زهير
07-20-2009, 12:29 PM
الفرق بين الإصلاحيين والمحافظين في إيران هو التالي :
الإصلاحيين لا يؤمنون بولاية الفقيه والمحافظين يؤمنون بها (ولي الفقيه له مصلحة في دعم الإرهاب الفلسطيني اللبناني " حماس وحزب الله " بينما الإصلاحيين يريدون دعم الطبقة العليا الإيرانية على الطريقة الأميركية .
الإصلاحيون لا مانع لديهم من سحب سلاح حزب الله وحماس ولا مانع لديهم من إنهاء النووي الإيراني ولا مانع لديهم من مشاركة أميركا في إحتلال العراق وضرب لبنان وسوريا (ما منع خاتمي من عقد معاهدة سلام مع إسرائيل هو وجود المرشد ونفوذه )
لو إنكسرت سيطرة المرشد على السياسة الخارجية الإيرانية لصالح سيطرة كاملة للتيار المعتدل الإيراني لباعت إيران إرهابيي حزب الله بقشرة بصلة ومثلها حماس والجهاد ولصالحت أميركا وإسرائيل مقابل تبادل النفوذ والمصالح على حساب العرب بينما جماعة المرشد وأحمدي نجاد يقدمون العقائدي على المصلحة القومية الإيرانية في دعمهم لسوريا ولحماس ولحزب الله .
عداء العرب المعتدلين لإيران سينتهي لو وصل إلى الحكم التيار الإصلاحي في غياب نفوذ المرشد الأعلى للثورة الإيرانية (علي خمنئي) لأن التيار الإصلاحي يريد التشارك مع أميركا في المنطقة ولو بتأمين مصالحة إسرائيلية إيرانية وعطاء الله مهاجراني ومحمد أبطحي قالا ما لم يقله خاتمي والإصلاحيين في هذا الموضوع .(ابطحي تفاخر بعون إيران خاتمي لأميركا على إحتلال العراق وافغانستان ومهاجراني طالب كنائب لمحمد خاتمي عام 2000 بسحب سلاح حزب الله فور إنسحاب إسرائيل من جنوب لبنان )
ما يجري في إيران نزع القداسة عن رجال الدين لأنه ظهر بأن منهم الخونة والمحتالين والنصابين والنسونجية ومنهم محمد خاتمي الذي يريد مواجهة أعداء إيران بأشعار حافظ وسعدي ويظن بأن رفع الراية البيضاء أمام أميركا سيحفظ إيران .
وهو أمر يعني بأنهم لا يستحقون أن يكونوا طبقة فوق المسائلة وهو الأمر الذس كسبوه بسبب هالة الخميني فتصورا لو أن رافسجاني وصل إلى سدة ولاية الفقيه !
أو أن النصاب النسونجي أبطحي وصل إلى سد الولاية ؟
الأميركيون فور إنتصار الثورة الإيرانية تنبهوا إلى أن دور رجال الدين السياسي أخطر من دور رجال السياسة فكم عميلا أرسلوا ليدرسوا في الحوزات الدينية يا ترى منذ ثلاثين عاما وإلى اليوم ؟ وأين هم عملاء أميركا وإسرائيل وبريطانيا وفرنسا داخل سلك رجال الدين الشيعة يا ترى ؟
إذا إستطاع الحمار أحمد الأسعد أن يجند عشرات المشايخ الشيعة في جنوب لبنان ببعض الرواتب فما الذي فعلته أميركا ومخابراتها في العالم اجمع بجسم المشايخ سنة وشيعة ؟؟
المخابرات عين لا تنام وهي تحكم العالم فهل ستترك سلك المشايخ فري أو شارج ؟؟؟
مرسلة بواسطة filkka israel في الجمعة, تموز 17, 2009
الإصلاحيين لا يؤمنون بولاية الفقيه والمحافظين يؤمنون بها (ولي الفقيه له مصلحة في دعم الإرهاب الفلسطيني اللبناني " حماس وحزب الله " بينما الإصلاحيين يريدون دعم الطبقة العليا الإيرانية على الطريقة الأميركية .
الإصلاحيون لا مانع لديهم من سحب سلاح حزب الله وحماس ولا مانع لديهم من إنهاء النووي الإيراني ولا مانع لديهم من مشاركة أميركا في إحتلال العراق وضرب لبنان وسوريا (ما منع خاتمي من عقد معاهدة سلام مع إسرائيل هو وجود المرشد ونفوذه )
لو إنكسرت سيطرة المرشد على السياسة الخارجية الإيرانية لصالح سيطرة كاملة للتيار المعتدل الإيراني لباعت إيران إرهابيي حزب الله بقشرة بصلة ومثلها حماس والجهاد ولصالحت أميركا وإسرائيل مقابل تبادل النفوذ والمصالح على حساب العرب بينما جماعة المرشد وأحمدي نجاد يقدمون العقائدي على المصلحة القومية الإيرانية في دعمهم لسوريا ولحماس ولحزب الله .
عداء العرب المعتدلين لإيران سينتهي لو وصل إلى الحكم التيار الإصلاحي في غياب نفوذ المرشد الأعلى للثورة الإيرانية (علي خمنئي) لأن التيار الإصلاحي يريد التشارك مع أميركا في المنطقة ولو بتأمين مصالحة إسرائيلية إيرانية وعطاء الله مهاجراني ومحمد أبطحي قالا ما لم يقله خاتمي والإصلاحيين في هذا الموضوع .(ابطحي تفاخر بعون إيران خاتمي لأميركا على إحتلال العراق وافغانستان ومهاجراني طالب كنائب لمحمد خاتمي عام 2000 بسحب سلاح حزب الله فور إنسحاب إسرائيل من جنوب لبنان )
ما يجري في إيران نزع القداسة عن رجال الدين لأنه ظهر بأن منهم الخونة والمحتالين والنصابين والنسونجية ومنهم محمد خاتمي الذي يريد مواجهة أعداء إيران بأشعار حافظ وسعدي ويظن بأن رفع الراية البيضاء أمام أميركا سيحفظ إيران .
وهو أمر يعني بأنهم لا يستحقون أن يكونوا طبقة فوق المسائلة وهو الأمر الذس كسبوه بسبب هالة الخميني فتصورا لو أن رافسجاني وصل إلى سدة ولاية الفقيه !
أو أن النصاب النسونجي أبطحي وصل إلى سد الولاية ؟
الأميركيون فور إنتصار الثورة الإيرانية تنبهوا إلى أن دور رجال الدين السياسي أخطر من دور رجال السياسة فكم عميلا أرسلوا ليدرسوا في الحوزات الدينية يا ترى منذ ثلاثين عاما وإلى اليوم ؟ وأين هم عملاء أميركا وإسرائيل وبريطانيا وفرنسا داخل سلك رجال الدين الشيعة يا ترى ؟
إذا إستطاع الحمار أحمد الأسعد أن يجند عشرات المشايخ الشيعة في جنوب لبنان ببعض الرواتب فما الذي فعلته أميركا ومخابراتها في العالم اجمع بجسم المشايخ سنة وشيعة ؟؟
المخابرات عين لا تنام وهي تحكم العالم فهل ستترك سلك المشايخ فري أو شارج ؟؟؟
مرسلة بواسطة filkka israel في الجمعة, تموز 17, 2009