تطور خطير في قضية شهادة دكتوراه يعقوب الرفاعي مدير الهيئة العامة للتعليم التطبيقي

[علي علي]

طالبت وزيرة التعليم العالي* ‬بإقالته من منصبه

هيئة تدريس التطبيقي*: ‬شهادتا الماجستير والدكتوراه للرفاعي* ‬باطلتان

Monday, 13 July 2009


http://alshahed.net/images/image/w14(210).jpg

كتبت ماجدة سليمان*:‬

أكد أمين سر رابطة اعضاء هيئة التدريس د*. ‬حسين عوض لـ* »‬الشاهد*« ‬ان الرابطة رفعت كتابا لوزيرة التربية وزيرة التعليم العالي* ‬د*. ‬موضي* ‬الحمود تطالب فيه بتنحية مدير عام الهيئة العامة للتعليم التطبيقي* ‬والتدريب د*.‬يعقوب الرفاعي،* ‬حيث ان لديها مستندات تثبت عدم شرعية شهادتي* ‬الماجستير والدكتوراه اللتين* ‬يحملهما الرفاعي*. ‬وقال عوض لـ»الشاهد*«: ‬ما بني* ‬على باطل فهو باطل،* ‬موضحا أن الرفاعي* ‬قد سجل للماجستير في* ‬جامعة كليرمنت بتاريخ* ‬1982*/‬12*/‬31،* ‬قبل تسجيله للدكتوراه بخمسة أيام فقط،* ‬أي* ‬بتاريخ* ‬1982*/‬12*/‬26،* ‬وان ذلك لا* ‬يمكن بأي* ‬حال من الأحوال،* ‬مؤكدا أنه حصل على الماجستير من جامعة* ‬غير معترف بها هي* ‬ايسوزا باسفيك وفقا للشهادة المرفقة*.‬

[علي علي]

سبق ان ناقشنا قضية الدكتوراه المزيفة ليعقوب الرفاعي والتي اثارها النائب حسن جوهر في المجلس السابق ، وكان النقاش في التعليق على مقالة صحفية لاحمد الفهد واسمها ( المؤمن حسن جوهر ) قبل عدة اشهر على هذا الرابط ، واشار الاخوة والاخوات الى حقائق كثيرة عن جامعة ازوزا باسفيك وناقشنا الاسئلة الموجهة من النائب حسن جوهر الى وزير التعليم العالي نورية الصبيح آنذاك




http://www.manaar.com/vb/showthread.php?t=19884&highlight=%CC%E6%E5%D1+%C7%E1%E3%C4%E3%E4

[موالى]

الدكتوراه في الكويت ما تشيلها البعارين

مطلوب الكشف على شهادات دكاترة الجامعة والتطبيقي والهيئات العليا

بس غريبة هذي سالفة الانتهاء من شهادة الماجستير في خمسة ايام

ما مرت علي من قبل :)

[زوربا]

رداً* ‬على ما أثاره أعضاء هيئة التدريس*


الشرهان*: ‬د*. ‬الرفاعي* ‬تخرج في* ‬جامعات معترف بها وزملاؤه* ‬يدرسون بالجامعة والتطبيقي*


‬
Tuesday, 14 July 2009


أكد مدير العلاقات العامة والاعلام بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي* ‬انور الشرهان ان جميع الجامعات التي* ‬التحق بها مدير عام الهيئة د*.‬يعقوب الرفاعي* ‬كانت معتمدة عند التحاقه بها كما ان الجامعات التي* ‬تخرج فيها* ‬ينتسب اليها العديد من اعضاء هيئة التدريس بجامعة الكويت والهيئة* ‬العامة للتعليم التطبيقي*.

جاء ذلك توضيحاً* ‬لما اثاره بعض اعضاء هيئة التدريس بالتطبيقي* ‬حول شهادتي* ‬الماجستير والدكتوراه التي* ‬حصل عليها د.الرفاعي*. ‬

وفي* ‬ما* ‬يلي* ‬نص الايضاح*: ‬

بالاشارة إلى الخبر المنشور في* ‬صحيفتكم الصادرة* ‬يوم الاثنين الموافق* ‬2009*/‬7*/‬13* ‬تحت عنوان* »‬هيئة تدريس التطبيقي*«: ‬شهادتا الماجستير والدكتوراه للرفاعي* ‬باطلتان والتي* ‬ذكر فيها اتهامات بالشهادات العلمية التي* ‬حصل عليها مدير عام الهيئة العامة للتعليم التطبيقي* ‬والتدريب ومدى مصداقية الاعتماد الاكاديمي* ‬لها وعليه نود ان نبين ان مدير عام الهيئة د*. ‬يعقوب الرفاعي* ‬حاصل على شهادة البكالوريوس في* ‬إدارة الاعمال* -‬جامعة الكويت بقدير عام جيد جداً* ‬وذلك سنة* ‬1980* ‬ثم تم تعيينه في* ‬نفس السنة معيد بعثة بالمعهد التجاري* »‬كلية الدرسات التجارية حاليا*«‬،* ‬وابتعث عام* ‬1980* ‬للحصول على درجة الماجستير ومن ثم الدكتوراه من قبل إدارة التعليم الفني* ‬التابع لوزارة

التربية* »‬التي* ‬تحولت إلى الهيئة العامة للتعليم التطبيقي* ‬والتدريب بعد انشائها سنة* ‬1982*« ‬ثم ابتدأ دراسة اللغة الانكليزية في* ‬جامعة كاليفورنيا ستيت* ‬يونيفرسيتي* »‬لوس انجلوس*« ‬عام* ‬1980،* ‬والتحق بعد ذلك مباشرة للحصول على شهادة الماجستير في* ‬إدارة الاعمال بجامعة ازوزا باسيفيك* ‬يونيفرسيتي* ‬بالولايات المتحدة الاميركية حيث حصل عليها عام* ‬1982،* ‬ثم حصل على شهادة الماجستير في* ‬الادارة العام* »‬الحكومية*« ‬من جامعة كليرمونت للدراسات العليا عام* ‬1984* ‬ليكمل الدراسة فيها للحصول على شهادة الدكتوراه في* ‬الادارة العامة عام* ‬1987،* ‬علما بان د.الرفاعي* ‬كان مبعوثاً* ‬ابتداءً* ‬من دراسته للغة الانكليزية وانتهاء بحصوله على شهادة الدكتوراه باشراف من وزارة التربية المسؤولة عــن البعثات الدراسية والمكتب الثقافي* ‬الكويتي* ‬فـــي* ‬واشنطن قبل انشاء وزارة التعليم العالي* ‬عام* ‬ 1992

وبالتالي* ‬فان جميع الجامعات التي* ‬التحق بها كانت معتمدة عند التحاقه بها كما أن الجامعات التي* ‬تخرج فيها* ‬ينتسب إليها العديد من اعضاء هيئة التدريس بجامعة الكويت والهيئة العامة للتعليم التطبيقي* ‬والتدريب وقد تقلد العديد من خريجيها مناصب عليا على مستوى الكويت*.

[سلسبيل]

الرفاعي: كل شهاداتي العلمية معتمدة من جهات الاختصاص ولا تشوبها شائبة

استعرض رحلته الأكاديمية رداً على المشككين في مصداقيتها

http://www.aljarida.com/AlJarida/Resources/ArticlesPictures/2009/07/16/120525_800_small.jpg

يعقوب الرفاعي


رد مدير عام 'التطبيقي' د. يعقوب الرفاعي على حملة التشكيك الصحافية التي هاجمت شهاداته العلمية، مؤكدا أنها معتمدة أكاديمياً ولا تشوبها أي شائبة.

انتقد مدير عام الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب د. يعقوب الرفاعي التصاريح الصحافية التي كانت تشكك بصحة شهاداته العلمية ومدى مصداقية اعتمادها الأكاديمي، مشيرا إلى أن التصاريح 'الهجومية' شابها مغالطات وتضليلات.

وأكد الرفاعي في تصريح صحافي أن جميع الشهادات العلمية التي حصل عليها معتمدة من جهات الاختصاص ولا يشوبها شائبة، قائلا 'حصلت عليها من خلال ابتعاثي من قبل جهة حكومية وهي وزارة التربية، ومعلوم للكافة أن الجهات الحكومية ووزارة التربية على وجه التحديد لا تبتعث طالبا إلا إلى جامعات معترف بها'.

واستعرض الرفاعي شهاداته العلمية لتأكيد مصداقيتها واعتمادها الأكاديمي، بالقول 'حصلت على شهادة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الكويت بتقدير عام جيد جدا في شهر يناير عام 1980، وتم تعييني في العام نفسه بوظيفة معيد بعثة بالمعهد التجاري (كلية الدراسات التجارية حاليا) الذي كان يتبع وزارة التربية آنذاك، والذي يتبع حاليا الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب'.

ولفت إلى أنه 'ابتعث في شهر سبتمبر عام 1980 من قبل المعهد التجاري (كلية الدراسات التجارية حاليا) لدراسة اللغة الانكليزية، ومن ثم حصل على شهادة الماجستير في إدارة الاعمال، ودرس اللغة الانكليزية في جامعة كاليفورنيا ستيت (لوس أنجلوس) بالولايات المتحدة، والتحق بعدها بجامعة أزوزا باسيفيك في الولايات المتحدة الاميركية للحصول على شهادة الماجستير في إدارة الاعمال، وكان ذلك بناء على بعثة للماجستير من قبل المعهد التجاري التابع لوزارة التربية آنذاك وتحت إشراف وزارة التربية والمكتب الثقافي في واشنطن وحصل على شهادة الماجستير في مايو 1982'.

وأوضح الرفاعي أنه بناء على إنهاء متطلبات البعثة تم تعيينه في شهر يونيو 1982 بوظيفة مدرس في المعهد التجاري التابع لوزارة التربية آنذاك، وهي الجهة المسؤولة عن اعتماد الشهادات بعد حصوله على الدرجة العلمية الموفد من أجلها (درجة الماجستير) مباشرة من جامعة أزوزا، مؤكدا انه درّس بالمعهد التجاري (كلية الدراسات التجارية حاليا) التابع لوزارة التربية آنذاك عدة أشهر حتى ابتعاثه لنيل الدكتوراه في ديسمبر 1982.

وتابع الرفاعي 'تم ابتعاثي في ديسمبر عام 1982 من قبل المعهد التجاري (كلية الدراسات التجارية حاليا) التابع للهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب للحصول على درجة الدكتوراه من جامعة كليرمونت بالولايات المتحدة في الإدارة الحكومية، ثم حصلت أيضا على درجة ماجستير في الادارة الحكومية عام 1984 من جامعة كليرمونت، تحت إشراف الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب والمكتب الثقافي الكويتي في واشنطن، علما بأنه لم يكن هناك ما يمنع من الحصول على شهادة الماجستير أثناء دراسة الدكتوراه سواء من قبل جامعة كليرمونت التي كنت أدرس بها أو من المكتب الثقافي الكويتي في واشنطن المشرف على البعثة أو من قبل جهة الابتعاث، علما بأن هناك العديد من المبتعثين من قبل الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب وغيرها من المؤسسات والهيئات الحكومية قاموا بذلك'.

وأشار الرفاعي إلى أنه 'حصل على درجة الدكتوراه في الادارة العامة من جامعة كليرمونت عام 1987 وكان ذلك أيضا تحت اشراف الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب والمكتب الثقافي الكويتي في واشنطن، علما بأن جميع الجامعات التي درس بها بداية من دراسة اللغة الانجليزية حتى الحصول على شهادة الدكتوراه معتمدة من قبل وزارة التربية (الجهة المسؤولة عن اعتماد الشهادات آنذاك) عند الابتعاث لها، وهناك العديد من أعضاء هيئة التدريس في جامعة الكويت والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب من الحاصلين على الشهادات من هذه الجامعات'، مبينا أن 'حصوله على درجة الماجستير من جامعة أزوزا باسفيك في إدارة الاعمال عام 1982 ثم حصوله على درجة ماجستير أخرى في الادارة الحكومية من جامعة كليرمونت لم يكن بسبب عدم اعتماد الماجستير الأول حيث انه كان معتمدا من وزارة التربية آنذاك، ولكنه كان زيادة في العلم والمعرفة وهناك العديد ممن يحملون شهادتي ماجستير أو شهادتي دكتوراه، وهذا الأمر مدعاة للفخر والاعتزاز وليس مدعاة للطعن وتزييف الحقائق.

وبين الرفاعي أن 'إثارة هذه الأقاويل حول شهاداته العلمية أمر لا يقلقه فهو على ثقة بسلامة وصحة هذه الشهادات، إلا انه يقوم الآن مع مكتب المحاماة باتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة نحو تلك الادعاءات غير الصحيحة لما فيها من تضليل للرأي العام وإساءة لسمعته العلمية ومركزه الوظيفي'.

[سلسبيل]

جوهر يرفض تهديد مدير «التطبيقي» لمنتقدي سياسة الهيئة



أكد رئيس اللجنة التعليمية النائب د. حسن جوهر رفضه القاطع لأسلوب التهديد الذي استخدمه مدير عام الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، لملاحقة الأساتذة المنتقدين لسياسات الهيئة العامة للتعليم التطبيقي.

وقال جوهر، في تصريح صحفي امس، نقلت هذا الرفض والاستياء الى وزيرة التربية والتعليم العالي د.موضي الحمود على هامش اجتماع اللجنة التعليمية (امس)، وأكدت رفضنا اتباع مثل هذا الاسلوب، وإحالة الأساتذة إلى لجان التحقيق التأديبية لمجرد انتقادهم سياسة الهيئة، معربا عن أسفه ان تتزامن مثل هذه التهديدات مع التوجه نفسه الذي تمارسه إدارة الجامعة على مدى السنتين الماضيتين، جراء تشكيل لجان التحقيق التأديبية الكيدية والتعسفية والملاحقة القانونية للأساتذة، خاصة الذين ينتقدون سياسة الإدارة الجامعية وكشف تجاوزاتها ومخالفاتها للقانون واللائحة التنفيذية.

وأعرب جوهر عن أسفه إلى لجوء اكبر مؤسستين للتعليم العالي إلى أسلوب تكميم الأفواه ومصادرة الحريات داخل أسوار المؤسسات الجامعية، مؤكدا عزمه على التصدي لهذه الأساليب ومتابعة هذا الملف، مؤكدا استماتته للدفاع عن المؤسسات الجامعية لتكون منبرا لحرية الكلمة وممارسة الدور النقابي والرقابي على التجاوزات العلمية والإدارية والمالية التي شوهت سمعة جامعة الكويت، وعلى وجه الخصوص الإدارات الحالية لها.

[علي علي]

كما قلت في الرابط الذي اشرت اليه سابقا
فان جامعة كليرمونت التي حصل منها مدير الهيئة العامة للتعليم التطبيقي على شهادة الدكتوراه ، هي عبارة عن عماره مكونة من 7 الى 8 طوابق وكل طابق في المبنى البسيط عبارة عن كلية كاملة من كليات الجامعة التي تخرج منها المدير العبقري

يعني مدرسة عادية لديها مباني وتفرعات اكثر من هذه الجامعه

وبكل اسف فان وزارة التعليم العالي تعلم بوضع الجامعه ولكن مراعاة للشخصيات التي تخرجت منها فانها اعترفت بهذه الجامعه حتى تساعدهم بالحصول على المناصب التي يريدونها ولا اعلم هل لازالت معترفا بها ام لا

شهادات اخر زمن

[زوربا]

«التمييز» تغرم أستاذاً في التطبيقي 3 آلاف دينار



هاشم الرفاعي عبدالله الشايع:

قضت محكمة التمييز أمس بإلغاء حكم محكمة الاستئناف بتبرئة الدكتور في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي ياسر حسين على خلفية مقال شكك فيه بالشهادات العلمية الحاصل عليها مدير الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب د. يعقوب الرفاعي، وقررت التمييز أمس تغريم الدكتور ياسر حسين مبلغ 3 آلاف دينار وإلزامه بدفع مبلغ 5001 دينار على سبيل التعويض المؤقت لصالح د. يعقوب الرفاعي.

وعقب صدور حكم محكمة التمييز أمس أشاد دفاع الرفاعي المحامي هاشم أحمد الرفاعي بحكم محكمة التمييز بإنصاف موكله من العبارات والمعلومات المغلوطة التي قام بنشرها المشكو بحقه والتي كان هدفها النيل من سمعة وكرامة موكله د.يعقوب الرفاعي، لافتا إلى أن القضاء أثبت بما لايدع مجالا واحدا للشك في عدم صحة المعلومات التي رددها المشكو بحقه بل بالعكس أكد على سلامة التحصيل العلمي للدكتور الرفاعي وأدان مطلقي ومروجي المعلومات التي لاتتفق مع صحيح الواقع.




تاريخ النشر : 07 اكتوبر 2009

[أمير الدهاء]

يمكن للمحكوم ضده اقامة دعوى مضادة لاثبات صدق كلامه
هناك جامعات غير معترف فيها وقد لا تهتم المحكمة بهذا الامر لانه من اختصاص وزارة التعليم العالي ، ولذلك على الدكتور ياسر حسين اثبات ذلك لوزارة التعليم العالي ابتداء ثم عرض الامر على المحكمة