مقاتل
08-19-2009, 04:18 PM
أحمد مهدي الياسري - 19/08/2009م
العراق واليمن الحلقتين الاضعف والاسهل امام تدخل آل سعود السافر والاجرامي للنيل من شيعتهم المسلمين الاحرار مباشرة وعبر ابادتهم , ففي اليمن اعلن ال سعود رسميا ان الحوثيين يقتربون من حدودهم الطائفية اولا عبر الخشية من وصول آثار انتصاراتهم اذا ماحصلت الى الداخل السعودي الوهابي فضلا عن وجود تماس حدودي بين المدن التي ينتشر فيها ابناء الطائفة المسلمة وحدود نجد والحجاز والجزيرة العربية وبالتالي فمبررات دخول الحرب لال سعود وهم فيها فعليا وابادتهم بين يديها وتبررها دون خجل عبر الاعلام المناصر للابادة هناك وعبر التنسيق العسكري الكبير والتقارير تشير الى وجود قيادات عسكرية سعودية في صناعاء لتنسيق التعاون في ابادة الجنس البشري من المسلمين الشيعة في اليمن وهي تفعل ذلك منذ زمن حيث تدعم الجلاد المكتنز فمه بمخدر القات علي عبد الشيطان حاكم ودكتاتور اليمن بعد ان رضخ لمطالبها في الحدود وركع لها لحاجته الماسة لدعمهم وهو يعاني من ادخل ثائر عليه وفساد منقطع النظير وتمرد الجنوبيين وثورة الاحرار الحوثيين الحسينين , والسعودية تقوم اليوم بطيرانها و بقواتها العسكرية التي تحركت الى الحدود اليمنية بعملية فعلية لمساعدة جيش الطاغية اليمني في ابادة ابطال الثورة اليمنية ابطال العزة والكرامة ابناء الحسين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه يقاتلون اليوم دفاعا عن حياتهم ببسالة وشجاعة قل نظيرها في زمن الركوع والخنوع والذل يقوده حكام خونة تلبسهم العار والحقد على خير امة اخرجت للناس تامر بالمعروف وتنهى عن المنكر ووسط صمت دولي غريب ..
التقارير الواردة من الاخوة ابطال الثورة الحسينية في اليمن تقول ان ال سعود سمحو للقوات اليمنية من الالتفاف على المرابطين في صعدة من ابناء المجاهد الحوثي والدخول الى الاراضي التي يسيطر عليها ال سعود لضربهم واحكام الحصار عليهم من كل الجهات وحتى العوائل والاطفال النازحين يتعرضون للقتل الشنيع واليوم وصلني من مكتب المجاهد عبد الملك الحوثي والاخوة في الاعلام الخاص ان هناك عوائل تمت ابادتهم وهم ينزحون من ارض المعارك الغير متكافئة قوامها الطيران والمدفعية والاسلحة الفتاكة والفسفورية مقابل اسلحة تقليدية يمتلكها الاخوة الصابرين من ابناء علي والحسين عليهم السلام .. ال سعود وطاغية وجلاد اليمن يرتكبون اليوم مجاز ابادة جماعية للجنس البشري والمجتمع الدولي في صمت القبور وهذا المجتمع المتحضر يضج ضجيجه لصحافية معتقلة بتهمة التدخل في شؤون دول مستقلة او ماشابه ذلك وتنتصر لمنافقي خلق الارهابيين في ارض العراق تتعامل معهم الدولة العراقية بقانونية ومهنية عالية ولكنها تقف موقف المتفرج ان لم يكن الفرح بما يحصل لاهلنا واحبتنا المظلومين في اليمن من ابادة ومجازر يندى لها جبين الانسانية وبعون من جلاوزة النظام العفلقي الصدامي من جزاري الشعب العراقي قادة الجيش المباد الهاربين الى هذه الدولة الباغية يحكمها حاكم متخلف ودكتاتور .
في العراق ايضا تتحرك هذه العصابة الوهابية الاجرامية بالامس واليوم وبقوة وبطش قل نظيره تمد حثالات الارهاب والاجرام البعثي الضاري القاعدي بكل الامكانات المفتوحة المالية والاعلامية والتخريبية وبالانتحاريين من خنازير الوهابية المنفلتة والمخزنة عقولها وادمغتها بارهاب الفتاوى التكفيرية تطلقها افواه نتنة لاتعرف الخير والانسانية , تسبيحها اقتل .. انحر.. اذبح وقرآنها سفر البغاة الحاقدين على الدين والبشرية السوية ابن تيمية وعبد الشيطان " الوهاب" ارث ورثوه من جدهم ابن اكلة الاكباد معاوية عليه وعليهم لعنة الله والناس اجمعين ..يتحرك ال سعود وبكل حقدهم ضد الشعب العراقي وشيعته خصيصا وبمايمتلكون من خسة وغدر واموال من اجل قبر المشروع السياسي الديمقراطي في العراق وهناك سببين للهجمة في العراق احدها طائفي تكفيري بغيض والاخر هو الخشية من تجربة العراق الجديدة والتي تهدد كراسي الحكم في الجزيرة العربية المغتصبة من قبل عصابة طارئة على التاريخ لولا النفط وامواله لما بقي هؤلاء ساعة واحدة على تلك الارض ..
ال سعود متهمين اليوم بالعمل على ابادة الجنس البشري والقمع العنصري وتغييب حرية الراي والمعتقد في العراق واليمن وفي اماكن اخرى منها ارض الجزيرة العربية ذاتها والتشجيع على الارهاب عبر السماح لقطعان التكفير بالادلاء بمفاسدهم علانية وبالصوت والصورة الموثقة و عبر فتاوى متواصلة قوامها الدعوة الى افناء المخالفين لهم في المعتقد وتحت اشراف ودعم ملك ال سعود الجاهل وامراء السوء ودهاقنة الحقد الوهابي الارهابي البغيض .
ال سعود وامرائهم يدعمون القاعدة وبقوة لانهم بحاجة اليها فيما لو تحرك المجتمع الدولي ضدهم وصدام الطاغية والبعثيين جربوا ذلك في العراق وبدعم من ال سعود والعرب وهذا دليل دامغ على ارتباط هذه المهلكة الفاسدة بالارهاب ارتباطا وطيدا وقويا وقد اعترف لي احد امرائهم نواف ال سعود قبل مدة في مراسلات احتفظ بها بارتباط اولاد الملك بالقاعدة وتعاطفهم مع الارهابي بن لادن وكلما اقتربت ساعة الزوال لهذه الطغمة الاجرامية كلما وثقت علاقاتها بقطعان الارهاب ..
الحكومة العراقية وقوانا الامنية والاستخبارية مطلوب منها كشف الوثائق التي حصلت عليها و تثبت ضلوع هذه العصابة الاجرامية بالارهاب في العراق ونعلم ان بحوزتهم الكثير من الوثائق لاتنشرها على امل ان ترعوي هذه العصابة الارهابية ولكن نقولها لحكومتنا المنتخبة والله والله والله ان هؤلاء لن يقبلوا باقل من كل رؤوس الشيعة ومن يتوافق معهم في العراق قيادات ومراجع وشعب لان النجاح في العراق يعني الموت لهم وهي مسالة بقاء او موت وزوال الحكم اما هم واما العراق الحر ونحن اليوم بايدينا ان نعريهم وبالقانون والاخلاق الانسانية وعبر المحاكم الدولية امام العالم والتاريخ عبر تفعيل رسمي يقدم العراق من خلاله الاثباتات التي تدين هذه العصابة الوهابية السعودية وان تكون هناك محاكمة دولية لهذه الطغمة الحاكمة بتهمة ابادة الجنس البشري وباسرع وقت لانهم تمادو كثيرا والصبر عليهم يفسروه ضعف ونحذر من يغطي عليهم من الدول " الكبرى" المستفيدة من غباء هذه العصابة الارهابية تبتزهم وتنهب اموال شعوب تستحق ان تنال هذه الثروات تستخدمهم لضرب اعدائها في المنطقة .
احمد مهدي الياسري
العراق واليمن الحلقتين الاضعف والاسهل امام تدخل آل سعود السافر والاجرامي للنيل من شيعتهم المسلمين الاحرار مباشرة وعبر ابادتهم , ففي اليمن اعلن ال سعود رسميا ان الحوثيين يقتربون من حدودهم الطائفية اولا عبر الخشية من وصول آثار انتصاراتهم اذا ماحصلت الى الداخل السعودي الوهابي فضلا عن وجود تماس حدودي بين المدن التي ينتشر فيها ابناء الطائفة المسلمة وحدود نجد والحجاز والجزيرة العربية وبالتالي فمبررات دخول الحرب لال سعود وهم فيها فعليا وابادتهم بين يديها وتبررها دون خجل عبر الاعلام المناصر للابادة هناك وعبر التنسيق العسكري الكبير والتقارير تشير الى وجود قيادات عسكرية سعودية في صناعاء لتنسيق التعاون في ابادة الجنس البشري من المسلمين الشيعة في اليمن وهي تفعل ذلك منذ زمن حيث تدعم الجلاد المكتنز فمه بمخدر القات علي عبد الشيطان حاكم ودكتاتور اليمن بعد ان رضخ لمطالبها في الحدود وركع لها لحاجته الماسة لدعمهم وهو يعاني من ادخل ثائر عليه وفساد منقطع النظير وتمرد الجنوبيين وثورة الاحرار الحوثيين الحسينين , والسعودية تقوم اليوم بطيرانها و بقواتها العسكرية التي تحركت الى الحدود اليمنية بعملية فعلية لمساعدة جيش الطاغية اليمني في ابادة ابطال الثورة اليمنية ابطال العزة والكرامة ابناء الحسين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه يقاتلون اليوم دفاعا عن حياتهم ببسالة وشجاعة قل نظيرها في زمن الركوع والخنوع والذل يقوده حكام خونة تلبسهم العار والحقد على خير امة اخرجت للناس تامر بالمعروف وتنهى عن المنكر ووسط صمت دولي غريب ..
التقارير الواردة من الاخوة ابطال الثورة الحسينية في اليمن تقول ان ال سعود سمحو للقوات اليمنية من الالتفاف على المرابطين في صعدة من ابناء المجاهد الحوثي والدخول الى الاراضي التي يسيطر عليها ال سعود لضربهم واحكام الحصار عليهم من كل الجهات وحتى العوائل والاطفال النازحين يتعرضون للقتل الشنيع واليوم وصلني من مكتب المجاهد عبد الملك الحوثي والاخوة في الاعلام الخاص ان هناك عوائل تمت ابادتهم وهم ينزحون من ارض المعارك الغير متكافئة قوامها الطيران والمدفعية والاسلحة الفتاكة والفسفورية مقابل اسلحة تقليدية يمتلكها الاخوة الصابرين من ابناء علي والحسين عليهم السلام .. ال سعود وطاغية وجلاد اليمن يرتكبون اليوم مجاز ابادة جماعية للجنس البشري والمجتمع الدولي في صمت القبور وهذا المجتمع المتحضر يضج ضجيجه لصحافية معتقلة بتهمة التدخل في شؤون دول مستقلة او ماشابه ذلك وتنتصر لمنافقي خلق الارهابيين في ارض العراق تتعامل معهم الدولة العراقية بقانونية ومهنية عالية ولكنها تقف موقف المتفرج ان لم يكن الفرح بما يحصل لاهلنا واحبتنا المظلومين في اليمن من ابادة ومجازر يندى لها جبين الانسانية وبعون من جلاوزة النظام العفلقي الصدامي من جزاري الشعب العراقي قادة الجيش المباد الهاربين الى هذه الدولة الباغية يحكمها حاكم متخلف ودكتاتور .
في العراق ايضا تتحرك هذه العصابة الوهابية الاجرامية بالامس واليوم وبقوة وبطش قل نظيره تمد حثالات الارهاب والاجرام البعثي الضاري القاعدي بكل الامكانات المفتوحة المالية والاعلامية والتخريبية وبالانتحاريين من خنازير الوهابية المنفلتة والمخزنة عقولها وادمغتها بارهاب الفتاوى التكفيرية تطلقها افواه نتنة لاتعرف الخير والانسانية , تسبيحها اقتل .. انحر.. اذبح وقرآنها سفر البغاة الحاقدين على الدين والبشرية السوية ابن تيمية وعبد الشيطان " الوهاب" ارث ورثوه من جدهم ابن اكلة الاكباد معاوية عليه وعليهم لعنة الله والناس اجمعين ..يتحرك ال سعود وبكل حقدهم ضد الشعب العراقي وشيعته خصيصا وبمايمتلكون من خسة وغدر واموال من اجل قبر المشروع السياسي الديمقراطي في العراق وهناك سببين للهجمة في العراق احدها طائفي تكفيري بغيض والاخر هو الخشية من تجربة العراق الجديدة والتي تهدد كراسي الحكم في الجزيرة العربية المغتصبة من قبل عصابة طارئة على التاريخ لولا النفط وامواله لما بقي هؤلاء ساعة واحدة على تلك الارض ..
ال سعود متهمين اليوم بالعمل على ابادة الجنس البشري والقمع العنصري وتغييب حرية الراي والمعتقد في العراق واليمن وفي اماكن اخرى منها ارض الجزيرة العربية ذاتها والتشجيع على الارهاب عبر السماح لقطعان التكفير بالادلاء بمفاسدهم علانية وبالصوت والصورة الموثقة و عبر فتاوى متواصلة قوامها الدعوة الى افناء المخالفين لهم في المعتقد وتحت اشراف ودعم ملك ال سعود الجاهل وامراء السوء ودهاقنة الحقد الوهابي الارهابي البغيض .
ال سعود وامرائهم يدعمون القاعدة وبقوة لانهم بحاجة اليها فيما لو تحرك المجتمع الدولي ضدهم وصدام الطاغية والبعثيين جربوا ذلك في العراق وبدعم من ال سعود والعرب وهذا دليل دامغ على ارتباط هذه المهلكة الفاسدة بالارهاب ارتباطا وطيدا وقويا وقد اعترف لي احد امرائهم نواف ال سعود قبل مدة في مراسلات احتفظ بها بارتباط اولاد الملك بالقاعدة وتعاطفهم مع الارهابي بن لادن وكلما اقتربت ساعة الزوال لهذه الطغمة الاجرامية كلما وثقت علاقاتها بقطعان الارهاب ..
الحكومة العراقية وقوانا الامنية والاستخبارية مطلوب منها كشف الوثائق التي حصلت عليها و تثبت ضلوع هذه العصابة الاجرامية بالارهاب في العراق ونعلم ان بحوزتهم الكثير من الوثائق لاتنشرها على امل ان ترعوي هذه العصابة الارهابية ولكن نقولها لحكومتنا المنتخبة والله والله والله ان هؤلاء لن يقبلوا باقل من كل رؤوس الشيعة ومن يتوافق معهم في العراق قيادات ومراجع وشعب لان النجاح في العراق يعني الموت لهم وهي مسالة بقاء او موت وزوال الحكم اما هم واما العراق الحر ونحن اليوم بايدينا ان نعريهم وبالقانون والاخلاق الانسانية وعبر المحاكم الدولية امام العالم والتاريخ عبر تفعيل رسمي يقدم العراق من خلاله الاثباتات التي تدين هذه العصابة الوهابية السعودية وان تكون هناك محاكمة دولية لهذه الطغمة الحاكمة بتهمة ابادة الجنس البشري وباسرع وقت لانهم تمادو كثيرا والصبر عليهم يفسروه ضعف ونحذر من يغطي عليهم من الدول " الكبرى" المستفيدة من غباء هذه العصابة الارهابية تبتزهم وتنهب اموال شعوب تستحق ان تنال هذه الثروات تستخدمهم لضرب اعدائها في المنطقة .
احمد مهدي الياسري