الفراتي
04-28-2003, 06:21 PM
وكالة المراجع
تعطى الوكاله الشرعية من المراجع للفضلاءوالطلبة وبعض الثقات من المؤمنين لاستلام الخمس وحل بعض الاشكالات الشرعية ، وتختلف درجة الوكاله من شخص لاخر حسب درجته العلميه او حسب ثقة المرجع بالشخص .
فقد تكون الوكاه عادية لاستلام الخمس وعمل المصالحة الشرعية لمن لم يخمس لفترة اولديه مشكلة شرعية في امواله او قد تتوسع الوكالة لتشمل الامور الحسبية المناطة بالحاكم الشرعي مثل الزواج والطلاق وحل النزاعات بين المتخاصمين .
ولا تعطي هذه الوكالة اي شرعية اوعصمة للوكيل بانه كل مايقول اومايطرح من امور سياسية او فكرية اوغيرها فقد
يكون هذا الشخص قداخطا في تقديره للامور فلا يجوز له ان يطرح نفسه انه السياسي اوالمفكر او القائد ويجب على الناس الاستماع لمجرد انه الوكيل لانه معرض للخطا وغيره الكثير من الوكلاء فما لذي يحدث لوان كل منهم ادعى القيادة وكذلك انه ليس ممثل للمرجع بهذه الامور وانما وكالته في امور خاصة .
وكذلك لاتعطي الوكالة دليل على عدالتة الوكيل لانه من الممكن ان يكون ثقة وعادل حينما اخذ الوكالة ولكنه انحرف بعد ذلك والتاريخ يشهد لنا بانحراف الكثير من وكلاء الائمة المعصومين فما بالك بالمراجع فالتاريخ يشهد لنا بنحراف الواقفة وكلاء الامام الكاضم الذين انحرفوا ورفضوا امامة الامام الرضا من اجل الاموال التي لديهم واطلق عليهم الامام الرضا الواقفة وغيرهم الكثير فيجب على المكلف الا يعتمد على الوكالة فقط بل يلاحظ تصرفات هذا الوكيل ومن ثم يحكم عليه بالعدالة اوعدمها .
ويلاحظ الاخوان انه برز الينا من يروج لنفسه على انه وكيل الراجع وخصواصا مراجع النجف كما كانواضحا ببعض بياناته ويوحي للناس بانه الممثل للمرجعية في كل شيء ويصدر البيانات على اساس ذلك .
مع العلم ان بعض وكالاته عاديه كما هى وكالتهمن السيد السيستاني التى يعلقاها في مسجده فهي وكالة خاصة في استلام الخمس فقط.
ومن الملاحظ كذلك ان هذا الرجل كان يشكك في قتوى السيد السيستاني التعلقة بالغزو الامريكي على العراقولكن نجل السيد السيستاني اثبتها بعدذلك كما في جريدة الراى العام وكيف كان يروج للفتوى المزورة على السيد بعدم التعرض للامريكان ونرى هذا الرجل لا يتورع من الدوخول في الفتن والاساءة الى الاخرين والهجوم عليهم كما يحدث الان مع السيد مقدى الصدر والصاق التهم جزاف عليه مثل ادعائه بان السيد مقتدى قام بمحاصرة بيت السيد السيستاني وومحاولة طرده من النجف وهذا ماكذبه نجل السيد السيستاني وكذلك تصريحاته التي يشجع الامريكان من النيل من السيد مقتدي .
واخيرا ادعوا المؤمنين الحذر من هذا الرجل الذي يحاول ان يصنع له مجد على حساب الاخرين وبحجة وكالته للمرجعية
تعطى الوكاله الشرعية من المراجع للفضلاءوالطلبة وبعض الثقات من المؤمنين لاستلام الخمس وحل بعض الاشكالات الشرعية ، وتختلف درجة الوكاله من شخص لاخر حسب درجته العلميه او حسب ثقة المرجع بالشخص .
فقد تكون الوكاه عادية لاستلام الخمس وعمل المصالحة الشرعية لمن لم يخمس لفترة اولديه مشكلة شرعية في امواله او قد تتوسع الوكالة لتشمل الامور الحسبية المناطة بالحاكم الشرعي مثل الزواج والطلاق وحل النزاعات بين المتخاصمين .
ولا تعطي هذه الوكالة اي شرعية اوعصمة للوكيل بانه كل مايقول اومايطرح من امور سياسية او فكرية اوغيرها فقد
يكون هذا الشخص قداخطا في تقديره للامور فلا يجوز له ان يطرح نفسه انه السياسي اوالمفكر او القائد ويجب على الناس الاستماع لمجرد انه الوكيل لانه معرض للخطا وغيره الكثير من الوكلاء فما لذي يحدث لوان كل منهم ادعى القيادة وكذلك انه ليس ممثل للمرجع بهذه الامور وانما وكالته في امور خاصة .
وكذلك لاتعطي الوكالة دليل على عدالتة الوكيل لانه من الممكن ان يكون ثقة وعادل حينما اخذ الوكالة ولكنه انحرف بعد ذلك والتاريخ يشهد لنا بانحراف الكثير من وكلاء الائمة المعصومين فما بالك بالمراجع فالتاريخ يشهد لنا بنحراف الواقفة وكلاء الامام الكاضم الذين انحرفوا ورفضوا امامة الامام الرضا من اجل الاموال التي لديهم واطلق عليهم الامام الرضا الواقفة وغيرهم الكثير فيجب على المكلف الا يعتمد على الوكالة فقط بل يلاحظ تصرفات هذا الوكيل ومن ثم يحكم عليه بالعدالة اوعدمها .
ويلاحظ الاخوان انه برز الينا من يروج لنفسه على انه وكيل الراجع وخصواصا مراجع النجف كما كانواضحا ببعض بياناته ويوحي للناس بانه الممثل للمرجعية في كل شيء ويصدر البيانات على اساس ذلك .
مع العلم ان بعض وكالاته عاديه كما هى وكالتهمن السيد السيستاني التى يعلقاها في مسجده فهي وكالة خاصة في استلام الخمس فقط.
ومن الملاحظ كذلك ان هذا الرجل كان يشكك في قتوى السيد السيستاني التعلقة بالغزو الامريكي على العراقولكن نجل السيد السيستاني اثبتها بعدذلك كما في جريدة الراى العام وكيف كان يروج للفتوى المزورة على السيد بعدم التعرض للامريكان ونرى هذا الرجل لا يتورع من الدوخول في الفتن والاساءة الى الاخرين والهجوم عليهم كما يحدث الان مع السيد مقدى الصدر والصاق التهم جزاف عليه مثل ادعائه بان السيد مقتدى قام بمحاصرة بيت السيد السيستاني وومحاولة طرده من النجف وهذا ماكذبه نجل السيد السيستاني وكذلك تصريحاته التي يشجع الامريكان من النيل من السيد مقتدي .
واخيرا ادعوا المؤمنين الحذر من هذا الرجل الذي يحاول ان يصنع له مجد على حساب الاخرين وبحجة وكالته للمرجعية