مشاهدة النسخة كاملة : نائب عراقي متورط بتفجير البرلمان عام 2007 ..... إثر اعتراف ابن شقيقته وأحد حراسه
yasmeen
02-23-2009, 12:44 AM
كشف الناطق باسم قيادة عمليات بغداد، اللواء قاسم عطا امس، تورط النائب محمد الدايني بتفجير استهدف مجلس النواب في ابريل 2007، وادى الى مقتل ثمانية اشخاص بينهم نائب وجرح حوالي عشرين آخرين.
واعلن اللواء عطا ان مذكرة قضائية ارسلت الى مجلس النواب لرفع الحصانة عن النائب الدايني للتمكن من اعتقاله ومحاكمته، مؤكدا انه بات ايضا ممنوعا من السفر.
وعرض اللواء في الجيش العراقي خلال مؤتمر صحافي مشاهد اعترافات لاثنين من المعتقلين، الاول رياض ابراهيم الدايني ابن شقيقة النائب الدايني، وعلاء خير الله المالكي مسؤول حماية الدايني.
واعترف رياض بـ«القيام بعشرات الجرائم بينها القتل والتهجير الطائفي باوامر من محمد الدايني» واكد ان النائب «الدايني امر بجلب الانتحاري الذي نفذ الانفجار في مجلس النواب».
واوضح ان «الانتحاري دخل عن طريق هوية النائب الدايني وقام بالتفجير في مجلس النواب». ومحمد كطوف منصور الدايني، نائب عن جبهة الحوار الوطني (تسعة مقاعد) السنية، التي يتزعمها صالح المطلك.
واضاف اللواء عطا ان «عناصر حماية الدايني قتلوا تاجري ذهب مسيحيين في منطقة المنصور وسرقوا الذهب وسلموه الى الدايني».
واكد علاء خيرالله المالكي مسؤول حماية الدايني ان الاخير يملك معملا شديد التحصين لتفخيخ السيارات في حي الداودي في المنصور.
وقال ان المقربين فقط من الدايني يسمح لهم بالدخول الى هذا المعمل، واكد مسؤولية الدايني عن تفجير سيارة مفخخة خلف مستشفى اليرموك وقعت في الثالث من يوليو2007 وادت الى مقتل اربعة اشخاص واصابة عشرة اخرين بجروح. وعن عملية اطلاق الهاونات، قال رياض الدايني «تلقينا امرا من احمد الدايني شقيق النائب الدايني، بنقل مدفع هاون وقذائف بسيارة الى احد المواقع، واطلقنا بحدود ثلاث الى اربع قذائف على المنطقة الخضراء» دون الاشارة الى تاريخ العملية. وتابع «احتج احد اصحاب المنازل القريبة على ما نفعل، فقام علاء المالكي باطلاق النار عليه، وقمت انا بالمثل حتى قتل». واشار الى «اصدار الدايني اوامر لافراد حمايته بقتل باعة للنفط بالعربات، ونفذت العملية من قبل شخصين يدعوان داود وعلاء».
واكد ابن شقيقه ان الدايني امر بتهجير جميع الشيعة من منطقة القادسية حيث يسكن. وقال خلال التحقيق ان الدايني كان يصدر العديد من الكتب القضائية المزورة ضد ضباط يعملون بنزاهة في الحكومة الجديدة، من اجل عرقلة عملهم.
«فرانس برس»
تاريخ النشر : 23 فبراير 2009
jameela
02-24-2009, 07:54 AM
اعترافات خطيرة يدلي بها حماية الارهابي الطائفي محمد الدايني حول قيامهم اعمال ارهابية بتوجيه من الدايني
علي محسن راضي (http://www.burathanews.com/writer_3.html) - 22/02/2009م
http://www.burathanews.com/media/pics/1200681129.jpg
عقد الناطق باسم خطة فرض القانون اللواء قاسم عطا مؤتمرا صحفيا عرض فيها اعترافات عدد من حماية الارهابي الطائفي محمد الدايني , الذين تحدثوا عن الاعمال الارهابية التي قاموا بها بتوجيه من الدايني من اجل ضرب العملية السياسية في العراق .
واعترف احد الارهابيين ويدعى رياض الدايني وهو ابن اخت محمد الدايني انه وخاله وهو شقيق المجرم محمد الدايني واسمه احمد الدايني بقتل عدد من المواطنين الابرياء واغتيال احد الضباط وتفجير عدد من السيارات المفخخة في بغداد , اما في ديالى فقد ارتكبوا سلسلة من الاعمال الارهابية منها دفن خمسة اشخاص وهم احياء في احد قرى ديالى .
وعرض اللواء عطا شريطا اخر تحدث فيه مدير مكتب الارهابي الدايني واسمه علاء المالكي عن قيام محمد الدايني وشقيقه احمد الدايني باشرافه على تفخيخ السيارات في منطقة الداودي ببغداد , حيث امر الدايني حمايته باتخاذ منزلا هناك لتفخيخ السيارات ومن ثم تفجيرها في بغداد .
كما اعترف المجرم علاء المالكي بقيام محمد الدايني بادخال الارهابي الذي فجر نفسه في بهو مجلس النواب العراقي حيث استخدم الارهابي هوية الدايني للدخول الى مقر مجلس النواب حتى لا تتم مسائلته من قبل نقاط التفتيش .
واعترف علاء المالكي كذلك بقيام محمد الدايني بتزوير الوثائق والهويات لتحقيق اغراضه الدنيئة , حيث زور اوراق القاء قبض بحق عدد من ضباط وزارة الدفاع والداخلية وتوزيعها في دوائر الدولة من اجل الضغط على هؤلاء الضباط وابتزازهم .
واضاف المالكي ان محمد الدايني زور صورة كانت لمتحف الشمع في ايران ظهر فيها الرئيس الايراني السابق محمد خاتمي وهو يتفقد المتحف الذي كان يجسد عمليات التعذيب التي كان يرتكبها اعوان الشاه ضد المواطنين الايرانيين . ولكن الدايني قال ان في الصورة هو الشيخ جلال الدين الصغير وهو يعذب العراقيين في مسجد براثا ببغداد .
كما اوضح المالكي انه في كل مرة يخرج محمد الدايني على الفضائية كان الارهاب الطائفي حارث الضاري يتصل به ويقول له بارك الله بك يا اسد العراق , بارك الله بك يا بطل العراق . كما ان هناك تعاونا وثيقا بين الضاري والدايني للتنسيق حول تنفيذ العمليات الارهابية في بغداد وديالى .
وكالة انباء براثا ( واب )
موالى
02-25-2009, 12:01 AM
اقل شىء اعدام لهذا الارهابي ومن خلفه حارث الضاري
فضيحة جديدة .... ارجاع الطائرة التي كانت تقل الارهابي الطائفي محمد الدايني الى مطار بغداد قبل وصولها الاردن
علي محسن راضي - 25/02/2009م
اعلن مصدر امني انه تم منع الارهابي الطائفي محمد الدايني من السفر الى الاردن. وقال "ان الدايني غادر ظهر اليوم الى الاردن عن طريق مطار بغداد الدولي على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية العراقية".
واضاف:"انه بعد مغادرة الطائرة المطار صدرت اوامر بارجاع الطائرة التي تقله وهي في الجو قبل وصولها الى الاردن ". هذا ولم يذكر المصدر تفاصيل اخرى.
ومن جهة اخرى قالت مصادر مطلعة لوكالة انباء براثا ان الارهابي الدايني اراد الهرب من العراق بعد ان فاحت رائحة اعماله الارهابية المقيتة وليلتحق بركب الارهابيين الاخرين القابعين في الاردن امثال الارهابي ناصر الجنابي ومشعان الجبوري وحارث الضاري , ولكن ارجاع الطائرة الى المطار حال دون لقاء الارهابيين مع بعضهم
وكان الناطق باسم خطة فرض القانون اللواء قاسم عطا قد عقد مؤتمرا صحفيا اول امس عرض فيه اعترافات عدد من حماية الارهابي الطائفي محمد الدايني , الذين تحدثوا عن الاعمال الارهابية التي قاموا بها بتوجيه من الدايني من اجل ضرب العملية السياسية في العراق .
واعترف احد الارهابيين ويدعى رياض الدايني وهو ابن اخت محمد الدايني انه وخاله وهو شقيق المجرم محمد الدايني واسمه احمد الدايني بقتل عدد من المواطنين الابرياء واغتيال احد الضباط وتفجير عدد من السيارات المفخخة في بغداد , اما في ديالى فقد ارتكبوا سلسلة من الاعمال الارهابية منها دفن خمسة اشخاص وهم احياء في احد قرى ديالى .
وعرض اللواء عطا شريطا اخر تحدث فيه مدير مكتب الارهابي الدايني واسمه علاء المالكي عن قيام محمد الدايني وشقيقه احمد الدايني باشرافه على تفخيخ السيارات في منطقة الداودي ببغداد , حيث امر الدايني حمايته باتخاذ منزلا هناك لتفخيخ السيارات ومن ثم تفجيرها في بغداد .
كما اعترف المجرم علاء المالكي بقيام محمد الدايني بادخال الارهابي الذي فجر نفسه في بهو مجلس النواب العراقي حيث استخدم الارهابي هوية الدايني للدخول الى مقر مجلس النواب حتى لا تتم مسائلته من قبل نقاط التفتيش .
واعترف علاء المالكي كذلك بقيام محمد الدايني بتزوير الوثائق والهويات لتحقيق اغراضه الدنيئة , حيث زور اوراق القاء قبض بحق عدد من ضباط وزارة الدفاع والداخلية وتوزيعها في دوائر الدولة من اجل الضغط على هؤلاء الضباط وابتزازهم .
واضاف المالكي ان محمد الدايني زور صورة كانت لمتحف الشمع في ايران ظهر فيها الرئيس الايراني السابق محمد خاتمي وهو يتفقد المتحف الذي كان يجسد عمليات التعذيب التي كان يرتكبها اعوان الشاه ضد المواطنين الايرانيين . ولكن الدايني قال ان في الصورة هو الشيخ جلال الدين الصغير وهو يعذب العراقيين في مسجد براثا ببغداد .
كما اوضح المالكي انه في كل مرة يخرج محمد الدايني على الفضائية كان الارهاب الطائفي حارث الضاري يتصل به ويقول له بارك الله بك يا اسد العراق , بارك الله بك يا بطل العراق . كما ان هناك تعاونا وثيقا بين الضاري والدايني للتنسيق حول تنفيذ العمليات الارهابية في بغداد وديالى .
jameela
02-26-2009, 03:37 PM
بعد ساعات من إعادة طائرته المتوجهة إلى الأردن... البرلمان العراقي يرفع الحصانة عن الدايني تمهيداً لاعتقاله ومحاكمته بتهمة الإرهاب
بغداد الحياة - 26/02/09//
رفع مجلس النواب العراقي أمس الحصانة عن النائب محمد الدايني، المتهم بالتورط في تفجير البرلمان عام 2007، بعد أن أعادت السلطات المسؤولة طائرته المتوجهة الى عمّان صباح امس، في خطوة قد تمهد لاعتقاله والتحقيق معه.
ويؤشر هذا التحرك البرلماني إلى فتح ملفات نواب طلبت الجهات القضائية رفع الحصانة عنهم لملاحقتهم في قضايا متنوعة. وصادق البرلمان العراقي، في جلسة خاصة أمس، على طلب المحكمة الجنائية العليا رفع الحصانة عن الدايني المتهم بارتكاب «أعمال إرهابية»، وفقاً لمذكرة وجهتها المحكمة الى البرلمان. وحضر جلسة أمس 220 نائباً من اصل 275.
وكانت السلطات العراقية أعادت صباح امس طائرة متجهة الى الاردن كانت تقل الدايني الذي ينتمي الى «جبهة الحوار»، بزعامة النائب صالح المطلك، والنائبين أحمد راضي وأسعد العيساوي (جبهة التوافق) والنائب المستقل علي الصجري والنائب ميسون الدملوجي (القائمة العراقية).
وقال الدايني، في اتصال مع «الحياة»، فور عودته أمس الى مطار بغداد، ان مذكرة منعه من السفر «أصدرها مكتب رئيس الوزراء ولم تصدر من جهة قضائية»، معتبرا ما حصل «مخالفة صريحة للقانون والدستور». لكن الناطق باسم وزارة الداخلية اللواء عبدالكريم خلف أكد أن «الدايني ممنوع من السفر بموجب مذكرة قضائية صدرت من مجلس القضاء الأعلى». واكد عدم «اعتقاله كونه لا يزال يحظى بحصانة برلمانية».
ودفع هذا الاتهام النائب المطلك الى طلب فتح ملفات رفع الحصانة السابقة عن نواب آخرين أسوة بقضية الدايني.
اعتقال حراس نائبين عراقيين بشبهة مساعدة النائب المتهم بتفجير البرلمان على الهرب
مجلس القضاء الأعلى لـالشرق الأوسط»: تلقينا 5 دعاوى ضد الدايني
بغداد: هدى جاسم
فيما استمر البحث أمس من قبل القوات الأمنية العراقية عن النائب محمد الدايني المتهم بتورطه في التفجير الذي حدث في مبنى مجلس النواب العراقي عام 2007، أكد عبد الستار البيرقدار المتحدث الرسمي باسم مجلس القضاء الأعلى، أنه تم رفع 5 دعاوى قضائية ضد النائب الذي رفعت عنه الحصانة. وأضاف البيرقدار لـ«الشرق الأوسط»، أن الدعاوى رفعها «أشخاص متضررون من العمليات الإجرامية التي كان ينفذها أفراد حماية الدايني بأوامر شخصية تصدر منه»، مشيرا إلى أن زوجة النائب محمد عوض الذي قتل في حادث تفجير البرلمان في أبريل (نيسان) عام 2007 هي من بين رافعي الدعاوى..
وأضاف «يجري الآن التحقيق في معظم القضايا المتهم فيها الدايني، وهناك شهود إثبات وأدلة تدل على تورطه في تلك القضايا، كما أن الجهات التنفيذية الأمنية مستمرة بالبحث عنه لحين إلقاء القبض عليه وتقديمه للمحاكمة لينال جزاءه العادل»، موضحا أن هروبه لن ينفع، بل سيثبت عليه الاتهامات الموجهة إليه.
على الصعيد نفسه كشف النائب احمد راضي (جبهة التوافق العراقية)، الذي كان هو ونائب آخر مستقل هو علي الصجري مع الدايني عندما أعيدت الطائرة التي كانوا يستقلونها إلى عمان إلى مطار بغداد أول من أمس، أن النائب الهارب استقل معهما وحراسهما ذات السيارة، وقد خرجوا من المطار من دون أن يعلموا أن الحصانة قد رفعت عن الدايني وقد كانوا يرومون السفر برا إلى الأردن. وأضاف لـ«الشرق الأوسط»، أن الدايني أبلغهم وهو في الطريق بأنه سيترجل من السيارة في الرمادي ليذهب إلى معارفه هناك.
وتابع راضي «لكن بعد أن رن هاتفه وابلغ بأن الحصانة رفعت عنه، ترجل فورا من السيارة ليجري اتصالات وودعنا قبل وصولنا إلى الرمادي، أي بعد ساعتين من خروجنا من المطار وقال: أنا سأرتب أمري». واستطرد راضي «عند إحدى المفارز توقفنا وسألونا عن الدايني وعندما أبلغناهم بعدم وجوده معنا اجروا اتصالات وجاءت قوة من لواء بغداد وقالوا لنا:إننا نتخذ الآن إجراءات احترازية، وعلينا أخذ حرسكم للاستفسار منهم عن المكان الذي نزل فيه الدايني، وقالوا أيضا سنأخذ العجلات ونوصلكم بسيارات إلى فندق الرشيد وفعلا تم إيصالنا إلى فندق الرشيد».
وقال «فوجئنا بعد ذلك بالتصريحات أن أفراد الحماية الأربعة قد تم تحويلهم إلى المادة 231 وهي المادة التي يتهم فيها الشخص بإعاقة عمل موظف أو جهة حكومية بإلقاء القبض على متهم».
من جانبه أكد اللواء قاسم عطا المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد أن رئيس الوزراء نوري المالكي اصدر أمرا بالإسراع في إجراء التحقيقات مع أفراد الحماية وإطلاق سراحهم، مشيرا في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أنهم رهن الاحتجاز «وان قاضي التحقيق يستجوبهم بعد أن أجريت معهم التحقيقات الأولية وتبين لقاضي التحقيق أن لديهم معلومات مهمة (لم يكشف عن تفاصيلها لضرورات أمنية)، وان المادة 221 تنطبق عليهم بمنع القوات الأمنية بإلقاء القبض على المتهم محمد الدايني ومساعدته على الهروب»، مؤكدا «أن هناك معلومات أخرى مهمة تخص النائبين راضي والصجري أيضا».
yasmeen
03-01-2009, 09:58 AM
رفع حصانة الدايني تثير التساؤلات بشأن برلماني عراقي آخر
مجلس النواب رفع حتى الآن الحصانة عن ثلاثة نواب (الفرنسية-أرشيف)
الجزيرة نت-بغداد
أثار قرار مجلس النواب برفع الحصانة عن النائب محمد الدايني لاتهامه بجرائم قتل وأعمال عنف متنوعة التساؤلات بشأن ملفات نواب آخرين مطلوبين، ومنهم النائب عن الائتلاف جمال جعفر المتهم بتنفيذ هجمات على السفارة الأميركية في الكويت في ثمانينيات القرن الماضي.
وتعليقاً على ذلك قال عضو اللجنة القانونية والنائب عن جبهة الحوار العراقية محمد تميم للجزيرة نت "إن جعفر متهم على خلفية قضية تتعلق بجانب دولي وهو غير مطلوب للقضاء العراقي، كما أن طلبا لم يقدم للمحاكم العراقية لكي تقوم بدورها برفع توصية للبرلمان لرفع الحصانة عنه".
وتابع "أن ملف النائب جمال جعفر كان ضمن مجموعة من القضايا درسها مجلس النواب، واللجنة التي شكلت لهذا الغرض لم توص برفع الحصانة".
مغادرة العراق
وعن أسباب الغياب الدائم للنائب جعفر أضاف تميم "أعتقد أنه علم حسب التقارير والتسريبات الإعلامية بأنه أحد المتهمين بتفجير السفارة الأميركية بالكويت وأنه على لائحة المطلوبين للولايات المتحدة، لذلك قرر مغادرة العراق على اعتبار أن الملف الأمني في تلك المرحلة، والقضايا الأمنية كانت بيد القوات الأميركية".
أما عضو اللجنة القانونية النائب عن التحالف الكردستاني خالد شواني فقال للجزيرة نت إنه لا يعرف النائب جفعر ولم يلتق به من قبل ولم يطلع على ملفه "وبالتالي لا أستطيع أن أعلق لأني رجل قانوني وكلامي ينبغي أن يكون بدليل وبوثائق حول الاتهامات الموجهة للنائب".
عز الدين الدولة طالب مجلس النواب بدراسة ملف النواب المطلوبين (الجزيرة نت)
من جهته أكد النائب عن كتلة الائتلاف علي العلاق للجزيرة نت أن "التهمة الموجهة إلى جمال جعفر حتى الآن لم يبحثها القضاء العراقي، مشيرا إلى أن مجلس النواب سيكون معنيا برفع الحصانة عنه فقط في حال اتهامه من قبل القضاء العراقي".
بدوره طالب عز الدين الدولة -عضو اللجنة النيابية، التي شكلت للنظر بملفات النواب المطلوبين- اللجنة بدراسة هذه الملفات لوضع النقاط على الحروف "طالما هناك حديث بأن بعض النواب مطلوبون وتعلن للملأ من هو النائب الذي يستحق أن ترفع الحصانة عنه".
وقد أكدت مصادر برلمانية تسوية العديد من القضايا المطروحة أمام مجلس النواب والمتعلقة بملفات أعضائه المطلوبين لشمولهم بقانون العفو الذي أقره البرلمان.
وبرفع الحصانة عن الدايني يكون ثالث برلماني عراقي يتعرض إلى هذا الإجراء بعد مشعان الجبوري لاتهامه بقضايا فساد مالي وعبد الناصر الجنابي لاتهامه بدعم جماعات مسلحة.
المصدر: الجزيرة
لمياء
03-02-2009, 09:59 AM
إعترافات أفراد الحماية أظهرت ان عناصر حماية الدايني قتلوا تاجري ذهب مسيحيين في منطقة المنصور وسرقوا الذهب وسلموه الى النائب.
وان الدايني امر بدفن 100 شخص احياء انتقاما لمقتل 10 اشخاص من اتباعه
ولكن انا مستغربة كيف اختفى هذا النائب مع ان الطائرة التي تقله رجعت الى مطار بغداد كانت تحت سلطة ونظر الشرطة العراقية ، لماذا تركوه يذهب ثم يتورطوا بالبحث عنه ؟
jameela
03-02-2009, 02:40 PM
الشرطة العراقية تكثف بحثها عن النائب الدايني
واصلت الشرطة العراقية بحثها عن النائب السابق المتواري محمد الدايني في مناطق بمحيط بغداد، مؤكدة انها ستستمر في عملية البحث حتى العثور عليه وتسليمه للقضاء.
وقال المتحدث باسم مجلس القضاء الأعلى عبدالستار البيرقدار أمس، إن القضاء سيحاكم الدايني غيابيا في حال عدم العثور عليه، مثلما حصل في قضية وزير الثقافة العراقي السابق أسعد الهاشمي، الذي أُدين بالضلوع بقتل نجلي النائب في البرلمان مثال الألوسي وحوكم غيابيا قبل ما يزيد على عام.
وقال المتحدث الرسمي باسم خطة فرض القانون اللواء قاسم عطا، إن المحكمة الجنائية العليا قدمت مذكرة عاجلة عن طريق الحكومة العراقية الى كل دول الجوار، والى الشرطة الدولية (الإنتربول)، أبلغتها فيها بقرار البرلمان رفع الحصانة عن الدايني وانه مطلوب للقضاءالعراقي.
وكانت وزارة الداخلية وزعت اسم الدايني وصورته على المنافذ الحدودية والجوية والبحرية.
علي علي
03-12-2009, 12:31 PM
إعترافات أفراد الحماية أظهرت ان عناصر حماية الدايني قتلوا تاجري ذهب مسيحيين في منطقة المنصور وسرقوا الذهب وسلموه الى النائب.
وان الدايني امر بدفن 100 شخص احياء انتقاما لمقتل 10 اشخاص من اتباعه
ولكن انا مستغربة كيف اختفى هذا النائب مع ان الطائرة التي تقله رجعت الى مطار بغداد كانت تحت سلطة ونظر الشرطة العراقية ، لماذا تركوه يذهب ثم يتورطوا بالبحث عنه ؟
أنباء عن وجود الدايني في منطقة ابو غريب والوائلي ينفي إخفائه بمعتقلات سرية
2009-03-11 13:07
الجوار: نفى وزير الامن الوطني العراقي شيروان الوائلي ان يكون النائب الهارب محمد الدايني موجوداً لدى الحكومة العراقية, مشيراً الى ان الحكومة مهتمة بتطبيق القانون والاجراءات التي اتخذتها الحكومة هي بمثابة تنفيذ لأمر القضاء الذي اصدر مذكرتين في حق الدايني، الاولى تتعلق بمنعه من السفر ، والثانية تدعو لالقاء القبض عليه بعدما اقر مجلس النواب رفع الحصانة عنه .
المعلومات الاخرى المتوافرة تقول ان الدايني كان يملك على الاقل ساعة كاملة لمغادرة المطار والتوجه الى مناطق غرب بغداد حيث اختفى. والناطق باسم وزارة الداخلية اللواء الركن عبد الكريم خلف أوضح ان الدايني في دقائق هروبه كان يتمتع بالحصانة حتى وقت خروجه من المطار الى جهة مجهولة. في الوقت نفسه تقول قيادة عمليات بغداد ان الدايني في إحدى قرى أبي غريب غربي العاصمة بغداد. لكن قيادات امنية أخرى تؤكد ان الدايني عليه ان يعبر اكثر من 20 سيطرة مرورية قبل أن يصل الى منطقة ابو غريب بحسب«الأسبوعية».
وكانت اتهامات وجهت الى الدايني بارتكاب اعمال عنف ابرزها تفجير البرلمان العراقي في العام 2007. زوجة النائب محمد عوض الذي استشهد في التفجير قدمت شكوى ضده متهمة اياه بالوقوف وراء الحادث. الناطق باسم قوات امن بغداد قاسم عطا بث تسجيلات لابن شقيقته ومسؤول حمايته اعترفا فيها بارتكابه العديد من الجرائم.
ابن شقيقته (رياض الدايني) أوضح أيضاً انه استدعي من قبل خاله النائب محمد الدايني للعمل معه في المقاولات، ثم ترك العمل وبعدها عمل في حماية الدايني وأنه قام مع آخرين بتنفيذ العديد من العمليات منها عملية تفجير مجلس النواب، وعمليات خطف وقتل وتفجير وسرقة صاغة وإطلاق هاونات على المنطقة الخضراء. رياض اعترف ايضا أن خاله هو الذي أدخل الانتحاري الذي فجر البرلمان بحزام ناسف بمساعدة صاحب المطعم قبل حوالي سنتين. الاعترافات أشارت ايضاً الى تورط الدايني بتهجير العائلات من حي القادسية فضلاً عن مسؤوليته عن عمليات إطلاق الهاونات على المنطقة الخضراء وتنفيذ عمليات خطف وقتل وسلب استهدفت الصاغة في منطقة المنصور وسط العاصمة بغداد.
http://www.aljewar.org/news-12217.aspx
jameela
03-29-2009, 09:01 PM
محمد الدايني يهرب الى عمان بمساعدة مسؤول كبير في الحكومة العراقية
عماد كاظم - براثا
ذكرت مصادر إستخباراتية في عمان أن المجرم محمد الدايني قد تمكن من الهرب الى الأردن , وشوهد في العاصمة عمان قبل عشرة أيام تقريبا وبالتحديد في يوم الأحد 15/3/2009 . وذكر المصدر ذاته أن هروب الدايني تم بالأتفاق مع مسؤول كبير في الحكومة العراقية حيث أمهله مدة ربع ساعة بعد خروجه من المطار قائلا له ( بعدها سأعتقلك فعليك تدبر فرارك خلالها ) , فنزل من سيارته بعد خروجه مع أحمد راضي في شارع المطار حيث كانت تنتظره سيارة هناك قامت بنقله الى منطقة أبو غريب التي بقي فيها عدة أيام حتى تم ترتيب هروبه الى الأردن .
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir