اخبار اقتصادية سيئة ...هبوط هائل في مؤشر الداو جونز الصناعي ومؤشر توبكس الياباني

[علي علي]

المؤشر توبكس الياباني يسجل أدنى اغلاق في نحو 25 عاما

Fri Feb 20, 2009

طوكيو (رويترز)


سجل المؤشر توبكس واسع النطاق للاسهم اليابانية أدنى مستوى اغلاق منذ حوالي 25 عاما في نهاية التعاملات ببورصة طوكيو للاوراق المالية يوم الجمعة مع انخفاض أسهم البنوك بفعل مخاوف تكتنف البنوك الاوروبية.

وأخفقت أسهم الشركات التي تعتمد على التصدير للاسواق الخارجية في الاستفادة من ضعف الين الياباني.

وهبط المؤشر توبكس 12.06 في المئة الى 739.53 نقطة مسجلا أقل مستوى اغلاق منذ يناير كانون الثاني عام 1984.

أما المؤشر نيكي القياسي فقد انخفض 1.9 في المئة عند الاغلاق الى 7416.38 نقطة مسجلا أدنى مستوى منذ 27 أكتوبر تشرين الاول الماضي.

[علي علي]

مؤشر الداو جونز الصناعي هبط الى مستويات ما قبل 6 سنوات ، والمستثمرون لا يرون نهاية للأزمة المالية الحالية الحادة ، والتي لم تحدث منذ عقود

Dow ends at lowest close in more than 6 years


NEW YORK – An important psychological barrier gave way on Wall Street Thursday as the Dow Jones industrials fell to their lowest level in more than six years.

The Dow broke through a bottom reached in November, pulled down by a steep drop in key financial shares. It was the lowest close for the Dow since Oct. 9, 2002, when the last bear market bottomed out.

The blue chips' latest slide dashed hopes that the doldrums of November would mark the ending point of a long slump in the market, which is now nearly halfway below the peak levels reached in October 2007.

The market's inability to rally signals that investors see no immediate end for the recession, which is already 14 months old and one of the most severe in decades. Investors also haven't been impressed with two major economic initiatives from the Obama administration this week, an economic stimulus package and a mortgage relief plan.

"It is definitely, definitely a blow to psychology," said Quincy Krosby, chief investment strategist at The Hartford, referring to the Dow's finish. "There is more pessimism in the market as to when the economy is going to pick up steam."

[علي علي]

تراجع النفط دون 39 دولارا بعد صعوده 14 بالمئة

Fri Feb 20, 2009


طوكيو (رويترز) - هبطت اسعار العقود الاجلة للنفط الخام الامريكي في التعاملات الالكترونية لبورصة نايمكس يوم الجمعة الى ما دون 39 دولارا للبرميل بعد ان قفزت نحو خمسة دولارات اليوم السابق مدفوعة بهبوط غير متوقع في مخزونات الخام الامريكية.

جاء الصعود الحاد للنفط يوم الخميس بعد ان أظهرت بيانات للحكومة الامريكية انخفاضا غير متوقع في مخزونات الخام التجارية في الولايات المتحدة بسبب تراجع الواردات وارتفاع الطلب.

وبحلول الساعة 0017 بتوقيت جرينتش سجل سعر عقود النفط الخام الامريكي الخفيف لتسليم مارس اذار التي يحل أجل استحقاقها بنهاية التعامل يوم الجمعة 38.76 دولار للبرميل منخفضا 72 سنتا بعد ارتفاعه 4.86 دولار عند التسوية يوم الخميس الى 39.48 دولار.

وقالت ادارة معلومات الطاقة الامريكية يوم الخميس ان مخزونات الولايات المتحدة من الخام هبطت الاسبوع الماضي 200 الف برميل مقارنة بتنبؤات المحللين بزيادة قدرها ثلاثة ملايين برميل. واظهر تقرير الادارة ايضا ان مخزونات المقطرات هبطت 800 الف برميل بينما زادت مخزونات البنزين 1.1 مليون برميل.

[زوربا]

الأسهم الأمريكية عند أدنى مستوى منذ 12 عاما

24/02/09


نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (cnn) - هوت مؤشرات الأسهم الأمريكية إلى أدنى مستوى لها منذ نحو 12 عاما، مع استمرار قلق المستثمرين من قلة جدوى جهود الحكومة في مواجهة الركود الذي يعصف باقتصاد البلاد.

وفقد مؤشر داو جونز الصناعي 250 نقطة تعادل 3.4 في المائة من قيمته، ليغلق عند أدنى مستوى له منذ 7 مايو/أيار 1997، في حين خسر "ستاندرد اند بورز 500" نحو 26 نقطة هي 3.5 في المائة من قيمته ، لينهي يومه عند أدنى مستوى لها منذ 11 أبريل/نيسان من العام نفسه.

أما مؤشر ناسداك المركب، الذي يقيس أداء شركات التقنية، ففقد هو الآخر 53 نقطة أو 3.7 في المائة من قيمته، ليغلق عند أدنى مستوى له منذ 20 نوفمبر/تشرين ثاني من عام 2008، ما جعله الأفضل أداء حتى الآن هذا العام.

وقال ديف هينينكامب الرئيس التنفيذي لإدارة الثروات في شركة "كي في دي" إن موجة البيوع هذه "مدفوعة بالذعر.. ووصول السوق لهذه المستويات المتدنية ينبئنا بأن هناك المزيد من التراجع."

وصباح الاثنين، ارتفعت الأسهم مدفوعة بتقارير أفادت بأن الحكومة قد تزيد حصتها في مجموعة "سيتي غروب" ما هدأ مخاوف من أن البنوك المتعثرة قد يجري، ولكن سرعان ما تلاشت الروح الإيجابية مع تغلب مخاوف التراجع على المتعاملين.

من جهته، قال رون كيدو الرئيس التنفيذي للاستثمار في "كوزاد" لإدارة الأصول "ما يحدث هو أنه لا أحد يريد الشراء الآن.. فالشكوك والمخاوف كثيرة.. وأعتقد أننا في حاجة لسماع تصريحات متفائلة ومطمئنة من المسؤولين الحكوميين في وقت قريب".

أما غاري ويب المدير التنفيذي لمجموعة ويب المالية إن "المخاوف بشأن المدة اللازمة لرؤية نتائج لبرامج الحكومية، والمخاوف على سلامة البنوك وشركات السيارات ما تزال موجودة."

واستدرك قائلا "لكن هناك أيضا المخاوف اليومية، فكثير من المستثمرين يخسرون يوميا ولا يعرفون متى ستتوقف تلك الخسائر."

يشار إلى أن الحكومة الأمريكية تحاول جاهدة إخراج الاقتصاد من أزمته الحالية، إذ يسعى الرئيس الأمريكي الجديد، باراك أوباما، لخفض العجز الفيدرالي بواقع النصف، مع نهاية ولايته الأولى عام 2013.

وكشف مصدر لـcnn أن أوباما سيخصص الفوائض الناجمة عن خفض موازنة حرب العراق وزيادة الضرائب على من يتقاضون أكثر من 250 ألف دولار سنوياً إلى جانب تنظيم النفقات الحكومية.

وذكر أن الموازنة التي اقترحها الرئيس للعام 2010، تشير إلى تقليص العجز المقدر بـ1.3 تريليون دولار، التي ورثها من إدارة الرئيس السابق جورج بوش، وبواقع النصف إلى 533 مليار دولار بحلول عام 2013، اي من 9.2 في المائة من إجمالي النتائج العام إلى 3 في المائة.


ويجمع خبراء اقتصاد ومحافظون وليبراليون على أن حجم التدهور الاقتصادي والسياسات، التي تزيد من العجز في الموازنة، سيكون أقل إشكالية من ترك الاقتصاد يسوء أكثر وأكثر.

يقول الخبير روبرت بيكسبي إن الركود الاقتصادي عميق جداً والأزمة الاقتصادية كبيرة للغاية، لذلك ليس من الحكمة على المدى البعيد ترك الأسواق تنهار والشركات تتجه نحو الإفلاس.. "فلا يمكننا إبقاء عجز في الموازنة بقيمة تريليون دولار خلال السنوات القليلة المقبلة."

[سلسبيل]

تراجع أسعار المنازل الأميركية بمعدل قياسي وانحدار ثقة المستهلكين

2009 الثلائاء 24 فبراير

رويترز


نيويورك: أظهرت بيانات الثلاثاء أن أسعار المنازل الأميركية تراجعت بمعدل قياسي في ديسمبر كانون الأول وأن ثقة المستهلكين انحدرت إلى مستوى متدن جديد في فبراير شباط، في حين حذّر رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي من أن الركود قد يمتد لما بعد العام الجاري.

وأظهر مؤشر ستاندرد أند بورز، كيس شيلر، أن أسعار منازل الأسرة الواحدة في الولايات المتحدة تراجعت بنسبة 18.5 % في ديسمبر كانون الأول، مقارنة بعام مضى وأن معدل التراجع يتسارع.

ويمثل ذلك أكبر انخفاض منذ بدء نشر بيانات المؤشر قبل 21 عاماً، وهو ما يبيّن أن الأسعار قد تواصل التراجع خلال الشهور المقبلة، لتواصل الركود المستمر منذ 13 شهراً.

وقال مجلس المؤتمر، وهو جماعة صناعية، إن مؤشره لثقة المستهلكين تراجع إلى 25.0 في فبراير شباط، وهو أدنى مستوى منذ بدأ العمل بالمؤشر في 1967 مقابل 34.7 في يناير كانون الثاني.

وأشار التقرير إلى أنه لا يلوح في الأفق تحول في ثقة المستهلكين، مما ينذر بشؤم للإنفاق الاستهلاكي الذي يدفع نحو ثلثي الاقتصاد الأميركي.

وقال زاك باندل الاقتصادي في نومورا انترناشونال للأوراق المالية في نيويورك إن البيانات "تشير إلى أننا لم نصل بعد إلى قاع الاقتصاد".

وتراجعت أسعار الأسهم الأميركية بعد التقارير، رغم أن موجة من تصيد الصفقات الرابحة بعد الانزلاق الحاد للسوق يوم الاثنين ساعدت بورصة وول ستريت على تعويض بعض الخسائر بحلول منتصف يوم الثلاثاء.

وفي شهادة أمام اللجنة المصرفية في مجلس الشيوخ حذّر رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) بن برنانكي الثلاثاء من أن الركود الذي تعانيه البلاد قد لا ينتهي هذا العام، ما لم تنجح جهود الحكومة في استعادة الاستقرار المالي.

وأوضح المخطط الاستراتيجي للدخل الثابت في مورجان ستانلي لادارة الثروة العالمية كيفن فلاناجان أنه "من المؤكد أن برنانكي يرسم صورة أكثر قتامة مما كانت السوق تتوقع أصلاً". وأضاف "إنه يتحدث عن عدم انتعاش في 2010 إذا لم يتحقق استقرار الأسواق والبنوك".

[مقاوم]

28/02/09

تراجع حاد ببورصات أمريكا يدفعها لأدنى مستوى منذ 12 عاماً


نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (cnn)


تهاوت الأسهم الأمريكية، ولأدنى مستوياتها منذ 12 عاماً، في ختام الأسبوع الجمعة مدفوعة مخاوف من نية الحكومة الأمريكية تملك حصص كبيرة من "سيتي غروب" وقراءات متشائمة للاقتصاد الأمريكي.

وفقد مؤشر "داو جونز الصناعي المتوسط" 119 نقطة، أي 1.7 في المائة، ليصل إلى أدنى مستوى له منذ مايو/أيار عام 1997.

وتراجع "ستاندر أند بورز" بواقع 2.4 في المائة، فقد خلالها 18 نقطة، في هبوط هو الأدنى منذ 18 ديسمبر/كانون الأول عام 1996.

وبدوره خسر "ناسداك"، المؤشر الأساسي لأسهم شركات التكنولوجيا، أثناء تعاملات نهاية الأسبوع 13.5 نقطة.

وترنحت الأسهم الأمريكية إثر تقرير كشف عن أقوى انكماش للاقتصاد الأمريكي منذ 26 عاماً، خلال الربع الأخير من العام الماضي.


ولم يأت التقرير، رغم أنه أسوأ من التوقعات، بمثابة مفاجأة للمستثمرين في سياق سلسلة متواصلة من التقارير المتشائمة حول قطاع الصناعة وسوق العمل ومؤشر المستهلكين.

وقال مات كينغ، من "بيل للاستشارات الاستثمارية: "التقرير يؤكد ما نعلمه جميعاً بالاستناد إلى كل مؤشر رأيناه حتى اللحظة.. نعلم أنه أسوأ ركود منذ مطلع الثمانينيات، على الأقل."

وعزا كينغ أداء الأسواق السلبي الجمعة إلى التقرير.

كما عززت الموازنة الفيدرالية التي أعلن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، عنها للعقد المقبل، الهبوط التنازلي للأسواق المالية الخميس. وخصصت الخطة المزيد من الأموال لإعادة الاستقرار للقطاع المصرفي.

وفي الأثناء، أعلنت السلطات المنظمة للقطاع المصرفي الجمعة إغلاق مصرفين، ليصل عدد البنوك التي أعلنت إفلاسها منذ مطلع العام 16 مصرفاً، في أسوأ ركود قد يجر المزيد من المصارف للسقوط.


وقالت وزارة التجارة إن الناتج المحلي الإجمالي تراجع بمعدل بلغ 6.2 في المائة في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي، فيما يمثل أشد انكماش منذ الربع الأول من عام 1982.

ويتكهن محللون انخفاض نمو الناتج المحلي الإجمالي بواقع 5.4 في المائة سنوياً، وليس 3.8 في المائة التي أعلن عنها مسبقاً جراء تراجع الصادرات وانخفاض المستهلك.

[علي علي]

مؤشر رئيسي للأسهم الأوروبية يسجل أدنى إغلاق على الإطلاق


Tue Mar 3, 2009


لندن (رويترز) - تراجع مؤشر رئيسي للاسهم الاوروبية الى أدنى مستوى اغلاق على الاطلاق يوم الثلاثاء متأثرا بأداء أسهم شركات الطاقة مع هبوط أسعار الخام صوب 40 دولارا للبرميل.

وهبط مؤشر يوروفرست 300 لاسهم الشركات الاوروبية الكبرى 1.6 في المئة ليغلق بحسب بيانات غير رسمية عند 671.51 نقطة وهو أدنى مستوى اقفال منذ اطلاق المؤشر في يوليو تموز 1997 .

وقال مايك لينوف كبير المحللين لدى بروين دولفين "هناك خيبة أمل لكون سياسات التدخل التي تنتهجها الحكومات لا تتم بالسرعة الكافية.

"السوق تنوء تحت هذا العبء الثقيل من طلبات السيولة واصدارات السندات التجارية فضلا عن الاسهم الحكومية."

وشهدت فروق أسعار عقود مقايضة مخاطر الائتمان الاوروبية ارتفاعا حادا يوم الثلاثاء في رد فعل على تدهور المناخ الاقتصادي وتفاقم خسائر القطاع المالي.

وأخفقت أسعار الخام التي هوت عشرة بالمئة يوم الاثنين في تحقيق تحسن وحومت حول مستوى 40 دولارا وسط مخاوف بشأن الطلب في ظل تباطوء اقتصادي عالمي.

وتراجع سهم مجموعة بي.جي 5.3 في المئة مع احراز تقدم في استحواذها المزمع على شركة بيور انرجي الاسترالية لغاز طبقات الفحم.

وهبط سهم بي.بي 4.1 في المئة بعد الاعلان عن عزمها خفض هدف نمو انتاج النفط والغاز في الاجل القريب مع اضطرار الشركة الى اعادة النظر في خططها الاستثمارية بسبب تراجع أسعار النفط.

وانخفضت أسهم توتال وايني ورويال داتش شل وشتات-أويل ما بين 2.3 و4.6 في المئة.

وشهدت أسهم البنوك تراجعا عاما والقطاع هو الاشد تأثرا بتراجع الاسهم الذي صاحب الازمة في أسواق الائتمان العالمية.

وتراجع سهم اتش.اس.بي.سي واحدا بالمئة مواصلا خسائره منذ أعلن البنك يوم الاثنين عن اصدار حقوق بقيمة 12.5 مليار جنيه استرليني.

وهوت أسهم لويدز وكريدت سويس وأونيكريديت وباركليز ما بين 2.5 و7.9 في المئة.

وفي أنحاء أوروبا تراجع مؤشر فايننشال تايمز 100 في بورصة لندن 3.1 في المئة بينما هبط مؤشر داكس لاسهم الشركات الالمانية الكبرى في بورصة فرانكفورت 0.5 في المئة.

ونزل مؤشر كاك 40 في بورصة باريس واحدا بالمئة.

وقال محللون لدى أونيكريديت في مذكرة "عدم التيقن ازاء التداعيات المالية لاجراءات الانقاذ على ميزانيات الحكومات وعدم التيقن بشأن كيفية التعامل مع مختلف الشرائح الرأسمالية للبنوك في حالة التأميم يثقلان حاليا كاهل السوق