صورة الشيخ الرفسنجاني في العراق باكيا في حضرة العسكريين عليهما السلام

[لمياء]

http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/431533_orig.jpg


http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/431538_orig.jpg


http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/431536_orig.jpg


http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/431539_orig.jpg


http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/431534_orig.jpg

[فاتن]

هاشمي رفسنجاني يزور مرقد الامامين العسكريين عليهما السلام في سامراء


قام رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام آية الله اكبر هاشمي رفسنجاني اليوم الثلاثاء بزيارة مرقد الامامين العسكريين عليهما السلام، في مدينة سامراء.

وأفادت وكالة مهر للانباء نقلا عن مصادر امنية عراقية ان آية الله هاشمي رفسنجاني قام بزيارة مرقد الامامين العسكريين عليهما السلام، من دون إطلاع رجال الدين ووجهاء العشائر، ووصفوا الزيارة بأنها شكلت مفاجأة.

وأوضحت المصادر ان الزيارة دامت اقل من ساعة، حيث كان في استقبال آية الله رفسنجاني كل من قائمقام سامراء محمود خلف واللواء رشيد فليح قائد عمليات المدينة، مضيفة ان آية الله رفسنجاني سيقوم بزيارة الى العتبات المقدسة في النجف الاشرف وكربلاء والكاظمية.

وقد وصل رئيس مجلس خبراء القيادة آية الله رفسنجاني الى بغداد يوم الاثنين في زيارة رسمية يلتقي خلالها كبار المسؤولين، لإجراء محادثات سياسية واقتصادية.

يذكر ان مرقد الامامين العسكريين في مدينة سامراء تعرض لعملية تفجير إرهابية في 22 شباط / فبراير 2006 كان الهدف منها إشعال الحرب الطائفية في العراق، الا ان وعي علماء الدين وأداء الحكومة العراقية المنتخبة، حال دون اتساع واستمرار النزاعات الطائفية، حيث يشهد العراق حاليا تحسنا في الاوضاع الامنية.

انتهى/

[فاتن]

المالكي: علاقاتنا مع ايران تجاوزت اثار السياسات السابقة


قال رئيس الوزراء العراقي خلال استقباله ببغداد مساء الاثنين، رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام آية الله اكبر هاشمي رفسنجاني ان العلاقات الثنائية بين البلدين تجاوزت اثار السياسات التي اتبعها النظام السابق.

وأفادت وكالة مهر للانباء نقلا عن وكالة انباء براثا، ان المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي اصدر بيانا أكد فيه انه "جرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية وسبل تطويرها في المجالات الاقتصادية والتجارية والثقافية وضرورة الاسراع في تنفيذ الاتفاقيات التي تم التوقيع عليها بين البلدين".
ونقل البيان عن المالكي قوله خلال اللقاء ان "تبادل الزيارات بين البلدين وعلى اعلى المستويات يؤكد ان العلاقات الثنائية قد تجاوزت اثار السياسات التي اتبعها النظام السابق، وان العراق حريص على اقامة افضل العلاقات مع جميع دول الجوار".

وفي هذا اللقاء، هنأ رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام آية الله اكبر هاشمي رفسنجاني، رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي على نجاح انتخابات مجالس المحافظات باعتبارها مؤشرا قويا على مدى النجاح الذي حققته القوات الامنية في تثبيت الامن والاستقرار وبما يساعد في انفتاح دول العالم على العراق".

وكان آية الله هاشمي رفسنجاني رئيس مجلس خبراء القيادة قد وصل بغداد صباح امس الاثنين في زيارة رسمية تستغرق 5 ايام تلبية لدعوة من الرئيس العراقي جلال جالباني./انتهى/

[jameela]

حادث سير لقرينة هاشمي رفسنجاني واحمد الخميني بالعراق


هذا الحادث وقع لدى اصطدام السيارة التي كانت تقل قرينة هاشمي رفسنجاني وقرينة المرحوم احمد الخميني بحاجز خرساني للتفتيش على الطريق ما ادى الى اصابة قرينة هاشمي رفسنجاني بجروح في الانف واصابة قرينة المرحوم احمد الخميني بجروج في الفك.


عصر ايران – افادت تقارير صحفية ان حادث سير وقع يوم الاربعاء 4 مارس لقرينة رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام في ايران اكبر هاشمي رفسنجاني وقرينة نجل الامام الراحل المغفور له احمد الخميني وهما في طريقهما الى مدينة سامراء ضمن الزيارة التي يقوم بها هاشمي رفسنجاني الى العراق اصيبتا خلاله بجروح.

وذكر موقع "العراق الجديد" ان هذا الحادث وقع لدى اصطدام السيارة التي كانت تقل قرينة هاشمي رفسنجاني وقرينة المرحوم احمد الخميني بحاجز خرساني للتفتيش على الطريق ما ادى الى اصابة قرينة هاشمي رفسنجاني بجروح في الانف واصابة قرينة المرحوم احمد الخميني بجروج في الفك.

واعلن ان السرعة الفائقة للسيارة كانت وراء وقوع هذا الحادث.

وقد تم نقل المصابتين الى المستشفى في بغداد ومن ثم الى مقر اقامتهما بعد التاكد من سلامتهما. ولم يؤد هذا الحادث الى تغيير في برامج زيارة الوفد الايراني الى العراق.
وكان رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام اكبر هاشمي رفسنجاني قد بدأ زيارة الى العراق يوم الاثنين بدعوة من الرئيس العراقي جلال طالباني تستمر الزيارة خمسة ايام يزور خلالها هاشمي رفسنجاني العتبات المقدسة في العراق.

[علي علي]

نعم لقد سمح القدر الالهي لقائد الجيوش الفارسية الشيخ المجاهد رفسنجاني ، وبعد 20 عاما من وقف الحرب الى الدخول الى العراق مسالما وصديقا ...العراق البلد الذي اشتبك معه في حرب ضروس طوال عقد الثمانينات بسبب الطائفيين القوميين الصداميين الذي جعلوا شيعة العراق وقودا لمغامراتهم الطائفية التوسعية ..... فليتحد شيعة العراق وايران لاجل سلم واستقرار المنطقة ، هكذا هم اتباع ائمة اهل البيت عليهم السلام دعاة سلم وامان ، بعكس السنة الذين ما ان استلموا الحكم في العراق حتى اشعلوا الحروب في المنطقة والفتن كما شاهدنا في السنوات الماضية ،

ولا ننسي شعر ابن الصيفي المعبر عن واقع الحال

مـلكنا فـكان الـعفو منا سجية ............ فـلما مـلكتم سـال بالدم أبطح
وحـللتم قـتل الاسارى وطالما ........... غدونا عن الأسرى نعف ونصفح
فـحسبكم هـذا الـتفاوت بيننا ............ وكـل إنـاء بـالذي فيه ينضح

[فاطمي]

رفسنجاني يصف لقاءه السيستاني بأنه «تاريخي»

المرجع الأعلى يعتذر عن زيارة إيران.. لـ «أسباب مقنعة»


http://www.alqabas-kw.com/Temp/Pictures/2009/03/06/c986bd81-1e77-4b05-b6ca-cc8d185592d9.jpg


رفسنجاني بعد خروجه من اللقاء مع السيستاني في النجف (أ.ف.ب)


بغداد ـ يو. بي. آي، كونا ـ وصف رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران علي أكبر هاشمي رفسنجاني لقاءه المرجع الديني الشيعي الاعلى آية الله علي السيستاني في النجف أمس بأنه تاريخي، في حين اعتذر الأخير عن تلبية دعوة وجهها له رفسنجاني لزيارة ايران، لأسباب وصفت بأنها «مقنعة».

وقال رفسنجاني في مؤتمر صحفي اثر اللقاء إن «زيارة سماحة السيد السيستاني كانت تشكل أملاً لي، وكان اللقاء تاريخيا وقيّما جداً». وأضاف «طلبت من سماحته زيارة ايران، لكنه اعتذر وبين لي سبباً مقنعاً لعدم مجيئه الى ايران»، غير ان رفسنجاني لم يفصح عن طبيعة سبب الاعتذار.

وأوضح انه عقد اجتماعين مع السيستاني، الاول بحضور الوفد المرافق له، والثاني ثنائي خاص.
وتابع رفسنجاني «انني أرى في شخصية سماحة السيد السيستاني المحور الرئيسي لاجتماع وائتلاف القوى السياسية في العراق، لكن موضوعا آخر يشغل بال سماحته وهو الخلافات التي تتأتي من تصرفات القوى المتطرفة والخلافات التي تحصل بين القوى الموالية للثورة الاسلامية، ووجدت أن لديه آراء جيدة حول هذه المواضيع».

وكشف رفسنجاني عن ابراز مجالات التعاون في حواره مع السيستاني، لا سيما في تحقيق المصالح المشتركة ودعم مشاريع تطوير العتبات المقدسة في البلدين.

[فاطمي]

من زيارة الإمام الحسن العسكري


السلام عليك يا صفي الله وابن اصفيائه، السلام عليك يا خليفة الله وابن خلفائه وابا خليفته، السلام عليك يا بن خاتم النبيين، السلام عليك يا بن سيد الوصيين، السلام عليك يا بن امير المؤمنين، السلام عليك يا ابن سيدة نساء العالمين، السلام عليك يا ابن الائمة الهادين، السلام عليك يا ابن الاوصياء الراشدين، السلام عليك يا عصمة المتقين، السلام عليك يا امام الفائزين، السلام عليك يا ركن المؤمنين، السلام عليك يا فرج الملهوفين، السلام عليك يا وارث الانبياء المنتجبين.

[لطيفة]

السيستاني يستقبل رفسنجاني في النجف لكنه يرفض دعوته لزيارة إيران

مصدر مقرب من المرجعية: لا يريد زجه في السياسة

لندن: معد فباض النجف: قاسم الكعبي

في الوقت الذي رفض فيه المرجع الديني آية الله السيستاني دعوة رئيس مصلحة تشخيص النظام في إيران لزيارة بلاده بعد لقائه به امس، عزا مصدر مقرب من المرجعية الشيعية في النجف، السبب الرئيسي للرفض الى «عدم رغبة السيستاني في زجه من قبل الحكومة او الجهات الدينية الايرانية في امور سياسية تتعلق بايران والعراق». وقال هاشمي رفسنجاني في مؤتمر صحافي عقده بعد لقائه السيستاني قريبا من بوابة منزل المرجع الاعلى في شارع الرسول القريب جدا من ضريح الامام علي(عليه السلام) «لقد وجهت الدعوة وطلبت من سماحة السيستاني زيارة إيران لكنه اعتذر وقدم دليلا مقنعا بذلك».

وفي اتصال هاتفي لـ«الشرق الأوسط» مع حامد الخفاف المتحدث الرسمي باسم المرجعية والمقيم في بيروت فانه رفض التعليق وقال «لا تعليق لدي». كما اتصلت «الشرق الأوسط» بمرتضى الكشميري، صهر السيستاني وممثله في لندن، لمعرفة اسباب عدم موافقة المرجع الشيعي على زيارة بلده الاصلي ايران، اعتذر عن الاجابة، وقال «انا في لندن ولست في النجف وحتى الان لا نعرف أي شيء عن اسباب الرفض»، كما اعتذر مكتب المرجع في النجف عن عدم الحديث عن الموضوع، كونه «ليس من اختصاصنا».

الى ذلك، قال باحث شيعي متخصص في شؤون المرجعية والحوزة العلمية لـ«الشرق الأوسط» عبر الهاتف من النجف، ان السيستاني «لا يريد زيارة ايران خشية ان يتم زجه من قبل السلطات السياسية والدينية في ايران في احاديث او مواقف سياسية تتعلق بايران والعراق، لا سيما ان مسؤولين عراقيين يتهمون ايران بدور تخريبي في العراق». واضاف المصدر «كما ان درجته الفقهية كمرجع اعلى للشيعة في عموم العالم هي اعلى من درجة مرشد الجمهورية الاسلامية في ايران علي خامنئي».

واضاف الباحث الذي رفض نشر اسمه، قائلا«ان المراجع وبصورة عامة، لا يسافرون كثيرا ولا يتركون مواقعهم لما يكلفهم هذا من جهود واموال، ولم نعرف عن المرجع الشيعي الاعلى الراحل ابو القاسم الخوئي انه سافر الا مرة واحدة عام 1971 عندما غادر الى لندن لاغراض العلاج»، مشيرا الى ان السيستاني، «كان هو الاخر قد سافر الى لندن عام 2004 لاجراء فحوص طبية». واوضح الباحث الشيعي قائلا، ان«ايران تطبق فقهيا مبدأ ولاية الفقيه، التي تمزج السياسة بالدين، بينما الفقه الشيعي العراقي لا يفضل هذا النوع من الاساليب». يذكر ان رئيس الحكومة العراقية السابق ابراهيم الجعفري كان قد عرض الجنسية العراقية للسيستاني وعائلته وقد جوبه هذا العرض برفض السيستاني، مؤكدا انه ايراني.

وأشاد رفسنجاني بشخصية السيستاني قائلا «أرى شخصية المرجع الديني المحور الرئيسي الأساس في اجتماع القوى السياسية في العراق»، مضيفا «كما رأيت أن موضوعا آخر يشغل بال سماحة السيستاني وهو الخلافات التي تأتي من تصرفات القوى المتطرفة الشيعية والسنية وأيضا، الخلافات التي تحصل بين القوى الموالية للثورة، يقصد الخلاقات داخل الأوساط السياسية الإيرانية، ورأيته يحمل آراء جيدة في هذا المجال».

واضاف رفسنجاني قائلا «زيارتي الى السيستاني كانت تشكل أملا لي، فمنذ ان كنت شابا أدرس في الحوزة العلمية في قم المقدسة، حيث هاجر سماحة علي السيستاني الى النجف الاشرف»، مضيفا «كنا قد سمعنا الكثير الكثير عن المرجع الديني، لكن الظروف لم تسمح بلقاء مسبق معه وان هذا اللقاء كان لقاء تاريخيا وقيما جدا». واوضح رفسنجاني قائلا «لقد حققنا اجتماعين مع سماحته، الأول كان بحضور الوفد والثاني كان خاصا، وفي كلا الاجتماعين كانت المحادثات تسير باتجاه واحد»، مشير الى اننا «قد تحدثنا عن الحوزات العلمية في قم والنجف، أيضا تحدثنا عن ايران والعراق والمنطقة وقضايا اخرى.

وإنني سمعت من سماحة السيستاني معلومات واسعة ودقيقة وجيدة عن إيران، موضحا ان السيستاني « لديه معلومات شاملة وقوية عن ايران وشعرت بانه يطلع ويقرأ التقارير ويستمع الى الاخبار وله آراء جيدة وارى انه المحور لاجتماع وائتلاف القوى السياسية في العراق»، مضيفا انه «في الحوار الذي دار بيننا وبينه رأيته يحمل آراء جيدة وكان من ضمن محادثاتنا والمواضع الأساسية التي طرحت، موضوع التحديات والفرص التي يواجهها كل من العراق وإيران». وقال «تحدثنا أيضا عن المشاريع المتعلقة بالعتبات المقدسة وايضا عن الانتخابات التي جرت وعن الائتلافات والأحزاب العراقية المختلفة».

وردا على سؤال حول تطور العلاقات بين العراق وايران، قال رفسنجاني «تم التأكيد على التعاون بين البلدين وأيضا على ضرورة اجتماع القوى الداخلية بالمصالح المشتركة وأيضا الوحدة وعلى مستوى المنطقة».

[مرتاح]

تقرير مصور عن زيارة هاشمي رفسنجاني للعتبات المقدسة


قام رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام آية الله هاشمي رفسنجاني والوفد المرافق له بزيارة مرقدي سيد الشهداء الامام الحسين واخيه العباس (ع) في مدينة كربلاء المقدسة ومرقد امير المؤمنين الامام علي (ع) في النجف الاشرف.


http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432209_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432210_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432208_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432211_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432212_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432200_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432202_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432204_orig.jpg
الصور من / محمد كاظم بور- العراق

[مرتاح]

تقرير مصور عن زيارة هاشمي رفسنجاني للعتبات المقدسة


قام رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام آية الله هاشمي رفسنجاني والوفد المرافق له بزيارة مرقدي سيد الشهداء الامام الحسين واخيه العباس (ع) في مدينة كربلاء المقدسة ومرقد امير المؤمنين الامام علي (ع) في النجف الاشرف.
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432195_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432197_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432196_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432198_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432199_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432206_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432207_orig.jpg
http://www.mehrnews.com/mehr_media/image/2009/03/432203_orig.jpg
الصور من / محمد كاظم بور- العراق

[زوربا]

القائد الاسبق للحرس الثوري يتحدث عن زيارة هاشمي رفسنجاني الى العراق

قال رضائي ان هاشمي رفسنجاني التقي الرئيس العراقي جلال طالباني ، الشخصيتان اللتان حاربتا صدام على جبهات القتال وقد عقدتا اليوم اجتماعا في قصر صدام "لذلك يمكن القول ان هذا اللقاء يعتبر من عجائب التاريخ".


عصر ايران – قال القائد الاسبق للحرس الثوري الايراني محسن رضائي الذي رافق رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام اية الله اكبر هاشمي رفسنجاني في زيارته الاخيرة الى العراق "اننا دخلنا قصر صدام لا من خلال المدفعية والدبابة والبندقية بل من خلال اصوات وارادة الشعب العراقي".

وقال رضائي ان هاشمي رفسنجاني التقي الرئيس العراقي جلال طالباني ، الشخصيتان اللتان حاربتا صدام على جبهات القتال وقد عقدتا اليوم اجتماعا في قصر صدام "لذلك يمكن القول ان هذا اللقاء يعتبر من عجائب التاريخ".

واضاف رضائي وهو يسرد ذكرياته عن زيارته للعراق قائلا "لقد زرنا كربلاء المقدسة. فجميع اصدقاء الشعب الايراني ممن كانوا يناضلون ضد صدام الى جانبنا ، تسلموا الحكم في العراق من خلال اصوات الشعب وشكلوا الحكومة العراقية المنبقة عن الشعب".

"لقد امضينا ستة ايام في العراق وقطعنا 500 كيلومتر داخل الاراضي العراقية عن طريق البر. فقد زرنا بغداد والكاظمين وسامراء وكربلاء والنجف والكوفة. وعقدنا لقاءات مع المسؤولين العراقيين ومراجع الدين. وطوال هذه الايام الستة لم نشعر ابدا بالغربة والوحدة، فالمسؤولون العراقيون رحبوا بنا خير ترحيب وحظينا بكرم الضيافة واقاموا لنا استقبالا حافلا".

وتابع رضائي يقول "الملفت اني شاهدت ان السيد هاشمي رفسنجاني والسيد جلال طالباني وانا نجلس جنبا الى جنب في قصر صدام. كنا نحن الثلاثة نحارب صدام على جبهات القتال لكننا نجلس اليوم في قصره".

واضاف "ان هذا يشكل حدثا عجيبا، فمن جبهات كردستان والجنوب الى قصر صدام، لكن ليس من خلال المدفعية والدبابة والبندقية لكن في ظل اصوات وارادة الشعب العراقي ولهذا السبب يمكن القول ان هذا الاجتماع يعد من عجائب التاريخ".

[فاطمي]

عندما حاولت الذئاب أكل بعضها!



وجهت صحيفة «ايران» الحكومية التابعة لإشراف الرئيس احمدي نجاد اتهاما علنيا وصريحا الى رئيس مجلس مصلحة النظام الشيخ رفسنجاني من خلال وصفه بأنه يعمل على «بسط امبراطوريته الاسرية» على جميع الشؤون الاقتصادية والمالية و«العمل ضد مصلحة النظام»، و«مسايرة الاعداء والخصوم».

وحذرت هذه الصحيفة، الناطقة باسم وكالة الانباء الايرانية، ممن وصفته بأنه شخص بارز في النظام يعمل ضد الحكومة وهو غير مؤمن في الاساس بولاية الفقيه!

واتهم كاتب المقال رفسنجاني، دون ذكر اسمه، بأنه يتعامل مع رئاسة الجمهورية من منطق استعلائي واستكباري، وانه واسرته معروفون بالسيطرة على اموال الدولة والشعب.

ويرى بعض المراقبين ان هناك العديد من الاسباب الكامنة وراء فتح النار الاعلامية مباشرة ضد رفسنجاني، منها انه سافر الى العراق دون التنسيق مع حكومة احمدي نجاد، خصوصا ان رفسنجاني اعتبر زيارته هذه خاصة.. حتى انه اصطحب معه اكثر من مائة من افراد اسرته واسرة الامام الخميني واسرة مقربة منه، وقد عقد الكثير من الاتفاقات التجارية الخاصة مع الحكومة العراقية دون ان يكون لحكومة احمدي نجاد اي دور بذلك.

السبب الثاني، هو اصرار جماعة رفسنجاني على دعم كروبي او خاتمي او موسوي في الانتخابات الرئاسية والسعي الى اضعاف موقف ومكانة احمدي نجاد والعمل ضده بهدف اسقاط حكومته وعدم انتخابه لولاية ثانية، خصوصا ان رفسنجاني كان قد اتهم بعض المراكز بتزوير الانتخابات. السبب الثالث هو احساس المرشد خامنئي بالخطر المحتمل من جانب رفسنجاني بأنه يعمل ضده او على الاقل لاسقاط نظام حكم الشخص الواحد من خلال دعوة رفسنجاني علانية لتشكيل مجلس فقهي يشرف على ولاية الفقيه، بدلا من وضع الولاية بيد شخص واحد.

السبب الاخير هو بدء محاكمة عباس باليزدار المتهم بنشر وثائق بحصول قادة النظام على ثراء فاحش من اموال الدولة والشعب، خصوصا ان الكثير من المسؤولين ومراجع الدين يخشون ان تكون جماعة رفسنجاني وراء الكشف عن اختلاسات كبرى بواسطة باليزدار، وذلك بهدف الرد على قول حكومة احمدي نجاد: ان جماعة رفسنجاني هم وراء تشكيل ونشاط المافيا الاقتصادية ونهب اموال الدولة والشعب.

[كاشف الغمة]

الشيخ لة باع طويل في السياسة الدولية وهذة الزيارة ان دلت انما تدل على سعي الحكومة الايرانية لبناء علاقات
وطيدة و متينة مع الحكومة العراقية .من خلال الانفتاح بكل جوانبة وخاصة الاقتصادية نتمنى ان تتطور بما فية خدمة البلدين.

[كاشف الغمة]

من انجازات الشيخ تفسيرة المعروف ب المرشد الذي يعتبر مشروع ر ؤية لدائرة معارف قرانية
قد نسال متى انجز هذا التفسير هل بعد الثورة ام قبلها .
ولكن الجواب قد يكون ملفتا وفية الشى الكبير من العجب
انة السجن ................
كانت ولادة هذا التفسير في السجن ..............
ابان ايام النظال ضد الدكتاتورية البائدة........
حيث كثير ماشهدت السجون ظهور اعمال ومشاريع مبدعة .كثيرون الذين شهدوا تحولات ضخمة في حياتهم
وهم داخل السجون بغض النظر عن تلك التحولات سلبية كانت ام ايجابية على حياة الفرد .فان ضروف المعتقل
قد تتيح للانسان بما تمنحة اياة من وقت فرصة الى التفكير والتامل ومراجعة في الفكر والتنظيم والتنظير.
لقد نتج عن هذة التحولات مجموعة من الاعمال الفكرية والمشاريع الثقافية والسير الذاتية ..........
في مختلف العلوم .وما دمنا نتحدث عن التفسير فهناك اكثر من تجربة رائدة نشائت وعاشت في السجون
منها تجربة السيد محمود الطالقاني في قبس من القران.والشهيد سيد قطب في تفسيرة في ضلال القران .

جعفر العسكري

[جمال]

وتابع رضائي يقول "الملفت اني شاهدت ان السيد هاشمي رفسنجاني والسيد جلال طالباني وانا نجلس جنبا الى جنب في قصر صدام. كنا نحن الثلاثة نحارب صدام على جبهات القتال لكننا نجلس اليوم في قصره".

واضاف "ان هذا يشكل حدثا عجيبا، فمن جبهات كردستان والجنوب الى قصر صدام، لكن ليس من خلال المدفعية والدبابة والبندقية لكن في ظل اصوات وارادة الشعب العراقي ولهذا السبب يمكن القول ان هذا الاجتماع يعد من عجائب التاريخ"




سبحان الله