لمياء
08-31-2009, 05:26 PM
رئيس المجلس الأعلى لآل البيت في مصر:تعاون بين الجماعة الإسلامية المتطرفة وأجهزة المخابرات لضرب الشيعة في مصر
وكالة فارس للأنباء
http://media.farsnews.com/Media/8806/Images/jpg/A0734/A0734096.jpg
قال محمد الدريني، رئيس المجلس الأعلى لآل البيت في مصر ان الجماعة الإسلامية في مصر تتعاون مع أجهزة المخابرات لضرب الشيعة والأقليات الدينية في مصر.وقال الدريني عبر موقع "المجلس الأعلى لآل البيت" إن الجماعة الإسلامية تمضي قدماً في: "العداء مع مجمل المكونات الوطنية في مصر بدأ بالأقباط والإخوان على حد سواء مرورا بكل درجات اليسار والليبراليين وصولا إلى الشيعة والجهاديين (!!) ولم يستبقوا إلا على قوى غاشمة تضطهد كل فئات المجتمع.
واشار الدريني أنه لا يبحث عن "فرقعة إعلامية" لأنه بحسب تعبيره "طافح إعلام" بعد أن وصفته الصحافة بأنه "زعيم شيعة مصر" ملمحاً إلى أن إبراهيم، الذي سبق له أن قام بـ"مراجعات فكرية" لمواقفه الدينية السابقة ساعد على رمي عناصر من الجماعة في المعتقلات بدعوى "عدم موافقتهم على المبادرة والمراجعات."
وختم الدريني بالقول: "أتمنى الآن من الشيخ (إبراهيم) طالما فتح باب أمل للالتقاء المشروع بين السنة والشيعة بعدم سب الصحابة فأنا هنا أتمنى عليه أن يشاركني البحث عن إجابة لأسئلة منها نتائج تحقيقات حادث الأقصر البشع الذي راح ضحيته رعايا أجانب في عام 1997 حتى الآن والجزئية التي أطلبها هو هوية الجناة فقط من حيث بعض المعلومات."
يشار إلى أن هجوم الأقصر الذي وقع بمصر عام 1997 جرى في 17 نوفمبر/تشرين الثاني، وقد تبنت مسؤوليته جهات من الجماعة الإسلامية، في حين أدانته جهات أخرى، وهو ما فتح الباب أمام ظهور فكرة "المراجعة" التي سمجت بخروج آلاف من معتقلي الجماعة من السجون.
/نهاية الخبر /.عو
وكالة فارس للأنباء
http://media.farsnews.com/Media/8806/Images/jpg/A0734/A0734096.jpg
قال محمد الدريني، رئيس المجلس الأعلى لآل البيت في مصر ان الجماعة الإسلامية في مصر تتعاون مع أجهزة المخابرات لضرب الشيعة والأقليات الدينية في مصر.وقال الدريني عبر موقع "المجلس الأعلى لآل البيت" إن الجماعة الإسلامية تمضي قدماً في: "العداء مع مجمل المكونات الوطنية في مصر بدأ بالأقباط والإخوان على حد سواء مرورا بكل درجات اليسار والليبراليين وصولا إلى الشيعة والجهاديين (!!) ولم يستبقوا إلا على قوى غاشمة تضطهد كل فئات المجتمع.
واشار الدريني أنه لا يبحث عن "فرقعة إعلامية" لأنه بحسب تعبيره "طافح إعلام" بعد أن وصفته الصحافة بأنه "زعيم شيعة مصر" ملمحاً إلى أن إبراهيم، الذي سبق له أن قام بـ"مراجعات فكرية" لمواقفه الدينية السابقة ساعد على رمي عناصر من الجماعة في المعتقلات بدعوى "عدم موافقتهم على المبادرة والمراجعات."
وختم الدريني بالقول: "أتمنى الآن من الشيخ (إبراهيم) طالما فتح باب أمل للالتقاء المشروع بين السنة والشيعة بعدم سب الصحابة فأنا هنا أتمنى عليه أن يشاركني البحث عن إجابة لأسئلة منها نتائج تحقيقات حادث الأقصر البشع الذي راح ضحيته رعايا أجانب في عام 1997 حتى الآن والجزئية التي أطلبها هو هوية الجناة فقط من حيث بعض المعلومات."
يشار إلى أن هجوم الأقصر الذي وقع بمصر عام 1997 جرى في 17 نوفمبر/تشرين الثاني، وقد تبنت مسؤوليته جهات من الجماعة الإسلامية، في حين أدانته جهات أخرى، وهو ما فتح الباب أمام ظهور فكرة "المراجعة" التي سمجت بخروج آلاف من معتقلي الجماعة من السجون.
/نهاية الخبر /.عو