هاشم
12-22-2008, 11:25 PM
آمال الهلالي من تونس
يستعرض كتاب "اوباما طلامس ومصير" قراءة مختلفة لحياة ومصير الرئيس الأمريكي باراك اوباما.الكتاب للفلكي حسن الشارني الذي بين "لإيلاف" أن دوافع الكتابة والخوض في حياة اوباما لم تكن من باب الاعتباطية بل لوجود أشياء مميزة وأسرار مثيرة في حياة هذا الشخص الذي يحمل دائما طلاسم يتبرك بها على غرار الاه "أومن" وهو الاه هندي يتبرك به اوباما. كما .نظرت لخريطة السماء فوجدت دلائل فلكية غريبة في مصير اوباما لعل أهمها تأثير رقم 4 في حياته فهو من مواليد برج الأسد في الرابع من أغسطس وهو الرئيس رقم 44 في تاريخ أمريكا كما أن خطابه الذي جلب له الانظار في الحزب الديمقراطي كان سنة 2004 وأصبح سيناتورا في 4 جويلية كما ان رمز الحزب الذي ينتمي له يحمل شعار الحمار و4 نجوم فضلا عن أشياء أخرى مثيرة اكتشفتها بعد قراءة كفه تنبئ بنهاية فجئية لحياته .
كما كان جد اوباما عرافا يعالج بالطرق الرعوانية وكان دائم التنبئ وقد تنبأ سابقا بحفيد سيكون له شان كبير.
كما أردت أن أصحح معلومة تداولتها وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة حول جدة اوباما الحقيقة . فسارة التي لاتزال على قيد الحياة وتعيش في كينيا ليست جدة اوباما بل هي ضرة جدته المتوفية واسمها حبيبة وهي مسلمة وقد غير جده المسيحي اسمه إلى حسين واعتنق الدين الإسلامي من اجل الزواج بحبيبة المسلمة.
"بالتالي وانطلاقا من كل هذه الطلاسم والأحداث حاولت في هذا الكتاب أن أسلط الضوء على أشياء خفية جدا وتفاصيل خاصة في حياة اوباما منذ لحظة ولادته إلى حين وفاته المفاجئ."
يستعرض كتاب "اوباما طلامس ومصير" قراءة مختلفة لحياة ومصير الرئيس الأمريكي باراك اوباما.الكتاب للفلكي حسن الشارني الذي بين "لإيلاف" أن دوافع الكتابة والخوض في حياة اوباما لم تكن من باب الاعتباطية بل لوجود أشياء مميزة وأسرار مثيرة في حياة هذا الشخص الذي يحمل دائما طلاسم يتبرك بها على غرار الاه "أومن" وهو الاه هندي يتبرك به اوباما. كما .نظرت لخريطة السماء فوجدت دلائل فلكية غريبة في مصير اوباما لعل أهمها تأثير رقم 4 في حياته فهو من مواليد برج الأسد في الرابع من أغسطس وهو الرئيس رقم 44 في تاريخ أمريكا كما أن خطابه الذي جلب له الانظار في الحزب الديمقراطي كان سنة 2004 وأصبح سيناتورا في 4 جويلية كما ان رمز الحزب الذي ينتمي له يحمل شعار الحمار و4 نجوم فضلا عن أشياء أخرى مثيرة اكتشفتها بعد قراءة كفه تنبئ بنهاية فجئية لحياته .
كما كان جد اوباما عرافا يعالج بالطرق الرعوانية وكان دائم التنبئ وقد تنبأ سابقا بحفيد سيكون له شان كبير.
كما أردت أن أصحح معلومة تداولتها وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة حول جدة اوباما الحقيقة . فسارة التي لاتزال على قيد الحياة وتعيش في كينيا ليست جدة اوباما بل هي ضرة جدته المتوفية واسمها حبيبة وهي مسلمة وقد غير جده المسيحي اسمه إلى حسين واعتنق الدين الإسلامي من اجل الزواج بحبيبة المسلمة.
"بالتالي وانطلاقا من كل هذه الطلاسم والأحداث حاولت في هذا الكتاب أن أسلط الضوء على أشياء خفية جدا وتفاصيل خاصة في حياة اوباما منذ لحظة ولادته إلى حين وفاته المفاجئ."