المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الامن المصري يعتقل الشيخ حسن شحاته



لمياء
07-01-2009, 11:24 AM
قالت انباء مصرية ان الامن المصري اعتقل الشيخ المتشيع حسن شحاته بتهمة وصف السيدة عائشة بالحميراء ، علما بانه هذا الوصف اطلقه النبي عليها كما ورد في كتب الحديث السنية ، ويبدو من الاخبار الواردة ان التطرف الديني قد تغلغل في اوساط رجال الامن المصريين ، الذين يحاولون ان يوظفوا سلطتهم في اعتقال من يخالفهم في الراي والمعتقد

قمبيز
07-02-2009, 03:16 PM
قيادي شيعي مصري بارز فرّ إلى سوريا بعد ضبط خلية حزب الله


كتب فتحي مجدي (المصريون): : بتاريخ 1 - 7 - 2009


تفجرت معلومات جديدة في قضية اعتقال الشيخ حسن شحاتة وعشرات المتشيعين من أتباعه في مصر التي انفردت "المصريون" بالكشف عنها، حيث تتركز التحقيقات الجارية حاليا حول وجود صلات مباشرة بين الموقوفين وإيران، والحصول على تمويل منها لنشر الفكر الشيعي في مصر، والتنسيق مع الخلية التابعة لـ "حزب الله" اللبناني التي جرى الكشف عن نشاطها في مصر خلال الشهور الماضية، وتتهمها السلطات المصرية بالتخطيط لتنفيذ اعتداءات داخل الأراضي المصرية.

وكشفت معلومات "المصريون"، أن الدكتور عاصم فهيم، وهو أحد أبرز القيادات التنظيمية للمتشيعين في مصر فرّ منذ شهور إلى سوريا، بعد اكتشاف السلطات المصرية وجود خلية "حزب الله" بقيادة اللبناني سامي شهاب، وذلك خشية إلقاء القبض عليه، بسبب اتصاله المباشر مع زعيم الخلية وأعضائها.

وحسب المعلومات، فإن فهيم وهو من غير المعروفين بنشاطهم العلني بين المتشيعين في مصر، إلا أنه يعد الأكثر تأثيرًا في أوساطهم، وكان يتزعم مجموعة القاهرة، وهي المجموعة الأهم بين المجموعات الشيعية المنتشرة على مستوى مصر، حيث يوجد في كل محافظة مجموعة يقودها شخص ويعمل تحت قيادته العديد من الأفراد.

وفي أعقاب الضجة التي أثيرت خلال الشهور الماضية حول ضبط خلية تابعة لـ "حزب الله" في مصر، غادر فهيم مصر متوجها إلى سوريا حيث تقيم ابنته هناك، بعد أن أوكل قيادة المجموعة التي يتزعمها إلى محام (ل.م.ح)، وهو ليس من بين المعتقلين الذين ألقي القبض عليهم ضمن مجموعة حسن شحاتة، التي يجرى التحقيق معها حاليا.

وكشفت المعلومات أن شحاتة والذي يعد المرجع الأعلى للمتشيعين المصريين، يعتبر حلقة الوصل المباشرة بينهم وبين إيران التي زارها عدة مرات، كان آخرها في سبتمبر الماضي عن طريق لبنان، حيث كان يلتقي خلال تلك الزيارات بمسئولين ومرجعيات شيعية إيرانية، للحصول على آخر التعليمات، والتي ينقلها بدوره- عبر وسيط- إلى عناصر هذه المجموعات النشطة في مصر.
ورغم توخيه الحذر وتجنبه الظهور في لقاءات عامة في مصر ، خاصة في ظل فرض حالة من التعتيم على وجوده في مصر منذ إلقاء القبض عليه للمرة الأولى في عام 1995، إلا أنه تم رصد لقاءات بينه وبين شخصيات عربية تحمل الجنسية الأمريكية، كما التقى مجموعة من الطلبة البحرينيين الشيعة الدارسين في مصر.

المعلومات ذاتها، كشفت عن عقد اجتماعات تنظيمية بشكل دوري للمجموعات الشيعية النشطة في القاهرة والمحافظات، والتي تركز بشكل أساسي على محاولة استقطاب المصريين، والترويج للفكر الشيعي في مصر، عبر الكتيبات التي تدور موضوعاتها عن الشيعة والتشيع.
وهذه الكتب كان يتم إرسالها بالمجان من إيران إلى أشخاص محددين في مصر، وخاصة في القاهرة والمنصورة، وأبرز عناصر هذه المجموعة القائمة على توزيعها يدعى محمد سليمان، والذي يقوم بتوزيع الكتب بالمجان على المتشيعين، أو من خلال بيعها بأسعار زهيدة لأشخاص محددين.

وكانت العديد من منتديات الإنترنت تداولت نقلا غرفة مصر والشيعة في "البالتوك" أن السلطات المصرية اعتقلت حسن شحاتة، وهو أحد غلاة المتشيعين المعروفين في مصر، والمعروف بخطبه التي يسب فيها صحابة النبي صلى الله عليه وسلم والسيدة عائشة أم المؤمنين بألفاظ بذيئة.
وتأكدت "المصريون" التي انفردت بنشر هذا النبأ في عدد الأحد من صدقية ذلك، حيث أفادت مصادر أن شحاتة الذي كان يعمل في السابق خطيبا لمسجد كوبري جامعة القاهرة، ومقدما للبرنامج التلفزيوني الشهير "أسماء الله الحسنى" في التلفزيون المصري خلال فترة التسعينات، تم اعتقاله من منزله بالقاهرة في 22 يونيو الماضي، فضلا عن اعتقال أكثر من 300 متشيع من أتباعه، بتهمة زعزعة الأمن القومي المصري وازدراء الأديان.

ويجاهر شحاتة الذي سبق وأن اعتقل عام 1995 بإساءته إلى السيدة عائشة رضي الله عنها التي وصفها من على المنبر بـ "الحميراء" تصغير لكلمة حمارة، وكذا صحابة النبي صلى الله عليه وسلم الذين يصفهم بأنهم "جهلة كانوا يلجئون إلى أمير المؤمنين (علي ابن طالب) في كل معضلة تشهد على جهلهم".

زوربا
07-03-2009, 06:34 AM
ياسر الحبيب: مصر مطالبة بالكشف عن الشيعي شحاتة


كتب أحمد زكريا:

دعا الهارب من العدالة ياسر الحبيب السلطات المصرية الى الكشف عن مصير القيادي الشيعي المصري حسن شحاتة بعدما تحدثت تقارير عن اعتقاله الى جانب عدد آخر من المتشيعين المصريين.

وأعرب الحبيب في بيان تلقت «الوطن» نسخة منه عن قلقه الشديد ازاء هذا التصرف مطالبا ب«ضمان سلامة من تم اعتقالهم».

وأضاف: «ندعو جميع المؤمنين والمؤمنات الى الابتهال الى الله تعالى بأن يفرج عن الشيخ العلامة حسن شحاتة والمؤمنين المعتقلين معه».



تاريخ النشر 03/07/2009

فاطمي
07-05-2009, 04:01 PM
عقود عمل بالخليج للمتشيعين "الجدد" بمصر وتسفير آخرين لإيران



http://www.almesryoon.com/Public/ALMasrayoon_Images/66523.jpg

كتب فتحي مجدي (المصريون): : بتاريخ 5 - 7 - 2009


يتجه محامون مصريون لرفع دعوى قضائية ضد المتشيع حسن شحاتة- المعتقل حاليًا ومعه أكثر من 300 متشيع مصري- وعدد من رموز وقيادات الشيعة في مصر، بتهمة سب صحابة النبي صلى الله عليه وسلم، وزوجه السيدة عائشة أم المؤمنين بألفاظ بذيئة، مستندين في ذلك إلى دلائل هي عبارة تسجيلات صوتية ومصورة تتضمن عبارات غير لائقة.

وعلمت "المصريون" أن المحامي حسين عبد العظيم يعكف مع محاميْن آخرين بالإسكندرية وكفر الشيخ على جمع توكيلات من عدد كبير من المواطنين المصريين، تمهيدًا للتقدم ببلاغ إلى النائب العام المستشار عبد المجيد محمود، وفتح تحقيق في الاتهامات الموجهة إلى رموز التشيع في مصر.

إلى ذلك، حصلت "المصريون" على مزيد من المعلومات حول الدكتور عاصم فهيم، الأمين المساعد لمركز علوم أهل البيت، أحد القيادات البارزة في التنظيم الشيعي في مصر، والذي فرّ إلى سوريا في أعقاب الكشف عن خلية "حزب الله" في مصر بقيادة اللبناني والعضو بالحزب سامي شهاب.
وكشفت المعلومات، أن فهيم كان على صلة مباشرة بالأمين العام لـ "حزب الله"، حسن نصر الله، وجمعته معه لقاءات عدة خلال زياراته المتكررة إلى لبنان وسوريا، وهي اللقاءات التي كانت تأتي في إطار التنسيق بين الجانبين، وقد منحه خلالها الأخير هدايا شخصية تقديرًا لدوره ونشاطه.

وكشفت أيضًا عن وجود قنوات اتصال بين المتشيعين المصريين وشخصيات شيعية سعودية تعد من أهم مصادر التمويل للفكر الشيعي في مصر، وأن فهيم لعب دور ضابط الاتصال بين الطرفين، وذلك من خلال زياراته المتعددة إلى المملكة، وتحديدًا المنطقة الشرقية، حيث كان يلتقي (ن. ب)، وهو أحد كبار الممولين، والذي كان يقوم بدوره بزيارات إلى مصر على فترات متفاوتة.

وهذه الأموال كان يتم إرسالها على (ا.هـ)، الذي كان منوطًا إليه تسديد إيجار المقار والأماكن التي يتم استغلالها كتجمعات خاصة بالمتشيعين في مصر، ودفع رواتب ومساعدات شهرية لبعض المتشيعين، فضلاً عن النشاطات الاجتماعية في بعض القرى، والتي تتركز بشكل خاص بمحافظة القليوبية، في إطار نشر التشيع عن طريق تقديم مساعدات مادية إلى الأسر الفقيرة، بهدف اجتذابهم للفكر الشيعي.

ومن تلك الأنشطة التي يحرص عليها المتشيعون المصريون، إقامة احتفال سنوي بذكرى المولد النبوي، وإحياء ذكرى استشهاد الإمام الحسين بن علي (رضي الله عنه) في يوم كربلاء، وقد عملوا على صنع كسوة ضخمة سوداء، لتكون بديلاً عن الكسوة الخضراء للكعبة للمشرفة، وأقام محمد الدريني الأمين العام لمؤسسة أهل البيت في مصر، احتفالاً بهذه المناسبة في مسجد الإمام الحسين، كما تقول المعلومات.

غير أن الدريني نفى ذلك، وأكد لـ "المصريون"، أنه لا صحة عن قيامه بصنع كسوة للكعبة مع شيعة مصريين والاحتفال بذلك، وسخر من ذلك بقوله إنه ليس لديه "ثمن كسوة ملابس لأولاده حتى يقوم بصنع كسوة للكعبة".

ورغم تأكيده على حق أي متضرر في أن يتقدم ببلاغ، إلا أنه أبدى استغرابه من تحرك المحامين في هذا التوقيت للتقدم ببلاغ إلى النائب العام ضد الشيخ حسن شحاتة ورموز الشيعة في مصر، واعتبر أن حملة الاعتقالات الحالية تأتي في إطار ما وصفها بـ "الحرب بالوكالة التي يشنها النظام ظنها منه أن الشيعة المصريين تابعون للقومية الإيرانية".

وشدد على عدم وجود ولاية لإيران على الشيعة في مصر، محذرًا من أن إيران توظف مواقف وقرارات الأنظمة العربية ضد مواطنيها الشيعة، في التأكيد على قدرتها على تحريك الشيعة العرب، واتهم طهران باستغلال هذا الأمر كورقة قوية في مفاوضاتها بشأن ملف البرنامج النووي الإيراني.

من جانب آخر، كشفت مصادر "المصريون" عن إغراءات يقدمها قيادات الشيعة في مصر عبر توفير عقود عمل للمتشيعين المصريين في السعودية، استغلالا لعلاقتهم بالشيعة السعوديين، كما حصل مع (أ. هـ)، الذي أصبح فيما بعد المسئول عن النشاط المالي، فيما يتولى (أ. ل) مسئولية التوظيف والاضطلاع بتوفير فرص العمل للمتشيعين المصريين داخل مصر وخارجها.

وحسب المعلومات ذاتها، فقد أخذ نشاط الشيعة في مصر، شكلاً تنظيمًا منذ عام 2000، بعد أربع سنوات من القبض على حسن شحاتة ومحمد الدريني للمرة الأولى عام 1996، ومنذ ذلك الوقت بدأت تتبلور فكرة إقامة مجموعات وخلايا تنظيمية للمتشيعين في مصر، على نسق التنظيمات الإسلامية.

وجاء هذا في إطار خطة إيرانية استهدفت استقطاب مثقفين وشخصيات مصرية عامة، ليكونوا نواة نشر التشيع في مصر، حيث علمت "المصريون"، أن عددا كبيرا من الشباب المصريين الذين تم تشييعهم سافروا إلى مدينة "قم" الإيرانية، والتقوا مراجع شيعية بارزة، وقد تكفلت إيران بطباعة كتب بعضهم، ومن بينهم محمد إبراهيم الحسيني، وهذه الكتب يتم طبعها في لبنان.
ويمثل معرض القاهرة الدولي للكتاب فرصة سنوية لعقد لقاءات بين قيادات التشيع في مصر والشيعة الذين يستغلون المشاركة في المعرض كستار لعقد اللقاءات التي يجرى خلالها تبادل الأفكار، بشأن آليات الترويج للفكر الشيعي في مصر، ووسائل استقطاب المصريين خاصة الشباب، حتى مع تزايد الانتباه الأمني.

وكانت العديد من منتديات الإنترنت تداولت نقلا غرفة مصر والشيعة في "البالتوك" أن السلطات المصرية اعتقلت حسن شحاتة، وهو أحد غلاة المتشيعين في مصر، والمعروف بخطبه التي يسب فيها صحابة النبي صلى الله عليه وسلم والسيدة عائشة أم المؤمنين بألفاظ بذيئة.
وتأكدت "المصريون" التي انفردت بنشر هذا النبأ في عدد الأحد الماضي من صدقية ذلك، حيث أفادت مصادر أن شحاتة الذي كان يعمل في السابق خطيبا لمسجد كوبري جامعة القاهرة، ومقدما للبرنامج التلفزيوني الشهير "أسماء الله الحسنى" خلال فترة التسعينات، تم اعتقاله من منزله بالقاهرة في 22 يونيو الماضي، فضلا عن اعتقال أكثر من 300 متشيع من أتباعه، بتهمة زعزعة الأمن القومي المصري وازدراء الأديان.
ويجاهر شحاتة الذي سبق وأن اعتقل عام 1995 بإساءته إلى السيدة عائشة رضي الله عنها وسبها بالألفاظ الفاحشة ، وكذا سب صحابة النبي صلى الله عليه وسلم الذين يصفهم بأنهم "جهلة كانوا يلجئون إلى أمير المؤمنين (علي ابن طالب) في كل معضلة تشهد على جهلهم".

سمير
07-15-2009, 03:32 PM
"المصريون" انفردت بخبر اعتقالهم منذ أسابيع.. نيابة أمن الدولة العليا تبدأ التحقيق مع أعضاء التنظيم الشيعي بقيادة حسن شحاتة


كتب فتحي مجدي (المصريون): : بتاريخ 15 - 7 - 2009


بدأت نيابة أمن الدولة العليا، أمس، التحقيق في قضية التنظيم الشيعي الذي انفردت "المصريون" بالكشف عن إلقاء القبض عليه في أواخر يونيو الماضي، بقيادة المتشيع حسن شحاتة الخطيب الأسبق لمسجد كوبري جامعة القاهرة، والذي يضم أكثر من 300 متشيع تم اعتقالهم على فترات متفاوتة.
ووجهت النيابة اتهامات إلى 12 من المعتقلين، تهمة ازدراء الأديان، والحصول على أموال من الخارج، حيث جاء في مذكرة التحريات التي أعدتها مباحث أمن الدولة، أن المتهم الأول حسن شحاتة حصل على أموال من إيران التي سافر إليها عن طريق سوريا، وأنه التقى مدير مكتب علي خامئني المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية.
وكانت "المصريون" انفردت بالكشف في عددها الصادر في 30 يونيو الماضي عن قيام شحاتة بزيارة إلى إيران عن طريق لبنان، وكان ذلك في سبتمبر 2008، كما قام بزيارة ثانية إليها لكن هذه المرة كانت عن طريق سوريا.
وكشفت المعلومات أن شحاتة الذي يعد المرجع الأعلى للمتشيعين المصريين، يعتبر حلقة الوصل المباشرة بينهم وبين إيران التي زارها عدة مرات، حيث يقوم خلال زياراته إلى إيران بالالتقاء بمرجعيات شيعية إيرانية، ويتلقى منها لتعليمات، التي ينقلها بدوره- عبر وسيط- إلى عناصر المجموعات النشطة في مصر، والتي توجد بكافة المحافظات.
وفي تصريح خاص لـ "المصريون" قال المحامي حسين عبد العظيم الذي يعتزم التقدم ببلاغ إلى النائب العام ضد حسن شحاتة، إنه ما يقوله هذا الأخير في خطبه وتسجيلاته ينطوي على سب صريح لأمهات المؤمنين والصحابة، وهو أمر مجرم شرعًا وقانونًا، لأن من يفعل ذلك فكأنما سب الدين.
وأضاف عبد العظيم أنه سيتقدم ببلاغه إلى النائب العام يوم الخميس القادم، بعد الانتهاء من جمع توكيلات من عدد كبير من المواطنين، وأنه سيرفق بلاغه بالمواد والعقوبات التي ينص عليها القانون المصري بحق من يقوم بازدراء الدين الإسلامي، والعقوبات في جرائم السب والقذف وفقا للقانون الجنائي المصري.
ويجاهر شحاتة في خطبه وتسجيلاته المنتشرة على الإنترنت بإساءته الصريحة إلى السيدة عائشة رضي الله عنها مستخدمًا أقذع الألفاظ في سبها، وكذا سب صحابة النبي صلى الله عليه وسلم الذين يصفهم بأنهم "جهلة كانوا يلجئون إلى أمير المؤمنين (علي ابن طالب) في كل معضلة تشهد على جهلهم"،
وشحاتة من مواليد 1946 لأسرة حنفية المذهب، وهو خريج معهد القراءات، وقد عمل خطيبًا لمسجد كوبري جامعة القاهرة، وكان يقدم برنامج "أسماء الله الحسنى" في التلفزيون المصري خلال فترة التسعينات، إلى أن بدأ يميل إلى الفكر الشيعي، ابتداءً من 1994، وقد ألقبض عليه بعدها بعامين للمرة الأولى.