زهير
02-26-2009, 04:25 PM
25 شباط، 2009
الشيخ عبد الأمير قبلان هو صاحب الفتوى الشهيرة " من قال بأن فروج السباعي ليس شرعيا ؟؟؟ اليس فروج السباعي مصدر ثقة ؟؟ "
هذه الفتوى أتت في العام 1980 من على منبر جامع الرمل الواطي في منطقة الرمل العالي في برج البراجنة كما سجلها ارشيف الموساد والمخابرات العسكرية الإسرائيلية .
وقد كانت مناسبة الفتوى هي إشاعة أطلقها منافسون من بائفي الفروج المشوي في برج البراجنة ضد أكثر المحلات الفروجية شهرة وهو فروج السباعي الذي كان يحتل مكانه في مدخل عين السكة الموصل إلى تحويطة الغدير من جهة وإلى طريق المطار من جهة ثانية وإلى زاروب آل عمار (المكوجي) وهو الزاروب الذي كان يسكن في أحد شققه المتواضعة الشيخ عبد الأمير قبلان الذي يحتل مراكز كبيرة لدى الطائفة الشيعية منذ اربعين عاما متواصلة .
كان فروج السباعي يزعج المفتي الجعفري الممتاز وقتها برائحة الفروج المشوي إبان سيطرة حركة أمل على تلك المنطقة وكان هناك بالمناسبة عنصر من المارينز هارب من الخدمة بسبب قتله لجندي آخر من المارينز لأسباب عنصرية وهو كان لهذه الأسباب هاربا فلجأ إلى بلد فوضوي وليس فيه قانون فصار الأميركي الأسود عيسى لاجيء إلى لبنان (....) وهو أعلن أنه متأسلم وإنضم إلى أمل مدربا لهم وتسمى بعيسى وكان أسودا وكان يحظى برعاية جهتين هما فروج السباعي والمفتي قبلان.
المهم أن إشاعة أثارت القلاقل أعلنت بأن السباعي يشتري فراريج من سيرلنكا وأن من يعملون في مطبخه هم من سيرلنكا أي أنهم بوذيين ولا يتشهدون بالله عند ذبح الفراريج على الطريقة الإسلامية فتوقف عمل السباعي وكاد يموت هو وأولاده من الجوع فما كان منه إلا اللجوء إلى الشيخ قبلان فأرسل إليه لمدة أسبوع بصدور الفرايج المشوية فزاد وزن الشيخ الذي يتفق الجميع على أنه ليس فقط آدمي ومعثر ودرويش بل أنه طيب القلب ولا ينفع في السياسة لأنه لا يحسبها جيدا ولا يتعاطى إلا بطيبة معشره (وهو حسب الموساد حبيب شيشة تنبك ويكره المعسل )
مناسبة هذا الكلام هو تفسير تصريحات الشيخ قبلان خول السعودية التي أدلى بها اليوم داعيا الشيعة في السعودية للهدوء ولطاعة الملك مع أن الشيعة في السعودية هم من يأكلون العصي والسكاكين من أنصار بندر وسلطان الوهابيين المتطرفين وفي بيت أحد أكبر أنبياء المسلمين وهو منزل ومسجد محمد .
يعني الشيعة يضربون ويهتك حريمهم وكراماتهم وهم أصلا لا يعترف أحد بهم كبشر في السعودية ثم يصرح قبلان داعيا إياهم للهدوء وكـأن الشيخ النمر هو الملك وعبد الله بن عبد العزيز هو الثائر على ظلمه !!!
لكن الموضوع له تفسير ....فحين رأى الشيخ قبلان مشاهد العدوان الوهابي ضد الشيعة الحجازيين إختلط عليه من هو المعتدي ومن هو المعتدى عليه لأنه بعد هذا العمر المديد أصيب بالحوّل
على كل يبقى الشيخ قبلان اقل سؤا من العرص برتبة مطران والزاني بالراهبات والرهبان يوسف بشارة أو يوسف الراعي وكلاهما بالمناسبة جواسيس معروفين براتبهم الكبير الذي يدفعه لهم الموساد من أموال دافعي الضرائب الأميركيين (يمول الموساد عملياته من الأعمال الإجرامية ومن مساعدات الأميركيين الحكومية ) .
الأخيران يتصرفان في لبنان وكأنهما مسؤولان سياسيان لا رجلي دين وتنفيص على الراهبات والأطفال ممن يقولان لهم ولهن بأن الشيطان لن يخرج من أجسادهن وأجسادهم إلا بالممارسة الجنسية مع ....المطران الراعي أو المطران يوسف بشارة حصرا .
مرسلة بواسطة filkka israel في الأربعاء, شباط 25, 2009
الشيخ عبد الأمير قبلان هو صاحب الفتوى الشهيرة " من قال بأن فروج السباعي ليس شرعيا ؟؟؟ اليس فروج السباعي مصدر ثقة ؟؟ "
هذه الفتوى أتت في العام 1980 من على منبر جامع الرمل الواطي في منطقة الرمل العالي في برج البراجنة كما سجلها ارشيف الموساد والمخابرات العسكرية الإسرائيلية .
وقد كانت مناسبة الفتوى هي إشاعة أطلقها منافسون من بائفي الفروج المشوي في برج البراجنة ضد أكثر المحلات الفروجية شهرة وهو فروج السباعي الذي كان يحتل مكانه في مدخل عين السكة الموصل إلى تحويطة الغدير من جهة وإلى طريق المطار من جهة ثانية وإلى زاروب آل عمار (المكوجي) وهو الزاروب الذي كان يسكن في أحد شققه المتواضعة الشيخ عبد الأمير قبلان الذي يحتل مراكز كبيرة لدى الطائفة الشيعية منذ اربعين عاما متواصلة .
كان فروج السباعي يزعج المفتي الجعفري الممتاز وقتها برائحة الفروج المشوي إبان سيطرة حركة أمل على تلك المنطقة وكان هناك بالمناسبة عنصر من المارينز هارب من الخدمة بسبب قتله لجندي آخر من المارينز لأسباب عنصرية وهو كان لهذه الأسباب هاربا فلجأ إلى بلد فوضوي وليس فيه قانون فصار الأميركي الأسود عيسى لاجيء إلى لبنان (....) وهو أعلن أنه متأسلم وإنضم إلى أمل مدربا لهم وتسمى بعيسى وكان أسودا وكان يحظى برعاية جهتين هما فروج السباعي والمفتي قبلان.
المهم أن إشاعة أثارت القلاقل أعلنت بأن السباعي يشتري فراريج من سيرلنكا وأن من يعملون في مطبخه هم من سيرلنكا أي أنهم بوذيين ولا يتشهدون بالله عند ذبح الفراريج على الطريقة الإسلامية فتوقف عمل السباعي وكاد يموت هو وأولاده من الجوع فما كان منه إلا اللجوء إلى الشيخ قبلان فأرسل إليه لمدة أسبوع بصدور الفرايج المشوية فزاد وزن الشيخ الذي يتفق الجميع على أنه ليس فقط آدمي ومعثر ودرويش بل أنه طيب القلب ولا ينفع في السياسة لأنه لا يحسبها جيدا ولا يتعاطى إلا بطيبة معشره (وهو حسب الموساد حبيب شيشة تنبك ويكره المعسل )
مناسبة هذا الكلام هو تفسير تصريحات الشيخ قبلان خول السعودية التي أدلى بها اليوم داعيا الشيعة في السعودية للهدوء ولطاعة الملك مع أن الشيعة في السعودية هم من يأكلون العصي والسكاكين من أنصار بندر وسلطان الوهابيين المتطرفين وفي بيت أحد أكبر أنبياء المسلمين وهو منزل ومسجد محمد .
يعني الشيعة يضربون ويهتك حريمهم وكراماتهم وهم أصلا لا يعترف أحد بهم كبشر في السعودية ثم يصرح قبلان داعيا إياهم للهدوء وكـأن الشيخ النمر هو الملك وعبد الله بن عبد العزيز هو الثائر على ظلمه !!!
لكن الموضوع له تفسير ....فحين رأى الشيخ قبلان مشاهد العدوان الوهابي ضد الشيعة الحجازيين إختلط عليه من هو المعتدي ومن هو المعتدى عليه لأنه بعد هذا العمر المديد أصيب بالحوّل
على كل يبقى الشيخ قبلان اقل سؤا من العرص برتبة مطران والزاني بالراهبات والرهبان يوسف بشارة أو يوسف الراعي وكلاهما بالمناسبة جواسيس معروفين براتبهم الكبير الذي يدفعه لهم الموساد من أموال دافعي الضرائب الأميركيين (يمول الموساد عملياته من الأعمال الإجرامية ومن مساعدات الأميركيين الحكومية ) .
الأخيران يتصرفان في لبنان وكأنهما مسؤولان سياسيان لا رجلي دين وتنفيص على الراهبات والأطفال ممن يقولان لهم ولهن بأن الشيطان لن يخرج من أجسادهن وأجسادهم إلا بالممارسة الجنسية مع ....المطران الراعي أو المطران يوسف بشارة حصرا .
مرسلة بواسطة filkka israel في الأربعاء, شباط 25, 2009