زهير
04-14-2009, 11:32 AM
بقلم الشاعرة جمان حداد
في مصر مومياء تمشي وتتكلم وتسرق قوت الشعب المصري عبر أدواتها وأبنائها وهذه المومياء هي حسني مبارك الذي أصبح رباط حذائه المشدود أقوى ما في جسده من أعصاب ولسانه هو الشيء الوحيد الناشط في رأسه ومع ذلك لا يزال يحكم مصر بقبضة مخابراتية عمادها مليون سجين من مجندي الأمن المركزي الأميين وثلاثة ملايين مخبر وجاسوس على المصريين وعلى نساء المصريين بقيادة اللواء النازي والديكتاتور عمر سليمان. الذي يسجل له التاريخ أنه أول من إخترع عقوبة هتك عرض المتظاهرات في الشوارع وفي مكان التظاهرة عبر البلطجية وليس في أقبية التعذيب والسجون .
هذا السبعيني الحالم بوراثة كرسي الفرعون الميت – الحي حسني السوزاني مبارك جعل من مصر معرضا فنيا هائلا للوحات التعذيب والإغتصاب للرجال والنساء الذي تمارسه أجهزة القمع التي يقودها لصالح السيطرة الأميركية الإسرائيلية الوهابية على مصر التي كانت أم الدنيا في زمن سابق وقد صارت مع عمر سليمان وزير المخابرات المصرية والحالم بوراثة حسني مبارك أكبر زنزانة للتعذيب في الدنيا . في مصر حسني مبارك تتظاهر الكريمات المناضلات لأجل الديمقراطية فتعاقب بخلع ملابسها بالقوة من قبل بلطجية الدولة وأمن الدولة من رجال عمر سليمان . في مصر حسني مبارك لا يحق لرجل أعمال أن يعمل بشرف أو بقلة شرف إلا إن كان شريكه على النصف علاء حسني مبارك أو جمال حسني مبارك أو سوزان حسني مبارك .
مصر التي لا يبلغ دخلها القومي إلا نصف دخل عائلة حسني السوزاني مبارك صارت جنة للمخدرات لأن أبناء حسني مبارك ورجال حسني مبارك ومخابرات حسني مبارك هم ملوك البانغو والهيرويين وهم أكبر تجار الممنوعات في مصر . أراضي دولة مصر الميري تصادر وتباع للصهاينة وللمشبوهين وللأجانب بأبخس الأثمان وتذهب الأموال لأبناء حسني مبارك وللواء عمر
سليمان الديكتاتور ...
مرسلة بواسطة filkka israel في الاثنين, نيسان 13, 2009
في مصر مومياء تمشي وتتكلم وتسرق قوت الشعب المصري عبر أدواتها وأبنائها وهذه المومياء هي حسني مبارك الذي أصبح رباط حذائه المشدود أقوى ما في جسده من أعصاب ولسانه هو الشيء الوحيد الناشط في رأسه ومع ذلك لا يزال يحكم مصر بقبضة مخابراتية عمادها مليون سجين من مجندي الأمن المركزي الأميين وثلاثة ملايين مخبر وجاسوس على المصريين وعلى نساء المصريين بقيادة اللواء النازي والديكتاتور عمر سليمان. الذي يسجل له التاريخ أنه أول من إخترع عقوبة هتك عرض المتظاهرات في الشوارع وفي مكان التظاهرة عبر البلطجية وليس في أقبية التعذيب والسجون .
هذا السبعيني الحالم بوراثة كرسي الفرعون الميت – الحي حسني السوزاني مبارك جعل من مصر معرضا فنيا هائلا للوحات التعذيب والإغتصاب للرجال والنساء الذي تمارسه أجهزة القمع التي يقودها لصالح السيطرة الأميركية الإسرائيلية الوهابية على مصر التي كانت أم الدنيا في زمن سابق وقد صارت مع عمر سليمان وزير المخابرات المصرية والحالم بوراثة حسني مبارك أكبر زنزانة للتعذيب في الدنيا . في مصر حسني مبارك تتظاهر الكريمات المناضلات لأجل الديمقراطية فتعاقب بخلع ملابسها بالقوة من قبل بلطجية الدولة وأمن الدولة من رجال عمر سليمان . في مصر حسني مبارك لا يحق لرجل أعمال أن يعمل بشرف أو بقلة شرف إلا إن كان شريكه على النصف علاء حسني مبارك أو جمال حسني مبارك أو سوزان حسني مبارك .
مصر التي لا يبلغ دخلها القومي إلا نصف دخل عائلة حسني السوزاني مبارك صارت جنة للمخدرات لأن أبناء حسني مبارك ورجال حسني مبارك ومخابرات حسني مبارك هم ملوك البانغو والهيرويين وهم أكبر تجار الممنوعات في مصر . أراضي دولة مصر الميري تصادر وتباع للصهاينة وللمشبوهين وللأجانب بأبخس الأثمان وتذهب الأموال لأبناء حسني مبارك وللواء عمر
سليمان الديكتاتور ...
مرسلة بواسطة filkka israel في الاثنين, نيسان 13, 2009