أمير الدهاء
01-07-2009, 01:01 AM
عبدالله الشايع: الدار
تأكيدا لمانشرته «الدار» قضت المحكمة الادارية الدائرة المستعجلة برئاسة المستشار محمد عبدالسميع دعوى وقف بناء والغاء ترخيص بناء مسجد السيدة فاطمة الزهراء «ع» في ضاحية عبدالله المبارك بعدم الاختصاص بنظر الدعوى والموافقة على إدخال الخصوم المتداخلين النائب حسن جوهر وشركة نفط الكويت وفي الدعوى الأصلية تم التأجيل إلى 17 فبراير لدخول شركة نفط الكويت في الدعوى.
وقال المحامي حسين الموسوي من مكتب المحاميين مشاري العصيمي وحمد الجوعان مستشارون وقانونيون بصفته محاميا عن المواطنين القاطنين بالقرب من المسجد بعد صدور الحكم: أحيي الخصوم سلوكهم الطريق الصحيح في اللجوء للقضاء كحق رسمه لهم القانون واتمنى من ثوابت الظواهر وغيرهم اتخاذ ذات الطريق، فنحن في دولة مؤسسات ولايجوز ان يستوفي احد منا حقه بالذات ولم يكن القضاء الا للفصل بين من يدعي انه له حق كائنا من كان واي كان !
في اشارة منه على الحكم الذي يصدره ثوابت الأمة على بعض خطباء الحسينيات في الكويت دون لجوئهم للقضاء في ذلك.
وكان المحاميان جليل الطباخ ومحمد صرخوه من ضمن فريق الدفاع بهذه القضية واكد الطباخ قائلا: «منذ البداية توقعنا إصدار هذا الحكم العادل كون أعمال السيادة تتضمن بناء الدولة لدور العبادة او عدمه». والشيعة مسلمون يعبدون الله ويشهدون بان سيدنا محمدا صلى الله عليه وآله وسلم آخر المرسلين وقبلتهم الكعبة المشرفة وانهم ليسوا هندوسا متهما محركي الدعوى بالطائفية، مستغربا تحريك الدعوى على الرغم من امتلاك بعض المواطنين لرخص البناء في المنطقة منذ 6 سنوات ولم تحرك ضدهم اي دعوى!
تاريخ النشر : 07 يناير 2009
تأكيدا لمانشرته «الدار» قضت المحكمة الادارية الدائرة المستعجلة برئاسة المستشار محمد عبدالسميع دعوى وقف بناء والغاء ترخيص بناء مسجد السيدة فاطمة الزهراء «ع» في ضاحية عبدالله المبارك بعدم الاختصاص بنظر الدعوى والموافقة على إدخال الخصوم المتداخلين النائب حسن جوهر وشركة نفط الكويت وفي الدعوى الأصلية تم التأجيل إلى 17 فبراير لدخول شركة نفط الكويت في الدعوى.
وقال المحامي حسين الموسوي من مكتب المحاميين مشاري العصيمي وحمد الجوعان مستشارون وقانونيون بصفته محاميا عن المواطنين القاطنين بالقرب من المسجد بعد صدور الحكم: أحيي الخصوم سلوكهم الطريق الصحيح في اللجوء للقضاء كحق رسمه لهم القانون واتمنى من ثوابت الظواهر وغيرهم اتخاذ ذات الطريق، فنحن في دولة مؤسسات ولايجوز ان يستوفي احد منا حقه بالذات ولم يكن القضاء الا للفصل بين من يدعي انه له حق كائنا من كان واي كان !
في اشارة منه على الحكم الذي يصدره ثوابت الأمة على بعض خطباء الحسينيات في الكويت دون لجوئهم للقضاء في ذلك.
وكان المحاميان جليل الطباخ ومحمد صرخوه من ضمن فريق الدفاع بهذه القضية واكد الطباخ قائلا: «منذ البداية توقعنا إصدار هذا الحكم العادل كون أعمال السيادة تتضمن بناء الدولة لدور العبادة او عدمه». والشيعة مسلمون يعبدون الله ويشهدون بان سيدنا محمدا صلى الله عليه وآله وسلم آخر المرسلين وقبلتهم الكعبة المشرفة وانهم ليسوا هندوسا متهما محركي الدعوى بالطائفية، مستغربا تحريك الدعوى على الرغم من امتلاك بعض المواطنين لرخص البناء في المنطقة منذ 6 سنوات ولم تحرك ضدهم اي دعوى!
تاريخ النشر : 07 يناير 2009