مجاهدون
06-27-2009, 11:21 PM
آلة عود وساعة سويسرية مزينة برسم الزعيم الليبي
واشنطن ـ لندن: «الشرق الأوسط»
كشف تقرير لوزارة الخارجية الأميركية أول من أمس أن الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي أغدق بالهدايا على وزيرة الخارجة الأميركية السابقة كوندوليزا رايس خلال زيارتها التاريخية إلى طرابلس في سبتمبر (أيلول) الماضي.
وجاء في هذا التقرير حول الهدايا الرسمية التي تسلمها مسؤولو الإدارة الأميركية في 2008 والذي نشرته الجريدة الرسمية الأميركية، أن القذافي الذي لم يكن يخفي إعجابه بتلك التي كان يسميها «ليزا» أو «صديقتي الإفريقية السوداء»، قدم لها خاتما من الألماس وقلادة حفر عليها رسمه.
كذلك تسلمت رايس التي كانت أول وزير خارجية أميركي يزور ليبيا منذ 55 عاما، آلة موسيقية من الزعيم الليبي خلال لقائهما في الخامس من سبتمبر (أيلول)، كما أوضح التقرير الذي يقدر قيمة هذه الهدايا بـ212 ألفا و225 دولارا.
ولم تحدد الجريدة الرسمية نوع الآلة الموسيقية، لكن وكالة الأنباء الليبية أشارت إلى عود بين الهدايا التي سلمها القذافي إلى رايس. وتسلم المتحدث باسم رايس شون ماكورماك أيضا هدية من القذافي وهي كناية عن ساعة سويسرية مزينة برسم الزعيم الليبي.
وتُعتبر كل هذه الهدايا ملكا للدولة الأميركية لأن القانون يحظر على ممثّل للحكومة قبول أدنى هدية من حكومة أجنبية.
واشنطن ـ لندن: «الشرق الأوسط»
كشف تقرير لوزارة الخارجية الأميركية أول من أمس أن الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي أغدق بالهدايا على وزيرة الخارجة الأميركية السابقة كوندوليزا رايس خلال زيارتها التاريخية إلى طرابلس في سبتمبر (أيلول) الماضي.
وجاء في هذا التقرير حول الهدايا الرسمية التي تسلمها مسؤولو الإدارة الأميركية في 2008 والذي نشرته الجريدة الرسمية الأميركية، أن القذافي الذي لم يكن يخفي إعجابه بتلك التي كان يسميها «ليزا» أو «صديقتي الإفريقية السوداء»، قدم لها خاتما من الألماس وقلادة حفر عليها رسمه.
كذلك تسلمت رايس التي كانت أول وزير خارجية أميركي يزور ليبيا منذ 55 عاما، آلة موسيقية من الزعيم الليبي خلال لقائهما في الخامس من سبتمبر (أيلول)، كما أوضح التقرير الذي يقدر قيمة هذه الهدايا بـ212 ألفا و225 دولارا.
ولم تحدد الجريدة الرسمية نوع الآلة الموسيقية، لكن وكالة الأنباء الليبية أشارت إلى عود بين الهدايا التي سلمها القذافي إلى رايس. وتسلم المتحدث باسم رايس شون ماكورماك أيضا هدية من القذافي وهي كناية عن ساعة سويسرية مزينة برسم الزعيم الليبي.
وتُعتبر كل هذه الهدايا ملكا للدولة الأميركية لأن القانون يحظر على ممثّل للحكومة قبول أدنى هدية من حكومة أجنبية.