علي علي
08-04-2009, 12:31 AM
فجر مفاجآت من العيار الثقيل
الجنس «غنوجة»: فنانة «بوية» أوقعت بي.. و«لافات الفوت ما ينفع الصوت»!
http://www.aldaronline.com/AlDar/UploadAlDar/Article%20Pictures/2009/8/3/M1/19403090-p31-01_med_thumb.jpg
الجنس غنوجةصورة خاصة بـ«الدار»
عبدالرحمن العجمي:
• مباحث الآداب ضبطوه بالمكياج والزي النسائي بأسواق السالمية
• الجنس يعترف: بدأت علاقتي مع الفنانة في احدى الدول الأوروبية
• غنوجة: أتحول بعض الأوقات إلى «بوية» لاصطياد الفتيات وإقامة علاقة معهن
• معرفته بأبناء المسؤولين دفعته لمواصلة عمله بدور الجنس «غنوجة»
تمكن رجال ادارة الاداب التابعة للادارة العامة للمباحث الجنائية من ضبط شاب في العقد الثالث من عمره تحول الى (جنس ثالث) على يد فنانة (بوية) قامت باغرائه بالمبالغ المالية وتلح عليه وتقنعه ان يتحول الى فئة «الجنوس» لكي يجني الاموال الطائلة من السهرات الليلية.
تفاصيل الواقعة
اكدت المصادر الامنية ان رجال مباحث الاداب التابعة للادارة العامة للمباحث الجنائية القوا القبض مساء امس الاول على شاب متشبة بالنساء(جنس ثالث) في احد شوارع منطقة السالمية حيث تم تكبيله رغم محاولة استخدام هاتفة مردداً على رجال الامن (انتم ما عرفتوني منوا انا) وعلى الرغم من محاولته الا انه تم اقتياده الى مبنى الادارة.
بداية غنوجة
اشارت المصادر الى ان الجنس الذي تم القاء القبض عليه يسمي نفسه بـ(غنوجة) وانه بدأ مشوار الجنوس في متوسط العشرين من عمره بعد ان تعرف على مجموعة من تلك الفئة حيث قاموا بتحويله تحويلا تاما ودائماً يطلبون منه وضع الميك أب ويرتدي الزي الداخلي النسائي بالاضافة الى محاولات
عدة من تلك الفئة تحاول ان تجعله يتناول حبوب (منع الحمل) لكي ترتفع لدية الهرمونات الانثوية كما اوهموه حيث استمر لحين معرفته بتلك الفنانة.
الفنانة «البوية»
واضافت المصادر ان الجنس انهار امام رجال المباحث لحظة اقتياده لمبنى الادارة وقام بالبكاء الشديد مردداً اسم فتاة، وحين قام رجال الامن بالسؤال عن هذا الاسم افاد بانها فنانة معروفة تعرف عليها اثناء سفرة الى احدى الدول الاوروبية حيث قام برسم علاقة معها الى انه تفاجاً في يوم من الايام انها «بوية» وتحب الجنوس، وبعد ان استمرت علاقتهما طويلاً وحين عودتها الى البلاد اخذت الفنانة تعتاد على دعوته الى حفلات حمراء في احدى الشقق بمنطقة حولي، ومن ثم تعرف على بقية افراد طاقم (الشقة) التي اتضح ان اغلبيتها من فئة الجنوس.
الشخصيات والفلوس
وزادت المصادر ان الجنس فجر مفاجأة من العيار الثقيل بعد ان ادلى بمعلومات عن ابناء مسؤولين كانوا يحضرون تلك السهرات الماجنة، وانهم يدفعون مبالغ طائلة مقابل رقص احد من مجموعة «الجنوس» المتواجد في الشقة، وتصل تلك المبالغ الى ما يقارب الـ500 دينار لكل شخص متواجد في الشقة لاسيما ويجني هو من تلك السهرات بعض تلك المبالغ التي تعطيها له الفنانة بعد كل سهرة.
غنوجة: أتحول
احياناً الى «بوية»!
واكملت المصادر تحقيقها مع الجنس (غنوجة) الذي افاد في اعترافاته المثيرة انه يتحول في بعض الاحيان الى «بوية» بسبب معرفته لتلك الفنانة التي كانت تمارس الشذوذ معه، وافاد انه دائماً يتوجه الى اسواق السالمية لكي يصطاد بعض الفتيات على انه «بوية»، وبعد ان تكتشف الفتيات انه جنس ثالث يتركنه كونه لا يصلح لاقامة علاقة معهن.
«البوية» ضيعتني !
وافادت المصادر ان الجنس (غنوجة) يندب حظه على ما حصل له ازاء ضبطه بتلك الحالة وانه يترجى رجال المباحث الا يعلم احد من افراد عائلته ما حدث له وعن كيفية ضبطه مضيفاً ان الفنانة «البوية» ضيعته، وهي من جعلته يسلك هذا الدرب لا سيما انه كان «جنس» بين مجموعة من الشبان الذين يعرفهم من ابناء طبقته، ولكنه يندم على معرفة «البوية» التي كانت علاقته معها شاذة واوقعت به بين يدي رجال المباحث.
لو خليتوني اتصل اختتمت المصادر اعترافات غنوجة بقوله (لو خليتوني اتصل طلعت بنفس الوقت) حيث اضاف انه على علاقات مع مسؤولين وابنائهم الذين لو استعان بهم لتركه رجال
المباحث بنفس الوقت الذي القوا به القبض عليه، واختتم (غنوجة) قوله بالمثل المعروف(لافات الفوت ما ينفع الصوت )!.
تاريخ النشر : 04 اغسطس 2009
الجنس «غنوجة»: فنانة «بوية» أوقعت بي.. و«لافات الفوت ما ينفع الصوت»!
http://www.aldaronline.com/AlDar/UploadAlDar/Article%20Pictures/2009/8/3/M1/19403090-p31-01_med_thumb.jpg
الجنس غنوجةصورة خاصة بـ«الدار»
عبدالرحمن العجمي:
• مباحث الآداب ضبطوه بالمكياج والزي النسائي بأسواق السالمية
• الجنس يعترف: بدأت علاقتي مع الفنانة في احدى الدول الأوروبية
• غنوجة: أتحول بعض الأوقات إلى «بوية» لاصطياد الفتيات وإقامة علاقة معهن
• معرفته بأبناء المسؤولين دفعته لمواصلة عمله بدور الجنس «غنوجة»
تمكن رجال ادارة الاداب التابعة للادارة العامة للمباحث الجنائية من ضبط شاب في العقد الثالث من عمره تحول الى (جنس ثالث) على يد فنانة (بوية) قامت باغرائه بالمبالغ المالية وتلح عليه وتقنعه ان يتحول الى فئة «الجنوس» لكي يجني الاموال الطائلة من السهرات الليلية.
تفاصيل الواقعة
اكدت المصادر الامنية ان رجال مباحث الاداب التابعة للادارة العامة للمباحث الجنائية القوا القبض مساء امس الاول على شاب متشبة بالنساء(جنس ثالث) في احد شوارع منطقة السالمية حيث تم تكبيله رغم محاولة استخدام هاتفة مردداً على رجال الامن (انتم ما عرفتوني منوا انا) وعلى الرغم من محاولته الا انه تم اقتياده الى مبنى الادارة.
بداية غنوجة
اشارت المصادر الى ان الجنس الذي تم القاء القبض عليه يسمي نفسه بـ(غنوجة) وانه بدأ مشوار الجنوس في متوسط العشرين من عمره بعد ان تعرف على مجموعة من تلك الفئة حيث قاموا بتحويله تحويلا تاما ودائماً يطلبون منه وضع الميك أب ويرتدي الزي الداخلي النسائي بالاضافة الى محاولات
عدة من تلك الفئة تحاول ان تجعله يتناول حبوب (منع الحمل) لكي ترتفع لدية الهرمونات الانثوية كما اوهموه حيث استمر لحين معرفته بتلك الفنانة.
الفنانة «البوية»
واضافت المصادر ان الجنس انهار امام رجال المباحث لحظة اقتياده لمبنى الادارة وقام بالبكاء الشديد مردداً اسم فتاة، وحين قام رجال الامن بالسؤال عن هذا الاسم افاد بانها فنانة معروفة تعرف عليها اثناء سفرة الى احدى الدول الاوروبية حيث قام برسم علاقة معها الى انه تفاجاً في يوم من الايام انها «بوية» وتحب الجنوس، وبعد ان استمرت علاقتهما طويلاً وحين عودتها الى البلاد اخذت الفنانة تعتاد على دعوته الى حفلات حمراء في احدى الشقق بمنطقة حولي، ومن ثم تعرف على بقية افراد طاقم (الشقة) التي اتضح ان اغلبيتها من فئة الجنوس.
الشخصيات والفلوس
وزادت المصادر ان الجنس فجر مفاجأة من العيار الثقيل بعد ان ادلى بمعلومات عن ابناء مسؤولين كانوا يحضرون تلك السهرات الماجنة، وانهم يدفعون مبالغ طائلة مقابل رقص احد من مجموعة «الجنوس» المتواجد في الشقة، وتصل تلك المبالغ الى ما يقارب الـ500 دينار لكل شخص متواجد في الشقة لاسيما ويجني هو من تلك السهرات بعض تلك المبالغ التي تعطيها له الفنانة بعد كل سهرة.
غنوجة: أتحول
احياناً الى «بوية»!
واكملت المصادر تحقيقها مع الجنس (غنوجة) الذي افاد في اعترافاته المثيرة انه يتحول في بعض الاحيان الى «بوية» بسبب معرفته لتلك الفنانة التي كانت تمارس الشذوذ معه، وافاد انه دائماً يتوجه الى اسواق السالمية لكي يصطاد بعض الفتيات على انه «بوية»، وبعد ان تكتشف الفتيات انه جنس ثالث يتركنه كونه لا يصلح لاقامة علاقة معهن.
«البوية» ضيعتني !
وافادت المصادر ان الجنس (غنوجة) يندب حظه على ما حصل له ازاء ضبطه بتلك الحالة وانه يترجى رجال المباحث الا يعلم احد من افراد عائلته ما حدث له وعن كيفية ضبطه مضيفاً ان الفنانة «البوية» ضيعته، وهي من جعلته يسلك هذا الدرب لا سيما انه كان «جنس» بين مجموعة من الشبان الذين يعرفهم من ابناء طبقته، ولكنه يندم على معرفة «البوية» التي كانت علاقته معها شاذة واوقعت به بين يدي رجال المباحث.
لو خليتوني اتصل اختتمت المصادر اعترافات غنوجة بقوله (لو خليتوني اتصل طلعت بنفس الوقت) حيث اضاف انه على علاقات مع مسؤولين وابنائهم الذين لو استعان بهم لتركه رجال
المباحث بنفس الوقت الذي القوا به القبض عليه، واختتم (غنوجة) قوله بالمثل المعروف(لافات الفوت ما ينفع الصوت )!.
تاريخ النشر : 04 اغسطس 2009