الدكتور عادل رضا
08-10-2004, 03:10 AM
أن الضغط الاعلامي و السياسي و الشخصي علي الحركة الصدرية الثورية المباركة بشكل عام و علي حسين العصر المظلوم السيد مقتدي الصدر نصره الله و أعانه, أن هذا الضغط بلا شك كبير و ضخم جدا.
و لا شك أن الحركة الصدرية تواجه حربا أستخباراتية و اعلامية ضارية من الخونة من جهة و من الجهلة ( العملاء بدون مقابل أذا صح التعبير )من جهة أخري مع محاولات عصابات الاجرام الامريكي الي جر السيد مقتدي و الحركة الصدرية المباركة الي حرب تصفية جسدية للكوادر مفتوحة, يراقب العدو المجرم الامريكي ردود الافعال الصدريون و باقي العراقيون من ناحية و من ناحية أخري يصفي و يستنزف المجرمون الامريكان الصدريون الثوريون في مواجهات قتالية.
أن عملية اتخاذ القرار في المسالة العراقية عند التيار الصدري و أدارة عملية التحرير الوطن المغتصب من قبل الامبريالية العالمية منذ العام 1963؟؟؟!!!! لا شك أنها عملية شاقة و متعبة و صعبة لان القرار المتخذ من قبل الحركة الصدرية سيؤثر علي مصير وطن و مستقبل المنطقة , فالعراق الجريح الان هو محور الحركة الكونية أذا صح التعبير و هو القلم الذي سيكتب تاريخ العالم في القرن القادم , و ضمن هذا المحور يقف يزيد العصر9 ضد الحسين الثاني.
أن الامريكان يلعبون علي أكثر من جهة أمام نفس الخصم , هم يحاربون , و يحاولون المصالحة في نفس الوقت ,فاذا لم ينفع ذلك الخط فأن لديهم خطا أخر , أن الامريكان يبقون كل الخطوط مفتوحة لكل الاحتمالات.
و لنذكر أنهم وعدوا كل الاطراف المتعاونة معهم قبل الغزو بحكم العراق بعد الحرب و أجتمعوا مع من قبل بالتعاون و من عرض نفسه أيضا كمتعاون , هم قبلوا بكل المشاريع و في النهاية مشي المجرمين الامريكان في مشروعهم الخاص و الذي تغير كثيرا بالطبع نتيجة لضربات الحركة الصدرية و باقي الشرفاء المخلصين المضادة للمشروع الامريكي ضد الوطن العراقي الجريح.
أن المطلوب امريكيا الان هو أركاع الصدر علي ركبتيه , و الحرب علي السيد مقتدي ليست بسيطة أو سهلة فاجرام العالم و الشيطان الاكبر بكل أجهزته و سلطته و أعلامه و عملائه مع أكبر ماكينات أعلامية و عسكرية و أستخباراتية و مراكز أبحاث دولية و هلم جرا , تعمل ضد الحركة الصدرية الثورية .
كل هذه الحرب علي خطب جمعة و لدت و أولدت حركة ثورية , و ما أكثر خطب الجمعة في العالم الاسلامي التي تلد الهراء و الافيون للشعوب المظلومة , و لكن عندما صعد الحسين علي منبر الكوفة , و صنع الوعي و خلق الحركة و فجر الثورة , جاء يزيد لينزل الحسين من علي المنبر.
الدكتور عادل رضا
و لا شك أن الحركة الصدرية تواجه حربا أستخباراتية و اعلامية ضارية من الخونة من جهة و من الجهلة ( العملاء بدون مقابل أذا صح التعبير )من جهة أخري مع محاولات عصابات الاجرام الامريكي الي جر السيد مقتدي و الحركة الصدرية المباركة الي حرب تصفية جسدية للكوادر مفتوحة, يراقب العدو المجرم الامريكي ردود الافعال الصدريون و باقي العراقيون من ناحية و من ناحية أخري يصفي و يستنزف المجرمون الامريكان الصدريون الثوريون في مواجهات قتالية.
أن عملية اتخاذ القرار في المسالة العراقية عند التيار الصدري و أدارة عملية التحرير الوطن المغتصب من قبل الامبريالية العالمية منذ العام 1963؟؟؟!!!! لا شك أنها عملية شاقة و متعبة و صعبة لان القرار المتخذ من قبل الحركة الصدرية سيؤثر علي مصير وطن و مستقبل المنطقة , فالعراق الجريح الان هو محور الحركة الكونية أذا صح التعبير و هو القلم الذي سيكتب تاريخ العالم في القرن القادم , و ضمن هذا المحور يقف يزيد العصر9 ضد الحسين الثاني.
أن الامريكان يلعبون علي أكثر من جهة أمام نفس الخصم , هم يحاربون , و يحاولون المصالحة في نفس الوقت ,فاذا لم ينفع ذلك الخط فأن لديهم خطا أخر , أن الامريكان يبقون كل الخطوط مفتوحة لكل الاحتمالات.
و لنذكر أنهم وعدوا كل الاطراف المتعاونة معهم قبل الغزو بحكم العراق بعد الحرب و أجتمعوا مع من قبل بالتعاون و من عرض نفسه أيضا كمتعاون , هم قبلوا بكل المشاريع و في النهاية مشي المجرمين الامريكان في مشروعهم الخاص و الذي تغير كثيرا بالطبع نتيجة لضربات الحركة الصدرية و باقي الشرفاء المخلصين المضادة للمشروع الامريكي ضد الوطن العراقي الجريح.
أن المطلوب امريكيا الان هو أركاع الصدر علي ركبتيه , و الحرب علي السيد مقتدي ليست بسيطة أو سهلة فاجرام العالم و الشيطان الاكبر بكل أجهزته و سلطته و أعلامه و عملائه مع أكبر ماكينات أعلامية و عسكرية و أستخباراتية و مراكز أبحاث دولية و هلم جرا , تعمل ضد الحركة الصدرية الثورية .
كل هذه الحرب علي خطب جمعة و لدت و أولدت حركة ثورية , و ما أكثر خطب الجمعة في العالم الاسلامي التي تلد الهراء و الافيون للشعوب المظلومة , و لكن عندما صعد الحسين علي منبر الكوفة , و صنع الوعي و خلق الحركة و فجر الثورة , جاء يزيد لينزل الحسين من علي المنبر.
الدكتور عادل رضا