لمياء
04-25-2009, 02:00 PM
لندن الحياة - 25/04/09//
نقلت وكالة الأنباء الروسية «نوفوستي» عن صحيفة «لا ربابليكا» الإيطالية، أن أحد أقارب الزعيم الألماني النازي أدولف هتلر، يعيش في إسرائيل، وأنه اعتنق الديانة اليهودية.
وأفاد التقرير أن قريب هتلر هذا، الذي لم يفصح عن اسمه، ولد في مدينة فرانكفورت عام 1952، وكانت جدته زوجة لابن الأخ غير الشقيق لهتلر، وكانت تفتخر بانتمائها إلى آل هتلر.
ويعمل الرجل، الذي عرف أنه أحد أقارب هتلر من والدته، في تعليم التلمود لطلاب جامعيين في اسرائيل. وعندما قرأ كتاب هتلر «كفاحي» وجد أن لدى المؤلف قدراً من الحماقة.
وسافر حفيد زوجة ابن «ألويس» الأخ غير الشقيق لهتلر، إلى إسرائيل لتلقي العلوم الدينية، حيث اعتنق الديانة اليهودية. ويقول قريب هتلر، وهو طويل القامة ونحيل ويتحدث الألمانية والإنكليزية والعبرية، إنه يناوئ الحرب ولا يطيب له أن يسمع أحداً ينتقد غطرسته تجاه الفلسطينيين.
ويضيف: «توفي والدي عندما كنت في التاسعة عشرة من عمري، وقرأت كتاب «كفاحي» لهتلر، فجعلني أشعر بالحرج. إذ كيف يمكن لشخص أن يكون غبياً الى درجة أن ينتخب الرجل الذي كتب هذه الأفكار؟».
وحول اعتناقه اليهودية، يقول إن رحلته إليها بدأت منذ ما بعد المدرسة الثانوية، وتحديداً عند أداء الخدمة العسكرية في ألمانيا، حيث اختار دراسة اللاهوت.
ويضيف: «واشتملت الدورة على فترة دراسة في إسرائيل لمدة ستة أسابيع، وكان ذلك في بداية السبعينات... وعندما وصلت شعرت كأنني في وطني».
نقلت وكالة الأنباء الروسية «نوفوستي» عن صحيفة «لا ربابليكا» الإيطالية، أن أحد أقارب الزعيم الألماني النازي أدولف هتلر، يعيش في إسرائيل، وأنه اعتنق الديانة اليهودية.
وأفاد التقرير أن قريب هتلر هذا، الذي لم يفصح عن اسمه، ولد في مدينة فرانكفورت عام 1952، وكانت جدته زوجة لابن الأخ غير الشقيق لهتلر، وكانت تفتخر بانتمائها إلى آل هتلر.
ويعمل الرجل، الذي عرف أنه أحد أقارب هتلر من والدته، في تعليم التلمود لطلاب جامعيين في اسرائيل. وعندما قرأ كتاب هتلر «كفاحي» وجد أن لدى المؤلف قدراً من الحماقة.
وسافر حفيد زوجة ابن «ألويس» الأخ غير الشقيق لهتلر، إلى إسرائيل لتلقي العلوم الدينية، حيث اعتنق الديانة اليهودية. ويقول قريب هتلر، وهو طويل القامة ونحيل ويتحدث الألمانية والإنكليزية والعبرية، إنه يناوئ الحرب ولا يطيب له أن يسمع أحداً ينتقد غطرسته تجاه الفلسطينيين.
ويضيف: «توفي والدي عندما كنت في التاسعة عشرة من عمري، وقرأت كتاب «كفاحي» لهتلر، فجعلني أشعر بالحرج. إذ كيف يمكن لشخص أن يكون غبياً الى درجة أن ينتخب الرجل الذي كتب هذه الأفكار؟».
وحول اعتناقه اليهودية، يقول إن رحلته إليها بدأت منذ ما بعد المدرسة الثانوية، وتحديداً عند أداء الخدمة العسكرية في ألمانيا، حيث اختار دراسة اللاهوت.
ويضيف: «واشتملت الدورة على فترة دراسة في إسرائيل لمدة ستة أسابيع، وكان ذلك في بداية السبعينات... وعندما وصلت شعرت كأنني في وطني».