أمير الدهاء
06-03-2009, 05:56 AM
ثمن الواحدة منهن* يتراوح بين* 150* و* 300* دينار
Wednesday, 03 June 2009
كتب محسن الهيلم*:
علمت* »الشاهد*« من مصادر خاصة ان عدداً* من العسكريين العاملين في* وزارة الداخلية متورطون في* عمليات خطف وبيع الخادمات الحسناوات إلى عصابات الدعارة في* مناطق جليب الشيوخ وخيطان،* وقد ضبط رجال المباحث الجنائية عدداً* منهم وأحالوهم الى الادارة العامة للمباحث الجنائية للتحقيق معهم في* التهم المنسوبة اليهم*.
وجاءت هذه الاتهامات بعد أن اعترف عدد من زعماء عصابات مافيا الدعارة بعد ضبطهم واحالتهم الى المباحث ان هناك عددا من العسكريين الذين* يعملون في* مديريات الامن واحد الموظفين في* وزارة العدل كانوا* يبيعون لهم الخادمات الهاربات من كفلائهن بعد ان* يخلوا سبيلهن من المخفر أو قبل ان* يتخذوا بحقهن الاجراءات القانونية،* فيتم التوجه بهن الى مقر العصابة لبيعهن بأسعار تبدأ من* 150* إلى* 300* دينار،*
وبعد ورود هذه المعلومات شكل رجال المباحث فريق عمل ومتابعة للتأكد من هذه المعلومات واجريت اتصالات بين زعيم العصابة البنغالي* وأحد العسكريين وتم تسجيل المكالمة،* لتصدر اوامر ضبط واحضار بحقهم،* وتوجهت دوريات الى اماكن تواجدهم حيث تم ضبطهم ولايزال التحقيق في* هذه القضية مستمراً* وفي* انتظار المزيد من الاعترافات التي* قد تؤدي* الى ادانة عسكريين آخرين من مختلف الرتب*.
Wednesday, 03 June 2009
كتب محسن الهيلم*:
علمت* »الشاهد*« من مصادر خاصة ان عدداً* من العسكريين العاملين في* وزارة الداخلية متورطون في* عمليات خطف وبيع الخادمات الحسناوات إلى عصابات الدعارة في* مناطق جليب الشيوخ وخيطان،* وقد ضبط رجال المباحث الجنائية عدداً* منهم وأحالوهم الى الادارة العامة للمباحث الجنائية للتحقيق معهم في* التهم المنسوبة اليهم*.
وجاءت هذه الاتهامات بعد أن اعترف عدد من زعماء عصابات مافيا الدعارة بعد ضبطهم واحالتهم الى المباحث ان هناك عددا من العسكريين الذين* يعملون في* مديريات الامن واحد الموظفين في* وزارة العدل كانوا* يبيعون لهم الخادمات الهاربات من كفلائهن بعد ان* يخلوا سبيلهن من المخفر أو قبل ان* يتخذوا بحقهن الاجراءات القانونية،* فيتم التوجه بهن الى مقر العصابة لبيعهن بأسعار تبدأ من* 150* إلى* 300* دينار،*
وبعد ورود هذه المعلومات شكل رجال المباحث فريق عمل ومتابعة للتأكد من هذه المعلومات واجريت اتصالات بين زعيم العصابة البنغالي* وأحد العسكريين وتم تسجيل المكالمة،* لتصدر اوامر ضبط واحضار بحقهم،* وتوجهت دوريات الى اماكن تواجدهم حيث تم ضبطهم ولايزال التحقيق في* هذه القضية مستمراً* وفي* انتظار المزيد من الاعترافات التي* قد تؤدي* الى ادانة عسكريين آخرين من مختلف الرتب*.