هايف: الفالي "زنديق" و"المنار" "مشبوهة"

[2005ليلى]

لم يفوت النائب محمد هايف فرصة المؤتمر الذي عقده تجمع ثوابت الأمة أمس من دون ان يكيل الاتهامات لخطيب المنبر الحسيني محمد باقر الفالي الذي وصفه بـ "الزنديق" ولقناة " المنار" الفضائية التي وصمها ب¯ "المشبوهة".

وقال: "اتفقنا نحن الأعضاء الثلاثة على تقديم الاستجواب ما لم يطرأ أي تغير خاصة أن هذا الزنديق قام بالاساءة الى الصحابة في إحدى الحسينيات عبر قناة المنار المشبوهة التي عرضت مقاطع لهذا الرجل الذي اساء لنا وللدين الاسلامي".

وفي موقع آخر وصف هايف الفالي بـ "المتطرف" الذي اساء إلى الصحابة والذات الآلهية"

[أمير الدهاء]

هو يقصد قناة الانوار التي تبث خطب الفالي

الصراحة ان المشبوه هو هايف نفسه مع الطبطبائي

[زهير]

بامكان الفالي ان يرفع قضية على الهايف بسبب هذه الشتيمة

[زوربا]

السيد «الفالي» وسفهاء الأمة

حسن محمد الأنصاري - الدار

السيد «الفالي» ليس عليه أي حكم قضائي يمنع دخوله البلاد ومن ثم وإن كان هناك حكم صدر ضده فالجهات المسؤولة في الدولة هي التي تتخذ الإجراءات المناسبة.

بعض العبارات توظف للتأديب والتأنيب مثل «استح على وجهك» وإدخالها في القاموس السياسي يعني أننا ما زلنا نعاني من وجود من يحاول إزعاجنا برائحة فمه الكريهة والتي لا تحمل إلا عفن الطائفية البغيضة. أن نسكت حفاظا لحالة الدولة والتي أدمنت صرع الأزمات المستعصية تفسح المجال لبعض «السيكوPsycho» «بجر الجميع في دائرة نفسيتهم الطائفية المريضة وقتها حتى «الكي» لا ينفع. التهديد باستجواب وزير الداخلية ورئيس مجلس الوزراء فقط بسبب دخول السيد «محمد باقر الفالي» البلاد، يعني أن هؤلاء لا يحملون في قلوبهم إلا البغض والعداء والكراهية للشيعة ولا أجد أي تفسير آخر لأن «استجواب الشوارعي» لا يعني غير ذلك. السيد «الفالي» ليس عليه أي حكم قضائي يمنع دخوله البلاد ومن ثم وإن كان هناك حكم صدر ضده فالجهات المسؤولة في الدولة هي التي تتخذ الإجراءات المناسبة وإلا ما شأن سباح «شاطىء العراة» حين ارتفعت حدة الحقد في دمه وطفح زبد الكراهية على قلبه وتجمد رمص العداء في عينه بتصريحه معتقدا أنه حاكم إقليم «قندهار» حتى أنه ومنذ مدة أدمن التهجم على سماحة السيد «محمد باقر المهري» من دون مبرر.

الأمثلة كثيرة حيث تمنح وزارة الداخلية فترات طويلة تمتد لأشهر في حالات صدور حكم الابعاد ضد البعض وهناك أيضا من يقدم طلب استرحام لتسهيل أموره والذين يعملون في وزارة الداخلية يعرفون جيدا أن السيد «الفالي» لا يشكل خطرا على أمن الدولة وحتى أنه غير مطلوب لأي جهة أمنية في الدولة ولكن هؤلاء لم يستفيدوا من الدرس السابق بل لا يفيد فيهم أي درس بنبذ الطائفية لأن العداء يجري في دمائهم ويضخ في قلوبهم مع كل شهيق ومؤشرات بث الفتنة في المجتمع لا تختلف عن مؤشراتهم السابقة في قضية «التأبين» حيث كانوا ينفخون نار «المبخر» لا بقصد التبخر بالقانون والحضارة حتى تزال منهم الروائح الكريهه بل بقصد بث موجات الطائفية بين المواطنين عبر المحطات الفضائية.

هذا التحدي لم يعد تحديا سياسيا ولهؤلاء الذين يحاولون تحويل حالات «الصرع» المتأزم فيهم للصراع بين المواطنين نقول: اننا تأدبنا مذ عرفنا المنبر الحسيني ونلوم أنفسنا إن أخطأنا ونكرر قول ربنا لا تحاسبنا بما فعل «سفهاء الأمة» فنحن لسنا من الذين يتلذذون للدخول لساحات معارك الإرهاب الفكري وربط الأحزمة الناسفة ولكننا ضد التغريب ولن نسمح لكم بوأد الفكر لأننا من أسس عنصر السكان في الدولة رغم أنف الحاقدين الطائفيين وباقون لأن جذورنا الأصيلة لا تتسخ أبدا لأنها مغروسة في أرض الكويت الطاهرة ومهما طال بها ليل الابتلاء فلن تحول إلى عدم وسوف تستمر بالإنبات الحسن الخير وبالثمار الطيبة ما دامت السموات والأرض وشعارنا مرسوم على جميع المنابر الحسينية وبخط عربي فصيح «فأصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولا تستعجل لهم». Alansari_55@yahoo.com

[سلسبيل]

أكدت مغادرته إلى إيران ومن ثم إلى السعودية درءا للفتنة

الدفاع عن الفالي قبل 24 ساعة من مغادرته: سنقاضي من وصف موكلنا بالزنديق


http://www.alqabas-kw.com/Temp/Pictures/2008/11/20/56c0d9de-6c5a-4f4f-bcb2-672190b48c8b_main.jpg
محامو الفالي خلال المؤتمر الصحفي (تصوير: هشام خبيز)

كتب مبارك العبدالله:

اعلنت هيئة الدفاع عن السيد محمد باقر الفالي انه سيغادر صباح اليوم متوجها الى ايران ومن ثم سيذهب من هناك الى السعودية لاداء مناسك الحج، مشيرين الى ان حجز التذكرة واقرار العودة منه جاء درءا للفتنة.
واضافت الهيئة في المؤتمر الصحفي الذي عقدته امس وتحدثت فيه عن بيان صادر من السيد الفالي، بالاضافة الى الوكالة التي وقع عليها الفالي وذلك للدفاع عمن يتطاول عليه، ايضاً توضيح الحقائق في مسألة عودته الى الكويت.
وفي البداية قال المحامي عادل قربان بعد ان قرأ بيان الفالي نيابة عنه، ان هيئة الدفاع بصدد عمل اولى الشكاوى ضد النائب محمد هايف المطيري وذلك لانه وصف الفالي بالزنديق، متسائلا: هل هذا الوصف هو من اجل ان يحلل دم الفالي؟ وهل هي دعوى قتل؟ موضحا ان هذه التهمة تندرج تحت قضية «جنح صحافة» وسوف نتقدم بها الاحد المقبل او الاثنين على الاقل؟
واشار الى ان الفالي لديه اقامة صالحة لغاية تاريخ 11-11-2011 ونوع اقامته مادة 24 اي انها وحسب لوائح وزارة الشؤون تمنح لرجل دين، وكان تاريخ تجديدها 11-1-2008، كما انه يفهم من الفالي بانه من دعاة الوحدة ويطلب من الباري حفظ هذا البلد، خصوصاً انه لم يتعرض للصحابة الاخيار، وهذا ليس ديدن ديننا.
واضاف: ان القضية التي اتهم فيها الفالي وتم الحكم فيها كانت بتاريخ 18-3-2007 اي بمعنى ان اقامته جددت بموافقة وزارة الداخلية بعد الاتهام المسند اليه.
واكمل: قام السيد الفالي بالامس بالذهاب الى مجمع الوزارات لعمل توكيل خاص للدفاع عنه من قبلنا، ونحن اليوم لن نسمح لكائن من كان بالتطاول على السيد، وسنقف امام كل من تسول له نفسه بالتطاول على السيد، موضحاً ان دخوله وخروجه من الكويت كان بناء على امر المحكمة.

تزييف
بدوره، اكد المحامي حسين الخشاوي ان هناك تزييفا للحقائق من بعض الاشخاص، فهم يدعون بان السيد الفالي تعرض للذات الالهية، وهذا الامر عار عن الصحة ونتحداهم نحن هيئة الدافع ان يثبتوا ذلك، مشيراً الى ان الجهاز القضائي هو الوحيد الذي يقرر ان يكون الفالي قد تعرض للذات الالهية او لا.

واضاف: حتى لو تقدم هؤلاء الاشخاص بشكوى، فلا يجوز لهم الادعاء الا بحكم نهائي من المحكمة.
وزاد: ايضاً هؤلاء الاشخاص يدعون ان الفالي تعرض للصحابة، فكيف لهم ان يحكموا قبل القضاء، خصوصاً ان محكمة اول درجة قضت بتغريمه مبلغ 10 آلاف دينار، وهذا الحكم مطعون عليه بالاستئناف، وحين تنتهي القضية فليقل اي شخص ما يشاء.

وتابع: لم يكتف هؤلاء الاشخاص بذلك بل ادعوا انه زور في اوراق رسمية، وان لديه جوازي سفر، ونحن نقول ان هذا الاتهام غير صحيح، ونتحدى من يؤكد ذلك، فهو لم يكن لديه الا جواز واحد.
وقال: الى كل من صعد القضية ووصف دخول الفالي ازمة في البلاد وحول الموضوع الى استجواب، فان الفالي اعلن اليوم مغادرته، فاذا كانوا يعلمون ان الفالي سيغادر لماذا اذاً هذا الاستجواب؟

مشيراً الى انه يفترض لمن يريد ان يركب هذه الموجة التصعيدية ان يسحب الاستجواب ليحافظ على الوحدة الوطنية.

واوضح ان هذا الاستجواب سيفتح ملف عدم ادخال اي شخص غير مرغوب فيه من المذاهب الاخرى، وهناك الكثير ممن تعرض لعقائد السنة والشيعة، وهذه المشكلة ستجعل من الكويت دولة اخرى ليست كالتي عهدناها أي ان تكون ساحة لاحترام الاديان الاخرى.

انتهاك الدستور

قال المحامي قربان انه تم انتهاك الدستور والقانون في هذه القضية، فالنواب اقسموا بالمحافظة على الدستور لكنهم اخترقوا مبدأ الفصل بين السلطات، وتدخلوا في صميم اعمال السلطة التنفيذية، خصوصا ان مسألة الابعاد تخضع لرئيس الوزراء، ايضا انتهكوا القانون قبل ان يصدر القضاء حكمه في القضية.

[سلسبيل]

الفالي في بيان قبيل مغادرته: القضاء أمر بحضوري وفوجئت بالضجة الإعلامية



اصدر السيد الفالي بيانا امس قال فيه: قبل اكثر من عقدين من الزمن حللت ضيفا بدعوة كريمة من بعض المؤمنين في الكويت بعد انتهائي من الدراسات العليا الاكاديمية والحوزوية، واقمت فيها قبل الغزو الغاشم الصدامي وبعده مدافعا عن الحق وداعيا لامان واستقرار هذا البلد الطيب وتشهد بذلك جميع محاضراتي التي تجاوزت اكثر من الفي محاضرة في مختلف الابحاث والمجالات ولم اتعرض لاحد بمكروه ولم اشتم احدا من الصحابة الاخيار الابرار، بل تعرضت لمن نصب المنابر وسب الصحابة في بلاد المسلمين واستولى على الرقاب بالمكر والقتل والتنكيل.

ولم اذكر اي جملة من التاريخ الا ولدي المصادر الموثقة من امهات الكتب المتفق عليها لدى الفريقين، وقد ذكرت مراراً بأني مستعد للبحث العلمي وبيان مصادر كلامي على طاولة البحث والنقاش الاخوي انطلاقا من قوله تعالى «فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه»، فكان الاحرى ان نلتقي في مجالس المحبة والتفاهم والبحث عن الحق والنقد البناء.

والعجيب ان بعض الاخوة رفعوا الى المحاكم قضايا ضدي تتهمني بالمس بالذات الالهية والتعرض لرسول الله صلى الله عليه وسلم والانبياء والاولياء، من دون ان يتيحوا لي فرصة الدفاع عن نفسي وعن عقيدتي، فابديت كامل استعدادي لبيان الحقيقة، شاكراً لاخوتي الافاضل المحامين في هيئة الدفاع جهودهم.

وقد امر القاضي المحترم حضوري شخصيا، فلبيت الدعوة وسرعان ما سافرت الى الكويت احضر مجلس المحاكمة العادلة جامعا معي عشرات المصادر والحجج التاريخية والموثقة لدى جميع المسلمين، ولكي امد يد المصالحة والحب والاخوة لاخواني المناوئين «فاذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم» فان كنت صائبا في قولي وعقيدتي فأبين دليلي وبرهاني و«نحن ابناء الدليل، حيث ما مال نميل» وان كنت مخطئا فأصحح خطئي واتعلم من المصيبين لنسير معا على الصراط المستقيم ان شاء الله تعالى.

ولكني، وللاسف، فوجئت في اليوم الثاني بعد وصولي الى الكويت بتصعيد مفاجئ من اخواني الذين اصدروا احكامهم في حقي قبل صدور حكم القاضي فأردت ان ارفع شكواي الى المسؤول عن حقوق الانسان، وعرفت انه هو خصمي!! انما اشكو بثي وحزني الى الله.

وفي هذه الضجة الاعلامية القاسية، والتشهير الذي لا مبرر له والمؤتمرات الصحفية الداعية الى الطائفية البغيضة لم اتكلم حتى بكلمة واحدة تسيء لاحد، واطلب من جميع الاخوة والاحبة تمسكهم بالوحدة الوطنية والسير معا في استقرار وازدهار وتقدم هذه البلدة الطيبة التي طالما دعوت الله لها بقولي في جميع محاضراتي «اللهم اجعل هذا البلد آمنا» وقضيت فيها ايام شبابي، واسأل الله ان يحفظ الكويت واهلها الكرام الطيبين من جميع البليات والعاهات والآفات والارهابيين، وارتحل منها حاملا معي اجمل الخواطر والذكريات، وما رأيت الا جميلا وسوف لا انسى جميلكم.
وقد عفوت عمن قصر في حقي وارجو ممن قصرت في حقه ان يعفو عني شاكرا للجميع حسن استضافتهم، واخص بالذكر من وقفوا معي داخل الكويت وخارجها، وآملا ان ارجع الى الكويت قريبا قرير العين ونكون على حب وطني الثاني الكويت. واكرر دعائي بحفظ الكويت واهلها ومسؤوليها واقول «اللهم اجعل هذا البلد آمنا» واحفظه من كل سوء وشر، وآخر دعوانا ان الحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين.

[سلسبيل]

الفالي: أغادر درءا للفتنة.. وسأقاضي هايف


هايف: كذاب ولو أراد درء الفتنة لغادر منذ البداية

كتب عبدالكريم أحمد

أعلن المحامي عادل قربان أن السيد الفالي سيغادر البلاد اليوم بعد ان أنهى كافة إلتزاماته وإرتباطاته في البلاد، لافتا إلى أنه قد أوكل من قبله لمقاضاة النائب محمد هايف إذ يعتزم إقامة دعوى سب وإهانة بداية الأسبوع المقبل إثر نعته للفالي بـ«الزنديق» خلال مؤتمر صحافي أقامه مؤخرا.

وقال قربان لـ«عالم اليوم»: أن الفالي سيغادر تمام الحادية عشر من صباح اليوم بعد انقضاء المهلة الحكومية له، لافتا إلى أنه يتمتع بإقامة صالحة لغاية العام 2011 لكنه قرر السفر بناء على الطلب الحكومي ودرءا للفتنة وحفاظا على الخط الوطني ولقطع الطريق أمام مستجوبي سمو رئيس مجلس الوزراء.

من جانبه علق النائب محمد هايف على توجه مقاضاته من قبل الفالي بسبب نعته بالزنديق، بقوله لـ«عالم اليوم»: أنه مازال يؤكد أن من يكذب ويفتري على الله الكذب وينسب له الشعر ويتطاول على أنبيائه والصحابة الكرام فإنه قد ارتكب العظائم من الذنوب، وإن لم تكن هذه الأفعال «زندقة» فلا يوجد هناك وصف أقل من هذا الوصف بحق هذا «الزنديق».

وردا على بيان الفالي من أنه سيغادر البلاد درءا للفتنة قال هايف: الفالي كذاب بإدعائه أنه سيغادر البلاد اليوم درءا للفتنة، لأنه لو أراد درء الفتنة لغادر البلاد منذ اليوم الأول الذي أثيرت فيه مشكلة تواجده بالبلاد، لكن من يتجرأ الافتراء على الله بالكذب فإنه يسهل عليه الكذب على الخلق والناس عامة.

وحول نفي الفالي مؤخرا من أنه قد تجرأ على سب الصحابة، كشف هايف أنه يمتلك أدلة موثقة تؤكد كذب وإفتراء الفالي، منها تسجيل مرئي بالصوت والصورة للفالي يؤكد تطاوله على الصحابة وذلك في ظهور سابق له على قناة الأنوار.

وبسؤال حول موقفه من استجواب سمو رئيس مجلس الوزراء عقب مغادرة الفالي اليوم، جدد هايف تأكيده بأن سفر الفالي في الوقت الراهن لايقدم ولايؤخر باستجواب رئيس مجلس الوزراء، قائلا: مازال موقفي من الاستجواب ثابتا ولن يتغير سواء غادر الفالي أم بقي لأن ماطلبناه من الحكومة واضح وهو إعلان إلغاء إقامة الفالي وطرده من البلاد في أول المشكلة وهذا لم يتحقق لذا قدم الاستجواب ولن نتراجع عنه الآن.

الى ذلك حذر تجمع ثوابت الأمة من أن القضايا التي تمس عقيدة الأمة وثوابتها تبقى للأبد «الخط الأحمر» الذي لا يجوز تجاوزه والتهاون فيه.
وذكر التجمع في بيان اصدره امس ان التعامل الحكومي في المسائل التي تمس العقيدة يجب ان يكون حذراً، وان تتوخى الحكمة في معالجته.

وأكد التجمع ان كل مسلم غيور على دينه لا يمكنه ان يقبل بالتعامل الحكومي المتخاذل تجاه المدعو باقر الفالي، الذي لم تتعامل الحكومة معه بحزم، على الرغم من الجرائم التي اتهم بها حتى من قبل الحكومة، التي اعترفت على لسان وزير الداخلية أنه مزور لجواز سفره وممنوع من دخول البلاد بسبب تقارير أمن الدولة، اضافة الى تطاوله على ثوابت الأمة وعقيدتها.

واستغرب التجمع عدم وفاء الحكومة بتعهداتها الأخيرة بالاستجابة لمطالب المستجوبين بإصدار بيان ينص على إلغاء اقامة الفالي حيث صدر البيان خالياً من هذا المطلب الرئيسي الذي تم الاتفاق عليه مقابل سحب الاستجواب، مشيدا بموقف النواب المستجوبين وما أبدوه من مرونة في التعامل مع الموقف الحكومي في التنازل الى ابسط المطالب التي حددت بإلغاء الإقامة، رغبة من المستجوبين في عدم التأزيم.

[زهير]

يمكن لهيئة المحامين ان يضيفوا تهما جديدة الى تهمة السب والقذف العلتي ضد هايف المطيري

لأنه هو الذي يدير موقع ( الدفاع عن السنة ) ومواقع اخرى ضد الشيعة تكفر الشيعة وتخرجهم من الدين