أنباء اولية عن خسارة عبدالصمد ولاري الانتخابات وفوز يوسف زلزلة

[yasmeen]

الانباء الاولية من الفضائيات جعلت عدنان عبدالصمد في المراكز الاخيرة مع لاري في الوقت الذي تقدم يوسف زلزلة ضمن العشرة الاوائل في الدائرة الاولى

لازالت هذه نتائج اولية ولازالت اصوات كثيرة لم تحسب ، قد تغير المراكز المعلنة بشكل غير متوقع

[yasmeen]

بوادر خلاف في «ائتلاف الأولى» عكسه فتور لجان السالمية


فتور في لجان السالمية، عكس خلافا في قائمة الائتلاف في الدائرة الأولى التي تضم المرشحين «عدنان عبد الصمد وأحمد لاري ويوسف الزلزلة وحمد بوحمد»

وعزت مصادر العزوف الصباحي للناخبين أمس إلى «اتفاق اثنين من المرشحين الأربعة مع تجمع إسلامي».

وقالت المصادر إن «الخلافات برزت قبل يومين من الانتخابات عندما طرحت تساؤلات حول مدى التزام التحالف الإسلامي الوطني بالتصويت للمرشح حمد بو حمد واستبدال ذلك بالتصويت لمرشح آخر».



تاريخ النشر 17/05/2009

عن الوطن

[yasmeen]

الى هذا الوقت زلزلة والدويسان وعاشور وجوهر والقلاف ومخلد العازمي والرومي والوزيرة السابقة معصومة المبارك ضمن الاوائل

هناك آلاف الاصوات لم تحسب الى هذا الوقت

[بركان]

عاش سمو الرئيس وإن شاء الله راجع.. راجع

حينما وصل سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد وبرفقة سموه وزيرا الداخلية الشيخ جابر الخالد ووزير الإعلام والعدل والأوقاف صباح الخالد وعدد من الشيوخ والمسؤولين مقر مدرسة سيد محمد حسن الموسوي بالرميثية هتف الحضور الكثيف بالصلوات على النبي (ژ) وآله، وتابعوا بالدعاء لسموه بموفور الصحة والعافية، حيث قبل سموه بعض الحضور، في مقدمتهم الوزير السابق ومرشح الدائرة الاولى د.يوسف الزلزلة.

وحين مغادرة سموه لمقر مدرسة الموسوي رفع سموه يده محييا الحضور خارج اسوار المدرسة، حيث هتف احدهم «عاش سمو الرئيس.. إن شاء الله راجع.. راجع.. راجع».

[أمير الدهاء]

فاز عدنان بالمركز العاشر بالكاد

وخرج احمد لاري بهزيمة مع حمد بوحمد

عبدالواحد العوضي واحمد الشحومي كذلك لم يفوزا

الفائزون في الدائرة الاولى هم
معصومة مبارك
فيصل الدويسان
مخلد العازمي
حسن جوهر
صالح عاشور
يوسف زلزلة
حسين القلاف
حسين الحريتي
عبدالله الرومي
عدنان عبدالصمد

[Osama]

حسن جوهر وسيد عدنان كانوا التاسع والعاشر وبينهم اصوات قليلة
يعني نجحوا على الحفه
البدو في الدوائر الاخرى نجحوا بسبب الفرعيات ، لا ادري لماذا الحكومة سمحت لهم بالاستمرار بالعملية الانتخابية وهي تعلم انهم شاركوا بالفرعيات
كما ان قسما من النواب لديهم جنسيات مزدوجه وتخشى الحكومة من عدم السماح لهم بالترشح
ثم تشتكي الحكومة ان المجلس غير متعاون