مجاهدون
08-16-2004, 12:10 AM
كتابات - أمير البصري
يقول الرسول الأكرم ( ص ) : ( أن المؤمن ليزني .. ولكن لا يكذب ) ، فلكل ما لفاحشة الزنا من قبح وذنب عظيم فأن الكذب يكون أكبر منها قبحاً وذنباً وهذا ما قد صرح به رسول الإنسانية ( ص ) ، وفي حديث شريف آخر تكون صفة الكذب إحدى صفات المنافق ( وإذا حدث كذب ) ، وعلية فلم يعرف المتتبع لسيرة هذا التيار ( الصدري ) غير الكذب على البسطاء الذين غرروا بهم وجعلوا منهم مطية لأغراضهم الدنيئة وحطباً لمحرقة يكون المستفيد منها ثلة من المنافقين والأفاكين والدجالين .
في هذا اليوم خرج علينا ( الدراجي والشيباني ) بكذبة جديدة الغرض منها هو سفك المزيد من الدماء وكأن قادة هذا التيار هم مجموعة من مصاصي الدماء ، هذه الكذبة وكما سمعها الجميع هي جرح المخبول ( قدي ) ، وكل هدفهم من وراء ذلك هو استدراج المزيد من الشباب المغفل لكي يسفكوا دمائهم قرباناً لهذا التيار كما كان يفعل سيدهم ومؤسس حركتهم ( جرذ العوجة ) حيث كان لا يهمه مقدار الدماء التي تُسفك بقدر ما تهمه سلامته وسلامة نظامه ، أما فيما لو ظهر قدي للناس فلا بأس أن يلف يده بخرقه قذرة كما هو حال هذا التيار .
وسؤالي لهذين المخلوقين المسخ ( الدراجي والشيباني ) : كيف يُجرح ( قدي ) وهو قد لاذ بالفرار كما تفعل أجبن النساء واحتمى بحرم أمير المؤمنين ( ع ) وترك المخدوعين والمغرر بهم تحت لهيب النيران ، ثم أن الجميع يعرف أن الحرم لم يتعرض للقصف مطلقاً .. فمن أين جاءت تلك الرصاصات أو الشظايا التي ضربته ؟؟؟
نعم هو تيار لم يعرف الصدق في أقواله ومعاملاته مطلقاً منذ بدايته وليومنا هذا ، تيار بُني على ما كل ما هو قبيح وغير شرعي ، تيار أنصاره وعلماءه من البزاخين والراقصين والمغنيين وأكبر شاهد على ذلك ( الشيخ المقدس عبدالستار البهادلي ) وكذلك عمليات الرقص التي يزاولها أهل هذا التيار وكأنها طقوس مقدسة ، ولا أعتقد أن أحداً لم يشاهدهم على التلفزيون إن لم يكن قد شاهدهم على الواقع .
تيار لم يحوي غير الشاذين جنسياً وأخلاقياً وكانوا هؤلاء هم قادته ومنظريه ، تيار لم يحوي المثقفين وأصحاب الشهادات بل على العكس تماماً هم عبارة عن جهلة وشواذ كما أسلفنا ويعرفه الجميع ، تيار كتب على أتباعه خزي الدنيا وعذاب الآخرة وذلك بما اقترفوه من ظلم عباد الله وترويعهم ، فها هم بالأمس وكما ظهروا وشاهدهم الجميع أنهم نصبوا مدافعهم في حرم أمير المؤمنين ( ع ) لكي يستدرجوا القوات العراقية لضرب الحرم أما فيما لو لم يتم ضربة من قبل القوات العراقية أو الأمريكية فسيضربونه هم ويقولون قد قصفه الأمريكان وكما حدث ذلك من قبل ، فمهلاً مهلاً يا أشر خلق الله فلا تحسبوا الله بغافلٍ عما تفعلون وابشروا بخزي الدنيا وعذاب الآخرة كما آلت إليه أحوال صاحبكم بطل الجحور ( وما شاكل ذلك ... ها ... إن صح التعبير ) .
يقول الرسول الأكرم ( ص ) : ( أن المؤمن ليزني .. ولكن لا يكذب ) ، فلكل ما لفاحشة الزنا من قبح وذنب عظيم فأن الكذب يكون أكبر منها قبحاً وذنباً وهذا ما قد صرح به رسول الإنسانية ( ص ) ، وفي حديث شريف آخر تكون صفة الكذب إحدى صفات المنافق ( وإذا حدث كذب ) ، وعلية فلم يعرف المتتبع لسيرة هذا التيار ( الصدري ) غير الكذب على البسطاء الذين غرروا بهم وجعلوا منهم مطية لأغراضهم الدنيئة وحطباً لمحرقة يكون المستفيد منها ثلة من المنافقين والأفاكين والدجالين .
في هذا اليوم خرج علينا ( الدراجي والشيباني ) بكذبة جديدة الغرض منها هو سفك المزيد من الدماء وكأن قادة هذا التيار هم مجموعة من مصاصي الدماء ، هذه الكذبة وكما سمعها الجميع هي جرح المخبول ( قدي ) ، وكل هدفهم من وراء ذلك هو استدراج المزيد من الشباب المغفل لكي يسفكوا دمائهم قرباناً لهذا التيار كما كان يفعل سيدهم ومؤسس حركتهم ( جرذ العوجة ) حيث كان لا يهمه مقدار الدماء التي تُسفك بقدر ما تهمه سلامته وسلامة نظامه ، أما فيما لو ظهر قدي للناس فلا بأس أن يلف يده بخرقه قذرة كما هو حال هذا التيار .
وسؤالي لهذين المخلوقين المسخ ( الدراجي والشيباني ) : كيف يُجرح ( قدي ) وهو قد لاذ بالفرار كما تفعل أجبن النساء واحتمى بحرم أمير المؤمنين ( ع ) وترك المخدوعين والمغرر بهم تحت لهيب النيران ، ثم أن الجميع يعرف أن الحرم لم يتعرض للقصف مطلقاً .. فمن أين جاءت تلك الرصاصات أو الشظايا التي ضربته ؟؟؟
نعم هو تيار لم يعرف الصدق في أقواله ومعاملاته مطلقاً منذ بدايته وليومنا هذا ، تيار بُني على ما كل ما هو قبيح وغير شرعي ، تيار أنصاره وعلماءه من البزاخين والراقصين والمغنيين وأكبر شاهد على ذلك ( الشيخ المقدس عبدالستار البهادلي ) وكذلك عمليات الرقص التي يزاولها أهل هذا التيار وكأنها طقوس مقدسة ، ولا أعتقد أن أحداً لم يشاهدهم على التلفزيون إن لم يكن قد شاهدهم على الواقع .
تيار لم يحوي غير الشاذين جنسياً وأخلاقياً وكانوا هؤلاء هم قادته ومنظريه ، تيار لم يحوي المثقفين وأصحاب الشهادات بل على العكس تماماً هم عبارة عن جهلة وشواذ كما أسلفنا ويعرفه الجميع ، تيار كتب على أتباعه خزي الدنيا وعذاب الآخرة وذلك بما اقترفوه من ظلم عباد الله وترويعهم ، فها هم بالأمس وكما ظهروا وشاهدهم الجميع أنهم نصبوا مدافعهم في حرم أمير المؤمنين ( ع ) لكي يستدرجوا القوات العراقية لضرب الحرم أما فيما لو لم يتم ضربة من قبل القوات العراقية أو الأمريكية فسيضربونه هم ويقولون قد قصفه الأمريكان وكما حدث ذلك من قبل ، فمهلاً مهلاً يا أشر خلق الله فلا تحسبوا الله بغافلٍ عما تفعلون وابشروا بخزي الدنيا وعذاب الآخرة كما آلت إليه أحوال صاحبكم بطل الجحور ( وما شاكل ذلك ... ها ... إن صح التعبير ) .