بركان
05-06-2009, 01:33 AM
المسلم يرفض الانسحاب رغم الفضيحة المجلجلة ويتهم "إعلامياً كبيراً بالعمالة لدولة أجنبية"
http://www.dar-al-seyassah.com/images/5_6_2009121924AM_82178760pic1.jpg
مجددا فقد "دكتور الشيكات المزيفة" السيطرة على نفسه وأبى رغم حالة "الاحتضار السياسي" التي يعيشها ان ينطق حتى بشهادة الحق علها تشفع له عند من امتهن الضحك على ذقونهم لسنوات عدة باسم الديمقراطية والحرية تارة والدين تارة اخرى, حتى شاء الله تعالى ان يكشف ألاعيبه ودجله على الناس في قضية الشيكات.
ففي حين كان الكويتيون عامة وناخبو الدائرة الثالثة خاصة يترقبون اعلان المرشح فيصل المسلم انسحابه من خوض الانتخابات مساء امس بعد معرفة الجميع ب¯ "كذبته الكبرى" في شيكات النواب, بدا استاذ التاريخ متيما بكرسي البرلمان ولا يزال يحلم بالجلوس عليه من جديد غير عابئ باهتراء صورته التي حاول تجميلها بالهجوم مجددا على ما يسميه "الاعلام الفاسد", ظنا منه انه مازال في الكويت ناس لا يشاهدون ولا يسمعون أباطيله وزيف ادعاءاته التي لم يسلم منها زملاء له في مجلس الامة المنحل شهر بهم واساء لسمعتهم.
غير ان جديد فيصل تمثل في تحديده لمن يقصد بالسباب والشتائم, اذ قال في معرض كلمته التي القاها خلال ندوة اقامها مرشح الدائرة الثالثة د. وليد الطبطبائي: "لقد اصبح الصغار يهاجمونني من امثال ذاك العميل لدولة اجنبية الذي يمتلك صحيفة من الصحف القديمة وادخل الكويت في مشكلات مع سورية ولبنان", داعيا الناخبين الى "التصويت ضد امثال هذا العميل من اصحاب الاعلام الفاسد".
مصادر انتخابية علقت على هجوم المسلم الجديد بقولها: "ماذا ننتظر من مرشح تيقن انه ساقط"?, مؤكدة ان "هجوم النائب السابق ومرشح الدائرة الثالثة ايضا احمد السعدون على "نائب الشيكات" وانتقاده اللاذع لاستجواب الاخير الذي قدمه لسمو رئيس الوزراء, خير دليل على ان المسلم ربما فقد عقله لا السيطرة على نفسه فقط".
http://www.dar-al-seyassah.com/images/5_6_2009121924AM_82178760pic1.jpg
مجددا فقد "دكتور الشيكات المزيفة" السيطرة على نفسه وأبى رغم حالة "الاحتضار السياسي" التي يعيشها ان ينطق حتى بشهادة الحق علها تشفع له عند من امتهن الضحك على ذقونهم لسنوات عدة باسم الديمقراطية والحرية تارة والدين تارة اخرى, حتى شاء الله تعالى ان يكشف ألاعيبه ودجله على الناس في قضية الشيكات.
ففي حين كان الكويتيون عامة وناخبو الدائرة الثالثة خاصة يترقبون اعلان المرشح فيصل المسلم انسحابه من خوض الانتخابات مساء امس بعد معرفة الجميع ب¯ "كذبته الكبرى" في شيكات النواب, بدا استاذ التاريخ متيما بكرسي البرلمان ولا يزال يحلم بالجلوس عليه من جديد غير عابئ باهتراء صورته التي حاول تجميلها بالهجوم مجددا على ما يسميه "الاعلام الفاسد", ظنا منه انه مازال في الكويت ناس لا يشاهدون ولا يسمعون أباطيله وزيف ادعاءاته التي لم يسلم منها زملاء له في مجلس الامة المنحل شهر بهم واساء لسمعتهم.
غير ان جديد فيصل تمثل في تحديده لمن يقصد بالسباب والشتائم, اذ قال في معرض كلمته التي القاها خلال ندوة اقامها مرشح الدائرة الثالثة د. وليد الطبطبائي: "لقد اصبح الصغار يهاجمونني من امثال ذاك العميل لدولة اجنبية الذي يمتلك صحيفة من الصحف القديمة وادخل الكويت في مشكلات مع سورية ولبنان", داعيا الناخبين الى "التصويت ضد امثال هذا العميل من اصحاب الاعلام الفاسد".
مصادر انتخابية علقت على هجوم المسلم الجديد بقولها: "ماذا ننتظر من مرشح تيقن انه ساقط"?, مؤكدة ان "هجوم النائب السابق ومرشح الدائرة الثالثة ايضا احمد السعدون على "نائب الشيكات" وانتقاده اللاذع لاستجواب الاخير الذي قدمه لسمو رئيس الوزراء, خير دليل على ان المسلم ربما فقد عقله لا السيطرة على نفسه فقط".