسن عليان مؤتمرا صحفيا في العاصمة اللبنانية بيروت اعلن خلاله ان الامارات طردته الى جانب مئات اللبنانيين مؤخرا بسبب رفضهم القيام باعمال تجسس لصالح جهاز المخابرات في الامارات.

واعلن حسن عليان الذي كان الى جانبه الطبيب اللبناني علي فاعور الذي اعلن ايضا انه احد اللذين تم طردهم، ان العشرات ممن طردتهم الامارات "تم استدعاؤهم من قبل جهاز المخابرات في الامارات وتم الطلب منهم اما التجسس على اللبنانيين في الامارات وعلى عناصر حزب الله او مغادرة الامارات".

واضاف ان عددا من الفلسطينيين من سكان قطاع غزة تم طردهم ايضا خلال الاشهر القليلة الماضية لاسباب "امنية".

من جانبه نفى فاعور تبرع اي المرحلين بالمال لحزب الله اللبناني.

ورفضت سفارة الامارات في بيروت او حكومة الامارات التعليق على هذه الانباء.

وحضر المؤتمر الصحفي عضوان عن حزب الله في البرلمان اللبناني.

يذكر ان حوالي مائة الف لبناني يعملون في الامارات.

ونقلت وكالة فرانس برس عن مسؤول في وزارة الخارجية اللبنانية ان الحكومة اللبنانية استدعت سفير الامارات في لبنان عدة مرات حول هذه القضية من دون ان تتلقى الحكومة اللبنانية تفسيرا للخطوة الاماراتية.

واضاف المسؤول اللبناني " لقد تم اعلامنا عبر القنوات الدبلوماسية ان قرار الترحيل لا علاقة له بالانتماء الطائفي للمرحلين لان الالاف من الشيعة لا يزالون يعملون ويعيشون في الامارات".

لكن عليان اشار الى ان ترحيل بدء عقب الانتخابات النيابية اللبنانية الاخيرة في يونيو/حزيران الماضي.

من جانبه اعلن القيادي في حزب الله محمد فنيش ان على الحكومة اللبنانية معالجة هذه المسألة بصورة عاجلة كونها تلحق ضررا ماديا بعوائل المرحلين.

واضاف فنيش ان هؤلاء الاشخاص "لم ينتهكوا القانون في الامارات ولا مبرر لالحاق الضرر بهم".

كما وجه رجل الدين الشيعي اللبناني البارز محمد حسين فضل الله نداء الى رئيس دولة الامارات الشيخ خليفة بن ال نهيان داعيا اياه الى التدخل لحل هذه المسألة وقال " ندعوك لحماية مئات العائلات اللبنانية التي ساهمت في تطوير الامارات ولا نعتقد ان قرار الترحيل كان لدواع امنية او سياسية او بسبب ضغوط خارجية".

عابدون
10-03-2009, 01:54 PM
يضغطون عليهم حتى يتجسسوا على حزب الله ثم اذا رفضوا يتهمونهم بالاخلال بالامن حتى يبرروا تسفيرهم

المعروف عن الامارات انها البوابة الخلفبة لتنظيم القاعدة ويتواجد بها كبار مسؤولي القاعدة وتنظيم القاعدة ، وهناك تبادل منافع كبير بين هذه التنظيمات الارهابية وبين حكومة الامارات

كما ان الامارات مركز كبير وربما الامبر لغسيل الاموال القذرة في العالم كله

زهير
10-04-2009, 10:57 AM
04 تشرين الأول، 2009


السلطات الاماراتية أبعدت الشهر الماضي عشرات اللبنانيين من أراضيها مع أن بعضهم كان يقيم هناك منذ أكثر من 20 عاما .

قرار الإبعاد الجديد للبنانيين يترافق مع تحضير لوائح تخص مجموعة أخرى فلسطينية، معظمها لعائلات من غزة أو مصنفة في خانة التنظيمات الإسلامية المعارضة للسلطة الفلسطينية، بالإضافة إلى لائحة تخص بعض العراقيين الشيعة
الشيخ خليفة رئيس الامارات فوجيء بقرارات الابعاد ولم يعرف بها الا من الصحف كما فوجيء بها رئيس الوزراء وحاكم دبي .

قرار الابعاد اتخذ في قصر الشيخة فاطمة ام الشيخ محمد ولي العهد وام الشيخ هزاع رئيس المخابرات الذي خرجت القوائم من مكتبه الشيخ محمد ولي عهد ابو ظبي ينافس بندر بن سلطان على وكالة المخابرات الأميركية في المنطقة وهو يصرف مليارات الدولارات من خزينة الدولة في خدمة أجهزة أمن أميركا وإسرائيل وقد تلقى القوائم من اجهزة استخبارات اجنبية على هامش لقاءات جمعته بقادة هذه الاجهزة مؤخرا و الهدف النهائي منها هو تجفيف الدعم المادي والمعنوي لحزب الله وحركة حماس وتجنيد جواسيس للعمل في اوساط الحركتين لصالح اسرائيل .

فيلكا إسرائيل ترى أن أفضل حل للمرحلين هو الذهاب إلى إيران للعمل ولجني الثروات وخليه زيتكم في دقيقكم أيها الأصوليون


مرسلة بواسطة filkka israel في الأحد, تشرين الأول 04, 2009

قمبيز
10-11-2009, 01:12 AM
فضل الله يرفض الإساءة إلى أمن الإمارات

السنيورة ينفي اتهامات قنديل: مزايدات رخيصة

بيروت -"السياسة":

أكد العلامة السيد محمَّد حسين فضل الله, أمس, "عدم وجود أية مشكلة سياسية مع الإمارات", مشدداً بعد لقائه وفداً من لجنة الصداقة اللبنانية الإماراتية على رفض الإساءة إلى أمن الدولة الاماراتية, ومشيداً بما قدمته للبنان لبلسمة جراحه بعد عدوان يوليو 2006.

وأشار إلى أهمية ضرورة حل قضية المبعدين من الإمارات بالطرق العقلانية التي تحفظ حقوق الجميع, وقال "لقد حفظ الجميع للإمارات, حركتها في الحفاظ على الوحدة داخل الساحة الإسلامية, وسعيها للوقوف إلى جانب المستضعفين في الأمة, وخصوصاً الشعب الفلسطيني, إضافةً إلى دعمها للبنان, في أعقاب الحرب الإسرائيلية عليه في يوليو من العام 2006", لافتاً "إلى ضرورة احترام اللبنانيين قوانين البلاد التي يعملون فيها, وأن يكون ذلك جزءاً من الإحسان الذي يردونه إلى تلك البلاد التي أحسنت إليهم".

واعتبر فضل الله "أنه ليس لدى الشيعة أي مشروع لاتخاذ كيان منفصل عن إخوانهم السنة في أي موقع من المواقع, وأي بلد من البلدان", محرماً "القيام بأية أعمال عدواني أو تفجيرية أو تآمرية على هذا البلد أو ذاك".

في سياق متصل, رد المكتب الإعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال فؤاد السنيورة في بيان على الكلام الصادر عن النائب الأسبق ناصر قنديل, والذي يتعلق ب¯"قضية المبعدين من الإمارات", مشيراً إلى أن "كلامه مختلق من أساسه ويعبر عن صاحبه", وموضحاً أن "السنيورة وعد المبعدين من الإمارات بالعمل على متابعة قضيتهم بشكل جدي, وهو يُنفذ ما وعد به بعيداً عن الضجيج الإعلامي والمزايدات الرخيصة".

وكان قنديل اتهم في وقت سابق السنيورة ب¯"التسبب بالأزمة بين لبنان والإمارات عبر إرسال لوائح بأسماء اللبنانيين الذين تعرضوا للإبعاد", وقال "يبدو أن التفهم الذي لقيته المساعي اللبنانية لحل هادئ وأخوي لهذه القضية من قبل المسؤولين في دولة الإمارات الشقيقة, والتي ستتوج بزيارة الرئيس نبيه بري للإمارات, قد أخافت السنيورة من افتضاح أمره كسبب لمأساة هؤلاء اللبنانيين من جهة, وكسبب لتأزيم العلاقات بين بلدين شقيقين من جهة أخرى, وتسخير منصبه كرئيس للحكومة لأحقاد على مواطنيه الذين يفترض أنه مؤتمن عليهم وعلى رعاية مصالحهم".

مقاتل
10-14-2009, 12:40 AM
الإمارات لبري: لا نستهدف الشيعة


اكدت الامارات العربية المتحدة لرئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري امس، حقها السيادي في اتخاذ الاجراءات والقرارات التي ترى انها مناسبة، لكنها اوضحت ان هذه القرارات لا تستهدف «اي جنسية او طائفة». ويقوم بري بزيارة للامارات منذ الاثنين الماضي للبحث مع كبار المسؤولين في قضايا ابرزها قضية اللبنانيين الذين ابعدتهم الامارات من اراضيها، ونقلت وكالة انباء الامارات عن رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان،

ان «الامارات تمارس حقها السيادي في اتخاذ ما تراه من اجراءات وقرارات لا تستهدف في ذلك اطلاقا اي جنسية او مذهب او طائفة».

واضاف ان «ما يتخذ من اجراءات بين فترة واخرى ينحصر فقط بالمخالفين لقوانين الدولة وانظمتها».
كما اكد الرئيس الاماراتي «التقدير الكبير الذي تكنه الدولة للبنان وشعبه الشقيق وحرصها الدائم والمستمر على دعم لبنان والمساهمة في كل ما فيه خيره واستقراره»، وقال ان «هذا نهج ثابت في سياسة الامارات ولا نسمح بان يعكر صفوه اي عوارض او شوائب طارئة».
وكان مستشار بري صرح لوكالة فرانس برس، ان البحث سيتناول «قضايا تهم البلدين وفي مقدمها قضية اللبنانيين المبعدين من الامارات».

وابعدت الامارات خلال الاشهر الماضية عشرات من اللبنانيين جميعهم من الطائفة الشيعية، كما اعلنت لجنة ناطقة باسمهم، فيما لم يصدر اي اعلان رسمي من الجانب الاماراتي حيث يقيم اكثر من مئة الف لبناني.






تاريخ النشر : 14 اكتوبر 2009