هل هذا امام مسجد ام رجل امن ؟؟

[مرتاح]

للأسف في الوزارات عندنا بالكويت هناك خلط بين الدين والدنيا ، صحيح ان الدنيا مرتبطة بالدين ولكن لكل جهة عمل اسلوب متعارف عليه عالميا في التنظيم والعمل والانضباط

ومحاولة تعديله بطريقة محلية يسبب تشويه هذا التنظيم ويقلل من فعاليته ويضر بصورته وهيبته امام الناس والعالم ، ومن هذه التعديلات التي نشاهدها في الكويت هو السماح بادخال اللحية في العمل العسكري ، وهو امر ساهم في تشويه صورة العمل العسكري سواء بالجيش او بالشرطة باساءة استخدام مثل هذا التسامح في تربية اللحية ، فهل في الصورة الموجودة ادناه ما يفيد ان هذا الشخص رجل امن ام امام مسجد او ربما ارهابي ، والمصيبة انه ذاهب لتمثيل الكويت في بلد اخر

انتم الحكم في ذلك

http://www.alwatan.com.kw/Portals/0/Article/07142009/Org/cr12_1.jpg

[مرتاح]

للاطلاع على عمل الشركات المتخصصة بالفحص الفني

الدوسري يرأس وفداً مرورياً إلى قطر والإمارات لمدة أسبوع

كتب عبدالله النجار:

يغادر البلاد يوم الجمعة القادم وفد مروري رفيع المستوى متوجها الى الدوحة ودولة الامارات في مهمة رسمية تستغرق اسبوعا للاطلاع على آلية العمل والامور الفنية التي تقوم بها الشركات الخاصة بالفحص الفني بعد ان خصصته الدولة هناك لتقوم بهذا العمل بدلا من الاجهزة الحكومية وتمهيدا لتحذو الكويت حذو دولتي قطر والامارات التي سبقتا الكويت في هذا المجال.

وقد اكد مصدر مسؤول لـ «الوطن» ان الوفد الرسمي سيرأسه وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون المرور اللواء محمود الدوسري ومساعده للشؤون الفنية العميد محجم الجلال ورئيس قسم الفحص الفني في مرور الجهراء الرائد محمد العدواني والنقيب محمد الكندري حيث سيطلع الوفد على عمل هذه الشركات الخاصة للاستفادة من عملها ومحاولة تطبيق الامور الايجابية والابتعاد عن السلبية فيما يخص الجانب الذي ستقوم به الشركات في الكويت بعد تخصيص اقسام الفحص الفني والذي نجحت به احدى الشركات من بين 3 شركات تقدمت لاستلام زمام الامور في الفحص الفني، واضاف المصدر ان هذه الزيارة ستكون مثمرة وستزيد من اواصر العمل والصداقة لاستفادة جميع الدول الخليجية من بعضها في كافة المجالات بما فيها المرور.



تاريخ النشر 14/07/2009

[موالى]

مولانا العميد الجلال مكانك في وزارة الاوقاف عمي
واذا تبي الداخلية لازم تلمع الصورة بارك الله فيك

[سلسبيل]

جزية اللحى في الزمن الروسي!


بدر عبد الملك - جريدة الجريدة


http://www.aljarida.com/AlJarida/Resources/AuthorsPictures/بدر%20عبد%20الملك_thumb.jpg



info@aljarida.com

لم يكن الروائيون الروس العظام من أمثال تولستوي وديستوفيسكي يطلقون لحاهم إن لم تكن تلك الظاهرة تمثل حالة من الثقافة والإرث السلافي لمجتمع مازال في جذوره مرهوناً بالماضي الإقطاعي. في مثل هذه المناخات والبيئة الثقافية كانت روسيا تعيش مخاضاً من الصراع والتحولات بين ماضي إقطاعي آسيوأوروبي وحاضر أوروبي ينحو صوب التطور والتغريب والتجديد والتحولات العصرية. هنا كانت محنة النبيلين، بوينوسوف ومورنوسوف، اللذين كانا يعيشان في موسكو، وهي تنشد بقوة وتنجذب نحو التغيير. وكانا ينتميان إلى أصول عريقة ويفيضان بالخيرات والثروة ويمتلكان أقنانا وفلاحين يقدرون ببضعة آلاف، غير أن أكثر ما كان كل منهما يتباهى به هو: لحيته، فلكل منهما لحية كثيفة وطويلة، الأولى تمثلت في شكل عريض شبهت بالجاروف، والثانية طويلة كذيل الحصان.

فجأة صدر مرسوم قيصري بإزالة اللحى، ففي عصر بطرس سادت أنحاء روسيا أوضاع جديدة: كحلق اللحى، ارتداء الملابس الأجنبية، وشرب القهوة، وتدخين التبغ إلخ من الغرائب القيصرية!

وحالما وصل الخبر إلى النبيلين وقعا في حيرة وذهول، ومع ذلك قررا ألا يحلقا لحيتيهما وأن يتحاشيا مقابلة القيصر تعللا بالمرض. تذكر في ما بعد القيصر غيابهما المفاجئ فاستدعاهما. مكثا يتجادلان أيهما يذهب أولاً ولم يخرجهما من ذلك الجدل والإصرار إلا قطعة النقد التي حسمت الجدل، إذ اختارت القطعة النبيل بوينوسوف. لحظتها ارتعشت أوصاله وحال وصوله إلى القيصر ارتمى عند أقدامه متوسلاً: 'عفوك يا مولاي لا تحكم عليّ بالهوان في آخر العمر، ثم يمسك بيد القيصر محاولاً لثمها، فصرخ فيه القيصر: 'قف! العقل يا نبيل لا يكمن في اللحية بل في الرأس'... ويوينوسوف لايزال يخطو على أربع ويتوسل: لا تحكم عليّ بالهوان يا مولاي. استشاط بطرس غضباً فنادى على خدمه وأمرهم بحلق لحية النبيل بالقوة. عاد بوينوسوف إلى كورنوسوف ودموعه تسيل مدرارة، وهو يخفي بيديه ذقنه الأجرد، ولا يقوى على سرد ما جرى له. دخل الذعر كورنوسوف عند تفكيره في لقاء ينتظره مع القيصر. لحظتها قرر أن يزور منشيكوف طالباً نصيحته ومساعدته وهو يرتجف: 'تشفع لي عند القيصر'، عندها فكر منشيكوف في الأمر ومن أين يبدأ حديثه مع القيصر؟... ولما انتهى إلى أمره قال للقيصر: 'ما رأيك يا مولاي لو فرضت جزية على النبلاء تكفيراً عن إطالة اللحى؟ ألا تستفيد الخزينة من ذلك؟ وبالفعل كانت الخزينة الروسية في حالة سيئة فقبل الاقتراح فوراً. فرح كورنوسوف وسارع بدفع الجزية ومنح ميدالية نحاسية منقوش عليها كلمات 'تم توريد النقود'.

طوَّق كورنوسوف عنقه بالميدالية وكأنها صليب، فبعد ذلك اليوم من ذا الذي يجرؤ على التعرض له بالسؤال 'لماذا لم تحلق لحيتك؟' صار بوسعه أن يمشي رافع اللحية، ويشير إلى الميدالية. بعد مضي عام من الحادثة، جاء محصلو الضرائب إليه لدفع جزية جديدة فقد انتهت صلاحية ميداليته ولم تعد لها أي قيمة وعليه أن يدفع للحصول على غيرها وإلا تعرض للعقاب. اضطر كورنوسوف إلى دفع جزية جديدة. بعد عام تكررت القصة، عندئذ لجأ كورنوسوف إلى عقله وأخذ يقلِّب النظر في الأمر، هامساً إلى نفسه 'يعني ذلك أنني في القريب لن يبقى لي شيء من ثروتي غير اللحية'! في المرة الثالثة جاء الجباة فرأوا النبيل كورنوسوف يجلس حليق الذقن، وهو ينظر إليهم بأعين حانقة.

وفي اليوم التالي روى منشيكوف للقيصر عن مصير كورنوسوف، فضحك بطرس قائلاً: هذا ما يستحقه هؤلاء الحمقى. فليعتادوا على الأوضاع الجديدة، أما مشورتك بصدد الجزية فقد كانت ذكية. تصوَّر أن لحية كورنوسوف وحدها غطت تكاليف ملابس فرقة عسكرية كاملة! لم تستمر الفكرة بعد فلسفة التغيير الأوروبي عند بطرس، فتحديث روسيا الفلاحية المشبعة بروح الأقنان والعبودية لا تكمن في بقاء أو حلق لحى النبلاء، ففقراء وأقنان روسيا بمئات الآلاف ظلوا بلحاهم الأطول والأكثف من لحى النبيلين! إلى أن تحولت تلك الظاهرة إلى مزاج وحالة شخصية وفنية وتراثية عند النخب الثقافية الأوروبية وليست روسيا وحدها، ولكن ليست على الطريقة الروسية السلافية، كما هي لحيتا تولستوي وديستوفيسكي وعصرهما المتلاطم بالصراع بين القديم والجديد.

* كاتب بحريني

http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=120343

[مجاهدون]

الطبطبائي: اشتراط "الداخلية" حلق لحى "ضباط الاختصاص" يعيدنا لما قبل التحرير

أكد أنه شرط غير منطقي وينفر من العمل الأمني

دعا النائب الدكتور وليد الطبطبائي وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد الى معالجة المشكلة التي اثارها بعض قياديي الوزارة باشتراطهم على الشباب الكويتي المتقدم للالتحاق بدورة "ضابط الاختصاص" حلق لحاهم قبل وخلال الالتحاق بهذه الدورة التي تستغرق عاما.

وقال الطبطبائي: ان الكويت تجاوزت هذه المسألة منذ حرب تحرير الكويت اذ سمح للعسكريين على اختلاف الجهات التي ينتسبون اليها اطلاق لحاهم.

من جهة اخرى وجه الطبطبائي سؤالا برلمانيا الى وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء عن ان المزايا التي تمنحها الدولة للعاملين في الجهاز الحكومي غير متحققة للعاملين في القطاع الخاص كما هو الحال في بنك التسليف والادخار وغيره من الجهات.

وسأل: هو توجد دراسة قانونية مقارنة لحقوق العاملين في القطاع الحكومي والمزايا التي يحصلون عليها في التأمينات الاجتماعية وقانون ونظام الخدمة المدنية مع ما يحصل عليه العاملون في القطاع الخاص.

من جهة اخرى قدم الطبطبائي اقتراحين برغبة ينص اولهما على "استحداث آلية تمكن الموظفين الكويتيين العاملين بالقطاع الحكومي من الانتداب من دون مرتب للعمل بالقطاع الخاص لمدة لا تقل عن ثلاثة شهور ولا تزيد على سنة, يحصل خلالها الموظف الكويتي على العلاوات المنصوص عليها بقانون دعم العمالة, ويحق للموظف الكويتي بعد انقضاء مدة الانتداب الاختيار بين العودة للوظيفة الحكومية او الانتقال للقطاع الخاص بشكل دائم".

اما الثاني فيطالب فيه باستحداث مراكز متكاملة للكشف المبكر عن مرض السرطان في المجمعات الطبية المنتشرة في مناطق الكويت, بحيث لا يقل عدد المراكز عن مركز واحد لكل محافظة (كمرحلة اولى) مع تزويد هذه المراكز بالطواقم الطبية المتخصصة, وتجهيزها بالمعدات الطبية اللازمة لتمكينها من تأدية مهمتها بفاعلية, وان تزاول عملها خلال فترتين صباحية ومسائية, بالاضافة الى توظيفها كمراكز لنشر الوعي بخصوص مرض السرطان والوقاية منه.

[فاطمي]

قبل جم يوم كنت في مرور العاصمة بالشويخ ، شفت العميد بالصدفه
على الطبيعة وايد ابشع من الصورة