مرتضى العاملى يكذب علنا على السيد الخامنئى ولا يقدم أى دليل !

[هاشم]

السيد الخامنه إي حفظه الله لا يؤيد فضل الله

السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم


سماحة العلامة السيد جعفر مرتضى العاملي، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وفقكم الله لخدمة المذهب والدفاع عن العقائد الحقة..
هل صحيح أن السيد الخامنئي دام ظله يؤيد السيد فضل الله ويدافع عنه؟
ودمتم موفقين


الجواب:


بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
وبعد..
فإن بإمكانكم توجيه هذا السؤال إلى سماحة آية الله الخامنه إي عبر وسائل الاتصال به.. بالإضافة إلى أنه قد صدرت فتاوى من جهته حفظه الله، لا تسمح بإعطاء هذا الانطباع الذي أشرتم إليه عنه..
بل إن هذه الفتاوى تكاد تكون صريحة بالتخطئة للسيد محمد حسين فضل الله، بل بأكثر من ذلك، كما لا يخفى على من راجعها..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

جعفر مرتضى العاملي

[ابن^الحسن]

طول عمره كذاب هل العاملي ......
موشي جديد عليه ....
المزور الكذاب... .....

[مسامح]

متعوده

:p

[موالى]

هناك شعوب لا تسمح لبعض الإنتهازيين أن يستغفلوها تحت شعارات الدين أو أمور أخرى ما عدا العرب والمسلمين ودول العالم الثالث ، فأى شعار براق يتم رفعه تجد الغوغاء يمشون خلفه من غير تفكير ولا مسائلة ... وحالة جعفر مرتضى العالمى خير مثال لما نقول .

أتذكر أنى رأيت فيلما فى التلفزيون عن حياة الرئيس الأمريكى نيكسون ومن ضمن مشاهد الفيلم الإحتجاجات القوية فى أوساط الشعب الأمريكى ضد حرب فيتنام ، وذات مرة ذهب نيكسون إلى باحة إحدى الجامعات الأمريكية ليتحدث مباشرة إلى الطلبة والطالبات عن آرائهم ، فهل تصدقون إن فتاة بالعشرين خاطبت الرئيس الأمريكى وسألته لماذا لا يوقف حرب فيتنام ويأمر بإنسحاب القوات الأمريكية من هناك .

فقال الرئيس أمام الجميع أنه لا يستطيع !!

فردت عليه الفتاة .... إذا لماذا لا تستقيل إذا لم يكن بمقدورك أن تحل هذه المشكلة وكانت السلطة بيد غيرك ؟؟

فهذه الجرأة هى التى تغير المجتمعات ، وقد ذهب الرئيس نيكسون إلى مكتبه برفقة أصحابه وهو يناقش معهم ما قالته الفتاة بكل جرأة .

غرضى من هذا الكلام إن الصراحة هى التى تردع الظالمين عن ظلمهم للناس ، لذلك نحن بحاجة إلى أن نعرف هؤلاء الظالمين الموجودين فى حوزة الظلام والضلال فى قم وأتباعهم فى البلاد الإسلامية حدودهم .... ونعرفهم أننا شعوب لا يمكن أن تمر علينا أكاذيبهم ، ونناقش أكبر رأس فاسد فيهم فإما يقنعنا أو نقنعه .