فاتن
09-29-2009, 01:43 AM
في تصريحات لوكالة "فارس" الإيرانية..
المصريون (وكالات): : بتاريخ 28 - 9 - 2009
أكد نائب رئيس تحرير صحيفة "الأنوار" التي تصدر في مصر أن المتشيعين المصريين يعانون من عدم الاستقرار في حياتهم بسبب الضغوط التي يتعرضون لها، في إشارة إلى الحملات التي تشنها السلطات المصرية ضدهم، على خلفية بذاءاتهم ضد صحابة النبي صلى الله عليه وسلم وزوجاته أمهات المؤمنين.
وحمل الدكتور علي أبو الخير في تصريحات نشرتها وكالة أنباء "فارس" الإيرانية، ما وصفها بـ "السلفية – الوهابية- المسئولية عن عدم الاستقرار الذي يعيشه المتشيعون في مصر، نتيجة الأعمال التي تقوم بها، في وقت ينص فيه القانون الصادر عام 1937 على ضرورة تمتع كافة الطوائف بحرية التعبد وفق المذاهب التي تنتمي إليها.
يأتي ذلك فيما أشارت الوكالة الإيرانية إلى أن الاتهامات التي توجهها الحكومة المصرية إلى إيران لقيامها بدعم المتشيعين في مصر ماليا، فيما اعتبرته الوكالة محاولة لممارسة الضغوط على إيران.
وكانت "المصريون" كشفت في تقارير نشرتها عن علاقات قوية تربط بين المتشيعين في مصر وإيران، حيث اعتاد بعضهم على القيام بزيارات إلى إيران، وتلقي دعما ماليا منها، لنشر الفكر الشيعي بين المصريين، وقد ألقت السلطات المصرية القبض منذ شهور على المئات من المتشيعين في مصر وعلى رأسهم الشيخ حسن شحاتة المعروف ببذاءته ضد صحابة النبي صلى الله عليه وسلم وزوجيه السيدة عائشة والسيدة حفص.
وحول الرسالة التي وجهها الدكتور أحمد راسم النفيس، أحد المتشيعين المصريين إلى وزير الداخلية المصري، قال نائب رئيس تحرير "الأنوار" إن الرسالة حملت مطالب المتشيعين في مصر وهو أن يتم التعامل معهم على أساس القانون الصادر عام 1937و الذي يضمن حرية المذاهب "لأن الشيعة يعانون من ضغوط كبيرة تمارس بحقهم".
المصريون (وكالات): : بتاريخ 28 - 9 - 2009
أكد نائب رئيس تحرير صحيفة "الأنوار" التي تصدر في مصر أن المتشيعين المصريين يعانون من عدم الاستقرار في حياتهم بسبب الضغوط التي يتعرضون لها، في إشارة إلى الحملات التي تشنها السلطات المصرية ضدهم، على خلفية بذاءاتهم ضد صحابة النبي صلى الله عليه وسلم وزوجاته أمهات المؤمنين.
وحمل الدكتور علي أبو الخير في تصريحات نشرتها وكالة أنباء "فارس" الإيرانية، ما وصفها بـ "السلفية – الوهابية- المسئولية عن عدم الاستقرار الذي يعيشه المتشيعون في مصر، نتيجة الأعمال التي تقوم بها، في وقت ينص فيه القانون الصادر عام 1937 على ضرورة تمتع كافة الطوائف بحرية التعبد وفق المذاهب التي تنتمي إليها.
يأتي ذلك فيما أشارت الوكالة الإيرانية إلى أن الاتهامات التي توجهها الحكومة المصرية إلى إيران لقيامها بدعم المتشيعين في مصر ماليا، فيما اعتبرته الوكالة محاولة لممارسة الضغوط على إيران.
وكانت "المصريون" كشفت في تقارير نشرتها عن علاقات قوية تربط بين المتشيعين في مصر وإيران، حيث اعتاد بعضهم على القيام بزيارات إلى إيران، وتلقي دعما ماليا منها، لنشر الفكر الشيعي بين المصريين، وقد ألقت السلطات المصرية القبض منذ شهور على المئات من المتشيعين في مصر وعلى رأسهم الشيخ حسن شحاتة المعروف ببذاءته ضد صحابة النبي صلى الله عليه وسلم وزوجيه السيدة عائشة والسيدة حفص.
وحول الرسالة التي وجهها الدكتور أحمد راسم النفيس، أحد المتشيعين المصريين إلى وزير الداخلية المصري، قال نائب رئيس تحرير "الأنوار" إن الرسالة حملت مطالب المتشيعين في مصر وهو أن يتم التعامل معهم على أساس القانون الصادر عام 1937و الذي يضمن حرية المذاهب "لأن الشيعة يعانون من ضغوط كبيرة تمارس بحقهم".