هايف المطيري يحرض على المواطنين الشيعة ويثير النعرات الطائفية

[فاتن]

قال هايف المطيري في احد تصريحاته الطائفية ان فرق الازالة التي تزيل المساجد والمصليات المخالفة ، بان موظفيها كلهم من الشيعة ، محاولا تصوير الامر بانه مؤامرة شيعية على المصليات السنية المبنية من الشينكو والتي تستخدم كمخازن وسكن عمال
فهل مطلوب من الموظف الشيعي بان لا ينفذ تعليمات رؤسائه في العمل حتى يرتاح هذا النائب الطائفي والداعم لتنظيم القاعده في العراق والذي لا يحترم علم الكويت ؟

[زهير]

لو ما كان يحمل جنسية سعودية جان رديت عليه
بس اهو من ربع بندر بن سلطان
خليه يثبت انه كويتي ارد عليه

[علي علي]

ابي اعرف من وين العقدة هاذي اللي عندهم من الشيعة ؟
وراثينها وراثه ولا يشربونها مع الحليب ؟
اعتبر الموظفين ما عندهم دين وقاعدين ينفذون الاوامر من رؤسائهم السنة
فيها شى؟
ولا من زين المساجد المخالفة
لو فيها خير ما حولوها سكن عمال

[مرتاح]

عندي خوش طريقة حق البلدية اذا استعملوها

راح يشوفون هايف المطيري اهو اللي يزيل هذه المصليات بنفسه ويحث الناس على ازالتها

قولوا في الجرايد ان المساجد الشينكو يسكنون فيها عمال شيعة وايرانيين

من باجر راح تشوفون هايف يطالب ازالة المساجد هاذي

[jameela]

إلى متى التسامح مع العنصرية؟

كتب عبداللطيف الدعيج :


أكبر خطأ يمكن للواحد منا ان يرتكبه هو تحريض السلطات ضد المواطنين. خصوصا ان سلطاتنا ليست بحاجة الى تحريض او توجيه في مجال محاربة الاراء والتضييق على الحريات. لكن ما العمل والبعض يعتبر نفسه منزها ومعصوما عن المحاسبة والمراقبة وبالذات عند اضطهاد الاحرار او الاقليات؟! حكومتنا تتحرك بسرعة لدعم المتخلفين والمتعصبين والدفاع عنهم ضد اي تهجم او حتى نقد موضوعي، كما جرى قبل اسابيع لمعتوهي مجلس الامة. الحكومة احالت صحفا وقنوات وافراداً الى التحقيق لانهم ابدوا ضجرهم وعبروا عن شعورهم بعفوية تجاه «خرابيط» اعضاء المجلس، ولكنها تقف مكتوفة الايدي عندما يتحامل المتطرفون والمتعصبون ضد الغير وعندما يجرحون مشاعر بقية المواطنين.

سلطتنا تروج التهم وتصطنع الجرائم وتلصق ما تشاء متى تشاء بالضعفاء والابرياء. لكنها تغض النظر عن صنائعها ومن تستخدمهم لسحق الاخرين وتحييدهم. عندما أبّن بعض المواطنين عماد مغنية ثارت ثائرة امن الدولة وباقي مؤسسات القمع الحكومية، وتم تلفيق التهم والخضوع للابتزاز والاستجابة للتحريض الذي تفنن به البعض ضد المؤبنين. واعتقل الكثيرون من الشرفاء والابرياء بتهم باطلة ودعاوى اثارة الفتنة والتعرض للامن الوطني. وتناسى القائمون على «امن الوطن» من حرض ومن لفق التهم ومن ضخم الحدث ومن استغله لاثارة النعرات الطائفية والعنصرية.

اليوم المحرضون ذاتهم والمتعصبون انفسهم يكررون الوقائع، بعد ان امنوا العقاب واستلذوا تهاون القائمين على امن الوطن وتسامحهم. وهاهم يروجون الاتهامات ضد الطائفة الشيعية ويتهمون بعض ابنائها بهدم مساجد السنة.!! اي تلفيق اكثر من هذا التلفيق واي اثارة للنعرات والعصبيات اكثر من هذه الاثارة الوقحة؟ ووقاحتها لا تنحصر في اتهام الشيعة بهدم المساجد والعداء لمقدسات السنة، بل تتعدى ذلك الى الادعاء بانهم مطية سهلة للسلطة وادوات قمع «نازية» بيدها، في حين ان الواقع والثابت انهم هم المعزولون عن السلطة وهم الأبعد عنها.

منذ اضطرابات العراق، وتصاعد احداث «الفلوجة» والبعض معني باثارة النعرات والعصبيات الطائفية. وقد تم استغلال حادثة التأبين من قبل من اصدروا البيانات ووزعوا التهم ضد المؤبنين وضد طائفتهم بشكل عام. واليوم يعيدون ويكررون جريمتهم ويتمادون في الكذب والافتراء وتلفيق الاتهامات.. والسؤال: الى متى.؟. والسؤال الاهم: لماذا التسامح مع هؤلاء المتطرفين المتعصبين؟

[jameela]

حتى لو كانوا بوذيين

كتب حسن العيسى :


بمناسبة غزوة مساجد الشينكو ذكرت صحيفة «السياسة» ان النائب السابق هايف اثار في إحدى القنوات الفضائية بأن فرق ازالة المساجد المخالفة جميع اعضائها من الطائفة الشيعية، وردت مصادر في البلدية بان المكلفين بإنذارات الإزالة موظفان: واحد حضري سني والآخر قبلي سني ايضا..!

مثل هذا التصريح الأخرق المنسوب الى النائب السابق يعلمنا بؤس الفكر الذي يمثله هذا المرشح والذي من خلاله وعبر «فرعياته» التعيسة وصل الى عضوية البرلمان السابق. فهذا المرشح لم يخف طائفية بغيضة مكنونة في صدره، وجاهر بكراهية مخجلة لأبناء الطائفة الشيعية، ولا يهم الآن مشاعر البغضاء التي تزخر بها ثقافة النائب السلفية نحو مواطنيه الشيعة، والتي صورت له أوهامه بان ابناء الطائفة يقومون بازالة مساجد «الشينكو السنية» ولعلهم كانوا منتشين وهم يؤدون واجب الازالة بقدر ما يهم الان تدارك تداعيات مثل هذا السفه الخطابي غير المسؤول.

ليس من حق هذا المرشح ان يصنف مواطني الدولة حسب هوياتهم المذهبية ويطلق احكام الإدانة المسبقة عليهم، ومثل هذا الكلام المعيب سيجد طريقا سالكا الى فتن طائفية بين ابناء الوطن، وكان اولى ببلدية الكويت ان تمارس الحصافة في ردها على هايف، وتنكر عليه اي حق في نعت اي موظف يقوم بواجبه حسب القانون.

كان عليها ان ترتقي بردها على النشاز الطائفي الذي اثاره السيد هايف ولا تجاريه في حجج الخواء التي قدمها حين اكدت «سنية» موظفيها اللذين قاما بعمل الانذارات وزادت «خيرها» وحصافتها بان صنفتهما، كما يريد السيد هايف، بان الاول «سني حضري» والثاني «سني قبلي»؟؟ كان واجبها ان ترد بعبارة «هم يؤدون واجبهم ولو كانوا بوذيين كويتيين.. وهذا ليس من شأنك..»

[دشتى]

هايف وادعاؤه «شيعية» فريق الإزالات.. معول هدم وتكسب رخيص


لقي ادعاء النائب السابق محمد هايف أن فريق الإزالات هو من الشيعة الذين يريدون هدم مساجد السنة، والذي تفوه به على شاشة إحدى القنوات التلفزيونية، ردود فعل واسعة ومستاءة من قوى سياسية وشخصيات رأت فيه مزاعم فارغة ومحاولة يائسة لإحداث فتنة بغية استخدامها بشكل رخيص في اكتساب أصوات انتخابية، علاوة على أنها تشكل مخالفة صريحة للقانون باستهدافها الوحدة الوطنية.

وقد أكد مرشح الدائرة الثالثة عبدالله معيوف أن الفريق القائم على إزالة التعديات هو فريق كويتي يعمل لصاح الوطن ويتبع مجلس الوزراء، ولا يجوز وصفه بأنه فريق شيعي أو سني، فهو مكلف من قبل مجلس الوزراء لأداء وظيفة معينة، ليس لها دخل بالطوائف والأديان وإنما هو يؤدي واجبه فقط، كما أن من ينادي بتلك الترهات يرمي إلى تمزيق الوحدة الوطنية والتكسب الانتخابي على حساب حق الشارع الكويتي وأبناء الوطن الواحد.

وردا على النائب السابق ومرشح الدائرة الرابعة محمد هايف قال معيوف اتركوا المهاترات وابعدوا الدين عن السياسة وازالة المصليات، فالفريق هو فريق كويتي وليس سنيا او شيعيا وهذا الطرح الطائفي هو مقتل للكويت ولطوائفها. من جانبه قال الوزير السابق علي البغلي ان محمد هايف عودنا على هذا الطرح التافه والطائفي بشأن اتهامه بأن الشيعة يهدمون مساجد السنة، كما ان هذا الطرح غير مسبوق في تاريخ الكويت، ففرق الازالة تمثل الكويت رغم انف هايف والبطاقة المدنية تحمل اسم البلد وليس المذهب.

واشار عضو المجلس البلدي ومرشح الدائرة الثانية خليفة الخرافي الى ان الانسان الملتزم دينيا يمثل الحكمة والوقار ولكنني استغرب طرح النائب السابق محمد هايف بشأن الازالات، حيث انه لا ينم عن حسن النية مطلقا وانما هو

معول هدم للمجتمع الكويتي الواحد ودمار للوطن وللشعب وشق لصف الشارع الكويتي، فنحن كويتيون جميعا وهذا هي صفتنا الأولى في بناء الوطن وتطبيق القوانين.
وأكدت مرشحة الدائرة الثانية الدكتورة سلوى الجسار ان هايف عبر عن رأيه الشخصي المرفوض تماما لانه يعمل على تمزيق الوحدة الوطنية كما انه خرج عن خطاب سمو أمير البلاد.
وأكد الوزير السابق عبدالهادي الصالح أن هناك محاولة للهروب من تطبيق القوانين بإشغال الساحة بفتنة طائفية وخروج على توجيهات صاحب السمو الذي حذر من الفتنة، ولعن الله من أيقظها.




تاريخ النشر : 12 ابريل 2009

[jameela]

يعاقب عليها القانون بموجب المادة 111

اتهامات هايف.. جريمة موصوفة



http://www.aldaronline.com/AlDar/UploadAlDar/Article%20Pictures/2009/4/12/M1/21305446-%d9%85%d8%ad%d9%85%d8%af%20%d9%87%d8%a7%d9%8a%d9%8 1%20%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b7%d9%8a%d8%b1%d9%8a%201 4485_med_thumb.JPG


• القلاف لهايف: تماديت وتعديت كل الخطوط الحمراء

• الخلف: لتتخذ الإجراءات القانونية بحقه

• الغانم: المفلس انتخابياً يلجأ لهذه الأساليب اللامسؤولة

• الشايع: يسعى لإثارة الفتنة وتمزيق الوحدة الوطنية


عبدالله الشايع وعبدالله السلمان ومحمد الهندال:


تواصلت امس ردود الفعل المستنكرة للتصريحات التي ادلى بها النائب السابق محمد هايف والتي اتهم فيها فريق الازالات المكلف ازالة التعديات غير المرخصة على املاك الدولة بانه ينتمي الى طائفة معينة.. واكدت مصادر تحدثت لـ«الدار» عن ان هذه التصريحات تفتقر الى المصداقية والكلمة المسؤولة..

فضلا عن انها تصريحات تجافي الموضوعية ويعاقب عليها القانون. وفي هذا الصدد اوضح المحامي عادل قريان لـ«الدار» ان هذه التصريحات تعتبر جريمة يعاقب عليها القانون كونها تثير الفتنة، وتشق الوحدة الوطنية، ناهيك عن كونها يمكن تصنيفها قضية امن دولة لما فيها من اضرار بالامن الداخلي للبلاد.. على غرار ما حدث في قضية التأبين، مضيفا ان الجميع مطالبون بالالتزام بالقانون..

والحرص على الوحدة الوطنية، مؤكدا ان طول اللسان لن يكون الطريق السهل للوصول الى كرسي البرلمان.

من جهته طالب المحامي محمد طالب بمقاضاة هايف على تصريحاته التي يمكن ان تصنف بجرائم امن دولة والتي يعاقب عليها قانون الجزاء الكويتي، مشيرا الى ان المادة «111» من القانون تنص على ان كل من اذاع باحدى الطرق العلنية اراء تتضمن سخرية او تحقيرا لدين او مذهب ديني سواء كان ذلك بالطعن في عقائده او شعائره او طقوسه او في تعاليمه، يعاقب بالحبس مدة لا تتجاوز السنة الواحدة، او غرامة مالية لا تتجاوز «1000» روبية او باحدى هاتين العقوبتين.. منوها بوجوب تقديم شكوى في هذا الصدد من قبل الاشخاص المعنيين بالامر.

وشن النائب السابق سيد حسين القلاف هجوما على النائب السابق محمد هايف بخصوص تصريحه الاخير بشأن فريق الازالات.

وقال القلاف مخاطبا هايف: الكرسي الذي تطلبه ثمنه تمزيق الوحدة الوطنية وعلى حساب الوطن وهو ثمن باهظ وامر خطير، لقد تماديت وتعديت كل الخطوط الحمراء، فبالامس القريب تحدثت عن دور حزب ثوابت الامة في العمل على الدفاع عن الدين والشرع والامة، ومن باب اولى اذا كنت تتبني افكار هذا الحزب ان تراعي الله عز وجل في وطنك وان لا تعمل على تمزيقه وتفريقه، وتصريحك حول ازالة المساجد خطير جدا ان كنت لا تدرك عواقبه فعلا.

واضاف القلاف: ان الكلام الذي تفوهت به في «الوطن» سوف تدفع ثمنه عما قريب واتمنى الا تدعي البطولة على حساب الوطن وانصحك بالتوقف عند هذا الحد.

بدوره قال النائب السابق فيصل الشايع ان اثارة الفتنة وتمزيق الوحدة الوطنية لايصدران الا عن اشخاص لا يخافون على مصلحة الكويت ولهم اجندة خاصة تناسب من يؤيدونهم، مشيرا الى ان تصريح هايف القائل ان من يزيلون المصليات هم طائفة معينة ليس الا دعوة للجاهلية وتأجيجا للخلافات الطائفية بين ابناء البلد الواحد، مؤكدا ان العاملين بفريق الازالة هم موظفون كويتيون سواء كانوا من السنة او الشيعة، فهم لايمثلون طائفة بعينها وانما يمثلون بلدا بأكمله.

واستنكر الشايع في تصريح لـ «الدار» مثل هذه الادعاءات، وقال موجها كلامه لـ «هايف»: خاف الله ياهايف.. خاف الله.. خاف الله.

من جهتها استغربت مرشحة الدائرة الثالثة شيخة الغانم قيام نائب سابق بتحريض الناس على عدم تطبيق القانون لاغراض انتخابية واثارة النزعة الطائفية.

واكدت الغانم لـ «الدار» ان المرشح المفلس من البرامج الانتخابية هو من يلجأ لهذا الاسلوب الذي ينم عن انعدام الادراك والشعور بالمسؤولية. ويهدف الى دغدغة مشاعر ابناء دائرته متخذا الدين وسيلة لتحقيق ما يصبو اليه.

وشددت الغانم على ان تصريحات هايف لا صدق لها مشددة على ان اعضاء فريق الازالة هم من الموظفين المشهود لهم بالكفاءة وهم لا ينتمون الى طائفة بعينها بل يمثلون الكويت كلها ويمارسون واجبهم المنوط بهم من مجلس الوزراء.

من جهته قال المرشح بالدائرة الرابعة مؤيد الخلف يجب تطبيق القانون على الجميع فلا فرق بين سني وشيعي او حضري او بدوي، على الكل ان يضبط نفسه ومن يحاول اثارة الفتنة يجب وقفه عند حده، وتتخذ الاجراءات القانونية اللازمة بحقه، وعلى كل من يتطرق لموضوع ان يكون ذلك في اطار برنامج انتخابي يراعي المصلحة العامة وتكون له اجندة كويتية لا اجندة خاصة والا يتطرق لطائفة او قبيلة مشيرا الى ان العاملين في فريق الازالة جميعهم «عيال» الكويت، مؤكدا ان على الكل ان يسمع وينصت لكلمة ولي الامر ويكون رده السمع والطاعة.


تاريخ النشر : 13 ابريل 2009

[فاطمي]

وزع منشور بعد صلاة الجمعة 17 ابريل الحالي، فيه تحريض ضد فريق لجنة الإزالة، لأنهم أزالوا المساجد غير المرخصة، ونشروا صورهم واسماءهم واستنجدوا بمن يسمونهم بـ «المجاهدين». انه منشور خطير والأخطر، ان تتهاون الأجهزة الأمنية.

مطر سعيد المطر - القبس

[علي علي]

وزع منشور بعد صلاة الجمعة 17 ابريل الحالي، فيه تحريض ضد فريق لجنة الإزالة، لأنهم أزالوا المساجد غير المرخصة، ونشروا صورهم واسماءهم واستنجدوا بمن يسمونهم بـ «المجاهدين». انه منشور خطير والأخطر، ان تتهاون الأجهزة الأمنية.

مطر سعيد المطر - القبس

اقترح على موظفي لجنة الازالة مقاضاة هذا الهايف واذا لم يتمكنوا من ذلك فعلى البلدية ان تعين لهم محامين لهذا الغرض لأن الاتهامات جاءت بسبب قيامهم بواجبهم الوظيفي

[سيد حسين القلاف]

هايف مرتزقه قبلى