المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الملك عبد الله لأوباما: نريد رئيسا لبنانيا سنيا قويا بدلا عن رئيس ماروني ضعيف



زهير
06-05-2009, 03:16 PM
طلب الملك عبد الله بن عبد العزيز من الرئيس الأميركي باراك أوباما خلال إجتماعهما في ضيعة الملك الخاصة في الجنادرية قرب الرياض ، طلب منه الموافقة على تغيير النظام السياسي للبنان وجعل رئيس الجمهورية اللبنانية هو الطرف الأقوى في النظام السياسي اللبناني بعد أن يتم تعديل الدستور للوصول بصلاحيات الرئيس إلى ما يشبه الحالة الموجودة في الأنظمة الرئاسية في مصر وفي تونس . على أن يعطى منصب الرئاسة بعد تزويده بالصلاحيات إلى الطائفة الوهابية تحديدا من بين أتباع المذهب السني وتعويض الموارنة بمنحهم رئاسة الحكومة التي ستكون بلا صلاحيات .


معلومات خاصة بفيلكا إسرائيل تنشرها نقلا عنها صحيفة النهار الكويتية

الجمعة, حزيران 05, 2009

بهلول
06-05-2009, 11:39 PM
هو لم يكن بالاساس مخلصا لاهل السنة والجماعة
السعودية دعمت القوات اللبنانية والكتائب ضد المسلمين والقوى الوطنية اثناء الحرب الاهلية
وتلك القوات المسيحية قتلت من المسلمين السنة عشرات الالوف وكانت تذبحهم ذبح النعاج على الحواجز واثناء علميات الدهم العشوائية لمنازلهم
هذا ما صنعته المملكة لاهل السنة والجماعة في لبنان

jameela
06-06-2009, 10:37 AM
أوباما يمتدح الموارنة ويخشى فوز حزب الله بالانتخابات

06/06/2009

بيروت، لبنان (cnn)-- بعد مرور اقل من يومين على خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما للعالم الإسلامي بالقاهرة، عبر محللون عن خشيتهم من احتمال فوز ما يعرف باسم قوى الثامن من آذار المدعومة من حزب الله في الانتخابات البرلمانية اللبنانية المزمع عقدها الأحد المقبل، وذلك في مواجهة قوى 14 آذار، المدعومة من القوى الغربية.

ورغم أن أوباما لم يشر صراحة إلى الانتخابات اللبنانية في خطابه الذي ألقاه بالقاهرة الخميس الماضي، إلا أنه نادى بالتسامح في العالم الإسلامي، مشيرا إلى "الصدامات بين السنة والشيعة"، والصراعات التي تواجهها الأقليات، حيث أكد على ضرورة "الحفاظ على التنوع الديني، سواء كان ذلك بالنسبة للموارنة بلبنان أو الأقباط بمصر."

وتكمن المشكلة في الحالة اللبنانية، برأي المحللين، في أن فوز قوى الثامن من آذار بأغلبية مقاعد البرلمان اللبناني، من شأنها أن تثير بعض الإشكاليات مع لبنان، خصوصا وأن الولايات المتحدة تعتبر حزب الله منظمة إرهابية.

ويخشى المحللون أن يفوز تحالف قوى الثامن من آذار، بدعم من الزعيم المسيحي الوحيد البارز في هذا التحالف، الجنرال ميشيل عون، زعيم كتلة التغيير والإصلاح بالبرلمان اللبناني.

ففي خطاب له الجمعة مع مناصريه، قال عون إن هناك جهات "تحاول إخافة الناخبين المسيحيين عبر أحاديثهم عن سلاح حزب الله، ولكنني أسأل هؤلاء الذين ينعون على سلاح الحزب، عن الطريقة التي سيزيلون بها هذا السلاح."

وأضاف عون، أن سلاح حزب الله لن يشكل مشكلة بعد زوال الأسباب التي دعت إلى حمله، بما في ذلك الإشكالات على الحدود مع إسرائيل.

ومن جهة أخرى، يعتقد مراقبون أن الناخبين المسيحيين اللبنانيين، منقسمون بشدة حول الجهة التي سيصوتون لها، حيث يرى بعضهم ضرورة أن يخرج زعمائهم من ظل رئيس قوى 14، النائب سعد الحريري، زعيم تيار المستقبل ذو الغالبية السنية، ومن الالتحاق بحزب الله على حد سواء.

وبحسب رأى شبلي تلحمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة ميريلاند الأمريكية، فأن مسيحيي لبنان "منقسمون الآن بأكبر صورة ممكنة، على عكس الآخرين الذين يبدون موحدين بدرجة كبيرة."

يذكر أن نائب الرئيس الأمريكي، جو بايدن، كان قد أعلن يوم 22 مايو/أيار الماضي أن بلاده تدعم العملية الديمقراطية في لبنان، لكنه أشار إلى أنها قد تعيد النظر في المساعدات المقدمة لها، في حال "ضلت" الحكومة المقبلة عن "مبادئ أساسية" محددة.


وقال بايدن في مؤتمر صحفي جمعه مع الرئيس اللبناني، ميشال سليمان: لم آت هنا لدعم حزب سياسي بعينه أو شخص محدد في الانتخابات، إن شكل الحكومة اللبنانية ومكوناتها يحدده الشعب اللبناني."

غير أنه أضاف، أن الولايات المتحدة الأمريكية "ستقيم شكل برنامج مساعداتنا بناء على تركيبة الحكومة الجديدة وسياساتها،" في إشارة إلى أن هذه المساعدات قد تتغير في حال فوز حزب الله والمعارضة بالانتخابات.

علي علي
06-07-2009, 12:12 PM
الملك طائفي حتى النخاع