2005ليلى
08-03-2009, 10:32 AM
حذر زعيم جماعة خلق الارهابية مسعود رجوي من محاکمة ومعاقبة المرشح الخاسر لرئاسة الجمهورية الايرانية مير حسين موسوي.
وقال رجوي: ان صحيفة "کيهان" اتهمت مير حسين موسوي بارتکاب الجريمة وتنفيذ مهمة خارجية واداء دور الطابور الخامس ودعته الى التوبة والاعتذار للتقصير او القبول بالعقوبة القطعية بسبب قتل اناس ابرياء واثارة الفوضى والاضطرابات ودفع اموال لمثيري الشغب للتعرض لاموال واعراض الناس والتعاون الصارخ مع الاجانب واداء دور الطابور الخامس لاميرکا.
واضاف: "رغم ان موسوي استخدم على مدى عقد من الزمن هذه التهم ضدنا لکنني لا اکتب هذه السطور لانتقاد موسوي او الانتقاص منه".
واضاف زعيم زمرة المنافقين: "على العکس من ذلك ان مسؤوليتنا ومبادئنا تقتضي ان نذکر بالنقاط التالية ازاء التهديدات الموجهة لموسوي:
1- ادانة اي اعتداء او ظلم يتعرض له موسوي واسرته والمحيطين به في اطار هذا النظام، وکذلك توجيه التحذير للنظام بشان محاکمة ومعاقبة موسوي.
2- التحذير ازاء امن وسلامة السيد موسوي و"الطلب من الامين العام للامم المتحدة ومجلس الامن الدولي لايفاد وفد مراقبة دولي فورا الى طهران بهذا الخصوص".
وصدر هذا البيان من زعيم جماعة خلق الارهابية حيث يعيش اياما عصيبة بعد افراغ مقر منظمته في معسکر اشرف في العراق، وفي الوقت الذي بادر فيه محمد علي ابطحي ومحمد عطريانفر الى کشف قضايا ما وراء الستار ضد الاصلاحيين ولاسيما مير حسين موسوي.
يذکر، ان مسعود رجوي اعرب عن قلقه تجاه سلامة مير حسين موسوي ومحاکمته ومعاقبته في الوقت الذي تلطخت يداه هو وجماعته حتى المرفق بدماء شهداء الثورة الاسلامية بدءا من بهشتي ورفاقه الـ 72 ورجائي وباهنرحتى صياد شيرازي ولاجوردي والمئات من النساء والاطفال والرجال الايرانيين المظلومين.
وقال رجوي: ان صحيفة "کيهان" اتهمت مير حسين موسوي بارتکاب الجريمة وتنفيذ مهمة خارجية واداء دور الطابور الخامس ودعته الى التوبة والاعتذار للتقصير او القبول بالعقوبة القطعية بسبب قتل اناس ابرياء واثارة الفوضى والاضطرابات ودفع اموال لمثيري الشغب للتعرض لاموال واعراض الناس والتعاون الصارخ مع الاجانب واداء دور الطابور الخامس لاميرکا.
واضاف: "رغم ان موسوي استخدم على مدى عقد من الزمن هذه التهم ضدنا لکنني لا اکتب هذه السطور لانتقاد موسوي او الانتقاص منه".
واضاف زعيم زمرة المنافقين: "على العکس من ذلك ان مسؤوليتنا ومبادئنا تقتضي ان نذکر بالنقاط التالية ازاء التهديدات الموجهة لموسوي:
1- ادانة اي اعتداء او ظلم يتعرض له موسوي واسرته والمحيطين به في اطار هذا النظام، وکذلك توجيه التحذير للنظام بشان محاکمة ومعاقبة موسوي.
2- التحذير ازاء امن وسلامة السيد موسوي و"الطلب من الامين العام للامم المتحدة ومجلس الامن الدولي لايفاد وفد مراقبة دولي فورا الى طهران بهذا الخصوص".
وصدر هذا البيان من زعيم جماعة خلق الارهابية حيث يعيش اياما عصيبة بعد افراغ مقر منظمته في معسکر اشرف في العراق، وفي الوقت الذي بادر فيه محمد علي ابطحي ومحمد عطريانفر الى کشف قضايا ما وراء الستار ضد الاصلاحيين ولاسيما مير حسين موسوي.
يذکر، ان مسعود رجوي اعرب عن قلقه تجاه سلامة مير حسين موسوي ومحاکمته ومعاقبته في الوقت الذي تلطخت يداه هو وجماعته حتى المرفق بدماء شهداء الثورة الاسلامية بدءا من بهشتي ورفاقه الـ 72 ورجائي وباهنرحتى صياد شيرازي ولاجوردي والمئات من النساء والاطفال والرجال الايرانيين المظلومين.