JABER
05-09-2009, 11:56 PM
وهذا الكتاب الذي ألف بهمة حجة الاسلام رسول جعفريان وفريق البحث المتعاون معه ، يضم ثلاثة اقسام هي المواد التاريخية وتوضيح حول مسار تطور الشيعة وعرض خرائط جغرافية وجداول. ويقع الكتاب في 744 صفحة وطبع من قبل المؤسسة الجغرافية للقوات المسلحة الايرانية. وتم فيه التركيز على التشيع بمعناه الواسع وادرجت فيه اخبار الاسماعيلية والزيدية والعلوييين.
http://www.asriran.com/files/ar/news/2009/5/7/10100_618.jpg
عصر ايران- تم لاول مرة ، اصدار اطلس يوضع حدود البلاد الشيعية عبر التاريخ منذ زمن الائمة المعصومين (عليهم السلام) وحتى الفترة المعاصرة.
وافاد موقع "تابناك" الالكتروني ان اطلس الشيعة يتضمن بحثا هدفه الرئيسي اعطاء صورة جغرافية وتاريخية عن الشيعة في تاريخ الاسلام منذ البداية والى الان.
ويحاول الكتاب شرح تاريخ الشيعة في اطار الخرائط الجغرافية واظهار حدود انتشار الشيعة في كل حقبة تاريخية وفي كل منطقة جغرافية.
وهذا الكتاب الذي ألف بهمة حجة الاسلام رسول جعفريان وفريق البحث المتعاون معه ، يضم ثلاثة اقسام هي المواد التاريخية وتوضيح حول مسار تطور الشيعة وعرض خرائط جغرافية وجداول.
ويقع الكتاب في 744 صفحة وطبع من قبل المؤسسة الجغرافية للقوات المسلحة الايرانية. وتم فيه التركيز على التشيع بمعناه الواسع وادرجت فيه اخبار الاسماعيلية والزيدية والعلوييين.
وهذا الكتاب هو كتاب حديث ويظهر انتشار التشيع ابتداء من ايران والشرق الاوسط وانتهاء بمناطق من الهند وافريقيا واوروبا واميركا.
والفصل الاول منه عنوانه "بداية التشيع" ويعطي تعريفا عن الشيعة ويبين الفرق الشيعية.
والفصل الثاني عنوانه "ائمة الشيعة" ويتناول حياة الائمة المعصومين عليهم السلام.
والفصل الثالث عنوانه "التشيع في المدن الايرانية" ويعطي خريطة ونص لكل مدينة من المدن الرئيسية للشيعة ويتطرق في بعض الاحيان الى الاسر الشيعية المهمة في كل منطقة.
والفصل الرابع عنوانه "الحكومات الشيعية في ايران" ابتداء بحكومة العلويين في طبرستان وانتهاء بعصر الامام الخميني الراحل (رض). وفي هذا الخصوص يتطرق الكتاب الى حكومات مثل ال بوية والاسماعيلية والايلخانية والسربدارية والمرعشية والصفوية والقاجارية حتى الثورة الاسلامية.
وعنوان الفصل الخامس هو "التشيع في العراق" ويتحدث عن مدن مثل الكوفة والواسط وبغداد ويتناول اهم التطورات التاريخية للشيعة في هذه الديار ويصل الى الوقت الحاضر ويتحدث عن بغداد والحكومة الشيعية الحالية في العراق.
والفصل السادس عنوانه "التشيع في الجزيرة العربية" ويتطرق الى الشيعة في المدينة المنورة والمنطقة الشرقية اي الاحساء والقطيف. وبعدها يتطرق الى البحرين وباقي بلدان منطقة الخليج الفارسي مثل قطر والامارات والكويت وسلطنة عمان ويخصص قسما لليمن والزيدية.
والفصل السابع هو "التشيع في الشامات" ويتحدث عن دخول التشيع الى الشام لاسيما حلب ومن ثم يتحدث عن المدن السورية مثل دمشق وكذلك العلويين وفي الختام يتناول الشيعة في لبنان حتى الوقت الحاضر.
والفصل الثامن من الكتاب عنوانه "التشيع في افريقيا" يخصص القسم الاكبر منه للعلويين الادريسيين والحكومة الفاطمية ومن ثم ينتقل الى انتشار الشيعة في البلدان الافريقية والذي حدث بشكل رئيسي خلال الاعوام المائة الاخيرة لاسيما بعد انتصار الثورة الاسلامية.
والفصل التاسع من الكتاب عنوانه "التشيع في شبه القارة وافغانستان" يتحدث باسهاب عن الحكومات الشيعية في حيدر اباد ومناطق اخرى من الهند وكذلك النواب الشيعة الحاكمين في بعض النواحي والشيعة في كشمير وثم باكستان. ويعرض الكتاب لكل بحث ونص تاريخي ، عدة خرائط تاريخية. وفي ختام هذا الفصل ، يتحدث عن نفوذ التشيع في بلدان مثل ماليزيا واندونيسيا وتايلاند.
والفصل العاشر منه عنوانه "التشيع في القفقاز وتركيا" اذ يتحدث عن الشيعة في اذربيجان وكذلك اسطنبول وباقي المدن التركية ويتطرق ايضا الى العلويين.
والفصل الحادي عشر هو "التشيع في اوروبا" ويتعلق بشكل اساسي بالقرن الاخير. ويتم فيه الحديث عن الشيعة في بريطانيا والمانيا وايطاليا وبلجيكا.
والفصل الثاني عشر عنوانه "التشيع في اميركا وكندان" ويتحدث عن بعض المؤسسات والتنظيمات الشيعية.
http://www.asriran.com/files/ar/news/2009/5/7/10101_655.jpg
http://www.asriran.com/files/ar/news/2009/5/7/10100_618.jpg
عصر ايران- تم لاول مرة ، اصدار اطلس يوضع حدود البلاد الشيعية عبر التاريخ منذ زمن الائمة المعصومين (عليهم السلام) وحتى الفترة المعاصرة.
وافاد موقع "تابناك" الالكتروني ان اطلس الشيعة يتضمن بحثا هدفه الرئيسي اعطاء صورة جغرافية وتاريخية عن الشيعة في تاريخ الاسلام منذ البداية والى الان.
ويحاول الكتاب شرح تاريخ الشيعة في اطار الخرائط الجغرافية واظهار حدود انتشار الشيعة في كل حقبة تاريخية وفي كل منطقة جغرافية.
وهذا الكتاب الذي ألف بهمة حجة الاسلام رسول جعفريان وفريق البحث المتعاون معه ، يضم ثلاثة اقسام هي المواد التاريخية وتوضيح حول مسار تطور الشيعة وعرض خرائط جغرافية وجداول.
ويقع الكتاب في 744 صفحة وطبع من قبل المؤسسة الجغرافية للقوات المسلحة الايرانية. وتم فيه التركيز على التشيع بمعناه الواسع وادرجت فيه اخبار الاسماعيلية والزيدية والعلوييين.
وهذا الكتاب هو كتاب حديث ويظهر انتشار التشيع ابتداء من ايران والشرق الاوسط وانتهاء بمناطق من الهند وافريقيا واوروبا واميركا.
والفصل الاول منه عنوانه "بداية التشيع" ويعطي تعريفا عن الشيعة ويبين الفرق الشيعية.
والفصل الثاني عنوانه "ائمة الشيعة" ويتناول حياة الائمة المعصومين عليهم السلام.
والفصل الثالث عنوانه "التشيع في المدن الايرانية" ويعطي خريطة ونص لكل مدينة من المدن الرئيسية للشيعة ويتطرق في بعض الاحيان الى الاسر الشيعية المهمة في كل منطقة.
والفصل الرابع عنوانه "الحكومات الشيعية في ايران" ابتداء بحكومة العلويين في طبرستان وانتهاء بعصر الامام الخميني الراحل (رض). وفي هذا الخصوص يتطرق الكتاب الى حكومات مثل ال بوية والاسماعيلية والايلخانية والسربدارية والمرعشية والصفوية والقاجارية حتى الثورة الاسلامية.
وعنوان الفصل الخامس هو "التشيع في العراق" ويتحدث عن مدن مثل الكوفة والواسط وبغداد ويتناول اهم التطورات التاريخية للشيعة في هذه الديار ويصل الى الوقت الحاضر ويتحدث عن بغداد والحكومة الشيعية الحالية في العراق.
والفصل السادس عنوانه "التشيع في الجزيرة العربية" ويتطرق الى الشيعة في المدينة المنورة والمنطقة الشرقية اي الاحساء والقطيف. وبعدها يتطرق الى البحرين وباقي بلدان منطقة الخليج الفارسي مثل قطر والامارات والكويت وسلطنة عمان ويخصص قسما لليمن والزيدية.
والفصل السابع هو "التشيع في الشامات" ويتحدث عن دخول التشيع الى الشام لاسيما حلب ومن ثم يتحدث عن المدن السورية مثل دمشق وكذلك العلويين وفي الختام يتناول الشيعة في لبنان حتى الوقت الحاضر.
والفصل الثامن من الكتاب عنوانه "التشيع في افريقيا" يخصص القسم الاكبر منه للعلويين الادريسيين والحكومة الفاطمية ومن ثم ينتقل الى انتشار الشيعة في البلدان الافريقية والذي حدث بشكل رئيسي خلال الاعوام المائة الاخيرة لاسيما بعد انتصار الثورة الاسلامية.
والفصل التاسع من الكتاب عنوانه "التشيع في شبه القارة وافغانستان" يتحدث باسهاب عن الحكومات الشيعية في حيدر اباد ومناطق اخرى من الهند وكذلك النواب الشيعة الحاكمين في بعض النواحي والشيعة في كشمير وثم باكستان. ويعرض الكتاب لكل بحث ونص تاريخي ، عدة خرائط تاريخية. وفي ختام هذا الفصل ، يتحدث عن نفوذ التشيع في بلدان مثل ماليزيا واندونيسيا وتايلاند.
والفصل العاشر منه عنوانه "التشيع في القفقاز وتركيا" اذ يتحدث عن الشيعة في اذربيجان وكذلك اسطنبول وباقي المدن التركية ويتطرق ايضا الى العلويين.
والفصل الحادي عشر هو "التشيع في اوروبا" ويتعلق بشكل اساسي بالقرن الاخير. ويتم فيه الحديث عن الشيعة في بريطانيا والمانيا وايطاليا وبلجيكا.
والفصل الثاني عشر عنوانه "التشيع في اميركا وكندان" ويتحدث عن بعض المؤسسات والتنظيمات الشيعية.
http://www.asriran.com/files/ar/news/2009/5/7/10101_655.jpg