احمد الخير
06-26-2009, 02:34 AM
الصراع الجديد داخل قيادات التيار الصدري
كتابات - عبد الصمد السويلم
بسمه تعالى واكثرهم للحق كارهون
ظهرت في الاونة الاخيرة ظاهرة منع كتابة الشيخ عبد الصمد السويلم في مواقع اليكترونية منها الممهدون وغيرها وبعد البحث عن الاسباب ظهر وللاسف ان كل المواقع تم تحذيرها من قبل البعض من الشخصيات ان لم نقل تهديدها جراء الانتقادات والحقائق التي توليت كشفها ،كما ان كثير من المواقع قد بدات تخاف نشر مقالاتي بسبب الخوف من تلك القيادات وهذا يعد تعطيلا للامر بالمعروف والنهي عن المنكر ،وانا لله وانا اليه راجعون
انما الانسان يرتب اثرا على علمه ليس الا وقد يكون مخطئا او تتغير الاحداث فيما بعد،المهم في الامر انه قد بان من قرائن عديدة انذاك من دخول شخص محدد واحد على السيد مقتدى الصدر وادعاءه رفض السيد اللقاء ببعض القيادات انذاك وبيان السيد للبعض ممن التقى به قبل غيبته انه لم تصل اليه اي بحوث او رسائل او شكاوى او مقترحات حول قيادات التيار هو ما كان لايمكن ان يفسر الا باحتجاره انذاك فقط وهو قد كان لفترة طويلة قبل ظهوره على الجزيرة فلماذا اختفى ؟ولماذا ظهر؟ واين كان وماذا كان يفعل ؟ولماذا عزلته عن اتباعه ؟هل كان السيد محمد الصدر المهدد بالقتل معزولا عن اتباعه؟ ، ،ان الحديث عن حرية الراي والتعبير اكذوبة متى ما تصطدم مع قناعات البعض حتى يظهر الخوف والقمع والافضل ان يتم النشر والرد فصاحب الحق لايخاف والحق يعلو ولايعلى عليه ،فان كنت مخطئا فانا على استعداد تام للاعتراف بالخطأوالتراجع عنه لاني ارجو ان اكون طالب حق وحقيقة لست هنا في صدد الاكتشاف فيما لو كنت مخطئا ام لا فحسب بل بصدد كشف الحقائق لدى الجميع،انما اقول عندما اذكر استعدادي الاعتراف بالخطأ هو امر يجب ان يكون عليه الجميع ،يمكن ان يكون الذي يطلق على باني مخطىء هو المخطىء،وربما لا ،المهم هو الادلة والقرائن لاجل اكتشاف الحقائق ،لسنا هنا بصدد اكتشاف اخطاء عبد الصمد ،فلا تنظر الى من قال بل انظر الى ما قال :.السؤال هو انني اتسائل ولنضع النطاق على الحروف فليذهب عبد الصمد السويلم الى الجحيم ،ولتعتبروني فاسقا ،لكن حاولوا الاجابة عن الاخطاء في قيادة التيار الصدري لماذا حدثت؟!من المسؤول عنها ؟ما هو موقف السيد مقتدى الصدر منها؟لماذا حدثت الانشقاقات؟ماذا يقول المنشقون؟وليكن قل الحق على نفسك وان كان فيه هلاك فان فيه نجاتك هو المعيار...لماذا تعطيل الامر والنهي عن المنكر؟لماذا تعطيل فريضة الجهاد الدفاعي في قتال اهل البغي؟لماذا دعم الحكومة العملية وفيه اعانة على الاثم لماذا التقصير في قضية الاعتقالات والاعدامات...لماذا التحالف مع العملاء والنواصب القتلة من اعدائنا؟هذا ما يساله عبد الصمد وترفض القيادات نشره او الاجابة عليه؟من اين لكم هذه الاموال الطائلة والرفاهية الفائقة؟لماذا تقصروا في دعم المقاومة وعوائل المقاومين بهذه الاموال؟علما بانها لو صرفت في موضعها لتحرر العراق لن يجيب احد على هذه التساؤلانت ،لانه اما عاجز او لايريد ان يجيب ففيه فضيحته،ولن ينشروا اي انتقاد لانهم اجبن من مواجهة الحقيقة ومواجهة انفسهم والله المستعان على ما يصفون،اما القول بان الدليل ثابت الى الابد وما تقوله محض افتراءات فابحثوا فيها وحققوا فقد تكون حقائق امارفضها مسبقا فهو جهل لانه مثلا هناك كثير من العلماء والفقهاء يعدلون عن اراءهم والله يعتبر هذا العدول علم،وما ذكره سابقا من العلم ايضا،اما مسالة غيبة السيد مقتدى الصدر وظهوره القليل فهو يطرح تساؤلات عن اسبابها…اين اختفى السيد مقتدى الصدر؟اين يدرس الان ان كان يدرس؟ لماذا الظهور القليل؟من هو وليد الزاملي والذي كان هو الوحيد الذي يدخل على السيد دون غيره؟لماذا تم طرده حاليا،فان كنت فاسقا فتبينوا ولا تردوه لان الله لم يقل ردوه بل قال تبينوا،علما بان الكثير من الاراء الفقهية والعقائدية جاءت من رواة فسقة او مجهولي الحال وتم البناء عليها وترتيب الاثر ان اتهام القيادات وحمل القائد على الصحة وتبرئته من الاخطاء دونهم لم يعد كافيا لحل الازمات وبالمناسبة هناك الحقائق والوثائق لمستها بيدي فلا تطلب اثرا بعد عين منها مسالة البيت ابو النصف مليار و50 مليون في قم من قبل مصطفى اليعقوبي وظاهرة تزوير الخطوط والاختام في بيانات السيد مقتدى الصدر والتي تم نشرها ولم يجيب عليها اي احد فحققوا في الامر فمن اين لك هذا البذخ ياقيادات التيار الصدري؟ قال تعالى(انه ليس من اهلك انه عمل غير صالح)
كنا ولفترة طويلة نلقي باللوم في اخطاء قيادات التيار الصدري على قيادات جاهلة ونحمل السيد مقتدى الصدر على الصحة ،من باب انه مسكين لايدري بالمؤامرة التي تحاك لاجل عزله عن قواعده الشعبية تارة ،وانه مضطر وعاجز عن استبدالهم تارة اخرى ،الا ان هذه التبريرات لم تعد مقبولة اطلاقا،طبعا يمكن التسليم بها مرة....مرتين...يوم...يومين ،اما على طول الخط فلا،وطبعا التهم جاهزة فمن سب الكاهن فقد سب الصنم،اي انتقاد يوجه الى اي قيادي كصلاح العبيدي او حازم الاعرجي هو انتقاد لمقتدى الصدر،كما حصل معي مرارا وتكرارا ورغم انني كنت ارى مخطئا بان القيادة لاتليق الا بالسيد مقتدى الصدر الا انه(ان كان السيد مقتدى الصدر لا يدري فتلك مصيبة وان كان يدري (كما ظهر من كثير من اجابته فالمصيبة اعظم فان كان عاجزا عن قيادة ناجحة فليس مجبرا على الاستمرار لان هناك اشكالات شرعية فهناك دماء واموال قد هدرت عبثا بسبب قرارات غريبة عن الحكم الشرعي كبدعة حرمة الدم العراقي التي وطد بها اركان الحكومة العملية معطلا فريضة الجهاد الدفاعي الشرعية في قتال اهل البغي واتهم المقاومة ضد الاحتلال بالعمالة في الوقت الذي يتحالف مع العملاء ضدها ويتفاوض سرا مع النواصب في وساطة تركية تارة واردنية او سعودية تارة اخرى في الوقت الذي يرفض اي حوار مع ابناء الصدر المختلفين معه في الراي فاي نصيحة تعطى لمستبد طاغية ترجى؟! ،وبسبب من رغبته في الاستبداد بالسيطرة على كل الصدريين هاجم كل صاحب نفس استقلالي ومعترض على اداءه القيادي بحجج لادليل عليها وهي العمالة لاطلاعات وغيرها ،فمن اين له الاموال والدعم ،من اين جاء مبلغ 550مليون التي دفع لاحد دلالي قم من اجل بيت من قبل مصطفى اليعقوبي ،ما هي حقيقة المليارات التي تملك لدى القيادات مثل حازم وصلاح والتي كان بامكانها تحرير العراق وتخليصه من الاحتلال وحكومة الفساد الاداري العميلة؟ انها تساؤلات ستجاب و سياتي زمان كشف الحقائق وسيطول وقوفهم امام الجبار بالدماء التي اريقت هبئا منثورا من خلال منعهم الدفاع عن النفس خدمة لحكومة الفساد العميلة،فقط لاجل عدم اقتناع البعض بمستوى قيادة من اصبح صنما ورحمة الله على السيد محمد الصدر الذي قال ذات مرة خير لمحمد الصدر ان يقتل على ان يتحول الى صنم يعبد وهو الذي اسقط صنمية العلماء ،والحق انه لايوجد احد فوق شرع الله ولايوجد احد لايحاسب في تصرفه في مصير الناس في اموالها واعراضها ودمائها الا المعصوم لعدم خطئه ،وان كان السيد مقتدى ابن ولي الله فلقد كان كنعان ابن نبي الله نوح ،فان كان مقتدى جاهلا فعليه ان يتعلم وان يعرف حقائق الامور والحق يعلو ولايعلى عليه فانتظر حساب الجبار والا فلات حين مناص فلا يمكن باي حال قبول استبداده بالراي او الادعاء الكاذب بان الحاشية هي الخائنة فالحاشية لاتفعل ولاتقول الا مايريده ولا شرعية لما يقوم به فليتق الله في خلقه والعاقبة للمتقين .
كتابات - عبد الصمد السويلم
بسمه تعالى واكثرهم للحق كارهون
ظهرت في الاونة الاخيرة ظاهرة منع كتابة الشيخ عبد الصمد السويلم في مواقع اليكترونية منها الممهدون وغيرها وبعد البحث عن الاسباب ظهر وللاسف ان كل المواقع تم تحذيرها من قبل البعض من الشخصيات ان لم نقل تهديدها جراء الانتقادات والحقائق التي توليت كشفها ،كما ان كثير من المواقع قد بدات تخاف نشر مقالاتي بسبب الخوف من تلك القيادات وهذا يعد تعطيلا للامر بالمعروف والنهي عن المنكر ،وانا لله وانا اليه راجعون
انما الانسان يرتب اثرا على علمه ليس الا وقد يكون مخطئا او تتغير الاحداث فيما بعد،المهم في الامر انه قد بان من قرائن عديدة انذاك من دخول شخص محدد واحد على السيد مقتدى الصدر وادعاءه رفض السيد اللقاء ببعض القيادات انذاك وبيان السيد للبعض ممن التقى به قبل غيبته انه لم تصل اليه اي بحوث او رسائل او شكاوى او مقترحات حول قيادات التيار هو ما كان لايمكن ان يفسر الا باحتجاره انذاك فقط وهو قد كان لفترة طويلة قبل ظهوره على الجزيرة فلماذا اختفى ؟ولماذا ظهر؟ واين كان وماذا كان يفعل ؟ولماذا عزلته عن اتباعه ؟هل كان السيد محمد الصدر المهدد بالقتل معزولا عن اتباعه؟ ، ،ان الحديث عن حرية الراي والتعبير اكذوبة متى ما تصطدم مع قناعات البعض حتى يظهر الخوف والقمع والافضل ان يتم النشر والرد فصاحب الحق لايخاف والحق يعلو ولايعلى عليه ،فان كنت مخطئا فانا على استعداد تام للاعتراف بالخطأوالتراجع عنه لاني ارجو ان اكون طالب حق وحقيقة لست هنا في صدد الاكتشاف فيما لو كنت مخطئا ام لا فحسب بل بصدد كشف الحقائق لدى الجميع،انما اقول عندما اذكر استعدادي الاعتراف بالخطأ هو امر يجب ان يكون عليه الجميع ،يمكن ان يكون الذي يطلق على باني مخطىء هو المخطىء،وربما لا ،المهم هو الادلة والقرائن لاجل اكتشاف الحقائق ،لسنا هنا بصدد اكتشاف اخطاء عبد الصمد ،فلا تنظر الى من قال بل انظر الى ما قال :.السؤال هو انني اتسائل ولنضع النطاق على الحروف فليذهب عبد الصمد السويلم الى الجحيم ،ولتعتبروني فاسقا ،لكن حاولوا الاجابة عن الاخطاء في قيادة التيار الصدري لماذا حدثت؟!من المسؤول عنها ؟ما هو موقف السيد مقتدى الصدر منها؟لماذا حدثت الانشقاقات؟ماذا يقول المنشقون؟وليكن قل الحق على نفسك وان كان فيه هلاك فان فيه نجاتك هو المعيار...لماذا تعطيل الامر والنهي عن المنكر؟لماذا تعطيل فريضة الجهاد الدفاعي في قتال اهل البغي؟لماذا دعم الحكومة العملية وفيه اعانة على الاثم لماذا التقصير في قضية الاعتقالات والاعدامات...لماذا التحالف مع العملاء والنواصب القتلة من اعدائنا؟هذا ما يساله عبد الصمد وترفض القيادات نشره او الاجابة عليه؟من اين لكم هذه الاموال الطائلة والرفاهية الفائقة؟لماذا تقصروا في دعم المقاومة وعوائل المقاومين بهذه الاموال؟علما بانها لو صرفت في موضعها لتحرر العراق لن يجيب احد على هذه التساؤلانت ،لانه اما عاجز او لايريد ان يجيب ففيه فضيحته،ولن ينشروا اي انتقاد لانهم اجبن من مواجهة الحقيقة ومواجهة انفسهم والله المستعان على ما يصفون،اما القول بان الدليل ثابت الى الابد وما تقوله محض افتراءات فابحثوا فيها وحققوا فقد تكون حقائق امارفضها مسبقا فهو جهل لانه مثلا هناك كثير من العلماء والفقهاء يعدلون عن اراءهم والله يعتبر هذا العدول علم،وما ذكره سابقا من العلم ايضا،اما مسالة غيبة السيد مقتدى الصدر وظهوره القليل فهو يطرح تساؤلات عن اسبابها…اين اختفى السيد مقتدى الصدر؟اين يدرس الان ان كان يدرس؟ لماذا الظهور القليل؟من هو وليد الزاملي والذي كان هو الوحيد الذي يدخل على السيد دون غيره؟لماذا تم طرده حاليا،فان كنت فاسقا فتبينوا ولا تردوه لان الله لم يقل ردوه بل قال تبينوا،علما بان الكثير من الاراء الفقهية والعقائدية جاءت من رواة فسقة او مجهولي الحال وتم البناء عليها وترتيب الاثر ان اتهام القيادات وحمل القائد على الصحة وتبرئته من الاخطاء دونهم لم يعد كافيا لحل الازمات وبالمناسبة هناك الحقائق والوثائق لمستها بيدي فلا تطلب اثرا بعد عين منها مسالة البيت ابو النصف مليار و50 مليون في قم من قبل مصطفى اليعقوبي وظاهرة تزوير الخطوط والاختام في بيانات السيد مقتدى الصدر والتي تم نشرها ولم يجيب عليها اي احد فحققوا في الامر فمن اين لك هذا البذخ ياقيادات التيار الصدري؟ قال تعالى(انه ليس من اهلك انه عمل غير صالح)
كنا ولفترة طويلة نلقي باللوم في اخطاء قيادات التيار الصدري على قيادات جاهلة ونحمل السيد مقتدى الصدر على الصحة ،من باب انه مسكين لايدري بالمؤامرة التي تحاك لاجل عزله عن قواعده الشعبية تارة ،وانه مضطر وعاجز عن استبدالهم تارة اخرى ،الا ان هذه التبريرات لم تعد مقبولة اطلاقا،طبعا يمكن التسليم بها مرة....مرتين...يوم...يومين ،اما على طول الخط فلا،وطبعا التهم جاهزة فمن سب الكاهن فقد سب الصنم،اي انتقاد يوجه الى اي قيادي كصلاح العبيدي او حازم الاعرجي هو انتقاد لمقتدى الصدر،كما حصل معي مرارا وتكرارا ورغم انني كنت ارى مخطئا بان القيادة لاتليق الا بالسيد مقتدى الصدر الا انه(ان كان السيد مقتدى الصدر لا يدري فتلك مصيبة وان كان يدري (كما ظهر من كثير من اجابته فالمصيبة اعظم فان كان عاجزا عن قيادة ناجحة فليس مجبرا على الاستمرار لان هناك اشكالات شرعية فهناك دماء واموال قد هدرت عبثا بسبب قرارات غريبة عن الحكم الشرعي كبدعة حرمة الدم العراقي التي وطد بها اركان الحكومة العملية معطلا فريضة الجهاد الدفاعي الشرعية في قتال اهل البغي واتهم المقاومة ضد الاحتلال بالعمالة في الوقت الذي يتحالف مع العملاء ضدها ويتفاوض سرا مع النواصب في وساطة تركية تارة واردنية او سعودية تارة اخرى في الوقت الذي يرفض اي حوار مع ابناء الصدر المختلفين معه في الراي فاي نصيحة تعطى لمستبد طاغية ترجى؟! ،وبسبب من رغبته في الاستبداد بالسيطرة على كل الصدريين هاجم كل صاحب نفس استقلالي ومعترض على اداءه القيادي بحجج لادليل عليها وهي العمالة لاطلاعات وغيرها ،فمن اين له الاموال والدعم ،من اين جاء مبلغ 550مليون التي دفع لاحد دلالي قم من اجل بيت من قبل مصطفى اليعقوبي ،ما هي حقيقة المليارات التي تملك لدى القيادات مثل حازم وصلاح والتي كان بامكانها تحرير العراق وتخليصه من الاحتلال وحكومة الفساد الاداري العميلة؟ انها تساؤلات ستجاب و سياتي زمان كشف الحقائق وسيطول وقوفهم امام الجبار بالدماء التي اريقت هبئا منثورا من خلال منعهم الدفاع عن النفس خدمة لحكومة الفساد العميلة،فقط لاجل عدم اقتناع البعض بمستوى قيادة من اصبح صنما ورحمة الله على السيد محمد الصدر الذي قال ذات مرة خير لمحمد الصدر ان يقتل على ان يتحول الى صنم يعبد وهو الذي اسقط صنمية العلماء ،والحق انه لايوجد احد فوق شرع الله ولايوجد احد لايحاسب في تصرفه في مصير الناس في اموالها واعراضها ودمائها الا المعصوم لعدم خطئه ،وان كان السيد مقتدى ابن ولي الله فلقد كان كنعان ابن نبي الله نوح ،فان كان مقتدى جاهلا فعليه ان يتعلم وان يعرف حقائق الامور والحق يعلو ولايعلى عليه فانتظر حساب الجبار والا فلات حين مناص فلا يمكن باي حال قبول استبداده بالراي او الادعاء الكاذب بان الحاشية هي الخائنة فالحاشية لاتفعل ولاتقول الا مايريده ولا شرعية لما يقوم به فليتق الله في خلقه والعاقبة للمتقين .