مشاهدة النسخة كاملة : محمد عبدالقادر الجاسم يتهجم على الحاج محمود حيدر ويصفه بكوهين الكويت !!
محمد عبدالقادر الجاسم ، وبعد ان شبع من شفط الاموال الحرام التي ملئت بطنه من ملاك جريدة الوطن ، صار يردح من موقع آخر وهو موقع المتباكي على الكويت وهو الذي كان معينا ومدافعا عن سراق المال العام
الجاسم الآن يخدم احد اقطاب العائلة الحاكمة ويعمل لضرب رئيس الوزراء بمقالات فاقدة للمصداقية كونها تخرج من شخص مثله كان خادما لسراق المال العام في جريدة الوطن ....اما آخر ضحايا مقالاته فهو الحاج محمود حيدر ، الذي كان ضحية لسيل من اكاذيب الجاسم في مقالته المنقولة بالاسفل ، وكل ذلك بسبب نشر بعض المقالات الناقدة ضده في الجرائد التابعة للحاج حيدر
فلماذا يقبل الجاسم لنفسه ان ينتقد الآخرين ولا يقبل ان ينتقده احد ؟
الغريب ان هناك توافقا بين رؤية السلفيين التي عبر عنها فيصل المسلم في موقف سابق من الحاج حيدر واتهمه بانه يعمل في تجارة غسيل الاموال ، كما هو المقال في هذا الرابط
نائب سلفي يبدى استيائه من جريدة الدار ويتهم محمود حيدر بغسيل الاموال
http://www.manaar.com/vb/showthread.php?t=19361&highlight=%E3%CD%E3%E6%CF+%CD%ED%CF%D1
وبين ما سطره الجاسم في مقالته ادناه ، وستلاحظون ان الرؤية واحدة لهذين الشخصين تجاه الحاج محمود حيدر ، فهل لديكم تفسير لذلك ؟
كوهين الكويت!
بقلم / محمد عبدالقادر الجاسم - الميزان
في مقال سابق كنت قد لفت انتباه القراء إلى الحملة التي تشنها ضدي الصحف "الصفراء والخضراء" التابعة لرئيس مجلس الوزراء، ومؤخرا سارت الحملة في اتجاهات أخرى ذات أبعاد شخصية بحتة مما يعني أن من يقف وراء الحملة "متعور حيل" من مقالاتي، كما شهدت الأيام القليلة الماضية محاولات "لي ذراع" بوسائل أخرى بهدف الوصول إلى "وضع تفاوضي" ينهي حملتهم المسعورة تحت قاعدة "سيب وأنا أسيب"!
وأود هنا أن أخاطب سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد مباشرة وأقول له إن انتقادي لسياستك وإدارتك للدولة لن يتوقف ما دامت سياساتك الحالية مستمرة حتى لو أصدرت أوامرك إلى الصحف "الصفراء والخضراء" بوقف حملتهم ضدي، ذلك أن إدارتك للدولة ليست فاشلة فقط كما تثبت تقارير المنظمات الدولية وكما يثبت الواقع، بل أننا، وفي ظل رئاستك لمجلس الوزراء، وصلنا مرحلة بالغة الخطورة على تماسك المجتمع الكويتي ووحدته الوطنية.. كما أريدك أن تعلم يا بوصباح أنه وعلى الرغم من المسار الشخصي للهجوم الذي يشنه أتباعك علي وعلى أسرتي الصغيرة وعائلتي الكبيرة، إلا أنني لن أسايرهم في هذا الاتجاه، وأرجو ألا تضطرني يا بوصباح إلى تحويل انتقاداتي لسياساتك إلى هجوم شخصي عليك وأنت تعلم سهولة تنفيذ ذلك ولن تنقصني الوسيلة، فقد سبق لي أن بينت لك حجم قاعدة قراء هذا الموقع ومدى انتشاره. أنا انتقد سياساتك وسوف استمر مادامت مستمرة ولن أتوقف مهما بلغ انحدار أتباعك وافتراءاتهم علي شخصيا في (صحف أوان والدار والصباح والحرية وتلفزيونات سكوب والعدالة والصباح).
وأخيرا اسمعها مني يا بوصباح.. ليس بيني وبينك أي موقف شخصي أبدا، وكل ما بيننا من جهتي هو الحرص على أمن واستقرار ومصلحة بلادي الكويت. لقد قلتها لك مرة وأريدك أن تسمعها مني مرة ثانية.. يقول المثل وأنا أخوك "من كبَر اللقمة غص فيها" يا بوصباح!
والآن أترككم مع هذه القصة الواقعية التي حدثت العام الماضي..
بعد أن أصدر الشيخ (x) أوامره التي طلب تنفيذها بسرية تامة، قام الوكيل المساعد المختص في مكتبه، على الفور وبتكتم شديد، بالاتصال بالمسؤول عن الجهاز الأمني في الدولة حيث طلب منه الحضور ومقابلة الشيخ (x) مشددا على ضرورة إبقاء الأمر طي الكتمان وعدم إبلاغ رؤسائه، فالمهمة المطلوبة "شخصية" ويجب ألا يعرف عنها أي شخص آخر.
في الموعد المحدد للقاء، حضر المسؤول عن الجهاز الأمني خالي الذهن عن طبيعة المهمة التي سوف تناط به، لكنه توقع أنها لابد أن تكون مهمة ذات قيمة لأمن البلد لأنها لو لم تكن كذلك، فماهي مبررات التكتم، بل ماهي مبررات اهتمام الشيخ (x) شخصيا.
المهم، بدأ اللقاء بين الشيخ (x) والمسؤول الأمني بحديث الشيخ (x) حيث قال: "هناك معلومات مهمة عن ارتباط عضو مجلس الأمة (....) بتنظيم القاعدة". وأضاف "إن هذا العضو موجود حاليا في المملكة العربية السعودية يؤدي مناسك الحج.. وهناك التقى بخلية سرية تابعة لتنظيم القاعدة.. عليكم بجمع المعلومات بأسرع وقت وتقديم تقرير سري.. ولكن أريدك أولا أن تذهب لمقابلة (م. ح) وهو صديق مقرب لي، يملك معلومات مهمة حول هذا الموضوع، ولا داعي لإطلاع وزيرك على هذه المهمة أو هذا اللقاء".
انتهى لقاء المسؤول الأمني بالشيخ (x) ولم يكن مرتاحا على الإطلاق لما دار قبل قليل، بل أنه شعر بأن تكليفه بالذهاب إلى المدعو (م. ح) يقترب من الإهانة، فرجل مثله وبمكانته وطبيعة عمله يفترض ألا يذهب إلى المدعو (م. ح)، بل له أن يستدعيه إلى مكتبه أو تكليف أحد ضباطه الأقل رتبة والأدنى منصبا للقيام بهذه المهمة غير المريحة. فضلا عن ذلك فإن تقديره، كرجل أمن متمرس، للمعلومات التي زوده بها الشيخ (x) سلبي جدا، وهو يصنفها من قبيل المعلومات غير الموثوقة، بل ربما تكون مدسوسة أو مضللة، كما أن المدعو (م. ح) مشهور عنه بأنه شخص غير محترم وتحوم حوله العديد من الشبهات!
قرر المسؤول الأمني، وانتصارا منه لكرامته الشخصية وكرامة منصبه، عدم تنفيذ رغبة الشيخ (x) في زيارة المدعو (م. ح) وكلّف ضابطا أدنى منه رتبة ومنصبا بزيارته ولكن قبل الزيارة كان لابد من التدقيق في الملف الأمني للمدعو (م. ح) ذلك أن أبسط قواعد الأمن هي التحري عن "مصدر" المعلومة ومعرفة ارتباطاته وتوجهاته حتى يمكن بعد ذلك إجراء تقييم موضوعي لمعلوماته. ويشير الملف الأمني للمدعو (م. ح) أن الشكوك تدور حول ارتباطه بجهاز استخبارات أجنبي، كما أن الثروة التي "هبطت" عليه فجأة تثير أكثر من علامة استفهام فقد يكون تاجر مخدرات أو "غسال" أموال.. أو أنه مجرد واجهة لأموال "وصخة" تستثمر في الكويت لأهداف سياسية! ومما يثير الشكوك حول المدعو (م. ح) أنه نجح في التقرب من الشيخ (x) وقام بعرض "خدماته" عليه، أي من المحتمل أن يكون خائنا يخدم دولة أخرى نجح في اختراق دائرة الشيخ (x) وأصبح من المقربين منه وحليفه السياسي والإعلامي!
المهم بعد التدقيق الأمني تبين أن ملف المدعو (م. ح) يثير الريبة فعلا وهو بالتالي ليس أهلا للثقة. بعد ذلك تم تكليف أحد الضباط بزيارة المدعو (م. ح) في مكتبه، وهناك تعمد (م. ح) إبقاء الضابط في الانتظار لأكثر من نصف ساعة.. ثم سمح له بمقابلته وقد كان في مكتبه بصحبة أبناءه. بعد شرح سبب الزيارة قال المدعو (م. ح) أنه تلقى معلومات عن عضو مجلس الأمة (....) وأنه مرتبط بتنظيم القاعدة. هنا سأله الضابط عن مصدر المعلومات، فأجاب المدعو (م. ح)، وبكل صفاقة أن "معارفه" في مخابرات "جمهورية..." أبلغوه وطلبوا منه إبلاغ الحكومة الكويتية!
بالطبع شعر الضابط بالدم يندفع في عروقه من فرط الغضب، وما أغضب الضابط ليس كون "المشبوه" يستخف بأمن الكويت ولا كونه يسعى إلى خلق فتنة طائفية فقط، بل لأنه يجاهر بعلاقته بجهاز مخابرات تلك الجمهورية.. صحيح، هو يجاهر بذلك لأنه صديق الشيخ (x) ولن يجرؤ أحد على المساس به!
بعد الزيارة أعد الضابط تقريرا مفصلا عن لقاءه "بالمشبوه" مرفقا به التقرير الأمني الخاص به وسلمه لرئيسه. بعد ذلك طلب رئيس الجهاز الأمني موعدا مع الشيخ (x).. وخلال اللقاء عرض رئيس الجهاز الأمني على الشيخ (x) ما لديه من معلومات تؤكد كذب المعلومات التي زوده بها المشبوه (م. ح) وأضاف: "إن المدعو (م. ح) إيراني حصل على الجنسية الكويتية بطريقة ما قبل بضع سنوات، وهو شخص غير جدير بالثقة فقد...". هنا أنهى الشيخ (x) اللقاء وقال، بالحرف الواحد: "خلاص إنسى الموضوع" وتحاشى الاستماع إلى التفاصيل!
المشبوه (م. ح)، أو إيلي كوهين الكويت، له قصص كثيرة، هناك قصته مع "المرجع العالي" في حمهورية ... وهناك قصة اختلاس أموال أحد البنوك، وسوف تكشف لنا الأيام كل ما هو "مخشوش" عن "إيلي كوهين" الكويت وعن علاقته المريبة بالشيخ (x) أيضا!
ملاحظة: إيلي كوهين جاسوس إسرائيلي تمكن من اختراق دائرة القرار في سوريا في مطلع الستينيات بعد أن نجح في خداع كل من عرفه باعتباره مواطنا سوري، وقد أعدم في العام 1965 بعد افتضاح أمره.
5/9/2009
علي علي
09-08-2009, 05:29 PM
اذا كانت القصة اللي يقولها الجاسم عن ضابط الامن صحيحة ، فالامر له دلالات خطيرة منها :
اولا : ان ضباط امن الدولة ما يسمعون كلام رئيس الوزراء اللي اشار له الجاسم وسماه ( x ) ويصنعون ما يشاؤون وحسب امزجتهم
ثانيا : الجهاز الامني وضباطه مبتلون بالطائفية والعنصرية بحيث انهم لا يهتمون بالمعلومة الامنية التي تخدم الكويت ومصلحة الكويت ، وانما يتعصبون ويرفضون تلك المعلومات لان مصدرها ايران
ثالثا : ان الضابط الامني المذكور وله منصب رفيع كما يقول الجاسم ، هذا الضابط لا يحافظ على اسرار الدولة وعلى حديث رئيس الوزراء معه ، فهو يسرب اسرار عمله الى صحفيين مثل الجاسم واناس يلحقون الضرر بمصالح الدولة ومكانة رئيس الوزراء وبتحريات امنية حصل عليها السيد الرئيس
وعليه ادعو رئيس الوزراء في حالة صحة هذه القصة ان يعمل على تطهير الجهاز الامني من العناصر الطائفية التي تنتمي الى خلفيات دينية وثقافية واثنيه لها تاريخ في التعصب الطائفي والتكفيري ، حتى لا تفوت على الكويت اية معلومات او مصالح بسبب رفض هذه العناصر الامنية لها بسبب تعصبهم الطائفي
اما الجاسم فشكرا لك لأنك تكشف يوما عن يوم عن طائفيتك ، وعن فقدك للتوازن والذي يعبر عن شخصيتك الحقيقة
سياسى
09-09-2009, 02:34 PM
السلفي فيصل المسلم له رؤية مشتركة مع الطائفي الجاسم مع الصحفي الوضيع الوشيحي الذي كتب مقالا سمى فيه بومهدي انه ( ضبعه ) ، وهم يعادون الاوضاع التي تتجاوز وجودهم وما يمثلونه من مواقع تخلف وديكتاتورية
هم مهمشمون بسبب تغير الكثير من المعادلات الاجتماعية والسياسية ، لذلك هم يتحدثون عن الاصلاح والديمقراطية بطريقه زاعقه وعنجهية ويتباكون عليها ، وهم قد مارسوا كل رذائل الظلم والديكتاتورية ولازالوا
اقول لكم ان الزمن يتجاوزهم ولذلك علا صراخهم
أمير الدهاء
09-09-2009, 02:59 PM
صالح السعيد ( شقيق طلال السعيد ) يرد في مدونته الخاصة على مقالة الجاسم ( كوهين الكويت ) ويصف محمد عبدالقادر الجاسم بانه ( ممهور على قفاه ) ويهدد بانه سيجعله ممساحه لحمامات أهل الكويت .. أو أصلح بك خراب مجاري مشرف
هذه هي مقالته
الحوثي محمود حيدر .؟.
ليش المراوغة يا محمد عبدالقادر ..
إذا كانت تهمك مصلحة الكويت فقل ما عندك …!!
اكره المساومات واحتقر من يتعاطاها ومن يحاول أن يخفي معلومة تهم الكويت من اجل استيفاء شروط المساومة .. هكذا بدت رغبتي بالرد على ميزان محمد عبدالقادر المعوج وما وصل له من (اعوجاج ) لا يمكن السكوت عنه .. استغرب تلاعب هذا الشخص بالألفاظ التي يختارها من اجل ابتزاز النظام ..وان كان الأهم لديه هو ابتزاز الحكومة ورئيسها الفخري ناصر المحمد .. يذكرني ناصر المحمد برؤساء الأندية الفخريين ..!!..
المصيبة إن كان الرئيس عفوا (سموه ) يحتاج لكل من هب ودب للعناية بتحسين بشرته وتعديل مكياجه ..؟.. من المضحك أن شخص بمكانة ناصر المحمد و هو شيخ وله سطوه ويده ممدودة يحتاج محمود حيدر ومن على شاكلته .. لا أدافع عن ناصر المحمد ولكنني لازلت اعتبره ( أخ ) استطيع التحدث معه بلا رعاية ولا توسط من احد ولا بالاستعانة بصديق أو حذف شيخين أو وكيلين ..؟..وان كان لا يزال غيره في حاله من عدم التوازن ..؟..
محمود حيدر مثله مثل الحوثيين باليمن فهو حوثي الكويت وان كان قد اتخذ سلاح الإعلام والحوثين استخدموا الأسلحة الفتاكة ..
مكانه المعروف ( بحوش ) صاحب الحاجة من التجار وأولهم مجموعتك الاقتصادية التي تنتمي لها (منشار التجار) يابو عبدالقادر ..!! .
أيضا معازيبك القدماء ربع (الشيخ الخليفة على صلاح الدين )حرامية التسعين .. لينتقل بعدها (الحوثي حيدر ) إلى حرامية الألفية الثالثة مجموعة احمد بهبهاني ومن معه وأولهم الرأس (فيل البنك المركزي ) وأعوانه ..وقبلها انقلاب الخميني على الشاه وخروجه من رحم تجار طهران الذين هربوا مع قيام الثورة بإيران ..وقبلها نظام الشاه ..وحتى نظام البعث بالعراق .. مرورا بكل تجار الكويت جماعتك الحيين منهم والميتين عندما كان تحت كفالة الكويتي (محمد دهداري ) ؟.
.. استفاد من الكل بلا رقيب ولا حسيب .. حتى انه شارك تجار السمك وأصحاب المطاعم ومعظم من عمل بالذهب وتصنيعه وحتى سوق الصفافير وتجار الغنم !!.. وخلالها وقبلها مشى أموره بالرشوة و أبدع في الاعتماد على ( ادهن السير ويسير ) التي تفنن بها وطالت كثير من الساسة ومن ضمنهم أنت عندما كنت (رئيسا لتحرير الوطن ) تتغذى على ما يرميه لك صاحبها من (حتات )وكونك محامي أوكلوا لمكتبك الدفاع عن احد الشركات التي (يتغطى) في لحافها (محمود حاجي حيدر رئيسي ) الذي تمتع بالجنسية الكويتية وفق المادة الخامسة عام 1984ولا يزال لديه وثيقة إيرانيه صالحه وجواز سفر إيراني.. ثم اشتغل في تهريب الذهب إلى إيران , يتمتع بعلاقات تجارية وماليه مع أركان النظام الإيراني منذ عام 1986 , تم سجنه في عبدان قبل الثورة سنة 1965 بتهمه أوصلته إلى العالم الجديد بحياته ( عمل تجاري ) ..!!
الآن هو كويتي يدير أكثر من وزير ونائب في مجلس آلامه من الشيعة والقبائل والحضر ويدير أكثر من بنك وأكثر من وسيله إعلاميه ما كان ليصل لكل هذا لو لم تكن لديه معلومات وخطه قد وضعها هو ومن معه وعمل على الوصول لها ومن الذي يخطط له أن لم تكن هناك جهة دوليه ونمط احتلال بصورة مختلفة ..وان كان إيراني فمثله من كان سعودي وكان يهودي وكان عراقي وكان سوري وفلسطيني وأخيرا لبناني ..تناسوها ليكونوا بالأخير كويتيون مع التنفيذ أو وقفه .!!. ..
من ضمن من ساعدوه أنت يا محمد عبدالقادر الجاسم .. حتى وقت قريب .. بعد أن تضاربت مصالحك مع مصالحه ..سكوتك كل هذه المدة عنه هو بحد ذاته جريمة بحق نفسك والكويت .!!. وأنت من تصور نفسك كاتب وطني والوطنية لا يعرفها من مثلك وان كنت تعرف كم سعرها… تتداولها كالأسهم وألوانها ..!!..
اتهمك انك جبان .. نعم جبان وخواف .. والجبان لا يعمر دوله بل يهدمها وأنت كذلك ولأنك جبان وخائف فأنت لا تصلح لتكون إلا تحت غطاء وحماية من احد .. ؟..اعرف من هو أحدك ولا احترمه ..؟. لا أريد الخوض في تفاصيلك واتركها لمقال أخر سوف أوضح خريطتك .. وكيف تدور عقارب قلبك ولسانك وقلمك .؟.
(أيلي كوهين) الذي ذكرته كاد أن يصل إلى سدة الحكم كرئيس لسوريا لولا أن أفشت سره امرأة كانت تبيع الهوا .. ولكنها رفضت أن تبيع وطنها سوريا .. تحمل حبا لبلدها .. قامت بالاعتراف عليه وفضحه .. هكذا كانت وأين أنت منها وأنت تساوم على ما تكتب ..؟.. تخدع الناس تحت غطاء وطني وأمثالك ابتلينا بهم تحت غطاء إسلامي سلفي وإسلامي شيعي ونائب شعبي ..!.
لماذا لم تذكر القصة التي رويتها وأنت متأكد منها بالأسماء .؟. لماذا كل هذه أل ( xxxx) التي استخدمتها..؟.. إن كنت تحرص على الكويت وتخاف عليها ولديك معلومة ممكن أن توضح بعض الأمور التي على كل كويتي أن يعرفها وان كنت على حق تحترم قاعدة قراء موقعك التي تهدد بها رئيس الوزراء ..!!.. لماذا الخوف من امن الدولة ومن إيران .؟. إذا كنت صاحب مبدءا فلما الخوف بمقالك الذي كتبته وأنت ترتجف ..؟..هذا أن لم تكن عملتها على نفسك كالعادة ..
كيف لك أن تفسر قاعدة ( سيب وأنا اسيب ) التي ذكرتها وكيف لنا أن نفهم ما الذي كنتم تقولون وأنت بتلك الحالة من الشعور بالفخر والتباهي !!
لن أقول لك سيب وأنا اسيب .. سأقول لك اعلي ما في خيلك اركبه .. واعرف انك كالبيضة ما أن امسكها من الإطراف تبدو قويه وان مسكتها من الخاصرة فسهلت الكسر !!
محمد عبدالقادر الجاسم ما دفعني للكتابة والرد عليك هو ابتزازك وتصرفاتك التي بدئت كأنها (نمره في ملهى ليلي )يستمر في تقديم الوصلة ما دام هناك (تنقيط ) … أنا احترم قراء مدونتي لهذا السبب كتبت ..
هنا لا يسعني إلا الثناء على الشباب الكويتي الذي ارفع راسي فيه هذا الشباب الذي أصبح يعرف من هو الممهور على ( قفاه ) ممن هو حر لا يهتم إلا بما يخدم الكويت ومصالحها .. واحمد الله أني أرى هذه الروح في جيل الشباب ..
محمد عبدالقادر ما لا أريده أن تضطرني ( اخليك ) ممساحه لحمامات أهل الكويت .. أو أصلح بك خراب مجاري مشرف ..
http://als3eed.maktoobblog.com/1598239/
بركان
09-10-2009, 02:42 AM
الجاسم يلعب بالنار
وقريبا ستحرقه هذه النار
وسيعلم عندها انه خسر الدنيا والآخرة
مجاهدون
09-11-2009, 11:29 AM
المثلث الذهبي
كتب / محمد عبدالقادر الجاسم
بعد سؤاله في المؤتمر الصحفي عن أخبار التعديل الوزاري، قال رئيس مجلس الوزراء إن هذا الموضوع لدى الأخ روضان الروضان، فهل مطلوب منا من الآن وصاعدا حين نخاطب الأخ روضان أن نقول "سمو روضان الصباح" وحين نخاطب ناصر المحمد نقول "الأخ ناصر الروضان"! ما أدري بس كل شي يصير.
ثمة ما يدور في الوضع السياسي الكويتي هذه الأيام.. شيء له علاقة بترتيب العلاقات داخل الأسرة الحاكمة أو بوضع الحكومة الحالية، أو على نحو أدق، له علاقة "بالمثلث الذهبي" في المناصب الحكومية وأعني بها رئاسة الوزراء ووزارتي الدفاع والداخلية.. وعلى الرغم من التسريبات "المقصودة" والنفي اللاحق "المتعمد" فالثابت الآن، كحد أدنى، أنه جرى البحث عن وزير جديد للدفاع، وقد تم فعلا ترشيح أسماء جديدة من ذرية مبارك الصباح بما يفيد أن التغيير الوزاري قادم. لكن السؤال هو: ما هي حدود التغيير؟ هل سيقتصر على عدد قليل من الوزراء مثل وزير الدفاع ووزير الداخلية ووزير العدل، أم أنه سيكون تغيير رئيسي يطال رئيس مجلس الوزراء أيضا؟ لا أعلم. لكن كما قلت قبل قليل، فثمة ما يدور في أوساط الأسرة الحاكمة، وهذا الذي يدور يسبب القلق الشديد لرئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد، وربما تتضح الأمور بعد عطلة عيد الفطر!
على أية حال، يبدو أن "الحملة الوضيعة" التي شنتها علي شخصيا "الصحف الأربع الصفراء والخضراء" خلال الأشهر الستة الماضية قد توقفت فجأة ولليوم الثالث على التوالي من دون مقدمات، وقد جاء التوقف "الجماعي" مباشرة بعد نشر مقالي الذي كان بعنوان "كوهين الكويت".. ويبدو أن المقال "عورهم حيل" على الرغم من أنه كان مجرد "نمونة" للمعلومات الكثيرة التي في حوزتي، فصدرت "الأوامر" بالتوقف. وعلى الرغم من أن "فرقة الردح" مثل "الماي اللي ما يروب" ولا أستبعد عودتهم "لمهنتهم" التي تسري في دمهم، إلا أنني سوف "افترض" أن الحملة قد توقفت بشكل نهائي، وأكتب عن بعض العبر التي يمكن للشيخ ناصر المحمد أن يستخلصها من تلك الحملة وأولها يا شيخ ناصر إن عليك دائما توخي الحذر من مخاصمة من لا يملك ما يخسره.. نعم،
فأنا يا شيخ مواطن عادي ليس لدي هدف يجبرني على مجاملتك أو التقرب إليك، وليس لدي تجارة مشروعة أو "غير مشروعة" تجبرني على مهادنتك أو التزلف إليك، وليس لدي مصلحة خاصة من أي نوع كان تجبرني على مدحك أوتحاشي نقدك أو تفادي غضبك أنت أو غيرك.. كما أنك تعلم يقينا أنني لا أعمل لحساب أحد الشيوخ، لا الشيخ ناصر الصباح كما تزعم ولا غيره مع احترامي لك ولهم جميعا.. هدفي الوحيد من المشاركة في الشأن العام هو محاولة خدمة بلادي سواء أنصفني الناس في هذا أو ظلموني، منحوني انتباههم أو تجاهلوني، أيدوني أو عارضوني، لذلك لن تنجح صحف أو تلفزيونات مدعومة من قبلك في إخضاعي أبدا.. ثم ماذا دهاك يا شيخ ناصر حين خطر على بالك أن لك منفعة في الاستعانة "بخدمات" أشخاص مثل (بومهدي وبوخيشة وبلبل الوضيع) ومن على شاكلتهم ممن يستغلونك ماديا ومعنويا.. ألم تجد من بين أهل الكويت من هو خير من تلك الشرذمة.. هل هذا هو "الطاقم" الذي يضمن لك مستقبلك السياسي!
كما أريدك يا شيخ ناصر أن تعلم أن سياسة "الترهيب" لا تنفع معي أبدا، تماما مثل سياسة "الترغيب" التي سبق لك أن جربتها معي.. ولا أظن أنك نسيت يا شيخ ناصر ردي عليك حين قلت أنك تريدني أن أكون "مستشارك الخاص"؟ كنت حينها أدرك أن هذا العرض قد يكون بمثابة "فخ" لي بهدف تحييد مقالاتي، وفي الوقت نفسه كنت لا أرى أي خطأ في تقديم النصح والمشورة لرئيس مجلس وزراء بلادي.. لذلك يا شيخ ناصر قلت لك لا مانع، لكن بشرط واحد هو أن يكون عملي معك بلا مقابل.. نعم بلا مقابل من أي نوع كان. لقد عملت معك يا شيخ لأشهر معدودة في الفترة الممتدة بين نهاية خريف 2007 ونهاية ربيع 2008.. تحادثنا عبر الهاتف.. زرتك في منزلك.. ناقشنا بعض القضايا العامة وطرحت عليك رأيي بكل صراحة.. قلت لك هنا أخطأت وهنا أصبت.. هل تذكر ما قلت لك يا شيخ حين كانت حكومتك تلقي القبض على بعض الناشطين من الأخوة الشيعة؟ أنا أذكر تماما.. فقد كنت في منزلك بصحبة رئيس ومدير عام مؤسسة القانون القاري الفرنسية حضرا معي لمقابلتك. وبعد خروجهما، وكنت أنا أيضا أهم بالمغادرة، طلبت رأيي في كيفية التعامل مع مجلس الأمة في شأن التصويت الثاني على اقتراح بقانون يتعلق بزيادة رواتب أو بدلات سبق للمجلس أن أقره وردته الحكومة،
سألتك حينها: "هل لديهم أغلبية مؤيدة للقانون"؟ فأجبت: "نعم". فقلت لك: "عليك أن تقبل، فهذه هي الديمقراطية، وفي النهاية القانون فيه مصلحة للمواطنين.." وأضفت: "لكن يا طويل العمر دع عنك هذه المسألة.. الآن البلد تواجه احتمالات فتنة طائفية.. فأمن الدولة تلقي القبض على بعض الأخوة الشيعة بلا سبب وبطريقة تعسفية.. إن هذه المسألة تحتاج إلى تصرف عاجل، فما يجري غير مقبول بل هو أمر خطير". هنا عدنا إلى مجلسك وتناقشنا في هذه المسألة بتفصيل وقد أسعدني جدا تقبلك لرأيي ومن ثم اتصالك بالأخ رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي للتنسيق معه وطلب تدخله.. ثم هل تعلم يا شيخ أن ما حدث بعد ذلك هو الذي دفعني للابتعاد عنك؟ نعم ففي صباح اليوم التالي ألقت قوات الشرطة القبض على الدكتور ناصر صرخوه فاتصلت في أحد المستشارين لديك أستفسر منه عن هذا التطور فقال لي بالحرف الواحد "والله حتى سمو الرئيس ما يدري ليش خذوه".
هنا يا سمو الرئيس قررت الابتعاد عنك، فقد تأكد لي أنك غير قادر على السيطرة على حكومتك. شيء آخر يا بوصباح.. ألم تستغرب أنني لم اتصل بك على تلفوناتك الخاصة ولو مرة واحدة خلال فترة "الاستشارات" على الرغم من أنك زودتني بكل الأرقام الخاصة وطلبت مني الاتصال بك مباشرة حين يلزم الأمر.. المقصد يا شيخ ناصر هو أنني لو أردت "تنفيع" نفسي والعمل لحساب أحد فأنت بالذات "الشيخ المناسب" باعتبار أنك رئيس مجلس الوزراء ومعروف عنك "كرمك" وحاجتك "للخدمات".. لقد كان بإمكاني يا شيخ أن استغلك أيما استغلال وكيفما شئت.. لكنني لم أفعل وأنت تعلم يقينا أنني، وخلال فترة "الاستشارة"، لم أتلق منك "هدية" أو "بريرة" أو أي مقابل أو منفعة من أي نوع كان.. والجميل في الأمر هو أنك "عرفتني عدل" فلم تغامر بعرض أي مقابل، وللأمانة أقول أنك كنت تقدم لي خلال اجتماعاتنا في منزلك كوب واحد من حليب الماعز السويسري!
والآن دعني أخاطبك بكل صراحة ومحبة وصدق واحترام وأقول لك يا بوصباح دع عنك (بومهدي وأشكاله) وجنب نفسك مواجهات لا فائدة لك منها.. وتذكر تلك القصص الموثقة في تاريخ الكويت حول المطالب الشعبية التي تطالب الحاكم بإبعاد الفاسدين الذين يحومون حوله ويتلاعبون بقراراته.. اليوم أصبح هذا المطلب الشعبي موجه إليك أنت يا شيخ ناصر، فكلما اقترب منك (بومهدي) كلما ابتعد عنك أهل الكويت وستبقى في النهاية وحيدا.. حتى (بومهدي) ستراه "يلتصق" بغيرك.
سمو رئيس مجلس الوزراء.. رغم كل ما كتبه إعلامك عني، فأنا لا أحمل ضغينة تجاهك، لكن تذكر دائما أن من حقي أن أدافع عن نفسي كما فعلت خلال الأيام السابقة، وكما سأفعل لو تجددت الحملة الوضيعة..
سمو الرئيس.. سوف استمر في انتقادك ما دمت ترتكب الأخطاء، بل حتما سوف أقسو عليك بالانتقاد حين يستدعي الأمر، وأعذرني على ذلك فمستقبل بلادي أهم بكثير من مستقبلك السياسي،
ولك مني ألف تحية،
10/9/2009
http://www.aljasem.org/
مجاهدون
09-11-2009, 11:44 AM
مقالته مليئة بالشتائم والادعاءات
وهذا امر متوقع من شخص مطرود من جريدته للمرة الثانية
يحاول ان يحصل على رد من الذين شتمهم
yasmeen
09-11-2009, 04:45 PM
محمد الوشيحي يكشف عن حقده على الحاج محمود حيدر بعد ان تم طرده من قناة الراي
http://www.manaar.com/vb/showthread.php?t=21318
المثلث الذهبي
كتب / محمد عبدالقادر الجاسم
بعد سؤاله في المؤتمر الصحفي عن أخبار التعديل الوزاري، قال رئيس مجلس الوزراء إن هذا الموضوع لدى الأخ روضان الروضان، فهل مطلوب منا من الآن وصاعدا حين نخاطب الأخ روضان أن نقول "سمو روضان الصباح" وحين نخاطب ناصر المحمد نقول "الأخ ناصر الروضان"! ما أدري بس كل شي يصير.
http://www.aljasem.org/
شنو فيها هذي بعد
الناطق الرسمي باسم الحكومة هو الروضان
لماذا يريد الجاسم ان ينتقد لمجرد النقد ؟
فاطمي
04-21-2010, 04:59 PM
محمد الجاسم طائفي يسترزق على موائد الغير بهذه الكتابات التحريضية والقضاء سوف يوقفه عند حده
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir