مشاهدة النسخة كاملة : إبتسم انت في الربذة ...في ضيافة الصحابي أبي ذر الغفاري
علي علي
02-22-2009, 03:29 PM
بعد رجوعنا من الحج هذه السنة الى الكويت قادمين من المدينة المنورة على صاحبها وآله السلام قررنا مع باقي الاصدقاء ان نزور قرية الربذة وفيها مرقد الصحابي الموالي الجليل ابي ذر الغفاري صاحب رسول الله وموالي اهل بيته المظلومين ، فعرجنا الى اشارة مرورية تشير الى اتجاه القرية واذا بالطريق صحراوي بدون اتجاهات ومن غير دليل ، فاخذتنا الحيرة بكيفية الوصول الى القرية ، فسالنا عدة اشخاص مارين في محطة البنزبن القريبة فقالوا لا بد من دليل ياخذكم الى هناك نهارا ، ففضلنا الرجوع الى طريقنا الى الكويت متعاهدين على التخطيط جيدا للرحلة في السنة القادمة ان شاء الله وبصحبة دليل
وفي هذا الموضوع احاول ان اضع لكم مالدي من معلومات وخرائط وصور عن الربذة وقبر الصحابي ابي ذر الغفاري رضوان الله تعالي عليه
بقايا قرية الربذة التاريخية
http://img482.imageshack.us/img482/9475/p1000608xm9.jpg
بقايا مسجد القرية
http://img444.imageshack.us/img444/9678/p1000620ys6.jpg
قبر الصحابي الجليل ابي ذر الغفاري
http://img443.imageshack.us/img443/5715/53802475ud8.jpg
وهذه وصلة فلم فيديو للقرية
http://www.almoswy.net/ivvedio/detailspop.php?linkid=132
علي علي
02-22-2009, 03:57 PM
وهذه خريطة تقود الى موقع القبر الشريف
علي علي
02-22-2009, 04:01 PM
ابتسم انت في الربذة ...مكتوب على مبني قديم في القرية
علي علي
02-22-2009, 04:04 PM
«الربذة» التاريخية تفتقر إلى إشارات تساعد الباحثين في الوصول إليها
صحيفة الوطن السعودية - « المدينة المنورة: خالد الطويل »
25 / 11 / 2005م
رغم الزيارات المتوالية لها من قسم الآثار بجامعة الملك سعود
يستغرب الزائر لقرية الربذة القديمة، التي تقع شرق منطقة المدينة المنورة، والتي ضمت قبر الصحابي الجليل أبي ذر جندب بن جنادة الغفاري المتوفى سنة«32»هـ، من غياب جميع الدلائل واللوحات الإرشادية على الطريق، والتي تشير إلى موقعها.
وبرغم الزيارات المتوالية، التي يقوم بها قسم الآثار والمتاحف في جامعة الملك سعود، والتي حُدد من خلالها كثيرُُ من حفريات ومعالم قرية «الربذة» التاريخية، إلا أنه لوحظ ميدانيا أن القسم قد اكتفى من زياراته تلك، وعسكرته في الموقع لأيام بإقامة مجمع سكني، محاط بسياج يختص بأسرة الجامعة. ووضع لوحة تحذيرية، تم تثبيتها على آثار القرية القديمة التي أحيطت بسياج كامل من كل اتجاه، ولم يتم إعطاء أية تفاصيل أخرى عن موقع«المسجد» و«البئر» و«البركة» المرصوفة بالأحجار المصنوعة على نمط واحد، والتي تميزت ببناء فني وهندسي رفيع المستوى، وتبدو صامدة حتى هذه اللحظة أمام كل عوامل التعرية القوية والمحيطة بالمكان من كل اتجاه.
لوحة تحذيرية وضعت أمام الموقع الأثري فلا يمكن لسالك طريق الرياض الجديد من المدينة المنورة، أو القادم للموقع الأثري من أي اتجاه آخر أن يصل إليه بسهولة، مما يضطره دائما إلى الاستعانة بمرشد من المنطقة ليدله على الطريق إليها.
ويقول مدير إدارة الإشراف التربوي بمنطقة المدينة المنورة، والباحث المتخصص في آثار طيبة الدكتور تنيضب عوادة الفايدي، إن موقع الربذة قد اكتسب أهميته بسبب وجود قبر أبي ذر الغفاري رضي الله عنه فيه ، وإلا فهناك الكثير على حد قوله من المواقع الأثرية التي وجدت فيها آثار مشابهة للربذة، وتحدث الفايدي عن شح اللوحات الإرشادية التي تدل على الموقع مما يتسبب بضياع الكثيرين.
وأثناء زيارة «الوطن» للموقع التاريخي التقت ببعض من أهالي هجرة الربذة، الذين يقطنون بعيدا عن موقع الآثار والحفريات، والذين أكدوا حاجتهم الماسة لوجود شارع مسفلت يسهل عليهم عملية التنقل بيسر وسهولة بين القرى المجاورة لقريتهم الربذة، أسوة بهجرة «الحسو» و«الهميج» التي تقع على نفس الاتجاه، ومن خلال الزيارة للموقع أيضا اتضحت صعوبة الطريق، وتشعبه في كل اتجاه، إضافة إلى البيئة الرملية المحيطة بمنطقة الآثار.
علي علي
02-22-2009, 04:13 PM
مقام الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري
الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري الذي يركن مقامه ( مكان عبادته) في منطقة (السحيلة) إلى الغرب من بلدة ذيبان في محافظة مادبا ، والذي أقام فيه عند عودته من الشام عدة سنوات بقصد التعبد ، ولم يرافقه في هذا المكان سوى زوجته إلى أن غادره إلى الجزيرة العربية عندما اشتد عليه المرض عام (41هـ)
علي علي
05-19-2009, 11:48 PM
وهذه خريطة بالاقمار الصناعية لقرية الربذه
2005ليلى
08-20-2009, 07:24 PM
شكرا اخي الفاضل علي علي
الله يرزقنا زيارة هذا العبد الصالح
المطيع لله ولرسول الله صلى الله عليه واله وسلم
ولاهل بيته عليهم السلام
لم تقل لنا يا اخ علي علي ماذا جرى معك هذه السنة وهل زرت القبر الشريف ؟
مدينة تاريخية واقتصادية مهملة..والسياح يفتقدون اللوحات الإرشادية
«الربذة».. خرجت من تحت الأرض قبل 30 عاماً بعد أن أندثرت مئات السنين
http://www.alriyadh.com/2010/02/27/img/537216412639.jpg
مجسم صغير من العظم وعليه عناصر زخرفية بارزةمهد الذهب،جولة ـ مالك معيض
الربذة.. مدينة تقع غرب المملكة.. تخرج من تحت الأرض مجدداً بعد أن اندثرت مئات السنين، واختفت عن المعمورة بشكل كامل، إلا أنها وقبل حوالي ثلاثين عاماً فقط بدأت منازلها وقصورها تخرج مجدداً لسطح الأرض، وهو ما وضع سكان الصحراء المجاورة للمدينة في موقف مذهل في حين سارعت الجهات المختصة وعلى رأسها جامعة الملك سعود بالرياض لدراسة وضعها والسعي لإظهار معالمها التاريخية من جديد باعتبارها مدينة إسلامية مهمة، حيث عاش بها العديد من الصحابة والتابعين وبناها الصحابي الجليل أبو ذرالغفاري رضي الله عنه في عام 30ه ، وفي هذه المدينة جامع هذا الصحابي الجليل الذي كان ملتقى لعلماء المسلمين وطالبي العلم؛ خاصة أن الربذة مدينة إسلامية مبكرة وموقعها مميز على طريق الحج، حيث درس بها العديد من العلماء تفسير القرآن الكريم ومنها مر الآلاف من حجاج بيت الله الحرام ملبين الدعوة طوال ثلاثة قرون.
الموقع
تقع الربذة إلى الجنوب الشرقي من المدينة المنورة بحوالي 200 كيلاً ويأتي موقعها على حافة جبال الحجاز الغربية على خط عرض، (24–40 )، وخط طول ( 41 -18)، وتمر بجوارها عدة طرق حديثة منها طريق مهد الذهب– ثرب، وطريق ثرب– الحسو، وطريق القصيم– المدينة، وتنتشر في منطقة الربذة المرتفعات الصخرية التي تتداخل أحيانا مع الجبال المرتفعه وتتميز بطون الأودية بتربة ناعمة أو طبقة من الحصى المتناثر على أرضياتها، وتنبت في بطون الأودية النباتات الصالحة للرعي.
نظام الحمى
شرع الرسول صلى الله عليه وسلم نظام الحمى لما يخدم مصلحة المسلمين والدولة، وأبطل علية الصلاة والسلام ما كان من أنظمة قديمة قبل الإسلام، ويعتبر حمى الربذة من أهم المناطق الرعوية التابعة للدولة الإسلام في الجزيرة العربية منذ عصر الخلفاء الراشدين وحتى العصر العباسي الأول في زمن الخليفة المهدي، وتجمع المصادر المختلفة بأن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان أول من حمى الربذة لأبل الصدقة وخيول المسلمين، حيث قدر عدد الإبل التي كانت ترعى في أرض الربذة حوالي 40,000 وذلك في عهد الخليفة عمر بن الخطاب، وتوجد على حدود الحمى الكثير من المعالم الجغرافية التي ورد ذكرها في المصادر المبكرة، ومن ابرز هذه المعالم على سبيل المثال جبل سنام وجبل رحرحان وشعيب بقار.
عشق الربذة
وتشير المصادر إلى أن الربذة من الأماكن المحببة لنفوس الأمراء والخلفاء من بني العباس للاستراحة أو الإقامة فيها، ومن أبرز الخلافاء العباسيين أبو جعفر المنصور والمهدي وهارون الرشيد الذين أجروا الكثير من الإصلاحات والمشاريع الخيرية على طريق الحج بين العراق والحرمين الشريفين، وحذا حذوهم في تقديم الأعمال الخيرية علية القوم من أمراء ووزراء وقادة وتجار ونحوهم، كما كان لسيدات البلاط العباسي أعمال مماثلة يأتي في مقدمتهن السيدة زبيدة أم جعفر زوجة الخليفة هارون الرشيد التي بذلت العطاء وأنفقت الكثير في إنشاء المنازل وبرك المياه لخدمة الحجاج على طريق زبيدة وخاصة في مدينة الربذة.
http://www.alriyadh.com/2010/02/27/img/502238872066.jpg
ختم من الحجر
جامع أبي ذر التاريخي
يعد جامع مدينة الربذة جامعاً تاريخياً بناه أبو ذر الغفاري وكان ملتقى لعلماء المسلمين وطالبي العلم؛ خاصة أن الربذة مدينة إسلامية مبكرة وموقعها مميزعلى طريق الحج، وقد دلت الاستكشافات التي قامت بها جامعة الملك سعود عن المسجد الجامع أنه هو مسجد أبي ذر الغفاري الذي اختطه بنفسه عندما قدم للربذة، وقد بيّن د.سعد الراشد من جامعة الملك سعود في كتابه "الربذة" صورة للحضارة الإسلامية المبكرة في المملكة "أنه أثناء الكشف الأثري لجدران وأعمدة المسجد وتفاصيله المعمارية تبيّن أن المسجد فرشت أرضيته بالحصى، وتتجدد الفرشة بين وقت وآخر، كما أن جدران المسجد كانت تحمل طبقة جصية وأن المسجد فيما يظهر بني بكامله بالحجارة حيث لم يوجد أي أثر لكتل طينية أو لبن وأن الركام الذي كان يغطي الموقع هو كتل حجرية".
اضاءات مخيفة
اليوم الربذة تبدل حالها فبعد أن كانت من أهم المدن العربية وأقواها اقتصادياً أصبحت منطقة مهجوره لا يسكنها أحد حتى بعد جهد جامعة الملك سعود لإخراج المدينة من تحت الأرض وإعادتها من جديد للحياة، فلم يقصدها أحد للعيش في أرضها بعد موت معظم سكانها نتيجة حرب ضارية عندما دمر القرامطة مدينة الربذة بالكامل، وقد أحيطت الآن بسياج حديدي لمنع الدخول للمدينة ويقول عدد من أهالي البادية بعد التقاء "الرياض" بهم أثناء جولتها على المناطق المجاورة للربذة: إننا نسمع عن تاريخ الربذة من المثقفين والمهتمين الذين يزورونها وأنها كانت ذات يوم مدينة عريقة يقصدها الكثير من الناس لزيارة والالتقاء بالصحابي الجليل أبي ذرالغفاري رضي الله عنه، والذي عرف عنه بمرافقته لخاتم النبيين محمد صلى الله عليه وسلم وبسبب حفظه للعديد من الأحاديث النبوية،
كما أن الربذة مدينة اقتصادية مهمة ولكننا اليوم نراها أشبه ما تكون ببيوت الرعب التي لا يمكن لنا القرب منها خاصة في أوقات المساء، حيث يقول حارس مدينة الربذة أبو عقاب "وهو أقرب شخص يسكن بجوارها" إننا نشاهد وبشكل يومي نوراً يخرج من الربذة ويبقى حتى الساعات المتأخرة من الليل؛ وعند الذهاب أو القرب من المدينة يختفي هذا النور وعند عودتنا للمنزل يظهر من جديد في صورة مرعبة وغريبة في نفس الوقت، ويروي لنا أبو عقاب أن لون النور أزرق مقارب إلى اللون الأصفر، والمذهل أيضاً أن موقع النور لا يتغير فقد بقي عدة سنوات ماضية ونحن نشاهده على هذا الحال.
http://www.alriyadh.com/2010/02/27/img/489860896864.jpg
مدينة اقتصادية منتجة
اشتهرت مدينة الربذة التاريخية قبل مئات السنين بأنها مدينة صناعية واقتصادية مهمة؛ خاصة وأنها على درب زبيدة وهو طريق الحجاج (الكوفة بالعراق إلى مكة المكرمة) ما جعلها محطة استراحة مهمة لحجاج بيت الله الحرام، وكانت مدينة الربذة مدينة منتجة، حيث اشتهرت بإنتاجها للصناعات المعدنية، وذلك لقربها من محافظة مهد الذهب (أكبر مدينة تعدينية بالشرق الأوسط) ووجود العديد من مناطق التعدين المجاورة لها.
ولم تستبعد المصادر أن أهالي الربذة قد تعاملوا مع أنواع من خامات المعادن لتصنيعها محلياً ومن أسباب ذلك حاجتهم إلى أنواع من الأسلحة لحماية الإبل والخيول التي كانت ترعى في حمى الربذة، كما اشتهرت الربذة بصناعة الأدوات الحجرية، حيث اكتشفت جامعة الملك سعود أثناء عمليات التنقيب وجود منجم للحجر الصابوني غرب الربذة، ومن الادوات الحجرية التي عثر عليها في الربذة أحجار رحي بازلتية أو جرانيتية لجرش وطحن الحبوب ومدقات ومساحن، وكذلك عثر على أدوات من حجر الخفاف لأغراض الاستحمام. ولم تكتفي المدينة بهذا الحد، بل عملت في مجال الخشب والعاج حيث استعملت المصنوعات الخشبية فيها منها الأمشاط والأقلام وأدوات للغزل.
واشتهرت الربذة ايضاً بصناعة الزجاج والحلي حيث عثر على العديد من الأدوات الزجاجية المصنوعة محلياً في الربذة، كما عملت المدينة على صناعة العديد من أدوات الحلي والزينة منها موارد ومكاحل وملاقط واساور وبقايا لمرايا وخواتم بأشكال مختلفة من الفضة كما زين الزجاج بألوان منها الأحمر والأخضر والفيروزي والأسود والأبيض والكحلي والبني والأرجواني.
إهمال المدينة
يستغرب الزائر لمدينة الربذة التاريخية غياب اللوحات الإرشادية؛ فرغم العديد من الزيارات والمعسكرات التي أقامها قسم الآثار والمتاحف في جامعة الملك سعود، إلا أن المدينة تكاد تكون خالية من اللوحات الإرشادية للسياح ومحبي الآثار، فلم توضح المعالم المهمة في الربذة منها موقع جامع الصحابي الجليل أبي ذر الغفاري وبئر زبيدة وهي أكبر بئر على طريق زبيدة، وما زالت صامدة حتى الآن وينتفع بها أهالي البادية عند هطول الأمطار ،وكذلك البركة المربعة وغيرها العديد من المعالم. أما الطرق للمدينة فهي وعرة وترابية، حيث لم تنعم الربذة بطريق أسفلتي والذي وصل لجميع القرى المجاورة لها ويصعب على السياح ومحبي الآثار أن يصلوا لهذه المدينة التاريخية بسبب المواصلات الصعبة والتي حرمت العديد منهم من زيارتها.
http://www.alriyadh.com/2010/02/27/article502062.html
الفتى الذهبي
05-10-2011, 10:54 PM
شوفوا هذا التقرير عن الاثار في السعودية ، ويعترفون فيه ان منطقة الربذه منطقة مهمة منذ عصر النبوة ، ولكنهم يخشون تجديدها لأن القرامطة خرجوا منها ، وبالتالي فربما يخرج منها القرامطة مرة اخرى ، هم مسكونون بوسواس الشيعة او أي فرقة لها صلة ولو ضعيفة بالشيعة
هذا هو التقرير
"الربذة" عالم دفين بين أيام الإسلام الأولى وحرب القرامطة
تحدث الدكتور عدنان الحارثي عن تلك المدن التي تعتبر قابعة الان تحت الأرض، وعن أولى مدن ما تحت الأرض تلك أوضح بأن مدينة "الربذة" التي ارتبطت تاريخياً بعصر النبي محمد وعصر الخلفاء الراشدين امتداداً بالفترة الأموية وحتى منتصف الخلافة العباسي، التي ظهرت منذ ثلاثين عاماً من جديد بعد أن اختفت مئات السنين وأثارت استنكار الكثير.
وأشار أنها كانت مدينة اقتصادية تحوي أماكن طبيعية بين طرقاتها، وأصبحت اليوم منطقة مهجورة لا سكان بين حدودها حتى بعد أن قامت جامعة الملك سعود بالرياض؛ بمحاولة الحفاظ عليها بهدف إخراج المدينة من تحت الأرض وإعادتها من جديد للحياة، والسبب أو الرداع وراء تخوف الناس من سكناها هو السبب ذاته الذي ولدته حرب "القرامطة"، حين بلغ القرامطة ذروة سطوتهم في كانون الثاني/يناير من عام 930م.
http://www.elaph.com/Web/news/2011/5/653584.html
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir