سمير
03-31-2009, 10:42 AM
القبس الكويتية
عشرون مليون دولار كلفة الرحلة الرئاسية الأولى إلى الخارج
الفريق الأمني
ويتألف من أكثر من 200 رجل يرتدون الزي الرسمي حيث البدلة والقميص الأبيض وربطة العنق والنظارات السوداء ومزود كل منهم بجهاز اتصال، وسبق لأعضاء في هذا الفريق أن زاروا سرا ثلاث دول أوروبية على الأقل للاستطلاع واختيار الأماكن الأفضل لتواجد الرئيس حين يزورها، ولتركيب المعدات التي سيستخدمونها، وللقيام بعمليات استطلاع ودراسة، وتشمل مهمتهم ايضا فحص الأكل الذي سيتناوله الرئيس خوفا من السم وفحص الهواء تحسبا لأي هجوم بكتيري.
وقد زود اوباما بطاقم حراسة قبل 18 شهرا من توليه الرئاسة تخوفا من ان تجعله أصوله الافريقية هدفا للاغتيال.
وعلى العكس من الرؤساء الأميركيين الآخرين، الذين يحظون بالحماية اثناء وجودهم في السلطة، سيحتفظ أوباما بالحماية طوال حياته.
بطانة الرئيس
يرافق الرئيس في زيارته الى لندن أكثر من 500 شخص اضافة الى طاقم الاسناد.
فبالاضافة الى عشرين رجل امن سري أو يزيد، هناك فريق لمواجهة أي هجوم محتمل ويتبع المكتب العسكري ووكالة النقل والوحدة الطبية وقوات المارينز ووحدة اسناد الرحلات ووكالة المعلومات وهيئة الهجرة والجنسية ووحدة الجمارك التابعة كلها للبيت الأبيض. ويبرر أحد مسؤولي البيت الأبيض هذه الأعداد الضخمة والمتنوعة بالقول أن «أميركا لاتزال القوة العظمى الوحيدة في العالم، ويجب أن تتاح الأمكانات للرئيس للتعاطي مع أي أزمة في أي وقت وفي أي مكان من العالم، وحين يكون الرئيس عل سفر فان البيت الأبيض يسافر معه ويرافقه في السيارة التي يستقلها ويشاركه الطعام الذي يأكله والشراب الذي يشربه والبنزين الذي يستخدمه». أما السيدة الأولى ميشيل أوباما، فسيكون لها ثماني مرافقات بما في ذلك سكرتيرة وناطق صحفي وطاقم حماية.
البطانة الداخلية
اضافة الى الوزراء والمساعدين، هناك شخص يدعى ريغي لاف، الذي يصفه أوباما بـ«أخي الذي لم تلده أمي»، وهو دائم التواجد الى جانب الرئيس أوباما لتلبية طلباته الصغيرة كالأقلام أو العلكة ومعجون الأسنان ومعطر الفم والماء والشاي والاسبيرين.. الخ. ويبدأ لاف (27 عاماً) العمل مع الرئيس منذ ساعات النهار الأولى وحتى الليل.
وأحيانا يشاهد مباراة في كرة السلة أو كرة القدم الأميركية بمعية الرئيس، قبل ان يفترقا ليخلد كل منهما إلى النوم، ليبدآ يوما آخر حافلا بالمشاغل معا، بقي القول ان رحلة الرئيس أوباما الأولى له خارج الولايات المتحدة إلى لندن الأسبوع المقبل ستبلغ تكاليفها أكثر من عشرين مليون دولار أميركي.
طائرة الهليكوبتر المرافقة
ستتولى نقل الرئيس من مطار ستانستد في ايسكس الى مقر السفير الاميركي في رجينت بارك بلندن وهي مزودة بنظام متقدم لتفادي الرادارات والصواريخ ويمنع التقاط الصور لهذه الطائرة لدى أقلاعها وهبوطها.
الوحدة الطبية للبيت الأبيض
توفر الرعاية الطبية للرئيس ونائبه على مدار الساعة، وتضم جراحين وممرضات ومساعدين برئاسة كابتن البحرية د. جيف كولمان.
والوحدة مدربة على مواجهة الطوارئ بالتعاون مع جهاز الأمن وتحتفظ بكمية من الدم من فئة دم الرئيس أوباما AB التي هي وحدة دم الرئيس الراحل كنيدي نفسها.
طائرة النقل المرافقة Air Force C-17
ستحمل سيارة الليموزين وطائرة الهليوكوبتر وسيارة اسعاف وسيارة مصفحة اخرى و«فان» للاتصالات.
واشارات تقارير ان عشرين طائرة اعدت لنقل الوفد الرئاسي لقمة دول الكاريبي الشهر المقبل والذي سيضم أكثر من ألف شخص.
عشرون مليون دولار كلفة الرحلة الرئاسية الأولى إلى الخارج
الفريق الأمني
ويتألف من أكثر من 200 رجل يرتدون الزي الرسمي حيث البدلة والقميص الأبيض وربطة العنق والنظارات السوداء ومزود كل منهم بجهاز اتصال، وسبق لأعضاء في هذا الفريق أن زاروا سرا ثلاث دول أوروبية على الأقل للاستطلاع واختيار الأماكن الأفضل لتواجد الرئيس حين يزورها، ولتركيب المعدات التي سيستخدمونها، وللقيام بعمليات استطلاع ودراسة، وتشمل مهمتهم ايضا فحص الأكل الذي سيتناوله الرئيس خوفا من السم وفحص الهواء تحسبا لأي هجوم بكتيري.
وقد زود اوباما بطاقم حراسة قبل 18 شهرا من توليه الرئاسة تخوفا من ان تجعله أصوله الافريقية هدفا للاغتيال.
وعلى العكس من الرؤساء الأميركيين الآخرين، الذين يحظون بالحماية اثناء وجودهم في السلطة، سيحتفظ أوباما بالحماية طوال حياته.
بطانة الرئيس
يرافق الرئيس في زيارته الى لندن أكثر من 500 شخص اضافة الى طاقم الاسناد.
فبالاضافة الى عشرين رجل امن سري أو يزيد، هناك فريق لمواجهة أي هجوم محتمل ويتبع المكتب العسكري ووكالة النقل والوحدة الطبية وقوات المارينز ووحدة اسناد الرحلات ووكالة المعلومات وهيئة الهجرة والجنسية ووحدة الجمارك التابعة كلها للبيت الأبيض. ويبرر أحد مسؤولي البيت الأبيض هذه الأعداد الضخمة والمتنوعة بالقول أن «أميركا لاتزال القوة العظمى الوحيدة في العالم، ويجب أن تتاح الأمكانات للرئيس للتعاطي مع أي أزمة في أي وقت وفي أي مكان من العالم، وحين يكون الرئيس عل سفر فان البيت الأبيض يسافر معه ويرافقه في السيارة التي يستقلها ويشاركه الطعام الذي يأكله والشراب الذي يشربه والبنزين الذي يستخدمه». أما السيدة الأولى ميشيل أوباما، فسيكون لها ثماني مرافقات بما في ذلك سكرتيرة وناطق صحفي وطاقم حماية.
البطانة الداخلية
اضافة الى الوزراء والمساعدين، هناك شخص يدعى ريغي لاف، الذي يصفه أوباما بـ«أخي الذي لم تلده أمي»، وهو دائم التواجد الى جانب الرئيس أوباما لتلبية طلباته الصغيرة كالأقلام أو العلكة ومعجون الأسنان ومعطر الفم والماء والشاي والاسبيرين.. الخ. ويبدأ لاف (27 عاماً) العمل مع الرئيس منذ ساعات النهار الأولى وحتى الليل.
وأحيانا يشاهد مباراة في كرة السلة أو كرة القدم الأميركية بمعية الرئيس، قبل ان يفترقا ليخلد كل منهما إلى النوم، ليبدآ يوما آخر حافلا بالمشاغل معا، بقي القول ان رحلة الرئيس أوباما الأولى له خارج الولايات المتحدة إلى لندن الأسبوع المقبل ستبلغ تكاليفها أكثر من عشرين مليون دولار أميركي.
طائرة الهليكوبتر المرافقة
ستتولى نقل الرئيس من مطار ستانستد في ايسكس الى مقر السفير الاميركي في رجينت بارك بلندن وهي مزودة بنظام متقدم لتفادي الرادارات والصواريخ ويمنع التقاط الصور لهذه الطائرة لدى أقلاعها وهبوطها.
الوحدة الطبية للبيت الأبيض
توفر الرعاية الطبية للرئيس ونائبه على مدار الساعة، وتضم جراحين وممرضات ومساعدين برئاسة كابتن البحرية د. جيف كولمان.
والوحدة مدربة على مواجهة الطوارئ بالتعاون مع جهاز الأمن وتحتفظ بكمية من الدم من فئة دم الرئيس أوباما AB التي هي وحدة دم الرئيس الراحل كنيدي نفسها.
طائرة النقل المرافقة Air Force C-17
ستحمل سيارة الليموزين وطائرة الهليوكوبتر وسيارة اسعاف وسيارة مصفحة اخرى و«فان» للاتصالات.
واشارات تقارير ان عشرين طائرة اعدت لنقل الوفد الرئاسي لقمة دول الكاريبي الشهر المقبل والذي سيضم أكثر من ألف شخص.