الدكتور عادل رضا
09-16-2009, 02:26 AM
تتحرك منذ زمن أصوات طائفية تعيش العقدة المذهبية من المسلمين الشيعة بشكل أكثر وضوحا في هذه
الأيام , و تتشكل هذه الحملة بالتناسق مع التوجهات الاستخباراتية المعروفة التي تتحرك علي مبدأ فرق تسد لتحقيق مشروعاتها في المنطقة مستغلة العقد الطائفية الموجودة في داخل النفوس و كذلك قلة الوعي المطلوب لكشف المؤامرات و فضح ما وراء السطور و ما يحاك تحت الطاولات أذا صح التعبير.
و هي أصوات تتحرك علي مستوي العملاء الكبار أذا صح التعبير من ملوك و رؤساء دول مرتبط وجودهم برضي من وضعهم أستخباراتيا علي سدة الحكم ليكونوا موظفين كبارا أو قل خدما كبارا للاستخبارات الدولية .
و تتحرك علي مستوي علماء الدين مزيفين كانوا أو حقيقيين و آخرين.
أن المسألة عند هؤلاء تتحرك بنفس طائفي يعيش العقدة من الأخر, و هذا ما يحرك التحليل أكثر من الحقائق العلمية و أو إن المسألة تتحرك لمن يدفع أكثر لهم؟؟
أذا كان أحد الكتاب الذي لا يعرف أن يكتب أسم الشخص الذي ينتقده و يزعم أنه يحلل أفكاره و كلامه فكيف يريد منا أن نصدق تحليله.؟؟!!!
و هو من كان يهاجم في مقالاته أحد أكبر دعاة الوحدة الإسلامية؟!!!! و يكيل له الاتهامات الباطلة.
وهو روح الله المصطفوي الموسوي الخميني ,وكان يخاطبه في مقالاته ب الخوميني؟؟!!!
أن هناك علي طريق مهاجمة التشيع الإسلامي إذا صح التعبير أمور كثيرة يستخدمها هؤلاء و منها التخويف من مسألة ولاية الفقيه؟؟!!!!
أن ولاية الفقيه هي ببساطة نظرية في الحكم الإسلامي أخذت مكانها في التطبيق بعد أن وافق عليها الناس عندما انتخبوا مجلسا دستوريا يضع دستورا و هذا المجلس شارك به الجميع ما عدا الملكيين و يعترف بنزاهة الانتخابات الجميع بما فيهم الملكيين.
و هي نظرية قد تصح و قد تصيب و لكن لها واقع دستوري و مؤسساتي ألان و أذا أختار الناس أن يغيروها بنظرية أسلامية أخري فهناك الآليات الدستورية القانونية الواجب أتباعها و هذا موضوع أخر.
و ينطلقون بالتخويف إلي الثورة الإسلامية التي حصلت علي أرض إيران علي أنها ثورة لمذهب؟؟؟!!!
و نحن نقول هنا:
أن الثورة الإسلامية ليست ثورة شيعية بل هي ثورة أسلامية أشترك بها الجميع.
و الإمام روح الله الخميني هو من قال يا مسلمين العالم أتحدوا أتحدوا
و هو من قال :
من قال هذا شيعي و هذا سني فقد كفر.
و هو من أسس أسبوع الوحدة الإسلامية.
و هو من قال و طالب بتغيير أسم الخليج الفارسي إلي الخليج الإسلامي فرفضت دول الخليج العربية بقرار رسمي من مجلس التعاون.
و لماذا تمنع في الجمهورية الإسلامية الكتب الطائفية التي تهاجم المذاهب السنية و تنتشر علي العكس كتب سيد قطب و محمد قطب و يوسف القرضاوي و حسن الترابي و آخرون ؟؟؟ و تنشر الدولة تلك الكتب.
لماذا يتم تسمية الشوارع و المدارس باسم سيد قطب و حسن البنا و سليمان خاطر؟؟؟
و لماذا لا يتكلم أحد من المسلمين السنة الإيرانيون عن طائفية الثورة بل هم من يتحدث عن أسلاميتها علي العكس من الطائفيين العرب الذين يعيشون العقدة الطائفية.
و هو من يؤيده العديد من المسلمين السنة من أمثال الدكتور عبد الله النفيسي و الدكتور حسن حنفي و الدكتور حسن الترابي و آخرون .
و عبد الله النفيسي السني هو من خاطب كاتب هذه السطور و مجموعة أخري قائلا:
أن الإمام الخميني إنسان الهي مرتبط بالله عن طريق الإمام المهدي؟؟؟؟!!!!!
و العديد من الأشياء الاخري.
أن المسألة عندما يتحرك البعض من عقلية طائفية تكره الأخر بعيدا عن التحليل العلمي تضيع البوصلة و لكن هناك من يفرح و هو عدو المسلم الشيعي و عدو المسلم السني الذي يريد لنا أن نعيش العقدة و الكراهية من بعضنا البعض لكي يتسنى له النفاذ ألينا لطبق خططه و مؤامراته.
و ننطلق ألي مسألة خطيرة ستحصل و هو موافقة مؤسسة الأزهر علي إصدار كتاب يهاجم التشيع بل يرفض فتوي الإمام الأكبر شلتوت الشهيرة بجواز التعبد بالمذهب الجعفري بل اعتباره مذهبا سنيا ضمن المذاهب السنية الأربعة.
نحن نقول هنا:
أن الأزهر الشريف كمؤسسة قد انتهت من الوجود عندما أصبحت تابعة للنظام الحاكم , و كان مصدر قوة الأزهر السابقة هو استقلاليته التي فقدت عندما تحول رأس الأزهر إلي موظف يعينه رئيس الجمهورية علي العكس من الشيخ الإمام الأكبر شلتوت رحمه الله عليه عندما كان ينتخب من قبل باقي العلماء كأمام أكبر للأزهر و هذا هو مصدر قوة الأزهر المفقودة في هذه الأيام التي أصبح فيها مجرد بوق لنظام حسني مبارك المنوفي كباقي الأبواق الإعلامية التي تصبغ للنظام المتصهين القابع علي قلوب المصريين.
و للتأريخ نقول:
أن الجمهورية الإسلامية أخر من يصدر الثورة الإسلامية و أبسط دليل أن كتب مفكرين الثورة و منهم أستاذي الشهيد مرتضي مطهري و الشهيد المعلم الدكتور علي شريعتي في طي النسيان عند مسئولين الثورة و من ينشر كتبهم هي مؤسسات خاصة خارج الجمهورية في مختلف بقاع الأرض ما عدا الجمهورية الإسلامية للأسف الشديد.
و هذه المؤسسات هي مؤسسات خاصة تابعة لأفراد ساعية للربح التجاري كاهتمام أول مضافا أليها الاهتمام الثقافي كطبيعة الحال.
أن انتشار التشيع حالة طبيعية لأنه فكر يقرأ و قناعة تتولد و أيمان يحصل, فمن المستحيل محاصرة الفكر و قتل الإيمان داخل القلوب و أن صرح اللسان بعكس الإيمان.
و أيضا للتأريخ نقول:
أن ما يقوله المسلمين الشيعة بحق ما يطلق عليه أسم صحابة هو بأغلب الأحيان مستخلص من كتب كتبها مسلمون سنة أذا صح التعبير , فالشيعة لم يقولوا شيئا جديدا في هذه الناحية بل أن المسألة هو كلام سني يقوله الشيعة .
و أيضا افتراض أن المسلمون الشيعة هو يكذبون في كل شي يقولونه حتى يثبت أنهم يكذبون, بمعني ما دمت شيعيا فأنت كذاب حتى يتم الإثبات أنك كذاب؟؟؟!!!!!!
أن عقلية من هذه النوع هي عقلية أستخباراتية تتحرك من خلال فكر سلفي وهابي عقيم يريد الاختلاف من أجل الاختلاف و يرفض الوحدة و اتحاد المسلمين الذين يتحركون علي أرضية مشتركة واسعة و ممتدة يلتقون معها علي كلمة سواء , يصبح معها من السخف و الغباء التركيز علي أن الطرف الأخر يعيش التقية!!!!؟؟؟؟؟ لكي يتآمر علي المسلمين لأنه يخطط من أكثر من ألف سنة بعد أن أتفق مع اليهود علي الإطاحة بألاسلام.
أن هذه العقلية هي كتلك العقلية السابقة فهي تعيش مع تلك الفكرة السابقة القناعة و التصديق هي عقلية غير علمية و عقلية تعيش الجهل بالتأريخ و الابتعاد عن الحقائق و العيش في أجواء هيولودية سينمائية و هي العقلية الوهابية السلفية التكفيرية التي تنطلق من أن التشيع ما هو ألا اتحاد مجوسي يهودي لضرب الإسلام و هو كلام أسخف من أن يرد عليه , و ليس له إي دليل عقلي أو نقلي أو تأريخي و هو شي موجود في عقول هؤلاء و يكرر بشكل ممجوج في المسلسلات التاريخية المصرية من حين إلي أخر.
أن الوحدة الإسلامية و الاتفاق علي كلمة سؤاء هو الشي الذي سيصنع القوة للمسلمين و ليس نشر الفرقة و الجدل العقيم , ولنتعلم من جمال الدين الأفغاني الوحدة و هو المسلم السني الذي تعلم في حوزات الشيعة.
و لنعيش مع أفكار الإمام الخميني الوحدة و لنقرأ كتب مهمة تتحرك في خط الوحدة و نشر الوعي كالكتاب المهم جدا للشهيد شريعتي" هكذا كان يا أخي".
أن الإسلام بحاجة إلي الوحدة.
فيا مسلمي العالم أتحدوا .......أتحدوا
الدكتور عادل رضا
dradelreda@yahoo.com
الأيام , و تتشكل هذه الحملة بالتناسق مع التوجهات الاستخباراتية المعروفة التي تتحرك علي مبدأ فرق تسد لتحقيق مشروعاتها في المنطقة مستغلة العقد الطائفية الموجودة في داخل النفوس و كذلك قلة الوعي المطلوب لكشف المؤامرات و فضح ما وراء السطور و ما يحاك تحت الطاولات أذا صح التعبير.
و هي أصوات تتحرك علي مستوي العملاء الكبار أذا صح التعبير من ملوك و رؤساء دول مرتبط وجودهم برضي من وضعهم أستخباراتيا علي سدة الحكم ليكونوا موظفين كبارا أو قل خدما كبارا للاستخبارات الدولية .
و تتحرك علي مستوي علماء الدين مزيفين كانوا أو حقيقيين و آخرين.
أن المسألة عند هؤلاء تتحرك بنفس طائفي يعيش العقدة من الأخر, و هذا ما يحرك التحليل أكثر من الحقائق العلمية و أو إن المسألة تتحرك لمن يدفع أكثر لهم؟؟
أذا كان أحد الكتاب الذي لا يعرف أن يكتب أسم الشخص الذي ينتقده و يزعم أنه يحلل أفكاره و كلامه فكيف يريد منا أن نصدق تحليله.؟؟!!!
و هو من كان يهاجم في مقالاته أحد أكبر دعاة الوحدة الإسلامية؟!!!! و يكيل له الاتهامات الباطلة.
وهو روح الله المصطفوي الموسوي الخميني ,وكان يخاطبه في مقالاته ب الخوميني؟؟!!!
أن هناك علي طريق مهاجمة التشيع الإسلامي إذا صح التعبير أمور كثيرة يستخدمها هؤلاء و منها التخويف من مسألة ولاية الفقيه؟؟!!!!
أن ولاية الفقيه هي ببساطة نظرية في الحكم الإسلامي أخذت مكانها في التطبيق بعد أن وافق عليها الناس عندما انتخبوا مجلسا دستوريا يضع دستورا و هذا المجلس شارك به الجميع ما عدا الملكيين و يعترف بنزاهة الانتخابات الجميع بما فيهم الملكيين.
و هي نظرية قد تصح و قد تصيب و لكن لها واقع دستوري و مؤسساتي ألان و أذا أختار الناس أن يغيروها بنظرية أسلامية أخري فهناك الآليات الدستورية القانونية الواجب أتباعها و هذا موضوع أخر.
و ينطلقون بالتخويف إلي الثورة الإسلامية التي حصلت علي أرض إيران علي أنها ثورة لمذهب؟؟؟!!!
و نحن نقول هنا:
أن الثورة الإسلامية ليست ثورة شيعية بل هي ثورة أسلامية أشترك بها الجميع.
و الإمام روح الله الخميني هو من قال يا مسلمين العالم أتحدوا أتحدوا
و هو من قال :
من قال هذا شيعي و هذا سني فقد كفر.
و هو من أسس أسبوع الوحدة الإسلامية.
و هو من قال و طالب بتغيير أسم الخليج الفارسي إلي الخليج الإسلامي فرفضت دول الخليج العربية بقرار رسمي من مجلس التعاون.
و لماذا تمنع في الجمهورية الإسلامية الكتب الطائفية التي تهاجم المذاهب السنية و تنتشر علي العكس كتب سيد قطب و محمد قطب و يوسف القرضاوي و حسن الترابي و آخرون ؟؟؟ و تنشر الدولة تلك الكتب.
لماذا يتم تسمية الشوارع و المدارس باسم سيد قطب و حسن البنا و سليمان خاطر؟؟؟
و لماذا لا يتكلم أحد من المسلمين السنة الإيرانيون عن طائفية الثورة بل هم من يتحدث عن أسلاميتها علي العكس من الطائفيين العرب الذين يعيشون العقدة الطائفية.
و هو من يؤيده العديد من المسلمين السنة من أمثال الدكتور عبد الله النفيسي و الدكتور حسن حنفي و الدكتور حسن الترابي و آخرون .
و عبد الله النفيسي السني هو من خاطب كاتب هذه السطور و مجموعة أخري قائلا:
أن الإمام الخميني إنسان الهي مرتبط بالله عن طريق الإمام المهدي؟؟؟؟!!!!!
و العديد من الأشياء الاخري.
أن المسألة عندما يتحرك البعض من عقلية طائفية تكره الأخر بعيدا عن التحليل العلمي تضيع البوصلة و لكن هناك من يفرح و هو عدو المسلم الشيعي و عدو المسلم السني الذي يريد لنا أن نعيش العقدة و الكراهية من بعضنا البعض لكي يتسنى له النفاذ ألينا لطبق خططه و مؤامراته.
و ننطلق ألي مسألة خطيرة ستحصل و هو موافقة مؤسسة الأزهر علي إصدار كتاب يهاجم التشيع بل يرفض فتوي الإمام الأكبر شلتوت الشهيرة بجواز التعبد بالمذهب الجعفري بل اعتباره مذهبا سنيا ضمن المذاهب السنية الأربعة.
نحن نقول هنا:
أن الأزهر الشريف كمؤسسة قد انتهت من الوجود عندما أصبحت تابعة للنظام الحاكم , و كان مصدر قوة الأزهر السابقة هو استقلاليته التي فقدت عندما تحول رأس الأزهر إلي موظف يعينه رئيس الجمهورية علي العكس من الشيخ الإمام الأكبر شلتوت رحمه الله عليه عندما كان ينتخب من قبل باقي العلماء كأمام أكبر للأزهر و هذا هو مصدر قوة الأزهر المفقودة في هذه الأيام التي أصبح فيها مجرد بوق لنظام حسني مبارك المنوفي كباقي الأبواق الإعلامية التي تصبغ للنظام المتصهين القابع علي قلوب المصريين.
و للتأريخ نقول:
أن الجمهورية الإسلامية أخر من يصدر الثورة الإسلامية و أبسط دليل أن كتب مفكرين الثورة و منهم أستاذي الشهيد مرتضي مطهري و الشهيد المعلم الدكتور علي شريعتي في طي النسيان عند مسئولين الثورة و من ينشر كتبهم هي مؤسسات خاصة خارج الجمهورية في مختلف بقاع الأرض ما عدا الجمهورية الإسلامية للأسف الشديد.
و هذه المؤسسات هي مؤسسات خاصة تابعة لأفراد ساعية للربح التجاري كاهتمام أول مضافا أليها الاهتمام الثقافي كطبيعة الحال.
أن انتشار التشيع حالة طبيعية لأنه فكر يقرأ و قناعة تتولد و أيمان يحصل, فمن المستحيل محاصرة الفكر و قتل الإيمان داخل القلوب و أن صرح اللسان بعكس الإيمان.
و أيضا للتأريخ نقول:
أن ما يقوله المسلمين الشيعة بحق ما يطلق عليه أسم صحابة هو بأغلب الأحيان مستخلص من كتب كتبها مسلمون سنة أذا صح التعبير , فالشيعة لم يقولوا شيئا جديدا في هذه الناحية بل أن المسألة هو كلام سني يقوله الشيعة .
و أيضا افتراض أن المسلمون الشيعة هو يكذبون في كل شي يقولونه حتى يثبت أنهم يكذبون, بمعني ما دمت شيعيا فأنت كذاب حتى يتم الإثبات أنك كذاب؟؟؟!!!!!!
أن عقلية من هذه النوع هي عقلية أستخباراتية تتحرك من خلال فكر سلفي وهابي عقيم يريد الاختلاف من أجل الاختلاف و يرفض الوحدة و اتحاد المسلمين الذين يتحركون علي أرضية مشتركة واسعة و ممتدة يلتقون معها علي كلمة سواء , يصبح معها من السخف و الغباء التركيز علي أن الطرف الأخر يعيش التقية!!!!؟؟؟؟؟ لكي يتآمر علي المسلمين لأنه يخطط من أكثر من ألف سنة بعد أن أتفق مع اليهود علي الإطاحة بألاسلام.
أن هذه العقلية هي كتلك العقلية السابقة فهي تعيش مع تلك الفكرة السابقة القناعة و التصديق هي عقلية غير علمية و عقلية تعيش الجهل بالتأريخ و الابتعاد عن الحقائق و العيش في أجواء هيولودية سينمائية و هي العقلية الوهابية السلفية التكفيرية التي تنطلق من أن التشيع ما هو ألا اتحاد مجوسي يهودي لضرب الإسلام و هو كلام أسخف من أن يرد عليه , و ليس له إي دليل عقلي أو نقلي أو تأريخي و هو شي موجود في عقول هؤلاء و يكرر بشكل ممجوج في المسلسلات التاريخية المصرية من حين إلي أخر.
أن الوحدة الإسلامية و الاتفاق علي كلمة سؤاء هو الشي الذي سيصنع القوة للمسلمين و ليس نشر الفرقة و الجدل العقيم , ولنتعلم من جمال الدين الأفغاني الوحدة و هو المسلم السني الذي تعلم في حوزات الشيعة.
و لنعيش مع أفكار الإمام الخميني الوحدة و لنقرأ كتب مهمة تتحرك في خط الوحدة و نشر الوعي كالكتاب المهم جدا للشهيد شريعتي" هكذا كان يا أخي".
أن الإسلام بحاجة إلي الوحدة.
فيا مسلمي العالم أتحدوا .......أتحدوا
الدكتور عادل رضا
dradelreda@yahoo.com